لن أنسى ابدا منظر (( السبحة. )) في يد (( احسان ع القدوس )) ......السبحة في يد ...والسيجارة في اليد الاخرى ......كاريكاتير جيل بأكمله ....الجيل الاكثر صخبا والاكثر اخفاقا في تاريخنا الادبي ...منذ (( المعلقات )) الى (( خطبة ابوبكر البغدادي في جامع مدينة الموصل )) ..
أشكركم على نقل اللقاء الكاشف عن عدد من الجوانب، التي كنت أجهلها من مسيرة حياة الأديب الراحل (إحسان عبد القدوس) رحمه الله تبارك و تعالى. قد أطلعني اللقاء - و غيري ممن تابعه بلا شك - على أشياء ذات علاقة بالراحل لم تكن يوماً معلومة لي، و من ذلك: شخصيته المحافظة في أهل بيته، و ما أكرمه الله تعالى به من استقامة ابنه الأكبر، و أن كل من له من البنين و الحفدة كانوا حتى وقت تصوير اللقاء من الذكور، و أن ليوسف إدريس انتقاداً لقصصه بوصفها قصصاً صحفية، و المحاولة التي تعزى إلى الملك المخلوع (فاروق) - رحمه الله تعالى - لاغتياله في أثناء المقابلة الصحفية المتفق على موعد لها بينهما؛ استناداً إلى موقع (إحسان) البارز في مقدمة أقلام الصحافة الثائرة على الملك المخلوع، و ما يتقيه الملك باغتياله من مخاوف ضلوع (إحسان) في مؤامرة مدبرة لاغتيال الملك المخلوع في أثناء موعد مقابلته الصحفية معه. كان اللقاء مجلبة للطرب و البهجة، و جرى معه الوقت جرياً و انسل سريعاً بغير شعور، و إنه لمن حقكم علينا أن نوفيكم الشكر بعد كل ما لقيناه في هذا اللقاء من نشوة و انبساط نفس. و لعل ما أشير له في ختام قولي لا تحسن الإشارة إليه، سيما بعد ما تقدم من حديث حول أديبنا الراحل و لقائه الفسيح في آفاقه، و لكنه شعور رقيق لطيف يُخشى عليه الضياع في غمار الجدية و القول الموزون، فقد تبدت الممثلة (نبيلة عبيد) في مشاهد المحاورات الواردة لها و المتفرقة في أثناء اللقاء، بتعابير وجه تحمل كثيراً من المعاني اللافتة، و تعكس صوراً من جمال أنثوي.
من أروع حوارات الكاتب الكبير / إحسان عبد القدوس و انا من عشاق أدبه و قصصه و شخصيته ... رحمه الله رحمة واسعة
شكرا لتوثيق هذه اللقاءات العامة التي تؤرخ للادب العربي و مبدعيه
Thank you so much Nice Kawitie, الكويت بلد العروبه ..الله يمسيها بالخير
لن أنسى ابدا منظر (( السبحة. )) في يد (( احسان ع القدوس )) ......السبحة في يد ...والسيجارة في اليد الاخرى ......كاريكاتير جيل بأكمله ....الجيل الاكثر صخبا والاكثر اخفاقا في تاريخنا الادبي ...منذ (( المعلقات )) الى (( خطبة ابوبكر البغدادي في جامع مدينة الموصل )) ..
ممكن تفهمني علاقة خطبة الدواعش بكلامك وما تقصده
أتمنى أنه يكون الصوت مطابقا للكلام
هذا اللقاء شاهدته و الصوت متناسق مع الصورة اما الان فقد تغيرت الامور لا أدري من الذي تدخل في هذه الأمور
أشكركم على نقل اللقاء الكاشف عن عدد من الجوانب، التي كنت أجهلها من مسيرة حياة الأديب الراحل (إحسان عبد القدوس) رحمه الله تبارك و تعالى. قد أطلعني اللقاء - و غيري ممن تابعه بلا شك - على أشياء ذات علاقة بالراحل لم تكن يوماً معلومة لي، و من ذلك: شخصيته المحافظة في أهل بيته، و ما أكرمه الله تعالى به من استقامة ابنه الأكبر، و أن كل من له من البنين و الحفدة كانوا حتى وقت تصوير اللقاء من الذكور، و أن ليوسف إدريس انتقاداً لقصصه بوصفها قصصاً صحفية، و المحاولة التي تعزى إلى الملك المخلوع (فاروق) - رحمه الله تعالى - لاغتياله في أثناء المقابلة الصحفية المتفق على موعد لها بينهما؛ استناداً إلى موقع (إحسان) البارز في مقدمة أقلام الصحافة الثائرة على الملك المخلوع، و ما يتقيه الملك باغتياله من مخاوف ضلوع (إحسان) في مؤامرة مدبرة لاغتيال الملك المخلوع في أثناء موعد مقابلته الصحفية معه.
كان اللقاء مجلبة للطرب و البهجة، و جرى معه الوقت جرياً و انسل سريعاً بغير شعور، و إنه لمن حقكم علينا أن نوفيكم الشكر بعد كل ما لقيناه في هذا اللقاء من نشوة و انبساط نفس.
و لعل ما أشير له في ختام قولي لا تحسن الإشارة إليه، سيما بعد ما تقدم من حديث حول أديبنا الراحل و لقائه الفسيح في آفاقه، و لكنه شعور رقيق لطيف يُخشى عليه الضياع في غمار الجدية و القول الموزون، فقد تبدت الممثلة (نبيلة عبيد) في مشاهد المحاورات الواردة لها و المتفرقة في أثناء اللقاء، بتعابير وجه تحمل كثيراً من المعاني اللافتة، و تعكس صوراً من جمال أنثوي.
هناك مشكل بالصوت( عدم تطابق الصورة مع الصوت)
فين الصوت؟؟؟؟
زوايا تصوير اللقاءات دي غريبة جدا وغير مفهومة بصريًا