♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
@@zaabbas8254👈 لو افترضنا ان كلامك صحيح من اين اتيت بهذا المعلومات الدقيقة الأمنية شنو عندك جواسيس داخل العتبات المقدسه ونقاط التفتيش على الحدود وفي قسم حماية العتبة الحسينية والعباسية
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
هناك ذكريات اتمنى ان لا انساها في الليالي الفاطمية كنت قد طلبت منها (السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام) مجلسا في ليالي استشهادها لكن بعد ان زرت بيوت اقاربي اتفقنا في كل بيت ان اقيم ذلك المجلس في بيتهم كنت احس انها مستحيلة لكن بالتأكيد ليس هناك مستحيل في باب الزهراء عليهاالسلام فأقسمت عليها بدموع علي عليه السلام ان توفقنا ان نقيم مجلسًا في كل بيت والحمد لله والشكر وخلال يومين أقمنا أربعة مجالس شجية في ايام استشهادها ارجو منها ان توفقنا لخدمتها ورضاها في الدنيا الاخرة
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
الله يساعدك مولاي يا أمير المؤمنين يا ابا الحسن والحسين ياعلي .... يقولون أن مولاتنا الزهراء عليها السلام كانت تأخذ من دموع مولانا علي عليه السلام وتمسح به ضلعها المكسور ..وتقول دموع المظلوم شفاء .... ياعلي..أشهد أنك أول مظلوم وأول من غصب حقه صبرت واحتسبت
صوت روعه ربي يوفقك لخدمة الحسين عليه السلام السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى ال بيت الحسين المذبوح المضلوم العطشان 💔
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
Mohamed Com كفيلك الحسين الشهيد وانت ما محلفني اني كذالك والله اذا ما استمعله من الصبح لحد الليل احس يومي بي نقص والله العظيم صرت ما أحجي ويا الناس 24 ساعه السماعات بأذاني 🌹🌹🌹
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦ ▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود. لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً.. ▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم. أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة، اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه. عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة.. صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي.. ▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين: - جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج. - الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها. ▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني. ▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني. ▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا. ▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر. ▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي. مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن: لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق، لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي. [الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
سر ابداع محمد الجنامي هو ذوبانه بالقصيده وقرائه باحساس عالي
يقراء بطريقة خرافية ومبهرة
هذا المقام من اصعب المقامات وهو الصبا طور عراقي بغدادي
صعب .. الله يحفظك مله محمد الجنامي
اعتقادي خليفه باسم الكربلائي هذا الصوت حسيني يجنن
مله محمد هنيال اهلك بيك والله تار موبايلي بصايدك يوميه اذا ما اسمعك احس ناقصني شي اسآل الله لك التوفيق الدائم
ي والله 🥺💔
لو قلنا مبدع فلم ننصفك
اقول لك كل التوفيق
بحق محمد وال محمد
الله اكبر اليتيم يخلف يتيم..... سيدتي زينب ورثت اليتم من امها الزهراء كلاهما تيتمتا منذ الصغر.... أحسنت ملا على هذا الأداء الرائع
انته قصائدك السنه اعمق بالمعاني من قصائد باسم الكربلائي حقيقة ميصير ننكرها لان نحب باسم 🖤🖤
هذا الشخص ابدع اكثر من طاقته يعني كايم يقرا التراث العراقي الحزين ومنهم مقام الصبا زمزم
نشالله تصير افضل منه انت
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
@@سجادعلي-ج5غ7ن الله يبارك بيكم حبيبي
الله اكبر اي حسين نعمه من الله علينا يتجدد ذكره وقصاءده والرواديد يتجددون بصوت وابداع ما ينمل ابد والله يا زهراء ما ننسى الحسين عليه السلام
إذا شاء الله أمرًا كان ، لو رفضته قلوب كُل أهل الأرض ولو عُدِمت أسبابه ، ولو وقف كُل شيء في طريقه ، إذا شاء الله أمرًا فلا مرد له 🌿 .
الله الله يا مبدع
المجلس منظم بطريقة رائعه وصوت رائع حفظكم الله
الله يحفظك على هذاالصوت وعلى هاي القصيده والله يرزقك شفاعة امير المؤمنين في الدنيا والاخره
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
كلمات حسينيه ورائعه تجسد الحن الحسيني ومشاعر حسينيه راقي
نشا الله توفيق
هاالله ع صوووت. وربي،مبدع. وين جانت هاي الحنجرة الذهبية ربي،يحفضة لي يحب صوت محمد يدوس لايك 👍
انتو عينكم عل لايك شكد فكور
رادودي المفضل ملا محمد ربي يحفظه
اللهم بحق محمد وال محمد وفق هذا الرادود الحسيني المبدع محمد الجنامي🍀🍀🍀
يشبة الشهيد احمد مهنة 💔
صوت حسيني اصيل ممزوج بالمشاعر... بعيد كل البعد عن اصوات النشاز الحديثه المحسوبه على التشيع...
لاتحجي على اي رادود
الله مزكي الانفس .مو انت
وانت مو احسن منهم عرفت
فدوه تروح لرواديد الحسين واحد واحد
🤔
حفظك الله ملة
لا بلعكس صوته كلش حلو وحزين وكلمات حلوه
@@حنينهوكلبيطيبوالدمعهتجريعلىالح
😢😢
الله الله عليك يا ملة محمد الجنامي اشكد مبدع اللهم احفظ وديم مجالس الليالي الفاطمية
حنتل
ابو عباس حبيبي
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
@@zaabbas8254👈 لو افترضنا ان كلامك صحيح من اين اتيت بهذا المعلومات الدقيقة الأمنية شنو عندك جواسيس داخل العتبات المقدسه ونقاط التفتيش على الحدود وفي قسم حماية العتبة الحسينية والعباسية
@@روزي-د4ق شاهد الحلقة ٧٣ من برنامج الخاتمه على اليوتيوب وتجد كل التفاصيل والاجوبة على اسئلتك
كل ما اتمناه لك هو التوفيق من الذي خلقك
نحبك يامحمد الجنامي
اللهم من علينا بحب وخدمة الحسين
اللهم وفق ملا محمد الجنامي
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
@@zaabbas8254
منو انت حتى يهتملك السيد
@@AlaaAlaa-bz5nq اكتب في البحث برنامج السستاني لاغتيال الشيخ الغزي
جدا راقي واول مره اسمع صوت المله والقرآن كمت كل يوم اسمع قصائده ربي يوفقك بحق محمد وال محمد
اللهم بجاه الزهرة واهل بيتها تحفظ محمد الجنامي وتديمها لخدمه مجالس ابي عبدالله الحسين
عظم الله أجركم وأحسن الله عزاكم وغفر الله لاموات الجميع وقضى الله حوائجكم وشفاء المرضى لجميع المعزين اللهم آمين يارب العالمين موفقين أن شاء الله
الله الله صوت صداااح واحساس قوي يصل لعمق المحزون مع اني اول مرة اسمع الملا تحياتي وفقك الله للخدمة وزادك شوفا ورفعة في ظل الحسين
وفقك الله اتمنى شوف كل قصائده ابد ما تنمل والله من اهمها --ودعتك الله--دروب السبي--عافوني وراحو--وبعد كلش هواي
صوت حسيني روعه ❤️❤️
احسنت ياملا
صوت راقي واداء اروع مع الاحساس في الاداء
حفظتك الصديقه الطاهره عليها السلام
محمد الجنامي صوت خيالي وامكانيه حيل قويه وخامه صوت حلوا والاحلا من هذني ملتزم بالسلم الموسيقي وماعنده اي تون ربي يوفقك لخدمه الامام الحسين عليه السلام
مرحبا حبيبي ، ممكن الرد ♥️
"وأما بنعمةِ ربّكَ فحدّث".
•يَامن يَعرفون الحُسَين بَقلوبهم قبل أذهَانهم تَحدثوا عَن نَعمة الحُسَين بڪل مڪان اجعَلوا العالم يَعرف ان الحُسَين ليس وَحيدًا وليس غَريبًا نَحن هُنا سَننصَرهُ بالتَغير لأنَفسنا ثَم النَاس جاهد وأسَعى وسَترى انَك دَخلت لِعالمٍ مَن نورٍ وَضياء .
• [ أنَ الحُسَين مِصباح الهُدى وَسَفينة النَجْاة ].
