الحمدُ للهَ الَّذي مَنَعَ الأوهامَ أنْ تَنالَ وُجُدَهُ، وحَجَبَ العقولَ أنْ تتخيلَ ذاتَهُ لامتناعِها من الشَّبهِ والمُشاكِلِ، وَالنَظيرِ والممُاثِلِ بل هو الذي لم يَتفاوت في ذاتِهِ، ولم يتبّعضُ بتجزِئة العدد في كمالهِ. فارَقَ الأشياءَ لا على اختلافِ الأماكِنِ، وتمكَّنَ منها لا على وجهة الحُلول والممُازَجَة، وَعَلِمَها لا بأداةٍ، لا يكون العلم إلا بها إن قيل: كان، فعلى تأويل أزَليّةِ الوجود. وإن قيلَ: لم يزل، فعلى تأويل نفي العدم. #علي ابن ابي طالب عليه السلام.
الحمدلله والشكر لله اخيرا استطعت الدخول للقناة والاشتراك بها بعد المرة الألف صدقتم استاذنا وليس كمثله شيء سبحانه وتعالي يتنزه عن التشبيه اللهم لاتحرمنا رؤيتك اللهم اتمم علينا فضلك واكتب لنا الحسني وزيادة اللهم امين انتم استاذنا ونحن وجمع المسلمين
أنت تعمل عقلك في ما لا ينبغي اعمال العقل فيه العقول متباينة ولا تُعمل في العقيدة وان اوصلك اعمال عقلك الا ما انت عليه فلا تنشره على الاقل واحتفظ به لنفسك ومن اراد السلامة فليلزم النص ولا يجاوزه قدر انملة اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
8:30 الأستاذ غفر الله له ناقض نفسه هنا… يقول المراد هو الاشتراك اللفظي فقط ثم يقول: وهو يقرب المعنى فقط!! كيف يكون الاشتراكُ لفظيا ثم يقرب المعنى؟ لا يكون كذلك إلا إذا كان هنالك قدر معنوي مشترك وإذا كان كذلك لا يكون قطعا "اشتراكا لفظيا فقط" وهنا أنت صائرٌ لا محالة إلى قول السلفية بأنه معنى كلي يفهمه العرب، وهذا القدر لا يلزم منه التشبيه، كما أنه لا يلزم من اثبات القدر المشترك بين سمع الله وسمع الإنسان تشبيه.
نحن كمسلمين متبعين للنبي لماذا نخوض في هذه الأمور؟ هل يجب على المرء أن يحدد موقفا يرضي عقله القاصر؟ لماذا لا نمرها كما جاءت بلا إعمال العقل وتقفر لمعان لم نطالب بها؟ لم يهبنا الله سبحانه وتعالى قدرة على إدراك ذلك فلماذا نتكلم عن الله بلا علم؟ ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن بعض الصحابة قالوا للنبي ﷺ: يا رسول الله، إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان[، لماذا لا نتبع النبي والصحابة ونسكت كما سكتوا ودفعوا بإيمانهم كل شبهة ووسوسة
لم اتمم سماع كلامه كله لكنه يقرر ان معاني الفاظ الصفات من المشترك اللفظي وعليه لكي يثبت انها من المشترك الللغظي ان يثبت معاني أخرى لهذه الصفة موضوعة بوضع خاص من قبل الشارع لامن قبل المتكلمين ومجال العقل ..بمعن ان كلمة عين مثلا هي من المشترك اللفظي لها معان متباينة تماما : العين الباصرة والجارية والجاسوس والنقد والشمس وغير ذلك فكل معنى منها يغاير الآخر لكن هذه المغايرة لم تقع بتحكمي انا اللغوي المقلد او المتكلم بهذا اللفظ ووضع مسمى خاص لكل واحد من هذه المعاني بل اجتمع اللغويون على قول (. والصحيح ان الواضع هو الله ) ووضعوها فسلم اللسان العربي بأن كل معنى من هذه المعاني موضوع بوضع خاص متجدد .. ٢- ثم يقال له ان الاشتراك اللفظي يثبت المعاني هذه كلها ولا يحيل إحداها الا بقرينة وقرينتهم وهي التنزيه عن مماثلة الاجسام والتركيب يثبت مثله في الصفات السبع التي اثبتوها فيلزمهم نفيها مما يدل على ان هذه القرينة غير معتبرة وعليه يثبت المعنى الطاهر لعدم القرينة الصارفة عن الاصل ٣- أما صفات الله فلا يجوز ان يتحكم في معناها واضعوا اللغة ويقولون ان لها اكثر من معنى لان المتحدث بهذه الصفات وهو الله لعلمه بأهمية معرفة صفاته للالتزامها للايمان من عدمه لم يكن ليوضح لنا ما دونها ثم يلغز ما يثبت به الايمان ويجعله مشكلا على خلاف معناه الظاهر وهذا من التلبيس الذي ينزه عنه الخالق ٤- ثم ان المبعوث اليهم رسول الله وهم اهل اللسان مسلمهم وكافرهم لم يشكل على المؤمن منهم تلكم الايات فجاء واحد منهم ولمرة واحدة فسأل النبي عن رفع الاشكال فيها ، ولا استغل ذلك اعداؤه فجاؤا وعارضوه بأن كلامك يا محمد متناقض تقول ليس كمثله شيء ثم في نفس الوقت تقول الرحمن على العرش استوى وتثبت له صفة كصفات المخلوقين بل هم بشقيهم قالوا: ٥- بإجرائها على ظاهرها فإجماع السلف على مقولات من نحو امروها كما هي ، وعلى ظاهرها ، وتفسيرها قرائتها هو تأكيد على اثبات الصفة بمعناها الظاهر من جهتين: الأولى : على القول بأنها من المشترك اللفظي كما يقول هذا الرجل فان اثبات اللفظ بحمولته المعنوية الظاهرة هو تخصيص وتأكيد لأحد معانيه وهو المعنى الذي استوحش منه عقله ونفي المعاني الأخرى الثانية : ان اجرائها على ظاهرها هو اثبات المعنى المتبادر من هذا الظاهر فيكون هذه الالفاظ من المشترك المتواطيء او المشكك والأول أولى اي استواء افراد هذا اللفظ في المعنى الكلي الاصلي واختلافهم في المصداق وحقائقهم كلفظ الانسان بين زيد وخالد وووو يستوون في الانسانية لكن يختلفون في حقائقهم وذواتهم.. وكلامه ان اثبات المعنى الطاهر هو من الاغراق في الاثبات هو مصادرة على المطلوب وتحكم ؛ فنعم الله والسلف من بعده ارادوا اثبات المعنى الكلي لها وضرب مثال تقريبي لتوضيح اختلاف الكيفية لتطبيق معنى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير مع الايمان بآخر الآية وهو الاثبات فأنت ايها المعترض طبقت نصف الآية وأحلت آخرها اغراقا منك في التعطيل واكتفاء به وجحدت نصفها الآخر ، والواجب العمل بمقتضى الآية كلها وهو الاثبات والتنزيه
ذكرتي بقول الأوزاعي عندما سئل -عن أمثالك - : فلان يقول أجالس أهل البدع وأهل السنة قال : يريد أن يساوي بين الحق والباطل. فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول :ستفترق أمتي ...إلخ الحديث وأنت تريد تجمع المسلمين على الضلال والتفويض والتعطيل والتشبيه ..إلخ فما فائدة الاجتماع إذا كان على غير ما شرعه الله . راجح نفسك يامن تتكلم في كلام لاتحسنه وكما قيل : من تكلم في غير فنه آتى بالعجائيب .
8:50 "ونفت الجهميّةُ أن يكون لله وجه كما قال، وأبطلوا أن يكون له سمع وبصر وعين، ووافقوا النصارى، لأن النصارى لم تثبت أن الله سميعا بصيرا إلا على معنى أنه عالم، كذلك قالت الجهمية، ففي حقيقة قول الجهمية أنهم قالوا: إن الله عالم ولا يقولوا سميعا بصيرا على أنه غير معنى عالم، وكذلك قول النصارى" هذا النص ليس لابن تيمية او لابن القيم او لأحد من السلفية، بل هو نص أبي الحسن الأشعري رحمه الله في كتابه الإبانة عن أصول الديانة [ص441 ط العصيمي]. لاحظ نسبة الشيخ الأشعري هذا القول للجهمية، ثم نسبتهم للنصارى، ثم تأمل كيف أصبح هذا القول عند الأستاذ أبي قيس هو من ضمن الأقوال المعتبرة لأهل السنة! رحم الله أبا الحسن، وقبح الله الجهميّة.
كذبت وكذب محقق الكتاب العصيمي ااـ,ـحـ,ـشـ,ـوي، الإبانة أصله ثابت لكن نسخه الموجودة الآن أغلبها محرفه، وهذا ما قاله العلماء منذ القرن الرابع والخامس الهجري! فكيف نسلم لكم هذا البهتان؟ رد على ذلك بإن أبي الحسن مفوض.
فماذا قصد الإمام أبو عمر بن عبد البر (ت ٤٦٣ ه) بقوله هذا: ”أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسنة والإيمان بها ، وحملها على الحقيقة لا على المجاز ، إلا أنهم لا يكيفون شيئا من ذلك ، ولا يحدون فيه صفة محصورة ، وأما أهل البدع والجهمية والمعتزلة كلها والخوارج فكلهم ينكرها ، ولا يحمل شيئا منها على الحقيقة ، ويزعمون أن من أقر بها مشبه ، وهم عند من أثبتها نافون للمعبود . والحق فيما قاله القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة رسوله وهم أئمة الجماعة والحمد لله“ انتهى من "التمهيد" (7/ 131، 145).
يا اخي الشيخ غير متقيد بمذهب معين علي ما أظن وطبعا لن يستحي أن يصرح بأشعريته هو اصلا كان يدرس في شيخ العمود والتي مؤسسها أنس السلطان وهو أشعري شافعي صوفي ومنتشر بين طلاب الأزهر والذين هم أشاعرة وانا كأشعري لا يهمني إن قال انا أشعري اول لا الذي يهمني أن يكون منزه لله تعالى وهذا منهج أهل السنة والجماعة
@@abedgh227 لكن التشابه اللفظي له سبب وله معنى، هل أنا فهمت شيء لما قلت الله عليم؟ طيب لو قلت لفظي هل هناك فائدة منه من الأساس ولم لا أقول الله غفور بدل عليم في الجملة؟ فمعنى لفظي أنه ليس كالبشر ولا يدركه البشر ولا يفهمونه ولا يتخيلونه، لكن المقدمة(تفهم جزءًا كمخلوق دنيوي؛ لأن نعيم الجنة الأعظم سيكون رؤية الله عز وجل، ولو كنت تحاول أن تفهم كيفية أي شيء عن الله لصرت عدمًا ولم تعد في الوجود لعظمته) فأنه عليم يعلم بالغيب ويعلم خفايا الأمور وظاهرها، فأنا فهمت فكرة مبدئية كمخلوق لعبادة الله ومعرفة لم يستحق العبادة، ونفس الأمر في يد الله وغيرها من أشياء أنا أفهمها بشكل مبدئي على حسب ما أعلمه، وأعلم أن هناك مزيدًا لكمال الله، بدون معرفة كيف تكون شكلًا وعظمة ولا أتخيلها.
