تعديل الرجل الفاضل " محمد أسد " رحمه الله تعالى كان فعلاً يهودي لكنه أسلم إقتناعا بالإسلام و ألف كتابا بعنوان " الطريق إلى مكة " يشرح فيه طريق إهتداه إلى الحق هذا الأمر الأول . أما الأمر الثاني و هو ( المضحك ) فهو أن هؤلاء اليسار اليمين ( الشيوعي ) يهاجمون فكرة " أممية الإسلام " ف يفرقوا بين ( العربي و أخوه الأعجمي ) بينما هم و أقصد هنا الشيوعيون يتباهون بالأممية الشيوعية التي تجمع الروسي مع الفرنسي مع الأيطالي مع ,,,,,,,,,,,,,, . ثم لماذا يركزون على الإسلام بينما لا يذكرون أن روسيا بوتين تُظهر كامل صورتها الدينية الأرثوذكسية و يشاهد العالم حرص سيد الكرملين على حضور كل المناسبات الدينية و مباركة الكنيسة له و رغم ذلك نجد أعجاب الدكتور / موفق محادين به في هذا المحاضرة !!!!!!!! ثم كيف يقال أن الغرب يدعم الصعود العثماني بينما كان الغرب هو مهندس الإنقلاب 2016 و الذي قاده الجيش التركي المدعوم دائما غربيا ,,, و عندما فشل الإنقلاب إستخدم الغرب حرب العُملات ضد الليرة التركية ولا ننسى كيف حاول الغرب إشعال حرب بين تركيا و روسيا بأزمة إسقاط الطائرة الروسية بصاروخ تركي 2015 . و إذا كانت بريطانيا أنشات دول دينية فالشيوعية حاولت إزالة الدين كله كما قال ماركس ( الدين أفيون الشعوب ) . أما بالنسبة لسوريا الحبيبة " فكانت " قبل 2011 ذات سيادة لكن الأن فقد ذهبت تلك السيادة عندما شاهدنا الأسد و هو محشور بطائرة نقل شحن و هو ذاهب لمقابلة الرئيس الروسي و يمنع من الأقتراب من الرئيس الروسي عند مصافحته للجنود الروس بقاعدة حميم المقامة على أرض سورية . أما قصة مكافحة الفساد في سوريا فهذه مضحكة و الكل يعرف أسماء كبيرة مقربة من الرئيس السوري تفوح منها رائحة الفساد . أما عن " إيران " دولة الكهنوت فهؤلاء اليسار مصابون باالعمى و الخرس عننها ,,,,,, فلماذا هذا النفاااااق يا من تدعون أنكم يساااااااااار .
طرح غبر موضوعي
ولكنها محاضره ممتعه
في كثير من جوانبها
متى بتنزل محاضرة لماذا الماركسية للدكتور هشام غصيب؟
اليوم مساءً
محاضرات الدكتور موفق محادين دسمة دوما
دسمة لكن تنقصها الجودة .
خطاب فيه انحياز واضح و اصطفاف بعيد عن الحياد الأكاديمي بعرض كل التيارات وترك مساحة للنقد للمتلقي بدل الدمغجة و التوجيه المنحاز
تعديل الرجل الفاضل " محمد أسد " رحمه الله تعالى كان فعلاً يهودي لكنه أسلم إقتناعا بالإسلام و ألف كتابا بعنوان " الطريق إلى مكة " يشرح فيه طريق إهتداه إلى الحق هذا الأمر الأول .
أما الأمر الثاني و هو ( المضحك ) فهو أن هؤلاء اليسار اليمين ( الشيوعي ) يهاجمون فكرة " أممية الإسلام " ف يفرقوا بين ( العربي و أخوه الأعجمي ) بينما هم و أقصد هنا الشيوعيون يتباهون بالأممية الشيوعية التي تجمع الروسي مع الفرنسي مع الأيطالي مع ,,,,,,,,,,,,,, .
ثم لماذا يركزون على الإسلام بينما لا يذكرون أن روسيا بوتين تُظهر كامل صورتها الدينية الأرثوذكسية و يشاهد العالم حرص سيد الكرملين على حضور كل المناسبات الدينية و مباركة الكنيسة له و رغم ذلك نجد أعجاب الدكتور / موفق محادين به في هذا المحاضرة !!!!!!!!
ثم كيف يقال أن الغرب يدعم الصعود العثماني بينما كان الغرب هو مهندس الإنقلاب 2016 و الذي قاده الجيش التركي المدعوم دائما غربيا ,,, و عندما فشل الإنقلاب إستخدم الغرب حرب العُملات ضد الليرة التركية ولا ننسى كيف حاول الغرب إشعال حرب بين تركيا و روسيا بأزمة إسقاط الطائرة الروسية بصاروخ تركي 2015 .
و إذا كانت بريطانيا أنشات دول دينية فالشيوعية حاولت إزالة الدين كله كما قال ماركس ( الدين أفيون الشعوب ) .
أما بالنسبة لسوريا الحبيبة " فكانت " قبل 2011 ذات سيادة لكن الأن فقد ذهبت تلك السيادة عندما شاهدنا الأسد و هو محشور بطائرة نقل شحن و هو ذاهب لمقابلة الرئيس الروسي و يمنع من الأقتراب من الرئيس الروسي عند مصافحته للجنود الروس بقاعدة حميم المقامة على أرض سورية .
أما قصة مكافحة الفساد في سوريا فهذه مضحكة و الكل يعرف أسماء كبيرة مقربة من الرئيس السوري تفوح منها رائحة الفساد .
أما عن " إيران " دولة الكهنوت فهؤلاء اليسار مصابون باالعمى و الخرس عننها ,,,,,, فلماذا هذا النفاااااق يا من تدعون أنكم يساااااااااار .