الشيخ قدور درسوني رحمه الله اخركبار شيوخ المالوف القسنطيني -أسس جمعية المستقبل الفني القسنطيني حفاظًا على تاريخ والتراث، وكانت الجمعية تزاول نشاطاتها في قبو في شارع العربي بن مهيدي بقسنطينة. حصل بها على الميدالية الذهبية في مهرجان الموسيقى الأندلسية الثاني سنة 1996،.مع المطربين محمد بهلول وحمداني حمادي. -ومنذ التسعينات أصبح فاعلا أساسيا في تمثيل قسنطينة في مناقشة وتنفيذ السياسة الرسمية للتراث الموسيقي، مما خوله لأن يكون عضو إدارة الجمعية الوطنية لحماية الموسيقى الكلاسيكية الجزائرية، حيث عين سنة 1999 مديرا تقنيا مكلفا بنشر نوبات المالوف وتسجيلها لدى الديوان الوطني لحقوق التأليف بقيادته للجوق المتكون من عبد المومن بن طوبال، محمد الطاهر الفرقاني وحمدي بناني - ساهم درسوني بصفته مديرًا فنيًا وجواقجيًا مع محمد الطاهر فرقاني وعبد المؤمن بن طوبال في تسجيل جميع نوبات قسنطينة ضمن سياسة حماية التراث الموسيقي التي كان قد انتهجها الديوان في تسجيل مجمل النوبات الأندلسية الجزائرية سنة 1999 تحت إشراف الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة وشارك بتسجيل عشر النوبات المالوفية عازفًا للناي والتي سُجلت بصوتي محمد الطاهر فرقاني وعبد المؤمن بن طوبال .ويذكر أن الفضل يعود لقدور درسوني في إعادة بناء نوبتي الذيل والمزموم وإعادهتما للمالوف حيث كانت تُلعب أجزائها متفرقة .
الله الله على المعاليم. ربي يرحم الشيخ درسوني ومشائخنا.
لما كانت قسنطينة بكرا عذراء تنفح منها رائحة الحضارة والذوق الرفيع ... لك الله يا قسنطينة من سكانك الجدد
هههه والله صح جانا لبراني من كل باب والله نبكي ساعات على قسنطينة راحت
الشيخ قدور درسوني رحمه الله اخركبار شيوخ المالوف القسنطيني
-أسس جمعية المستقبل الفني القسنطيني حفاظًا على تاريخ والتراث، وكانت الجمعية تزاول نشاطاتها في قبو في شارع العربي بن مهيدي بقسنطينة. حصل بها على الميدالية الذهبية في مهرجان الموسيقى الأندلسية الثاني سنة 1996،.مع المطربين محمد بهلول وحمداني حمادي.
-ومنذ التسعينات أصبح فاعلا أساسيا في تمثيل قسنطينة في مناقشة وتنفيذ السياسة الرسمية للتراث الموسيقي، مما خوله لأن يكون عضو إدارة الجمعية الوطنية لحماية الموسيقى الكلاسيكية الجزائرية، حيث عين سنة 1999 مديرا تقنيا مكلفا بنشر نوبات المالوف وتسجيلها لدى الديوان الوطني لحقوق التأليف بقيادته للجوق المتكون من عبد المومن بن طوبال، محمد الطاهر الفرقاني وحمدي بناني
- ساهم درسوني بصفته مديرًا فنيًا وجواقجيًا مع محمد الطاهر فرقاني وعبد المؤمن بن طوبال في تسجيل جميع نوبات قسنطينة ضمن سياسة حماية التراث الموسيقي التي كان قد انتهجها الديوان في تسجيل مجمل النوبات الأندلسية الجزائرية سنة 1999 تحت إشراف الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة وشارك بتسجيل عشر النوبات المالوفية عازفًا للناي والتي سُجلت بصوتي محمد الطاهر فرقاني وعبد المؤمن بن طوبال .ويذكر أن الفضل يعود لقدور درسوني في إعادة بناء نوبتي الذيل والمزموم وإعادهتما للمالوف حيث كانت تُلعب أجزائها متفرقة .