@@user-k9k4y أخي معنى تقريبي فقط و ذكر ذاك الشيخ حفظه الله، لكن حقيقة علم الله لا تدركه عقولنا كذلك حقيقة سمع الله فكيف ب حقيقة الله سبحانه! نعم نؤمن أننا سنرى الله سبحانه وتعالى وننفى عم الله التجسيم الذي هو صفة نقص و ينافي قوله سبحانه ليس كمثله شيء
@@abedgh227 تقريبي فقط بارك الله فيك، ونفس الأمر في يد الله، فهو معنى تقريبي، أما صفات النقص فالله مختلف عننا، فله صفات لفظيًا بشرية، ويقال عنها للنقص، لكنها تقريبية له فقط تعالى سبحانه، فلو قلنا مجرد علمه فهي صفة للنقص، مجرد رحمته هي صفة للنقص، لأننا نقصد المعنى للمخلوقات والمخلوقات صفاتها ضحلة وتغلب عليها بسبب الفطرة أو الشهوة من ضعفها ويمكن تغييرها، لكن أنت تدري أن علم الله عظيم ولا تقدر على فهمه ولا تخيله كما رحمته سبحانه.
ماذا عن وجود الله فهل بين وجوده سبحانه وبين وجودنا مشترك لفظي فقط ولا يوجد أي مشترك آخر بحيث يكون عدم -تعالى عن ذلك- لأننا ننفي المعنى الحقيقي لكي لا نقع في التشبيه والتجسيم ثم لماذا رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينبه ويرد على اليهود بذلك حيث أن اليهود يؤمنون بالصفات فلم رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأخذ ذلك عليهم ويرد عليهم ويقول أنهم مجسمة وشبهوا الله بالمخلوقات؟!
هذا الكلام للأسف ضعيف لدرجة أن المعتزلة يلزمونك عليه بلوازم لا تستطيع الانفكاك عنها، بالإضافة لجملة من المغالطات العلمية المردود عليها في كتب المبتدئين، ولذا يمكن الرد على كل هذا بسؤال واحد فقط - مثلا- يوردُ عليه: ما معنى وجود الله؟ وما معنى كونه موجودا عز وجل؟ - لازم لك القول بأن وجوده اشتراك لفظي، بوجود لا كالوجود- وهذا جواب الجهمية كما قرره أحمد في الرد، وابو الحسن الأشعري في المقالات والابانة وغيرهما... - ما معنى علم الله؟ من هو الله؟ / حُده لي بحد كالحد الذي توجهه لمخالفك، حتى يحد لك مخالفك ما تريد، وهذا الالزام لم يرضَ به أحد لا أشعريولا غيره، ولا سلفي يقوله، هذا لا يقوله الا من عنده خطأ وهرقطة في البدهيات، كأن أقول لك عرف لي النار وهل هي محرقة؟! وكأنك لا تعلم ما النار ولن تعلم ما هي حتى تحسها وتقع فيها، وهذا اللازم يُقال في كل معنى بديهي لا يحتاج إلى نظر وأشار لهذا الغزالي وأن الوهم هو اشتباه اليقينيات بالتجريبيات بالكذب، بنقل احد افراد كل جنس إلى جنس آخر... - يلزمك بعده هذا القول بأن الله غير معلوم، وبهذا انتقض مطلوبك. والسؤال عن الكيف ليس من شأنك ولا من شأن أحد، فما دام أن علماء الأمة الكبار كـ مالك وأحمد وابن المبارك وغيرهم قد جزموا بكيف مجهول ومالك وابن المبارك عرب أدركوا من معانيها أعظم مما أدركه بعدهم بالإضافة لادراكهم معاني الشريعة، وأفتوا بهذا... والمسألة قد انعقد عليها كلام السلف في ردهم على الجهمية...
الرجل اشعري المشرب ولكنه ينكر ذلك وهذا مما يدل على انه يعلمً يقينا انه يخالف ظاهر النص باستعماله للعقل وهذا مما لايجوز فالرجل كما قال عن نفسه ليس مجنونا ولكنه مفتون اما تنكر ما اثبت الله لنفسه بنفسه هل كلام الله الغاز وماذا تقول في الحديث الصحيح لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه …. وغيره كثير
كلام الاخ محمد رشيد هنا خطير لان هذا يقاس على ذات الله وهل يقال ليس له ذات حقيقيه فقط هو اثبات لفظ ان قال لا فقد تناقض كيف لايثبت الأجزاء ويثبت الكل وان قال نعم اثبت الذات عليه ان يثبت اليد والقدم
أهل السنة منهم السلفية الذين لا ينفون لله اليد ولا القدم ولا الأصابع ولا الوجه -من غير تشبيه ولا تمثيل ولا تكييف ولا تعطيل- فليس إجماع كما ذكرت. أجزاء ايه يا أخي بس اللي تحتاج إلى من يجمعها أو يركبها فمن المعلوم أن اليد مع الجسد لا حاجة له سبحانه وتعالى لغيره فهو القيوم الذي تقوم به الكائنات والسماوات والأرض وهو الأول والآخر وهو الخالق لكل شيء من عدم ومن حيث لم يكن شيء. والله لا تحويه الجهات الست نعم لكنه في اتجاه العلو من خلقه فهو فوق السماوات مستوٍ على عرشه لا تحويه السماوات ولا تحوي السماوات أصلا العرش فكيف تحوي الله جل جلاله وأكبر دليل على ذلك أنك في الدعاء ترفع بصرك إلى السماء ما لم تكن في صلاة وترفع يدك إلى السماء وتدعو. ءأمنتم من في السماء. أي في جهة السماء.
الاشاعرة يتحكمون بالنصوص على هواهم بدعوى التنزيه يتوهمون التشبيه ثم يفرون الى التعطيل الجهمية اخلص منكم لمذهبهم اذ هم يقولون في كل الصفات قولا واحدا اعلمك قاعدتين ابراء للذمة القول في بعض الصفات كالقول في بعضعا الاخر والقول في الذات كالقول في الصفات راجع نفسك
في الحقيقة أيها الأخوة أني قرأت التعليقات؛ السلفية المعاصرة أو الوهابية ليسوا على مسلك واحد، ففيهم مجسمة صرحاء وفيهم مجسمة لا يدرون أنهم مجسمة؛ ولكن فيهم أيضاً مفوضة مع وقف التنفيذ، وربما لا يدرون أنهم مفوضة، وعامة أهل السنة خاصة الحنبلية يعتقدون ما يليق بالله سبحانه وتعالى؛ وإن سلكوا بعد ذلك مسالك سميت تفويض أو غير ذلك، وقد يعتقد من أهل السنة في الله عز وجل بعض الأشياء الغالطة أو يغلو في الإثبات؛ لكنه يعلم أنه سبحانه وتعالى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير، أما شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فحسب ما قرأت هو يقول بالقدر المشترك أي مسمى الاسم المطلق، ومن قرأ بداية كتابه الفتاوى فصل التقرير العقدي المفصل أو شيء من هذا القبيل سيفهم مذهب الشيخ، وهو تحرير جيد؛ وإن كان ينقصه تحرير وخدمة، يعني لو ذهبنا لمذهب الحنابلة لوجدناهم فصلوا تفصيلاً بحيث لا يفهم من كلامهم بعد ذلك تشبيه أو تجسيم بخلاف كلام الشيخ ابن تيمية، وهو يقول لله عز وجل صفة حقيقة كما يقوله الحنابلة وغيرهم؛ بمعنى أنها صفة لله عز وجل على الحقيقة لا المجاز، حقيقة أي ثابتة؛ إذ لو كانت مجاز لما أثبتناها صفة، وعلى هذا عامة الحنبلية وأهل الحديث ومن وافقهم من أهل السنة، وذهب بعض الحنبلية أن الصفات إضافات تمر كما جاءت على كنايات العرب والمجاز؛ ورأس من ذهب لذلك من الحنبلية ابن الجوزي رضي الله عنه؛ لكن جماهير أهل السنة وعامة الحنبلية يثبتونها صفات مستقلة ثم لهم في ذلك مسالك مختلفة، على العموم هي صفات على الحقيقة عند الجميع؛ أقصد عند المعلقين باعتبار أنهم ينصرون قول الجماهير من أهل السنة، فقد يستشكل بعض الناس بعض كلام ابن تيمية؛ لكن مع ضم بعضه إلى بعض يفهمه إن شاء الله، وغاية ما وجدته أنه يثبت ما ورد في اليد من اللوازم كالفعل والقبض والخلق والطي والبسط، وهذا موافق للحنابلة؛ لكن الحنابلة تقول نثبت من المعاني واللوازم والمقتضيات والآثار ما نصت عليه النصوص الشرعية ودلت لا بالقياس والتأويل والاجتهاد والظن والتخرص، وننفي معانيها التي فيها تشبيه وتجسيم كالمعاني التي فينا كالعضو والجارحة، ونعلم أن معانيها في الله عز وجل مخالفة لمعانيها فينا فنكل علمها إليه إلا ما نصت عليه النصوص ودلت، فتجدون مذهب الحنابلة لا إشكال فيه، وتفصيله واضح بحيث لا يبقى معه احتمال، أما شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى فلا يفهمه الجميع على طريقة أهل السنة وعلى طريقة الحنابلة؛ لكون الشيخ انتسب إليه هؤلاء السلفية المعاصرة وفيهم من يجسم، رغم أن الشيخ في مواضع تجده يثبت ويقول لا يلزم من إثباتها كونها تجسيم، وفي مواضع ينفي الجوارح والتجسيم، وذكر أن التجسيم كفر عند أكثر أهل السنة من الحنبلية وغيرهم، وبعض أصحابنا الحنابلة يرون فسق المجسمة دون كفرهم، وفي مواضع يقول الجسم في اللغة معناه الجسد وهذا المعنى منزه عنه الله عز وجل؛ لكن في اصطلاح المتكلمين مختلف، فعند بعضهم معنى الجسم؛ الموجود النقيض للعدم، وفي مواضع يقول كوننا نعتقد الظواهر يعني بما يليق بالله سبحانه وتعالى، أما من يفهم أننا نقول نعتقد الظواهر يعني بما هو في المخلوق فغالط علينا، وبهذا تجتمع الكلمة، وكما قال الشيخ الحنابلة لا يختلفون في مسائل الأصول وإنما خلافهم في مسائل الدق، والله تعالى أعلم وأحكم وأجل وأعظم، والحمدلله رب العالمين.
