Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
للهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ياحسين بحقك عند الله فرج همي وزيل غمي
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليك يا ابا عبد الله
قلدناكم الدعاء و الزيارة و نسألكم الدعاء لحاجه مستعصية
يا ابا عبد الله شافيني
بأبي أنت و امي يا أبا عبدالله الحسين روحي لك الفداء سيدي
السلام عليك ياابو عبدالله سهل أمري ياحسين يامظلوم
اللهم صلى على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد 🌺وآل محمد 🌺
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن الله اعدكم من الالين والآخرن
يارب العالمين بحق القران والرسول محمد ص واهل بيته ان تشفي امي الشفاء العاجل هذا يوم العيد وعيدنا هو نور وجه امي لا شيء غيره ورضاك ياالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم بالحسين اقسمت عليك ان ترد لي اطفالي😢
انشاءالله رجع لك
💮اللهم ثبتنا على محبت 💮محمد وال محمد 💮بحق محمد وال محمد 💮
للتصحيح لا أكثر:محبة
دعاء علقمه:يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ ، وَيَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَن يَّحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ، وَيَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الأَعْلَى وَ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ ، وَيَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ، وَيَا مَن يَّعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ، وَيَا مَن لَّا تَخْفَى عَلَيْهِ خافِيَهٌ ، يَّا مَن لَّا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الأَصْواتُ ، وَيَا مَن لَّا تُغَلِّطُهُ الْحَاجَاتُ ، وَيَا مَن لّا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ ، وَيَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ ، وَيَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ ، يَا قَاضِىَ الْحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ ، يَا مُعْطِيَ السُّؤُلاتِ ، يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ ، يَا كَافِىَ الْمُهِمَّاتِ ، يَا مَن يَّكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَّلا يَكْفِي مِنْهُ شَيْءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، أَسْاَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلِيِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ؛ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا وَبِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَبِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ ، وَبِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَأُقْسِمُ وَأَعْزِمُ عَلَيْكَ ، وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَبِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ ، وَبِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ ، وَبِهِ أَبَنْتَهُمْ وَأَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ ، حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً ، أَسْاَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي ، وَتَكْفِيَنِى الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي ، وَتَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَتُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَتُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الَمَخْلُوقِينَ ، وَتَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخافُ هَمَّهُ ، وَعُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ ، وَحُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ ، وَشَرَّ مَنْ أَخَافُ شَرَّهُ ، وَمَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ ، وَبَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ ، وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ ، وَسُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ ، وَكَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ ، وَمَقْدُِرَةَ مَنْ أَخَافُ مَقْدُِرَتَهُ عَلَيَّ ، وَتَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَمَكْرَ الْمَكَرَةِ ، اَللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ ، وَمَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَمَكْرَهُ وَبَأْسَهُ وَأَمانِيَّهُ ، وَامْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَأَنّى شِئْتَ ، اَللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لَّا تَجْبُرُهُ ، وَبِبَلاءٍ لَّا تَسْتُرُهُ ، وَبِفَاقَةٍ لَّا تَسُدُّهَا ، وَبِسُقْمٍ لَّا تُعَافِيهِ ، وَذُلٍّ لَّا تُعِزُّهُ ، وَبِمَسْكَنَةٍ لَّا تَجْبُرُهَا ، اَللَّهُمَّ اضْرِب بِّالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لَّا فَرَاغَ لَهُ ، وَأَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ ، وَخُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَلِسَانِهِ وَيَدِهِ وَرِجْلِهِ وَقَلْبِهِ وَجَمِيعِ جَوَارِحِهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ الْسُّقْمَ وَلَّا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلاً شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَعَنْ ذِكْرِي ، وَاكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِىَ سِوَاكَ ، وَمُفَرِّجٌ لَّا مُفَرِّجَ سِوَاكَ ، وَمُغِيثٌ لَّا مُغِيثَ سِوَاكَ ، وَجَارٌ لَّا جَارَ سِوَاكَ ، خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ،
فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَاىَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ ، وَبِمُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ ، فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَن نَّبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَاكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي ، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَاىَ ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُما مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا ، وَلا فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا ، اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، يَا أمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَّمُتَوَسِّلاً إِلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمَا ، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَى اللهِ ـ تَعَالَى ـ فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الَمَحْمُودَ ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِّتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللهِ فِي ذَلِكَ ، فَلا أَخِيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً ، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً ( رَّاجِياً ) مُّفْلِحاً مُّنْجِحاً مُّسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَى اللهِ ، اِنْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَى اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَراءَكُمْ ـ يَا سَادَتِي ـ مُنْتَهًى ، مَّا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُن ، وَّلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا ، اِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلايَ وَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَّا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَن يَّشَاءَ ذَلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجيدٌ ، اِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَىَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَّاجِياً لِّلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلا قَانِطٍ تَائِباً عَائِداً رّاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِب عَنْكُمَا وَلا مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَل رَّاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَى زِِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللهُ مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُّجيبٌ .
6:13 😢😢
لبيك ياابوعبدالله
14:44.دعاء علقمه
اسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
درب العشك
😟🤲💔🤲💔🤲💔🤲💔🤲😟
للهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ياحسين بحقك عند الله فرج همي وزيل غمي
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليك يا ابا عبد الله
قلدناكم الدعاء و الزيارة و نسألكم الدعاء لحاجه مستعصية
يا ابا عبد الله شافيني
بأبي أنت و امي يا أبا عبدالله الحسين روحي لك الفداء سيدي
السلام عليك ياابو عبدالله سهل أمري ياحسين يامظلوم
اللهم صلى على محمد وآل محمد
اللهم صلِّ على محمد 🌺وآل محمد 🌺
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن الله اعدكم من الالين والآخرن
يارب العالمين بحق القران والرسول محمد ص واهل بيته ان تشفي امي الشفاء العاجل هذا يوم العيد وعيدنا هو نور وجه امي لا شيء غيره ورضاك ياالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله يالله
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم بالحسين اقسمت عليك ان ترد لي اطفالي😢
انشاءالله رجع لك
💮اللهم ثبتنا على محبت 💮محمد وال محمد 💮بحق محمد وال محمد 💮
للتصحيح لا أكثر:محبة
دعاء علقمه:
يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ، يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ ، يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ ، وَيَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ، وَيَا مَن يَّحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ ، وَيَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الأَعْلَى وَ بِالأُفُقِ الْمُبِينِ ، وَيَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ، وَيَا مَن يَّعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ، وَيَا مَن لَّا تَخْفَى عَلَيْهِ خافِيَهٌ ، يَّا مَن لَّا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الأَصْواتُ ، وَيَا مَن لَّا تُغَلِّطُهُ الْحَاجَاتُ ، وَيَا مَن لّا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ ، يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ ، وَيَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ ، وَيَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ ، يَا قَاضِىَ الْحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ ، يَا مُعْطِيَ السُّؤُلاتِ ، يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ ، يَا كَافِىَ الْمُهِمَّاتِ ، يَا مَن يَّكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَّلا يَكْفِي مِنْهُ شَيْءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ، أَسْاَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلِيِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ ، وَبِحَقِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ؛ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا وَبِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَبِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ ، وَبِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَأُقْسِمُ وَأَعْزِمُ عَلَيْكَ ، وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَبِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ ، وَبِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ، وَبِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ ، وَبِهِ أَبَنْتَهُمْ وَأَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ ، حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً ، أَسْاَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي ، وَتَكْفِيَنِى الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي ، وَتَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَتُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَتُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الَمَخْلُوقِينَ ، وَتَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخافُ هَمَّهُ ، وَعُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ ، وَحُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ ، وَشَرَّ مَنْ أَخَافُ شَرَّهُ ، وَمَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ ، وَبَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ ، وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ ، وَسُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ ، وَكَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ ، وَمَقْدُِرَةَ مَنْ أَخَافُ مَقْدُِرَتَهُ عَلَيَّ ، وَتَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَمَكْرَ الْمَكَرَةِ ، اَللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ ، وَمَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَمَكْرَهُ وَبَأْسَهُ وَأَمانِيَّهُ ، وَامْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَأَنّى شِئْتَ ، اَللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لَّا تَجْبُرُهُ ، وَبِبَلاءٍ لَّا تَسْتُرُهُ ، وَبِفَاقَةٍ لَّا تَسُدُّهَا ، وَبِسُقْمٍ لَّا تُعَافِيهِ ، وَذُلٍّ لَّا تُعِزُّهُ ، وَبِمَسْكَنَةٍ لَّا تَجْبُرُهَا ، اَللَّهُمَّ اضْرِب بِّالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ وَالسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لَّا فَرَاغَ لَهُ ، وَأَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ ، وَخُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَلِسَانِهِ وَيَدِهِ وَرِجْلِهِ وَقَلْبِهِ وَجَمِيعِ جَوَارِحِهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ الْسُّقْمَ وَلَّا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلاً شَاغِلاً بِهِ عَنِّي وَعَنْ ذِكْرِي ، وَاكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ، فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِىَ سِوَاكَ ، وَمُفَرِّجٌ لَّا مُفَرِّجَ سِوَاكَ ، وَمُغِيثٌ لَّا مُغِيثَ سِوَاكَ ، وَجَارٌ لَّا جَارَ سِوَاكَ ، خابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ ، وَمُغِيثُهُ سِوَاكَ ، وَمَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَهْرَبُهُ إِلَى سِوَاكَ ، وَمَلْجَأُهُ إِلَى غَيْرِكَ ، وَمَنْجَاهُ مِن مَّخْلُوقٍ غَيْرِكَ ،
فَأَنْتَ ثِقَتِي وَرَجَائِي وَمَفْزَعِي وَمَهْرَبِي وَمَلْجَئِي وَمَنْجَاىَ فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَبِكَ أَسْتَنْجِحُ ، وَبِمُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَأَتَوَسَّلُ وَأَتَشَفَّعُ ، فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْاَلُكَ يَا أَللهُ يَا أَللهُ يَا أَللهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَهَمِّي وَكَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَن نَّبِيِّكَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَكَرْبَهُ وَكَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ ، فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَفَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَاكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ ، وَمَؤُونَةَ مَا أَخَافُ مَؤُونَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَؤُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي ، وَكِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَدُنْيَاىَ ، يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، عَلَيْكُما مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا ، وَلا فَرَّقَ اللهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمَا ، اَللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَّذُرِّيَّتِهِ وَأَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، يَا أمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَيَا أَبَا عَبْدِ اللهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَّمُتَوَسِّلاً إِلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمَا ، وَمُتَوَجِّهاً إِلَيْهِ بِكُمَا وَمُسْتَشْفِعاً بِكُمَا إِلَى اللهِ ـ تَعَالَى ـ فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللهِ الْمَقَامَ الَمَحْمُودَ ، وَالْجَاهَ الْوَجِيهَ ، وَالْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَالْوَسِيلَةَ ، إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِّتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا مِنَ اللهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللهِ فِي ذَلِكَ ، فَلا أَخِيبُ وَلا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً ، بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً ( رَّاجِياً ) مُّفْلِحاً مُّنْجِحاً مُّسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجي وَتَشَفَّعَا لِي إِلَى اللهِ ، اِنْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَى اللهِ مُلْجِأً ظَهْرِي إِلَى اللهِ ، مُتَوَكِّلاً عَلَى اللهِ وَأَقُولُ حَسْبِيَ اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللهِ وَوَراءَكُمْ ـ يَا سَادَتِي ـ مُنْتَهًى ، مَّا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُن ، وَّلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ ، أَسْتَوْدِعُكُمَا اللهَ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا ، اِنْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَوْلايَ وَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ يَا سَيِّدِي وَسَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَّا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شاءَ اللهُ ، وَأَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَن يَّشَاءَ ذَلِكَ وَيَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجيدٌ ، اِنْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَىَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً للهِ شَاكِراً رَّاجِياً لِّلإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَلا قَانِطٍ تَائِباً عَائِداً رّاجِعاً إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِب عَنْكُمَا وَلا مِنْ زِيَارَتِكُمَا بَل رَّاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ ، يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَإِلَى زِِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَفِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللهُ مَا رَجَوْتُ وَمَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُّجيبٌ .
6:13 😢😢
لبيك ياابوعبدالله
14:44.دعاء علقمه
اسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
درب العشك
😟🤲💔🤲💔🤲💔🤲💔🤲😟
للهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن الله اعدكم من الالين والآخرن
للهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم