من الذمّة إلى المواطَنة
HTML-код
- Опубликовано: 29 сен 2024
- انتظمت بمقرّ مؤمنون بلا حدود وجمعيّة الدّراسات الفكريّة والاجتماعيّة، بتونس العاصمة، السبت 07 أبريل الجاري، جلسة علميّة بعنوان: "الأقليّات الدّينيّة في ديار الإسلام"، بمشاركة كلّ من دة. هنيدة حفصة بمداخلة تحت عنوان "المجوس أهلَ ذمّة: بحث في جدلية التصوّرات والأحكام"، ود. فوزي البدوي بمداخلة تحمل عنوان "من الذمّة إلى المواطَنة"، وأدار الجلسة د. نادر الحمامي
www.mominoun.com/
/ mominounwith. .
/ mominounwb
/ mominoun
رابط الندوة:
www.mominoun.c...
تونس غنیة بالمثقفین ،للاسف الجامعات العربیة لم یستثمروا هذا الکنز و نضع اللبة الاولی لعصر النهضة .
====
کل ما ارجو من الاخ نادر حمامي و السادة مقدمي الندوات لا یتکلموا اکثر من الشخص المحاضر ، للمرة الثانیة اقدم هذا الطلب
محاضرة ممتازة كالعادة.
شكرا!
حلقة رائعة. شكرا استاذ فوزي البدوي.
القرآن الكريم ذكر ان اخلاق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عظيمة
وبالتالي اي رواية دلالتها تخالف القرآن ترمى بعرض الحائط
وامريكا وبريطانيا التي اسست ودعمت داعش
لتدمير بلاد المسلمين وتقسيمها
ولولا إيران الإسلام لخربت داعش كل شي
یااستاذ کیف تهدر وقتک علی معلومات خاطئه . اولا القران عندما یتکلم عن الجزیه . یتکلم عن العرب الخونه فی مکه الذین حزبوا الاحزاب ومن معهم من اهل الکتاب ولیس اهل الکتاب بصوره عامه . الثانی . القران یضع المسلمین مقابل المجرمین .افنجعل المسلمین کالمجرمین مالکم کیف تحکمون . المسلم لیس ضد اهل الکتاب .انت تبنی نظریاتک علی معلومات خاطئه . بعدین تستنتج وجود داعش هی خلطه قرانیه محمدیه .
انتم تاخذون المعاومات الموجوده فی الکتب التی انتجتها السلطه السیاسیه الاقتصادیه والدینیه . تراکمات من العصبیات اذا لم تزکی . لن تصل الی الحقیقه . تحیاتی .
الشيخ فوزي البدوي علامة خلف السلف محمد الطاهر بن عاشور
محاضرة رائعة كل التقدير للأستاذ البدوي
لماذا توقفت المؤسسه عن تنظيم مثل تلك المحاضرات
.
سيأتي اليوم وتتكلم بالحقيقية
.
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) كفا تهليس ولي لأعناق النصوص، هذا الكتاب واضح و صريح في معاملة الذميين و وجوب استصغارهم و قتل كل من يخالف أوامر هذا الدين اللعين. الفقهاء تفننوا في تفسير كلمة "عن يد وهم صاغرون" وكلهم اجتمع على تحقير الأقليات الدينية و اهانتهم لأنهم لا يتبعون الدين الحق. الحل هو الاعتراف بالمشاكل الموجودة في هذا الدين وتركها كلياً و اعتباره تراث اسطوري ووضعه في المتاحف فقط. لا يجب العمل به في عصرنا هذا.
.
شكرا لك ،