@@Wellness_seeker هذا مذهب الحنابلة عموماً؛ آل التميمي والقاضي وأصحابه وتلاميذه والشيخ عبدالقادر الجيلاني الحنبلي ثم آل قدامة ثم المقادسة ثم آل تيمية ثم آل مفلح ثم المتأخرين من المرداوي لمرعي الكرمي والسفاريني ثم آل الشطي، هؤلاء الحنابلة، أما تأتيني بحنبلي معاصر في الفقه جاهل يبدع الإمام أحمد والحنبلية في مسائل فقهية فضلاً عن تبديعه لكل هؤلاء الحنابلة في الاعتقاد أو يكفرهم وتقول أنا الذي أخلط؛ فهذه مشكلتك ومشكلة المكفراتية، فهؤلاء هم الحنابلة عبر قرون الإسلام وكتبهم موجودة متوافرة للجميع بحمدالله عز وجل ومحض فضله وكرمه، إن أعجبك مذهبهم فالحمدلله؛ وإن لم يعجبك فالفرق والمذاهب والطوائف كثيرة.
@@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ الحنابلة هم احمد وابناه و حرب الكرماني والمروذي وابن بشار والخلال وغلامه و البربهاري وابن حامد و تبعهم المقادسة و آل تيمية يوجد خط موازي ظهر به التميميون و القاضي انحرف في بعض المقالات قال الذهبي :(( التميميون معروفون بشيء من الانحراف عن طريقة أحمد كما انحرف ابن عقيل وابن الجوزي وابن الزاغوني وغيرهم))
يعني الشبحنة كلها بتاعت الأخ في الفيديو من أوله لآخره هي "ما هي اليد" اسأل السلفي "ما هي اليد؟" انا حمار ي سيدي اشرحهالي. هذا كله لأنه يريد أن يقول كالآتي: إذا شرحت لي يا سلفي ما هي اليد لا بد أنك ستشرحها بما هو معهود عندك، فستقول مثلا "اليد هي التي لها عروق وأعصاب ولحم ودم الخ معروفة يعني!" فأقول لك "إذن أنت تجسم وتشبه" هو ده باختصار الحتى اللي ماسك فيها صاحبنا. طيب انا بقا هسألك نفس السؤال: "ما هي اليد عندك أنت؟!" "طيب ما هي ذات الله؟ فهمني كدا ما هو وجود الله؟! اشرحلي يعني ايه وجود الله؟! يعني ايه حياة الله؟ يعني ايه علم الله؟! يعني ايه جمال الله؟!" اي حاجة من دول هتحاول تشرحهالي هتضطر لازم تدخل ف كيفيتها! يبقى ازي الحال؟!!! مشكلتك وناس كتير غيرك=انك مش بتلاقي حد يرد عليك ف ساعتها، وطبعا الحضور اللي قدامك مش عارف نواقض الوضوء اصلا عشان يعرف يكلمك ف عقيدة ومباحث دقيقة زي دي!!!
يا رجل أنت تسمع ولا تستمع وأقول لك كل هذه صفات لله العلم السمع البصر الحياه فالعلم صفه وجودية يتأتى بها انكشاف المعلوم والحياة صفة وجودية أزلية لله بها يتأتى منه العلم والإرادة والقدرة إلى آخر الصفات ومن لم يعرف هذا فهو لا يفكر إلا بحواسه الحياة في الكائنات الحية يقولون عنها حالة أو قوة تنشأفي الكائن مرتبطة باعتدال المزاج النوعي أهذا ما تريده يا أخي افهم واعقل نحن أحياء والله حي ونحن نسمع والله يسمع ونحن نبصر والله يبصر هل حياته وسمعه وبصره سبحانه كحياتنا وسمعنا وبصرنا هذا ما يريد بالاشتراك اللفظي أما المعنى فشاسع فالعبد عبد والرب رب وهناك فارق بين المخلوق والخالق فاليد نحن نثبتها صفة لله كما قال الله أنت ماذا تقول فيها إذا قلت ذات فأنت وكلامك ولا نكلمك وإن قلت صفة فنحن نثبتها ولا ننكرها لأن القرآن جاء بها هذا ما يقصده الرجل وفقه الله وإياك والتجسيم
إذا عقيدتك جهمية ببساطة. سؤالك ما هي اليد: الجواب ببساطة يا باش مهندس هي ما يقبض بها و يمسك. إذا هي جسم؟ غير لازم و قد تناقش المتناقشون و بينوا أن لله يدا ليس كمثلها في المخلوقات يد لأنها يد الخالق. و الجسم ماذا تقصد به يد مخلوق جسد من لحم و عظم؟ لا نقول بذاك بل هو كفر لكنها يد تليق بذاته يد الخالق .. الـــــــــــــخـــــــــــــالـــــــــــــــــق. أنت تفسر البصر و السمع بعلم المبصرات و المسموعات و تجعل تلك الصفات متعلقة بالعلم فقط فأنت كأنك تقول: الله ليس بسميع و لا بصير و تكذب القرآن و لو أراد الله قول ذلك لقال أنا أعلم أصواتكم و أقوالكم لكنه قال: قد سمع قول التي تجالدلك في زوجها، و لم يقل قد علم و قد كان قادرا على ذلك فبطل كلامكم. اسمعوا بارك الله فيكم: نظرية المعرفة عند البشر تنقسم إلى قسمين رئيسيين: مادي و مثالي. كل المثاليين من أصحاب مذاهب Pantheism الوحدوية ـ وحدة الوجود ـ من هندوس و بوذيين و صوفية و متكلمين و فلاسفة كأفلاطون المثالي و أرسطو و أفلوطين يرون الوجود الإلهي مجردا في الذهن لا وجود له خارج الذهن و يرون وجودنا مجرد خيال و وهم و وجود المثاليات هو الحقيقة رغم عدم قدرتهم على إثبات وجود هذا العالم المثالي اللهم إلا في أدمغتهم فقالوا هي لا داخل و لا خارج العالم. و هذا هبل حقيقي يحتاج صاحبه للماريوانا لكي يعتقده. و التصور المادي هو الذي يرى هذا الوجود المحسوس هو الحقيقة و أن الفكر و العلم مجرد عرض قاصر يقوم بالنفس و الدماغ و أن كل موجود وجودا حقيقيا يكون خارج الذهن و هذا ما تعضده الأديان كلها فالإله عندهم عكس الوحدويين ذات قائمة بنفسها خارج الذهن حقيقية يعرفها الحس. فأنت ما بين 3 أمور: 1ـ أن تشبه الله بالأعراض كالأفكار و الإضافات كالأبوة و البنوة القاصرة التي لا تقدر أن تقوم بنفسها أصلا و الحالة في الأدمغة قطعا فتكون بين المهلوس أو الحلولي أو الملحد الذي يقر لأن الإله موجود فقط في الأذهان. 2ـ أو أن تشبه الله بكائن حي مخلوق خارج الذهن فتصبح مشبها. 3ـ أو أن تثبت لله صفاته التي ذكرها في القرآن بلا تمثيل مع اعتقاد وجوده حقيقة خارج الذهن و هذا ما جاء به الدين.
وفيه اختيار رابع وهو إنك تؤمن بيها وتفوض معناها وحقيقتها لله هكذا كان حال السلف "مروها كما جاءت" والامام احمد قال عن صفات الله فيما معناه عشان مش حافظ النص "صفات الله غير متشابهة لا في المعنى ولا في الكيفية" وكزلي على حتة المعنى وتأمل قول امامك وامامي فا بالله عليكم متضيقوش واسع وتكرهوا الواحد في دينته ودينه الأمة كانت بخير حتى اتى هذا المسمى بعبد الوهاب واذنابه من بعده يكرهوا المسلمين في دينهم اتقوا الله .. وحلو إنك جعلت المتكلمين والصوفية في نفس تصنيف الفلاسفة والهندوس والملاحدة كدة تبين إنك مش عارف اي حاجة في اي حاجة .. فا بلله عليك تعلم ثم تكلم متسمعش كام صوتية وتيجي تكفر المسلمين يمين وشمال , هدانا الله واياكم للحق
@@ahmadhelmy1397 يا أخي أولا أنا لم أكفر أحدا و ثانيا أنا لا علاقة لي بعبد الوهاب هذا. أنا بحثت الأمر من جانب حيادي لا علاقة لي بالسلفية و لا المهلبية. لكن العلم ليس فيه محاباة. ما نقلته عن الإمام أحمد غلط و هذا يدل على أنك متحزب و لا تترك مجالا للعقل و التجرد. يا رجل الإمام أحمد جلد لأنه قال الله يتكلم على الحقيقة و أنت تأتي لتكذب عليه و على التاريخ أنه يفوض و يقول لا أفهم ما معنى كلام الله أصلا !!!!؟؟؟ لو قال ذلك لما جلد و لما ناظر أصلا.. سيناظر حتى يقول في الأخير و الله لا أفهم "كلام الله" أي شئ هو فأما أفوض كل شئ !!!! و حتى "قل هو الله أحد" فوضها و قل لا أعلم أهو واحد أم ثلاثة و أفوضها !!! إيه الهبل دا !!! هذا الكلام يجعل موقفكم المعرفي أما الوهابية زي الزفت. أنت يجب أن تقرر: أنا على المذهب المثالي التجريدي الذي ينفي وجودنا و يدعون أن وجودنا مجرد خيال، فلما تذهب عند زوجتك أو أمك قل لها و الله أنت مجرد خيال و ظل لا وجود حقيقي له ! و وجودنا لا خارج و لا داخل الوجود المثالي و نحن و العالم هذا بؤرة في عدم لا يوجد فوقه شئ أصلا إلا العدم إلخ إلخ. أو أنا على المذهب المادي الحسي بمعنى أني كنت عدما غير كائن فأخرجني الله إلى الوجود الحقيقي الذي من ضمنه هذا العالم المخلوق و هناك عوالم أخرى موجودة في هذا الوجود لا أستطيع بعد أن أراها و هي معماة علي لكنها موجودةو في هذا الوجود. فإن اخترت المذهب الأول فأنت اخترت المذاهب الوحدوية و طوائفها من هندوسية و بوذية و أفلاطونية و سينوية و فارابية و جهمية و معتزلية و أشعرية و صوفية جهمية... و إن اخترت الثاني فأنت في صنف الماديين و الإسميين و كذلك الأنبياء و الكتب السماوية التي تحكي عن وجود واحد حقيقي يتضمن عوالم و موجودات و أشياء بخصائصها.
