شهادة تاريخية لعروبة أرتريا من الطرف الآخر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 18 окт 2024
  • ليس صائبًا أن يستأثر بالدفاع عن اللغة العربية المسلمون الأرتريون وحدهم وإنما يجب أن يدافع عن أصالتها وتاريخها وحضورها الكثيف كل المواطنين مسلمين أو غير المسلمين سواء نطقوا بها أو نطقوا بغيرها وهذا صوت إيجابي من الطرف الآخر في المعادلة عاقل ورزين وخبير ومنطقي يرى أن موضوع اللغة الرسمية في أرتريا قد حسمه برلماني شرعي في عهد الحكومة الشرعية في منتصف القرن الماضي وأن تنكر الجبهة الشعبية لها وفرض التقرنية على الوطن وفرض اللهجات المحلية تلقين سيء لإبعاد العربية وهي لغة التاريخ في أرتريا والحضارة والدين ويناقش النص أن اختيار الناس للغة لا يفرض عليهم من سلطان ، وإنماهم يتخذون القرار الصائب المرضي لهم وقال : لقد اختار الشعب الأرتري العربية والتقرنية لتمثلاه في الوطن العريض فلا خيار غير خيار الشعب عبر مؤسساته الشرعية ويعيب المقطع على النظام الحاكم نهجه في إقصاء العربية وتبنيه لغة التقرنية ويرى أنه خيار محلي لا يتجاوز حدود الوطن كما أنه ليس خيار كل المواطنين .
    تابعوا المقطع :

Комментарии •