اكثر من مبدع
لا غاب صوتك ربي يحفظك ويوفقك ويسعدك انحنو أبناء الزهراء عليها السلام وأنت كذلك أبناء الزهراء وكل من يتبرأ وينشر ضلامتها.. مأجورين ومثابين
هناك ذكريات اتمنى ان لا انساها في الليالي الفاطمية
كنت قد طلبت منها (السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام) مجلسا في ليالي استشهادها
لكن بعد ان زرت بيوت اقاربي اتفقنا في كل بيت ان اقيم ذلك المجلس في بيتهم
كنت احس انها مستحيلة لكن بالتأكيد ليس هناك مستحيل في باب الزهراء عليهاالسلام
فأقسمت عليها بدموع علي عليه السلام ان توفقنا ان نقيم مجلسًا في كل بيت
والحمد لله والشكر وخلال يومين أقمنا أربعة مجالس شجية في ايام استشهادها
ارجو منها ان توفقنا لخدمتها ورضاها في الدنيا الاخرة
موفق مله الحمد لله عوضنا براوديد الإرث الحسيني ع....
يا مَوْلايَ يا أبا عَبْدِ الله أَسْأَلُ الله بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكَ عِنْدَهُ أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالآخِرةِ.
الله يديم هذه الحنجرة الحسينيه بحق الزهراء
شنو هذا الصوت ما شاء الله . ربي يوفقك ويحفظك
ماجورين اجرا عظيما مباركا لايحصي عدده الاهو سبحانه وتعالى
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
الله
السلام على الصديقه الشهيدة فاطمة 🏴🏴
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
يسلم هاصوت ياغالي
هذا اللطمية سمعته وبجيت وصبرني بنفس وقت راحو ع زيارة أربعين مااخدوني ضليت ابجي لفجر 😢💔💔💔
الطريقه العراقيه الاصيله هي المثلى للعزاء الفاطمي الحسيني. بارك الله بكم احيو امر رسول الله واهل بيته فلا زال العزاء الحسيني عراقيا.
كلام في قمة الروعة والجمال وتحياتي لك من جنوب العراق
قصدة تدري و عافوني وراحو.. شكد اسمعهن غير املهن
الله يساعدك مولاي يا أمير المؤمنين يا ابا الحسن والحسين ياعلي ....
يقولون أن مولاتنا الزهراء عليها السلام كانت تأخذ من دموع مولانا علي عليه السلام وتمسح به ضلعها المكسور ..وتقول دموع المظلوم شفاء ....
ياعلي..أشهد أنك أول مظلوم وأول من غصب حقه صبرت واحتسبت
هاذ الصوت الي يرد الروح الحسين يحفضك
رووووووووعه الله يوفقك ملا محمد
غغ
الله الله علا صوتك ألاكثر من رائع
حلو حلو دمت بخير
صوت في قمه لحزن ولأحساس اللهم وفقنا الله وأياكم على خدمه مولاي الحسين عليه السلام
صوت روعه ربي يوفقك لخدمة الحسين عليه السلام
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى ال بيت الحسين المذبوح المضلوم العطشان 💔
طول اليوم. اسمع بقصائدة. وصوتك الي مينمل
كل التوفيق حبيبي استاذ علي
الله يا ملا محمد عاشت انفاسك ربي يحفظك غالي الله شهالصوت الخرافي ادعيلي الله عليك امانة عليك
مأجور حبيبي اجرك على الحسين
ربي يحفظك ويخليك ويطول بعمرك بحق الامام الحسين
موفقين ملا محمد الجنامي
الله الله
ربِّ يوفقك بحق ام الحسنين
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
الله الله ...كل توفيق ان شالله ستمر ياخادم الحسين ع
الادمان على صوتك حاله صحيه
موفقين انشاء الله
صوت اگثر من رائع طال الله عمرگ لخدمة اهل البيت عليهم السلام
موفق ملا
طيب الله أنفاسكم وهنيئا لكم على هاي الخدمه الحسينية
ابداااااع موفق مله
الله الله الله بارك الله فيك طيب الله انفاسك الطاهرة يامخلص ربي يحفظك ويوفقك ويحميك الله يحفظكم
موفقين ربي يحفظكم بحق الحسين عليه السلام
صوت حسيني آخر دافئ جدا حفظ الله جميع خدام الإمام الحسين عليه السلام
الله يوفقك
محمد الجنامي خليفة حجي باسم الكربلائي
امووت على قصيدتك ..عافوني وراحوو..
الله يوفقك ابو جاسم😘
سلام الله عليكي ياسيدتي و مولاتي يا فاطمة الزهراء (عليكي افضل الصلاة والسلام)دخيلج يا سيدتي و مولاتي.
ابدااااع
يحفظك الحسين
*11:30*
*_احجيلي مو كلبي انجوه جوية طفل بالجمره_*
*اويلاه*
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
احبك
الله يوفقك قصيدة اكثر من روعه
واادئك كان جميل
اتمنه احضر مجلس وانت موجود
الوو
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
وحق الله هذا المله أخذ عقلي وروحي
الله يحفظك بحق الزهراء (ع)🤲
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
الله يحفظ هذا الصوت الحسيني
احسنت النشر وفقك الله
كل التوفيق والنجاح الدائم أن شاء الله
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
وفقك الله لخدمة أهل البيت بحق محمد وآل محمد
غير مدمن. ع صوتك.
Mohamed Com كفيلك الحسين الشهيد وانت ما محلفني اني كذالك والله اذا ما استمعله من الصبح لحد الليل احس يومي بي نقص والله العظيم صرت ما أحجي ويا الناس 24 ساعه السماعات بأذاني 🌹🌹🌹
اللهم ارزقنا زيارتهم في الدنيا وشفاعتهم في الآخرة
والله موفق ماشاء الله ان شاءالله الحسين ينور دربك لخدمة أهل البيت
صوت حسيني رائع آلله يوفقه
هذا نسخه مصغره من الملا باسم الكربلائي الله يوفقك
احساس وركوز واداء ممتاز
♦المُخطّط الشّيطاني السّيستاني لتصفِية الشيخ الغزي♦
▪ أوّلاً: الإختطاف عِند الحدود.
لقد صدَرَ الأمر من النجف وبُلِّغت النِّقاط الحدودية (المطارات وغير المطارات)، وُضِع اسمي هناك إذا ما وَصلتُ إلى نقطةٍ حدودية من حدود بلدي العراق فإنّهم سيُوقِفوني وسيتصِّلون بهم، قطعاً ستأتي قوّةٌ من قبلهم، اُختطفُ اختِطافاً..
▪ ثانياً: القتل بالتّسمِيم.
أخذوا قرارهم بتصفِيَتي هنا في لندن وبعثوا بأحدِ جلاوِزتِهم وأخرجوا له جَوازاً دِبلوماسياً وعبَرَ عِبر دبي إلى بروكسل إلى لندن.. وهذا مبعوثٌ من النّجف وعنده الصّلاحية المُطلقة،
اتّفقَ مع مجموعةٍ جزائِريّة مُحترِفة أن يَتُمَّ قَتلي بالتّسميم، قطعاً ليس من طريق الطعام والشراب هناك وسائل عديدة وكثيرة للتسميم في أيامنا هذه.
عمليّة التسميم تتِم في لحظةٍ مُعيّنة، تَبقى الضحيّة تُعاني من الألمِ لمدّة يومين أو ثلاثة وبعد ذلك تَموت الضحيّة..
صدِّقوني أنا إذا أخرُجُ من بيتي لستُ مُطمئنّاً أن أعودَ إلى بيتي..
▪ ثالثاً: شُعبةُ المعلومات في العتبتين الحسينيّة والعباسيّة وهي الدائرة الأمنية لحكومة السيستاني في كربلاء، بعدَ هذا البرنامج وبعد أن أثَّرَ أثراً كبيراً في الوسط الشيعي العراقي أو حتى في الوسط الشيعي غير العراقي، ضِمن هذه الدائرة المخابرتِيّة للحكومة السيستانية في كربلاء (شعبة المعلومات) فَتَحوا شُعبةً فرعِيّةً عنونوها بـ "الشؤون الأمنيّة الخارجيّة" العمل فيها على جهتين:
- جهةٌ تُتابِعُ مُنتسبي العتبتين الحسينيّة والعباسيّة من منهم يُتابِعُ برامجَ قناة القمر ومن منهم قد تأثَّرَ بمضمون هذه البرامج.
- الجهة الثانية تُتابِعُ الزُوّار وخُصوصاً الذين يأتون من خارج العراق من هم الذين يُتابعون برامج قناة القمر ومن هم الذين قد تأثَّروا بها.