@@adam-6663 جهمي خبيث يمر ----- سؤالك ما هي اليد: الجواب ببساطة يا باش مهندس هي ما يقبض بها و يمسك. قولك (يقبض بها ويمسك) صفة راجعة لـ (ما). و(ما) هذه لا تدل على ماهية ما سئل عنه ببساطة حدت عن الإجابة ------ إذا هي جسم؟ غير لازم و قد تناقش المتناقشون و بينوا أن لله يدا ليس كمثلها في المخلوقات يد لأنها يد الخالق. بل لازم. إما تقول بكون اليد كآلة بين ذات الله وأفعاله أوقسم من ذاته وعلى كل يلزم الجسمية فالأول لكونه متعلق قدرة الله تعالى والثاني للتركب ------ أنت تفسر البصر و السمع بعلم المبصرات و المسموعات نعم ما فعل ------ و تجعل تلك الصفات متعلقة بالعلم كيف يكون العلم من متعلقات صفات الله تعالى يا بشر ! وكيف تستحل لنفسك أن تنسب هذا الهراء لغيرك !؟ ------ كأنك تقول: الله ليس بسميع و لا بصير و تكذب القرآن هذه مصادرة. أيش معنى السمع والبصر عندك ؟ إن فسرتها بالمتعارف بين أبناء البشر يلزمك تجهيل الله تعالى ----- و لو أراد الله قول ذلك لقال أنا أعلم أصواتكم و أقوالكم كيف عرفت هذا ؟ تتقول عليه ؟ أو اطلعت على اللوح ؟ ------ قال: قد سمع قول التي تجالدلك في زوجها، و لم يقل قد علم ومن قال لك عدم قوله إياها دليل على عدم صحتها ؟ ها أنتم تقولون هو على السماء. وورد النص هو في السماء. ماذا لو قيل لكم: لو كان كما تقولون لقال هو على السماء ------ و قد كان قادرا على ذلك فبطل كلامكم. إذن كلام الله تعالى عند حضرتك من متعلقات قدرته. وهذا ينافي قدمه . ------ كل المثاليين من أصحاب مذاهب Pantheism الوحدوية ـ وحدة الوجود ـ من هندوس و بوذيين و صوفية و متكلمين و فلاسفة كأفلاطون المثالي و أرسطو و أفلوطين يرون الوجود الإلهي مجردا في الذهن لا وجود له خارج الذهن و يرون وجودنا مجرد خيال هههههه والله صلتة لذيذة هذه البوذي الذي لا يؤمن بوجود إله أساسًا والهندوسي الذي يرى الألوهية تقريبًا في كل الموجودات والمتكلم والفلسفي الذين يرون الله خارج المادة والزمان جعل هؤلاء كلهم في سلة واحدة ووسموا بكونهم مثالين لا يرون الله إلا فكرة في الخيال ! وعلى فكرة ليس اي من هؤلاء من زمرة المثاليين ---- فأنت ما بين 3 أمور: أي ماشاء الله تفضل ----- 1ـ أن تشبه الله بالأعراض كالأفكار و الإضافات كالأبوة و البنوة أي نعم مثل هؤلاء الذين شكلوا مواد الصلتة ----- 2ـ أو أن تشبه الله بكائن حي مخلوق خارج الذهن فتصبح مشبها. وهؤلاء لا وجود لهم عندك ------ 3ـ أو أن تثبت لله صفاته التي ذكرها في القرآن بلا تمثيل مع اعتقاد وجوده حقيقة خارج الذهن و هذا ما جاء به الدين. هو كذلك حارج الذهن ! وحسب الأمر الثاني يجب أن يكون مشبهًا ! الله يخرب بيتك ومنطقك المعوج هذا ----- أنا بحثت الأمر من جانب حيادي لا علاقة لي بالسلفية و لا المهلبية. ما شاء الله ----- ما نقلته عن الإمام أحمد غلط بل ورد عنه بإسناد لا غبار عليه ----- و هذا يدل على أنك متحزب كيف الغلط في النقل عن واحد يصير دليلًا على التعصب يا أحوذي زمانك ؟ ----- يا رجل الإمام أحمد جلد لأنه قال الله يتكلم على الحقيقة كذبت جُلد لأنه حشر أنفه فيما لا ينعيه قال بقدم القرآن وها أنتم الآن تخالفونه وتقولون بحدوثه كلكم الأشاعرة والماتريدية والتيمية إلا الحنابلة الذين إلى الآن يقولون بقدم نفس القرآن بالأفاظها مضافًا هل هناك مهرطق في الأمة ينكر كون الله متكلمًا ----- و أنت تأتي لتكذب عليه و على التاريخ أنه يفوض و يقول لا أفهم ما معنى كلام الله أصلا !!!!؟؟؟ هذا الكلام صحيح مع كونك جاهلًا نسبة التفويض إلى كثير ممن يسمونهم بالسلف لا يكاد يصح وكذلك نسبة حدوث آحاد كلام الله مع قدم نوع إليه على ما زعم ابن تيمية كذب ------ لو قال ذلك لما جلد هذا صحيح كذلك ----- أنت يجب أن تقرر: هذا تكرار لذكر مواد السلطة ------ يا حضرة المتشبع بما لم تعط لم يقل أحد من هؤلاء كما تفتري عليهم بكون الله تعالى موجوداً بوجود ذهني والقائل به كافر لا يعذر بجهل أجمع المليون والفلاسفة كافة على أن لله وجوداً حقيقيًا خارج الذهن والخارج هذا أعم من أن يكون زمكانيًا لكنكم حمقى لا تفهمون أو تفهمون وتحامقون --- والحمد لله رب العالمين
@@newlife8632 ردك ضعيف و مشتت و يبدو أنك لا تفهم الكلام. بمجرد أن تقول أن الله عندك موجود خارج الذهن غير مفارق للوجود فأنت مجسم عند المحققين الفاهمين للفلسفة و تكون قد انتقلت من المذهب المثالي إلى المذهب الحسي "التجسيمي" كما يقولون. اللهم إلا أن تتناقض كما يتناقض القرامطة فتقول هو خارج الذهن و ليس بخارج الذهن في نفس الوقت... فصارح نفسك هل الله عندك مجرد فكرة كأفكار الملحدين و البوذيين و الهندوس و أفلاطون و أرسطو... أم له وجود خارجي و ذات حقيقية بصفات حقيقية، تتكلم و ترى و تحس كما يعتقد الأنبياء و نزلت بذلك الأديان السماوية. و ما وراء ذلك غير السفسطة ...
@@ahmadhelmy1397 هذا تدليس خبيث وهذه عادة الأشاعرة فقد كان الباقلاني يظهر خلاف مايبطن كما قال السجزي رحمه الله. "أمروها كما جـــاءت " جاءت بماذا ؟؟ . لاشك أنها جاءت بمعاني . قال شيخ الإسلام ابن تيمية بحر العلوم النقلية والعقلية : الأشاعرة كلما تأخروا ساء اعتقادهم . صدق والله رحمه الله رحمة واسعة .
هو قال ان اليد صفة هو اعلم بها ولكن عندما يقولون يد حقيقة فهم الزموا انفسهم لان اليد الحقيقية هي الجارحة فاللغة هي الحاكمة عليهم ولو اقتصروا على الاقرار وامرار وايمان الإجمالي لكان الأسلم لهم@@عبدالعزيز-ي9ت9ن
هو يقول السمع والبصر باعتبار ما يحصل بالنسبة إليك ونسي قول الله تعالى في سورة المجادلة( سمع الله قول التي تجادلك في زوجها ) سمع : فعل ماض الله: لفظ الجلالة فاعل(فاعل ) افهم فاعل اشرحلك معنى فاعل؟ ثم بالنسبة لليد السلفية لم يبتكروا يدا لله بل الله أثبتها لنفسه في القرآن اتق الله وراجع نفسك
لقد أوتي الرجل قدرة على تبسيط الكلام وشرحه بأوضح العبارة
سبحان الله العظيم، جزاكم الله خير الجزاء، هذا الشرح أزال لبس كان عندي، خصوصا حيثية الشمع والبصر والفرق بينها وبين صفة اليد، بارك الله فيكم
بارك الله تعالي فيكم وزادكم من علمه
الحمدُ للهَ الَّذي مَنَعَ الأوهامَ أنْ تَنالَ وُجُدَهُ، وحَجَبَ العقولَ أنْ تتخيلَ ذاتَهُ لامتناعِها من الشَّبهِ والمُشاكِلِ، وَالنَظيرِ والممُاثِلِ بل هو الذي لم يَتفاوت في ذاتِهِ، ولم يتبّعضُ بتجزِئة العدد في كمالهِ. فارَقَ الأشياءَ لا على اختلافِ الأماكِنِ، وتمكَّنَ منها لا على وجهة الحُلول والممُازَجَة، وَعَلِمَها لا بأداةٍ، لا يكون العلم إلا بها إن قيل: كان، فعلى تأويل أزَليّةِ الوجود. وإن قيلَ: لم يزل، فعلى تأويل نفي العدم.
#علي ابن ابي طالب عليه السلام.
وهدا ما يقوله الأشاعرة جزاك الله عنا خير الجزاء وزادك من علمه
بارك الله فيكم.. ساهموا في نشر العلم.. أرسلوا رابط القناة إلى أصدقائكم..↩️
الأشاعرة فرقة منحرفة في العقيدة،،
أرجو أن يتحدث الشيخ عن ابن كلثوم و عن امرؤ القيس و يترك المسائل الكبار للكبار
الحمدلله والشكر لله اخيرا استطعت الدخول للقناة والاشتراك بها بعد المرة الألف
صدقتم استاذنا وليس كمثله شيء سبحانه وتعالي يتنزه عن التشبيه اللهم لاتحرمنا رؤيتك اللهم اتمم علينا فضلك واكتب لنا الحسني وزيادة اللهم امين انتم استاذنا ونحن وجمع المسلمين
اهلين أستاذه بسمه
أنت تعمل عقلك في ما لا ينبغي اعمال العقل فيه
العقول متباينة ولا تُعمل في العقيدة وان اوصلك اعمال عقلك الا ما انت عليه فلا تنشره على الاقل واحتفظ به لنفسك
ومن اراد السلامة فليلزم النص ولا يجاوزه قدر انملة
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
8:30
الأستاذ غفر الله له ناقض نفسه هنا… يقول المراد هو الاشتراك اللفظي فقط ثم يقول: وهو يقرب المعنى فقط!!
كيف يكون الاشتراكُ لفظيا ثم يقرب المعنى؟ لا يكون كذلك إلا إذا كان هنالك قدر معنوي مشترك وإذا كان كذلك لا يكون قطعا "اشتراكا لفظيا فقط"
وهنا أنت صائرٌ لا محالة إلى قول السلفية بأنه معنى كلي يفهمه العرب، وهذا القدر لا يلزم منه التشبيه، كما أنه لا يلزم من اثبات القدر المشترك بين سمع الله وسمع الإنسان تشبيه.
يا سلام عليك، وهذا هو جنون الأشاعرة
لا فض فوك وحفظكم الله
نحن كمسلمين متبعين للنبي لماذا نخوض في هذه الأمور؟ هل يجب على المرء أن يحدد موقفا يرضي عقله القاصر؟ لماذا لا نمرها كما جاءت بلا إعمال العقل وتقفر لمعان لم نطالب بها؟ لم يهبنا الله سبحانه وتعالى قدرة على إدراك ذلك فلماذا نتكلم عن الله بلا علم؟ ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن بعض الصحابة قالوا للنبي ﷺ: يا رسول الله، إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان[، لماذا لا نتبع النبي والصحابة ونسكت كما سكتوا ودفعوا بإيمانهم كل شبهة ووسوسة
زززز
لم اتمم سماع كلامه كله لكنه يقرر ان معاني الفاظ الصفات من المشترك اللفظي وعليه لكي يثبت انها من المشترك الللغظي ان يثبت معاني أخرى لهذه الصفة موضوعة بوضع خاص من قبل الشارع لامن قبل المتكلمين ومجال العقل ..بمعن ان كلمة عين مثلا هي من المشترك اللفظي لها معان متباينة تماما : العين الباصرة والجارية والجاسوس والنقد والشمس وغير ذلك فكل معنى منها يغاير الآخر لكن هذه المغايرة لم تقع بتحكمي انا اللغوي المقلد او المتكلم بهذا اللفظ ووضع مسمى خاص لكل واحد من هذه المعاني بل اجتمع اللغويون على قول (. والصحيح ان الواضع هو الله ) ووضعوها فسلم اللسان العربي بأن كل معنى من هذه المعاني موضوع بوضع خاص متجدد ..
٢- ثم يقال له ان الاشتراك اللفظي يثبت المعاني هذه كلها ولا يحيل إحداها الا بقرينة وقرينتهم وهي التنزيه عن مماثلة الاجسام والتركيب يثبت مثله في الصفات السبع التي اثبتوها فيلزمهم نفيها مما يدل على ان هذه القرينة غير معتبرة وعليه يثبت المعنى الطاهر لعدم القرينة الصارفة عن الاصل
٣- أما صفات الله فلا يجوز ان يتحكم في معناها واضعوا اللغة ويقولون ان لها اكثر من معنى لان المتحدث بهذه الصفات وهو الله لعلمه بأهمية معرفة صفاته للالتزامها للايمان من عدمه لم يكن ليوضح لنا ما دونها ثم يلغز ما يثبت به الايمان ويجعله مشكلا على خلاف معناه الظاهر وهذا من التلبيس الذي ينزه عنه الخالق
٤- ثم ان المبعوث اليهم رسول الله وهم اهل اللسان مسلمهم وكافرهم لم يشكل على المؤمن منهم تلكم الايات فجاء واحد منهم ولمرة واحدة فسأل النبي عن رفع الاشكال فيها ، ولا استغل ذلك اعداؤه فجاؤا وعارضوه بأن كلامك يا محمد متناقض تقول ليس كمثله شيء ثم في نفس الوقت تقول الرحمن على العرش استوى وتثبت له صفة كصفات المخلوقين بل هم بشقيهم قالوا:
٥- بإجرائها على ظاهرها فإجماع السلف على مقولات من نحو امروها كما هي ، وعلى ظاهرها ، وتفسيرها قرائتها هو تأكيد على اثبات الصفة بمعناها الظاهر من جهتين:
الأولى : على القول بأنها من المشترك اللفظي كما يقول هذا الرجل فان اثبات اللفظ بحمولته المعنوية الظاهرة هو تخصيص وتأكيد لأحد معانيه وهو المعنى الذي استوحش منه عقله ونفي المعاني الأخرى
الثانية : ان اجرائها على ظاهرها هو اثبات المعنى المتبادر من هذا الظاهر فيكون هذه الالفاظ من المشترك المتواطيء او المشكك والأول أولى اي استواء افراد هذا اللفظ في المعنى الكلي الاصلي واختلافهم في المصداق وحقائقهم كلفظ الانسان بين زيد وخالد وووو يستوون في الانسانية لكن يختلفون في حقائقهم وذواتهم..
وكلامه ان اثبات المعنى الطاهر هو من الاغراق في الاثبات هو مصادرة على المطلوب وتحكم ؛ فنعم الله والسلف من بعده ارادوا اثبات المعنى الكلي لها وضرب مثال تقريبي لتوضيح اختلاف الكيفية لتطبيق معنى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير مع الايمان بآخر الآية وهو الاثبات فأنت ايها المعترض طبقت نصف الآية وأحلت آخرها اغراقا منك في التعطيل واكتفاء به وجحدت نصفها الآخر ، والواجب العمل بمقتضى الآية كلها وهو الاثبات والتنزيه
بارك الله في الإخوة السلفيين على القناة
بارك الله في السلفيين والأشاعرة وكل مسلم متبع للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
ذكرتي بقول الأوزاعي عندما سئل -عن أمثالك - : فلان يقول أجالس أهل البدع وأهل السنة قال : يريد أن يساوي بين الحق والباطل.
فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول :ستفترق أمتي ...إلخ الحديث وأنت تريد تجمع المسلمين على الضلال والتفويض والتعطيل والتشبيه ..إلخ فما فائدة الاجتماع إذا كان على غير ما شرعه الله .
راجح نفسك يامن تتكلم في كلام لاتحسنه وكما قيل : من تكلم في غير فنه آتى بالعجائيب .
8:50
"ونفت الجهميّةُ أن يكون لله وجه كما قال، وأبطلوا أن يكون له سمع وبصر وعين، ووافقوا النصارى، لأن النصارى لم تثبت أن الله سميعا بصيرا إلا على معنى أنه عالم، كذلك قالت الجهمية، ففي حقيقة قول الجهمية أنهم قالوا: إن الله عالم ولا يقولوا سميعا بصيرا على أنه غير معنى عالم، وكذلك قول النصارى"
هذا النص ليس لابن تيمية او لابن القيم او لأحد من السلفية، بل هو نص أبي الحسن الأشعري رحمه الله في كتابه الإبانة عن أصول الديانة [ص441 ط العصيمي].
لاحظ نسبة الشيخ الأشعري هذا القول للجهمية، ثم نسبتهم للنصارى، ثم تأمل كيف أصبح هذا القول عند الأستاذ أبي قيس هو من ضمن الأقوال المعتبرة لأهل السنة!
رحم الله أبا الحسن، وقبح الله الجهميّة.
كذبت وكذب محقق الكتاب العصيمي ااـ,ـحـ,ـشـ,ـوي، الإبانة أصله ثابت لكن نسخه الموجودة الآن أغلبها محرفه، وهذا ما قاله العلماء منذ القرن الرابع والخامس الهجري! فكيف نسلم لكم هذا البهتان؟ رد على ذلك بإن أبي الحسن مفوض.
ي*ا كا*فر@@Al-Azdi
فماذا قصد الإمام أبو عمر بن عبد البر (ت ٤٦٣ ه) بقوله هذا:
”أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسنة والإيمان بها ، وحملها على الحقيقة لا على المجاز ، إلا أنهم لا يكيفون شيئا من ذلك ، ولا يحدون فيه صفة محصورة ، وأما أهل البدع والجهمية والمعتزلة كلها والخوارج فكلهم ينكرها ، ولا يحمل شيئا منها على الحقيقة ، ويزعمون أن من أقر بها مشبه ، وهم عند من أثبتها نافون للمعبود . والحق فيما قاله القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة رسوله وهم أئمة الجماعة والحمد لله“ انتهى من "التمهيد" (7/ 131، 145).
لماذا لا تصرح يا شيخ أنك أشعري؟ فكل ما قلته يوافق مذهبهم ، لوددت لو صرحت بها لزادك ذالك بهاءا وسرفا
يا اخي الشيخ غير متقيد بمذهب معين علي ما أظن وطبعا لن يستحي أن يصرح بأشعريته هو اصلا كان يدرس في شيخ العمود والتي مؤسسها أنس السلطان وهو أشعري شافعي صوفي ومنتشر بين طلاب الأزهر والذين هم أشاعرة
وانا كأشعري لا يهمني إن قال انا أشعري اول لا الذي يهمني أن يكون منزه لله تعالى وهذا منهج أهل السنة والجماعة
هل تعلمون ان هذا الذي يقوله الشيخ هو عين المذهب الحنبلي ايضا
واستمعوا الى كلام عبدالرحمن السلطي في شروحاته
ومحمد السيد الحنبلي
ومحمد عبدالواحد
هل الشبيه والمثيل بينهما فرق في المعنى؟
نعم
التشابه أعم من التماثل
فالتماثل هو التشابه من كل الوجوه !
والتشابه اطلاقا هو تشابه في وجه واحد على الأقل !
@@dakyion جزاك الله خيراً!
هل صفات الله قاطبة يقال عنها مشترك لفظي .. يعني يقال الله عظيم و النبي عظيم نقول عظيم هنا مشترك لفظي . و كذلك كريم و و و . شكرا من اخوكم الاشعري ❤
نعم أخي أكيد، لا صفة ك صفة الله سبحانه وتعالى فهو واحد في ذاته واحد في صفاته واحد في أفعاله
@@abedgh227 لكن التشابه اللفظي له سبب وله معنى، هل أنا فهمت شيء لما قلت الله عليم؟ طيب لو قلت لفظي هل هناك فائدة منه من الأساس ولم لا أقول الله غفور بدل عليم في الجملة؟ فمعنى لفظي أنه ليس كالبشر ولا يدركه البشر ولا يفهمونه ولا يتخيلونه، لكن المقدمة(تفهم جزءًا كمخلوق دنيوي؛ لأن نعيم الجنة الأعظم سيكون رؤية الله عز وجل، ولو كنت تحاول أن تفهم كيفية أي شيء عن الله لصرت عدمًا ولم تعد في الوجود لعظمته) فأنه عليم يعلم بالغيب ويعلم خفايا الأمور وظاهرها، فأنا فهمت فكرة مبدئية كمخلوق لعبادة الله ومعرفة لم يستحق العبادة، ونفس الأمر في يد الله وغيرها من أشياء أنا أفهمها بشكل مبدئي على حسب ما أعلمه، وأعلم أن هناك مزيدًا لكمال الله، بدون معرفة كيف تكون شكلًا وعظمة ولا أتخيلها.
@@user-k9k4y أخي معنى تقريبي فقط و ذكر ذاك الشيخ حفظه الله، لكن حقيقة علم الله لا تدركه عقولنا كذلك حقيقة سمع الله فكيف ب حقيقة الله سبحانه!
نعم نؤمن أننا سنرى الله سبحانه وتعالى
وننفى عم الله التجسيم الذي هو صفة نقص و ينافي قوله سبحانه ليس كمثله شيء
@@user-k9k4y اما اليد فمنهم من قال الله أعلم ب مراده وينفو عن الله الأعضاء طبعا و بعضهم قال اليد هي القدرة
@@abedgh227 تقريبي فقط بارك الله فيك، ونفس الأمر في يد الله، فهو معنى تقريبي، أما صفات النقص فالله مختلف عننا، فله صفات لفظيًا بشرية، ويقال عنها للنقص، لكنها تقريبية له فقط تعالى سبحانه، فلو قلنا مجرد علمه فهي صفة للنقص، مجرد رحمته هي صفة للنقص، لأننا نقصد المعنى للمخلوقات والمخلوقات صفاتها ضحلة وتغلب عليها بسبب الفطرة أو الشهوة من ضعفها ويمكن تغييرها، لكن أنت تدري أن علم الله عظيم ولا تقدر على فهمه ولا تخيله كما رحمته سبحانه.
ماذا عن وجود الله فهل بين وجوده سبحانه وبين وجودنا مشترك لفظي فقط ولا يوجد أي مشترك آخر بحيث يكون عدم -تعالى عن ذلك- لأننا ننفي المعنى الحقيقي لكي لا نقع في التشبيه والتجسيم ثم لماذا رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينبه ويرد على اليهود بذلك حيث أن اليهود يؤمنون بالصفات فلم رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأخذ ذلك عليهم ويرد عليهم ويقول أنهم مجسمة وشبهوا الله بالمخلوقات؟!
هذا الكلام للأسف ضعيف لدرجة أن المعتزلة يلزمونك عليه بلوازم لا تستطيع الانفكاك عنها، بالإضافة لجملة من المغالطات العلمية المردود عليها في كتب المبتدئين، ولذا يمكن الرد على كل هذا بسؤال واحد فقط - مثلا- يوردُ عليه:
ما معنى وجود الله؟ وما معنى كونه موجودا عز وجل؟
- لازم لك القول بأن وجوده اشتراك لفظي، بوجود لا كالوجود- وهذا جواب الجهمية كما قرره أحمد في الرد، وابو الحسن الأشعري في المقالات والابانة وغيرهما...
- ما معنى علم الله؟
من هو الله؟ / حُده لي بحد كالحد الذي توجهه لمخالفك، حتى يحد لك مخالفك ما تريد، وهذا الالزام لم يرضَ به أحد لا أشعريولا غيره، ولا سلفي يقوله، هذا لا يقوله الا من عنده خطأ وهرقطة في البدهيات، كأن أقول لك عرف لي النار وهل هي محرقة؟! وكأنك لا تعلم ما النار ولن تعلم ما هي حتى تحسها وتقع فيها، وهذا اللازم يُقال في كل معنى بديهي لا يحتاج إلى نظر وأشار لهذا الغزالي وأن الوهم هو اشتباه اليقينيات بالتجريبيات بالكذب، بنقل احد افراد كل جنس إلى جنس آخر...
- يلزمك بعده هذا القول بأن الله غير معلوم، وبهذا انتقض مطلوبك.
والسؤال عن الكيف ليس من شأنك ولا من شأن أحد، فما دام أن علماء الأمة الكبار كـ مالك وأحمد وابن المبارك وغيرهم قد جزموا بكيف مجهول ومالك وابن المبارك عرب أدركوا من معانيها أعظم مما أدركه بعدهم بالإضافة لادراكهم معاني الشريعة، وأفتوا بهذا...
والمسألة قد انعقد عليها كلام السلف في ردهم على الجهمية...
الرجل اشعري المشرب
ولكنه ينكر ذلك
وهذا مما يدل على انه يعلمً يقينا انه يخالف ظاهر النص باستعماله للعقل وهذا مما لايجوز
فالرجل كما قال عن نفسه ليس مجنونا ولكنه مفتون
اما تنكر ما اثبت الله لنفسه بنفسه
هل كلام الله الغاز
وماذا تقول في الحديث الصحيح
لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ….
وغيره كثير
كلام الاخ محمد رشيد هنا خطير لان هذا يقاس على ذات الله وهل يقال ليس له ذات حقيقيه فقط هو اثبات لفظ ان قال لا فقد تناقض كيف لايثبت الأجزاء ويثبت الكل وان قال نعم اثبت الذات عليه ان يثبت اليد والقدم
أهل السنة منهم السلفية الذين لا ينفون لله اليد ولا القدم ولا الأصابع ولا الوجه -من غير تشبيه ولا تمثيل ولا تكييف ولا تعطيل- فليس إجماع كما ذكرت.
أجزاء ايه يا أخي بس اللي تحتاج إلى من يجمعها أو يركبها فمن المعلوم أن اليد مع الجسد لا حاجة له سبحانه وتعالى لغيره فهو القيوم الذي تقوم به الكائنات والسماوات والأرض وهو الأول والآخر وهو الخالق لكل شيء من عدم ومن حيث لم يكن شيء.
والله لا تحويه الجهات الست نعم لكنه في اتجاه العلو من خلقه فهو فوق السماوات مستوٍ على عرشه لا تحويه السماوات ولا تحوي السماوات أصلا العرش فكيف تحوي الله جل جلاله وأكبر دليل على ذلك أنك في الدعاء ترفع بصرك إلى السماء ما لم تكن في صلاة وترفع يدك إلى السماء وتدعو.
ءأمنتم من في السماء. أي في جهة السماء.
فعلا مزهب السلفيه الوهابيه سيقود٣ بلا محاله للكفر أو الإلحاد
@@alaaalwakad3853 مزهب 🤣
@@آلقطيانالحكام ليه بتضخك 🤔🤔🤔
الاشاعرة يتحكمون بالنصوص على هواهم بدعوى التنزيه
يتوهمون التشبيه ثم يفرون الى التعطيل
الجهمية اخلص منكم لمذهبهم اذ هم يقولون في كل الصفات قولا واحدا
اعلمك قاعدتين ابراء للذمة
القول في بعض الصفات كالقول في بعضعا الاخر
والقول في الذات كالقول في الصفات
راجع نفسك
في الحقيقة أيها الأخوة أني قرأت التعليقات؛ السلفية المعاصرة أو الوهابية ليسوا على مسلك واحد، ففيهم مجسمة صرحاء وفيهم مجسمة لا يدرون أنهم مجسمة؛ ولكن فيهم أيضاً مفوضة مع وقف التنفيذ، وربما لا يدرون أنهم مفوضة، وعامة أهل السنة خاصة الحنبلية يعتقدون ما يليق بالله سبحانه وتعالى؛ وإن سلكوا بعد ذلك مسالك سميت تفويض أو غير ذلك، وقد يعتقد من أهل السنة في الله عز وجل بعض الأشياء الغالطة أو يغلو في الإثبات؛ لكنه يعلم أنه سبحانه وتعالى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير، أما شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فحسب ما قرأت هو يقول بالقدر المشترك أي مسمى الاسم المطلق، ومن قرأ بداية كتابه الفتاوى فصل التقرير العقدي المفصل أو شيء من هذا القبيل سيفهم مذهب الشيخ، وهو تحرير جيد؛ وإن كان ينقصه تحرير وخدمة، يعني لو ذهبنا لمذهب الحنابلة لوجدناهم فصلوا تفصيلاً بحيث لا يفهم من كلامهم بعد ذلك تشبيه أو تجسيم بخلاف كلام الشيخ ابن تيمية، وهو يقول لله عز وجل صفة حقيقة كما يقوله الحنابلة وغيرهم؛ بمعنى أنها صفة لله عز وجل على الحقيقة لا المجاز، حقيقة أي ثابتة؛ إذ لو كانت مجاز لما أثبتناها صفة، وعلى هذا عامة الحنبلية وأهل الحديث ومن وافقهم من أهل السنة، وذهب بعض الحنبلية أن الصفات إضافات تمر كما جاءت على كنايات العرب والمجاز؛ ورأس من ذهب لذلك من الحنبلية ابن الجوزي رضي الله عنه؛ لكن جماهير أهل السنة وعامة الحنبلية يثبتونها صفات مستقلة ثم لهم في ذلك مسالك مختلفة، على العموم هي صفات على الحقيقة عند الجميع؛ أقصد عند المعلقين باعتبار أنهم ينصرون قول الجماهير من أهل السنة، فقد يستشكل بعض الناس بعض كلام ابن تيمية؛ لكن مع ضم بعضه إلى بعض يفهمه إن شاء الله، وغاية ما وجدته أنه يثبت ما ورد في اليد من اللوازم كالفعل والقبض والخلق والطي والبسط، وهذا موافق للحنابلة؛ لكن الحنابلة تقول نثبت من المعاني واللوازم والمقتضيات والآثار ما نصت عليه النصوص الشرعية ودلت لا بالقياس والتأويل والاجتهاد والظن والتخرص، وننفي معانيها التي فيها تشبيه وتجسيم كالمعاني التي فينا كالعضو والجارحة، ونعلم أن معانيها في الله عز وجل مخالفة لمعانيها فينا فنكل علمها إليه إلا ما نصت عليه النصوص ودلت، فتجدون مذهب الحنابلة لا إشكال فيه، وتفصيله واضح بحيث لا يبقى معه احتمال، أما شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى فلا يفهمه الجميع على طريقة أهل السنة وعلى طريقة الحنابلة؛ لكون الشيخ انتسب إليه هؤلاء السلفية المعاصرة وفيهم من يجسم، رغم أن الشيخ في مواضع تجده يثبت ويقول لا يلزم من إثباتها كونها تجسيم، وفي مواضع ينفي الجوارح والتجسيم، وذكر أن التجسيم كفر عند أكثر أهل السنة من الحنبلية وغيرهم، وبعض أصحابنا الحنابلة يرون فسق المجسمة دون كفرهم، وفي مواضع يقول الجسم في اللغة معناه الجسد وهذا المعنى منزه عنه الله عز وجل؛ لكن في اصطلاح المتكلمين مختلف، فعند بعضهم معنى الجسم؛ الموجود النقيض للعدم، وفي مواضع يقول كوننا نعتقد الظواهر يعني بما يليق بالله سبحانه وتعالى، أما من يفهم أننا نقول نعتقد الظواهر يعني بما هو في المخلوق فغالط علينا، وبهذا تجتمع الكلمة، وكما قال الشيخ الحنابلة لا يختلفون في مسائل الأصول وإنما خلافهم في مسائل الدق، والله تعالى أعلم وأحكم وأجل وأعظم، والحمدلله رب العالمين.
راجع قناة ابراهيم الشمري الحنبلي فقد حرر عقيدة الحنابلة بشكل جيد و الواضح انك تخلط بين مذهب التميميين ومن تأثر بهم وبين الحنابلة بشكل كبير
@@Wellness_seeker هذا مذهب الحنابلة عموماً؛ آل التميمي والقاضي وأصحابه وتلاميذه والشيخ عبدالقادر الجيلاني الحنبلي ثم آل قدامة ثم المقادسة ثم آل تيمية ثم آل مفلح ثم المتأخرين من المرداوي لمرعي الكرمي والسفاريني ثم آل الشطي، هؤلاء الحنابلة، أما تأتيني بحنبلي معاصر في الفقه جاهل يبدع الإمام أحمد والحنبلية في مسائل فقهية فضلاً عن تبديعه لكل هؤلاء الحنابلة في الاعتقاد أو يكفرهم وتقول أنا الذي أخلط؛ فهذه مشكلتك ومشكلة المكفراتية، فهؤلاء هم الحنابلة عبر قرون الإسلام وكتبهم موجودة متوافرة للجميع بحمدالله عز وجل ومحض فضله وكرمه، إن أعجبك مذهبهم فالحمدلله؛ وإن لم يعجبك فالفرق والمذاهب والطوائف كثيرة.
@@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ
الحنابلة هم احمد وابناه و حرب الكرماني والمروذي وابن بشار والخلال وغلامه و البربهاري وابن حامد و تبعهم المقادسة و آل تيمية
يوجد خط موازي ظهر به التميميون و القاضي انحرف في بعض المقالات
قال الذهبي :(( التميميون معروفون بشيء من الانحراف عن طريقة أحمد كما انحرف ابن عقيل وابن الجوزي وابن الزاغوني وغيرهم))
@@Wellness_seeker نعم كلهم منحرفين إلا أنت وجماعتك.
@@Wellness_seeker ممكن تعلمنا ما الذي انحرف فيه الحنابلة اللى موب عاجبينك؟
إذا سلمنا أن لله يد حقيقية ليست كأي يد فمعنى ذلك أن نسلم بأن الله سميع بصير يعني أن لله عين حقيقية و أذن حقيقية لكنهما ليستا كأي عين ولا كأي أذن !!
جاهل متشبع بمالم يعط متى قال أهل السنة أن لله أذن ؟! حافظ وتررد ماتعلم ماذا تقول
يعني الشبحنة كلها بتاعت الأخ في الفيديو من أوله لآخره هي "ما هي اليد" اسأل السلفي "ما هي اليد؟" انا حمار ي سيدي اشرحهالي.
هذا كله لأنه يريد أن يقول كالآتي: إذا شرحت لي يا سلفي ما هي اليد لا بد أنك ستشرحها بما هو معهود عندك، فستقول مثلا "اليد هي التي لها عروق وأعصاب ولحم ودم الخ معروفة يعني!" فأقول لك "إذن أنت تجسم وتشبه"
هو ده باختصار الحتى اللي ماسك فيها صاحبنا.
طيب انا بقا هسألك نفس السؤال:
"ما هي اليد عندك أنت؟!"
"طيب ما هي ذات الله؟ فهمني كدا ما هو وجود الله؟! اشرحلي يعني ايه وجود الله؟! يعني ايه حياة الله؟ يعني ايه علم الله؟! يعني ايه جمال الله؟!"
اي حاجة من دول هتحاول تشرحهالي هتضطر لازم تدخل ف كيفيتها! يبقى ازي الحال؟!!!
مشكلتك وناس كتير غيرك=انك مش بتلاقي حد يرد عليك ف ساعتها، وطبعا الحضور اللي قدامك مش عارف نواقض الوضوء اصلا عشان يعرف يكلمك ف عقيدة ومباحث دقيقة زي دي!!!
يا رجل أنت تسمع ولا تستمع وأقول لك كل هذه صفات لله العلم السمع البصر الحياه فالعلم صفه وجودية يتأتى بها انكشاف المعلوم والحياة صفة وجودية أزلية لله بها يتأتى منه العلم والإرادة والقدرة إلى آخر الصفات ومن لم يعرف هذا فهو لا يفكر إلا بحواسه الحياة في الكائنات الحية يقولون عنها حالة أو قوة تنشأفي الكائن مرتبطة باعتدال المزاج النوعي أهذا ما تريده يا أخي افهم واعقل نحن أحياء والله حي ونحن نسمع والله يسمع ونحن نبصر والله يبصر هل حياته وسمعه وبصره سبحانه كحياتنا وسمعنا وبصرنا هذا ما يريد بالاشتراك اللفظي أما المعنى فشاسع فالعبد عبد والرب رب وهناك فارق بين المخلوق والخالق فاليد نحن نثبتها صفة لله كما قال الله أنت ماذا تقول فيها إذا قلت ذات فأنت وكلامك ولا نكلمك وإن قلت صفة فنحن نثبتها ولا ننكرها لأن القرآن جاء بها هذا ما يقصده الرجل وفقه الله وإياك والتجسيم
جزاكم الله خيراً ، لا فض فوك
إذا عقيدتك جهمية ببساطة.
سؤالك ما هي اليد: الجواب ببساطة يا باش مهندس هي ما يقبض بها و يمسك.
إذا هي جسم؟ غير لازم و قد تناقش المتناقشون و بينوا أن لله يدا ليس كمثلها في المخلوقات يد لأنها يد الخالق. و الجسم ماذا تقصد به يد مخلوق جسد من لحم و عظم؟ لا نقول بذاك بل هو كفر لكنها يد تليق بذاته يد الخالق .. الـــــــــــــخـــــــــــــالـــــــــــــــــق.
أنت تفسر البصر و السمع بعلم المبصرات و المسموعات و تجعل تلك الصفات متعلقة بالعلم فقط فأنت كأنك تقول: الله ليس بسميع و لا بصير و تكذب القرآن و لو أراد الله قول ذلك لقال أنا أعلم أصواتكم و أقوالكم لكنه قال: قد سمع قول التي تجالدلك في زوجها، و لم يقل قد علم و قد كان قادرا على ذلك فبطل كلامكم.
اسمعوا بارك الله فيكم:
نظرية المعرفة عند البشر تنقسم إلى قسمين رئيسيين: مادي و مثالي.
كل المثاليين من أصحاب مذاهب Pantheism الوحدوية ـ وحدة الوجود ـ من هندوس و بوذيين و صوفية و متكلمين و فلاسفة كأفلاطون المثالي و أرسطو و أفلوطين يرون الوجود الإلهي مجردا في الذهن لا وجود له خارج الذهن و يرون وجودنا مجرد خيال و وهم و وجود المثاليات هو الحقيقة رغم عدم قدرتهم على إثبات وجود هذا العالم المثالي اللهم إلا في أدمغتهم فقالوا هي لا داخل و لا خارج العالم. و هذا هبل حقيقي يحتاج صاحبه للماريوانا لكي يعتقده.
و التصور المادي هو الذي يرى هذا الوجود المحسوس هو الحقيقة و أن الفكر و العلم مجرد عرض قاصر يقوم بالنفس و الدماغ و أن كل موجود وجودا حقيقيا يكون خارج الذهن و هذا ما تعضده الأديان كلها فالإله عندهم عكس الوحدويين ذات قائمة بنفسها خارج الذهن حقيقية يعرفها الحس.
فأنت ما بين 3 أمور:
1ـ أن تشبه الله بالأعراض كالأفكار و الإضافات كالأبوة و البنوة القاصرة التي لا تقدر أن تقوم بنفسها أصلا و الحالة في الأدمغة قطعا فتكون بين المهلوس أو الحلولي أو الملحد الذي يقر لأن الإله موجود فقط في الأذهان.
2ـ أو أن تشبه الله بكائن حي مخلوق خارج الذهن فتصبح مشبها.
3ـ أو أن تثبت لله صفاته التي ذكرها في القرآن بلا تمثيل مع اعتقاد وجوده حقيقة خارج الذهن و هذا ما جاء به الدين.
وفيه اختيار رابع وهو إنك تؤمن بيها وتفوض معناها وحقيقتها لله هكذا كان حال السلف "مروها كما جاءت" والامام احمد قال عن صفات الله فيما معناه عشان مش حافظ النص "صفات الله غير متشابهة لا في المعنى ولا في الكيفية" وكزلي على حتة المعنى وتأمل قول امامك وامامي فا بالله عليكم متضيقوش واسع وتكرهوا الواحد في دينته ودينه الأمة كانت بخير حتى اتى هذا المسمى بعبد الوهاب واذنابه من بعده يكرهوا المسلمين في دينهم اتقوا الله .. وحلو إنك جعلت المتكلمين والصوفية في نفس تصنيف الفلاسفة والهندوس والملاحدة كدة تبين إنك مش عارف اي حاجة في اي حاجة .. فا بلله عليك تعلم ثم تكلم متسمعش كام صوتية وتيجي تكفر المسلمين يمين وشمال , هدانا الله واياكم للحق
@@ahmadhelmy1397
يا أخي أولا أنا لم أكفر أحدا و ثانيا أنا لا علاقة لي بعبد الوهاب هذا.
أنا بحثت الأمر من جانب حيادي لا علاقة لي بالسلفية و لا المهلبية.