▪ رابعاً: كتابٌ صادِرٌ بأمرٍ من النّجَف بمتابعةِ كلِّ شخصٍ ينتمي إلى عشيرة "آل غِزّي" ممّن يشتغلون في العتبات والمؤسسات التابعة لمرجعيّة السيستاني.
▪ خامساً: أرسلوا جُمُوعاً من المعمّمين إلى وِزارة الداخليّة تحت عُنوان "مُرشِدين دينيّين" يعملون في مُديريّة الإرشاد في وزارة الداخليّة، إنّهم يَتحرّكون بين القطاعات الأمنية كي يعرفوا مدى تأثير برامج قناة القمر وفي الوقت نفسهِ يُحاوِلون أن يُثَقِّفوا هذه القوّات على عدمِ مُتابعة برامج قناة القمر وعلى أنّ ما يُطرحُ في قناة القمر هو انحرافٌ عن منهج الدّين الذي يُمثّله السيستاني.
▪ سادساً: المرجعيّة السيستانيّة وبأمرٍ من محمد رضا تحديداً أخذوا يُرسِلون جموعاً من المُعمّمين وخُصوصاً من المعمّمين الشباب الصغار يدورون في المُدن وفي القرى، تارةً يَعقدون ندوات وأخرى يزورون الأماكن التي يتواجد فيها كثيرٌ من الناس، في الحسينيات، في المضايف، في الديوانيات.. يمنعون الناس من متابعة قناة القمر ويقرنون بيني وبين اليمانيّ وهم يعرفون جيّداً من أنّ المُتحدّث الشيعيّ الوحيد الذي ردَّ على اليمانيّين ردّاً أعجزهم هو أنا.
▪ سابعاً: هناك حملةٌ شعواء على الأنترنت: إغلاق للقنوات على اليوتيوب، إغلاق حسابات.. حملةٌ شعواء على كلِّ من ينقُلُ شيئاً من برامج قناة القمر.
▪ ثامناً: مُعمّمون وغير مُعمّمين يتحدّثون باسمي على أنّهم يُمثّلونني، البعض منهم يجمعُ أموالاً باسم قناة القمر والبعض منهم يدّعي أنّه وكيلٌ لي.
مراراً قُلتُ وقُلتُ وقلتُ وأقول الآن:
لا يُمثّلني أحدٌ لا في العراق ولا في خارج العراق،
لا يُمثّلني أحدٌ لا في حياتي إلى أن أموت ولا حتى بعد موتي، لا من أسرتي ولا من أقربائي ولا من الذين هم على مقربةٍ منّي، لا يُمثّلني أحدٌ على الإطلاق، أنا أمثِّل نفسي بنفسي.
[الشيخ الغزي- برنامج الخاتمة- ح 73]
كل توفيق ملا قصيده رووعه
ربي يوفقك ملا احس بعاالم ثاني من اسمع قصائدك
الرادود الحسيني علي الطائي.. منورين يا فاطمه الزهراء. يافطمه الزهراء. اغيثيني بحق الحسين عليه السلام واخيه ابوالفظل العباس.
الله يوفقك مله محمد على هذا الصوت أقسم بالله أجمل قصيده سمعتها بحياتي من كلمات وأداء وتحس نابعه من القلب والله 🌹🌹
السَلٱمٌ عـَلـْيڪ ِ يافاطمة الزهراء (عليها السَلٱمٌ)
موفق لخدمه الحسين ع
ربي يحفظك ياناعي آل محمد بحق الزهراء
ربي يوفقك هنيأ لك هذي الخدمه اجرك على صاحب العزاء احساسك عجيب مبدع
موفق ملا ربي يحفظك ويديم عليك خدمة اهل البيت عليهم السلام
صوت رائع وائداء اكثر م̷ـــِْن رائع •اللّـہ̣̥ عليك موفق انشالله
الله يرضه عليك ويخلي صؤتك بحق فاطمة الزهراء عليها السلام
احساس مو بس حسيني لا احساس للعشاق وللفاكد ولكلشي الله يوفقك يا حبيبي نشالله اكثر وكثر
ماشاءالله رادود روووعه
السلام على مولاتي فاطمة الزهراء البتول ع
ربي يوفقك مله
عظم الله الكم الأجر ملا
صوت ياخدك لعلم ثاني 😍😢
ولله صدك يااخي صوته مينمل منه
فدوه رحتلك انه خادم الحسين ع
الله حلووووو
👀👍