لكن العلم ليس فيه محاباة.
ما نقلته عن الإمام أحمد غلط و هذا يدل على أنك متحزب و لا تترك مجالا للعقل و التجرد.
يا رجل الإمام أحمد جلد لأنه قال الله يتكلم على الحقيقة و أنت تأتي لتكذب عليه و على التاريخ أنه يفوض و يقول لا أفهم ما معنى كلام الله أصلا !!!!؟؟؟ لو قال ذلك لما جلد و لما ناظر أصلا.. سيناظر حتى يقول في الأخير و الله لا أفهم "كلام الله" أي شئ هو فأما أفوض كل شئ !!!! و حتى "قل هو الله أحد" فوضها و قل لا أعلم أهو واحد أم ثلاثة و أفوضها !!!
إيه الهبل دا !!!
هذا الكلام يجعل موقفكم المعرفي أما الوهابية زي الزفت.
أنت يجب أن تقرر:
أنا على المذهب المثالي التجريدي الذي ينفي وجودنا و يدعون أن وجودنا مجرد خيال، فلما تذهب عند زوجتك أو أمك قل لها و الله أنت مجرد خيال و ظل لا وجود حقيقي له ! و وجودنا لا خارج و لا داخل الوجود المثالي و نحن و العالم هذا بؤرة في عدم لا يوجد فوقه شئ أصلا إلا العدم إلخ إلخ.
أو
أنا على المذهب المادي الحسي بمعنى أني كنت عدما غير كائن فأخرجني الله إلى الوجود الحقيقي الذي من ضمنه هذا العالم المخلوق و هناك عوالم أخرى موجودة في هذا الوجود لا أستطيع بعد أن أراها و هي معماة علي لكنها موجودةو في هذا الوجود.
فإن اخترت المذهب الأول فأنت اخترت المذاهب الوحدوية و طوائفها من هندوسية و بوذية و أفلاطونية و سينوية و فارابية و جهمية و معتزلية و أشعرية و صوفية جهمية...
و إن اخترت الثاني فأنت في صنف الماديين و الإسميين و كذلك الأنبياء و الكتب السماوية التي تحكي عن وجود واحد حقيقي يتضمن عوالم و موجودات و أشياء بخصائصها.
@@adam-6663
جهمي خبيث يمر
-----
سؤالك ما هي اليد: الجواب ببساطة يا باش مهندس هي ما يقبض بها و يمسك.
قولك (يقبض بها ويمسك) صفة راجعة لـ (ما). و(ما) هذه لا تدل على ماهية ما سئل عنه
ببساطة حدت عن الإجابة
------
إذا هي جسم؟ غير لازم و قد تناقش المتناقشون و بينوا أن لله يدا ليس كمثلها في المخلوقات يد لأنها يد الخالق.
بل لازم.
إما تقول بكون اليد كآلة بين ذات الله وأفعاله أوقسم من ذاته
وعلى كل يلزم الجسمية
فالأول لكونه متعلق قدرة الله تعالى والثاني للتركب
------
أنت تفسر البصر و السمع بعلم المبصرات و المسموعات
نعم ما فعل
------
و تجعل تلك الصفات متعلقة بالعلم
كيف يكون العلم من متعلقات صفات الله تعالى يا بشر ! وكيف تستحل لنفسك أن تنسب هذا الهراء لغيرك !؟
------
كأنك تقول: الله ليس بسميع و لا بصير و تكذب القرآن
هذه مصادرة. أيش معنى السمع والبصر عندك ؟ إن فسرتها بالمتعارف بين أبناء البشر يلزمك تجهيل الله تعالى
-----
و لو أراد الله قول ذلك لقال أنا أعلم أصواتكم و أقوالكم
كيف عرفت هذا ؟ تتقول عليه ؟ أو اطلعت على اللوح ؟
------
قال: قد سمع قول التي تجالدلك في زوجها، و لم يقل قد علم
ومن قال لك عدم قوله إياها دليل على عدم صحتها ؟
ها أنتم تقولون هو على السماء. وورد النص هو في السماء.
ماذا لو قيل لكم: لو كان كما تقولون لقال هو على السماء
------
و قد كان قادرا على ذلك فبطل كلامكم.
إذن كلام الله تعالى عند حضرتك من متعلقات قدرته.
وهذا ينافي قدمه .
------
كل المثاليين من أصحاب مذاهب Pantheism الوحدوية ـ وحدة الوجود ـ من هندوس و بوذيين و صوفية و متكلمين و فلاسفة كأفلاطون المثالي و أرسطو و أفلوطين
يرون الوجود الإلهي مجردا في الذهن لا وجود له خارج الذهن و يرون وجودنا مجرد خيال
هههههه
والله صلتة لذيذة هذه
البوذي الذي لا يؤمن بوجود إله أساسًا
والهندوسي الذي يرى الألوهية تقريبًا في كل الموجودات
والمتكلم والفلسفي الذين يرون الله خارج المادة والزمان
جعل هؤلاء كلهم في سلة واحدة ووسموا بكونهم مثالين لا يرون الله إلا فكرة في الخيال !
وعلى فكرة
ليس اي من هؤلاء من زمرة المثاليين
----
فأنت ما بين 3 أمور:
أي ماشاء الله
تفضل
-----
1ـ أن تشبه الله بالأعراض كالأفكار و الإضافات كالأبوة و البنوة
أي نعم
مثل هؤلاء الذين شكلوا مواد الصلتة
-----
2ـ أو أن تشبه الله بكائن حي مخلوق خارج الذهن فتصبح مشبها.
وهؤلاء لا وجود لهم عندك
------
3ـ أو أن تثبت لله صفاته التي ذكرها في القرآن بلا تمثيل مع اعتقاد وجوده حقيقة خارج الذهن و هذا ما جاء به الدين.
هو كذلك حارج الذهن ! وحسب الأمر الثاني يجب أن يكون مشبهًا !
الله يخرب بيتك ومنطقك المعوج هذا
-----
أنا بحثت الأمر من جانب حيادي لا علاقة لي بالسلفية و لا المهلبية.
ما شاء الله
-----
ما نقلته عن الإمام أحمد غلط
بل ورد عنه بإسناد لا غبار عليه
-----
و هذا يدل على أنك متحزب
كيف الغلط في النقل عن واحد يصير دليلًا على التعصب يا أحوذي زمانك ؟
-----
يا رجل الإمام أحمد جلد لأنه قال الله يتكلم على الحقيقة
كذبت
جُلد لأنه حشر أنفه فيما لا ينعيه
قال بقدم القرآن وها أنتم الآن تخالفونه وتقولون بحدوثه
كلكم
الأشاعرة والماتريدية والتيمية
إلا الحنابلة الذين إلى الآن يقولون بقدم نفس القرآن بالأفاظها
مضافًا
هل هناك مهرطق في الأمة ينكر كون الله متكلمًا
-----
و أنت تأتي لتكذب عليه و على التاريخ أنه يفوض و يقول لا أفهم ما معنى كلام الله أصلا !!!!؟؟؟
هذا الكلام صحيح مع كونك جاهلًا
نسبة التفويض إلى كثير ممن يسمونهم بالسلف لا يكاد يصح
وكذلك نسبة حدوث آحاد كلام الله مع قدم نوع إليه على ما زعم ابن تيمية كذب
------
لو قال ذلك لما جلد
هذا صحيح كذلك
-----
أنت يجب أن تقرر:
هذا تكرار لذكر مواد السلطة
------
يا حضرة المتشبع بما لم تعط
لم يقل أحد من هؤلاء كما تفتري عليهم بكون الله تعالى موجوداً بوجود ذهني
والقائل به كافر لا يعذر بجهل
أجمع المليون والفلاسفة كافة على أن لله وجوداً حقيقيًا خارج الذهن
والخارج هذا أعم من أن يكون زمكانيًا
لكنكم حمقى لا تفهمون
أو تفهمون وتحامقون
---
والحمد لله رب العالمين
@@newlife8632
ردك ضعيف و مشتت و يبدو أنك لا تفهم الكلام.
بمجرد أن تقول أن الله عندك موجود خارج الذهن غير مفارق للوجود فأنت مجسم عند المحققين الفاهمين للفلسفة و تكون قد انتقلت من المذهب المثالي إلى المذهب الحسي "التجسيمي" كما يقولون.
اللهم إلا أن تتناقض كما يتناقض القرامطة فتقول هو خارج الذهن و ليس بخارج الذهن في نفس الوقت...
فصارح نفسك هل الله عندك مجرد فكرة كأفكار الملحدين و البوذيين و الهندوس و أفلاطون و أرسطو...
أم له وجود خارجي و ذات حقيقية بصفات حقيقية، تتكلم و ترى و تحس كما يعتقد الأنبياء و نزلت بذلك الأديان السماوية.
و ما وراء ذلك غير السفسطة ...
@@ahmadhelmy1397
هذا تدليس خبيث وهذه عادة الأشاعرة فقد كان الباقلاني يظهر خلاف مايبطن كما قال السجزي رحمه الله.
"أمروها كما جـــاءت " جاءت بماذا ؟؟ .
لاشك أنها جاءت بمعاني .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية بحر العلوم النقلية والعقلية : الأشاعرة كلما تأخروا ساء اعتقادهم .
صدق والله رحمه الله رحمة واسعة .
لم تصب يا صديق
أتريد أن يثبت الاعضاء ويجسم الله تعالى!!
@@thb_52 ماذا تقصد بجسم
@@thb_52نريده ان يقول ما قاله الله لنفسه ويسكت!
هو قال ان اليد صفة هو اعلم بها ولكن عندما يقولون يد حقيقة فهم الزموا انفسهم لان اليد الحقيقية هي الجارحة فاللغة هي الحاكمة عليهم ولو اقتصروا على الاقرار وامرار وايمان الإجمالي لكان الأسلم لهم@@عبدالعزيز-ي9ت9ن
هو يقول السمع والبصر باعتبار ما يحصل بالنسبة إليك
ونسي قول الله تعالى في سورة المجادلة( سمع الله قول التي تجادلك في زوجها )
سمع : فعل ماض
الله: لفظ الجلالة فاعل(فاعل ) افهم فاعل اشرحلك معنى فاعل؟
ثم بالنسبة لليد السلفية لم يبتكروا يدا لله بل الله أثبتها لنفسه في القرآن
اتق الله وراجع نفسك
اليد صفة أم ذات لو قلت ذات خلاص لا كلام لو قلت صفة نحن تثبتها لله كما أثبتها هو ولا أحد ينكرها أبدا