Это видео недоступно.
Сожалеем об этом.
عالمة الآثار المصرية د. مونيكا حنا: استرجاع الآثار المصرية سيحرر علم المصريات من الاستعمار الثقافي
HTML-код
- Опубликовано: 26 апр 2024
- تستضيف عزيزة نايت سي بها في هذه الحلقة الجديدة من برنامج "ضيف ومسيرة" عالمة الآثار المصرية الدكتورة مونيكا حنا، مؤسسة أول كلية في مصر لدراسة التراث الحضاري. لقبت اليونسكو الدكتورة مونيكا حنا ب "سيدة الآثار" لمساهمتها في إنقاذ قطع أثرية مصرية من نهب عصابات الآثار. وتعتبر ضيفة البرنامج أن مصر لا تتوفر على استراتيجية حقيقية للحفاظ على التراث الثقافي وصيانته وتوفير الوسائل اللازمة للتمتع به. مضيفة أن المشكلة الكبرى بالنسبة لعلم المصريات تكمن في كون الغرب لازال مسيطرا على الإنتاج المعرفي، الشيء الذي يصعب برأيها التحرر الكامل من الاستعمار الثقافي. و بشأن استرجاع القطع الأثرية المسروقة من مصر على مدى العصور، تقول د. مونيكا حنا إن العمل متواصل في هذا الميدان على الأصعدة الثقافية، الأخلاقية والقانونية. تأتي هذه الحلقة في إطار الشهر المخصص لعلماء الآثار في شمال إفريقيا والشرق الأوسط.
للمزيد اطلع على مقالنا: f24.my/AI1f.y
🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
f24.my/YTar
🔴 تابعونا مباشرة:
f24.my/YTliveAR
🌍 زوروا موقعنا:
www.france24.c...
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
f24.my/FBar
تابعوا حسابنا الرسمي على X (تويتر):
f24.my/Xar
اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
f24.my/IGar
كل الاحترام والتقدير للدكتوره انتي فخر لينا كمصريبن ❤❤
اتمني لك التوفيق ربنا اعطاكي مركز مرموق يفيد مصر في النهوض بالحضارة المصرية
نتمنى عودة كل الآثار المصرية من متحف اللوفر و المتحف البريطاني.
ومع دفع تعويضات للدوله المصرية عن حق استخدام آثارنا وعرضها.
ممكن يكون طلب صعب يتحقق بس لا ضاع حق وراءة مطالب.
برافوو يا دكتوره ، مصرية اصيله
ربنا يوفقك دكتورة
مصر القديمه لن تموت ابدا
شىء جميل استعادة الاثار المصرية من الخارج ولكن الاهم التركيز علي الوعي لدى المصريين باهمية اثار مصر ودراسة الاثار المصرية منذ المرحلة الابتدائية
عسل مونيكا دى والله وأوزعه كده
ان كان على الحجاره مش مهم انها سفيره لتريخانا انما الدهب مرفوع ميزان
اتمني نقل علم المصريات للجامعات المصرية
اعتقد العلوم الطبية كلها باللغة الانجليزية وهذا لم يمنع وجود الالاف من الاطباء المصريين
انه لفخر لمصر وفلسطين وجود كفاءات نقية مثل الدكتورة مونيكا ، وكل التقدير لوالدتها التي كانت بعيدة النظر في توجيه ابنتها.
اوقفوا نهب وبيع الاثار المصرية بحزم وقوة
I am proudly a Coptic Orthodox Christian (Egyptian) 🇪🇬 we are The indigenous people before the Arab-invasion and occupation (we are Egyptian) not ( Arab )❤️👍🏻😍🥰👍🏻💪🏻 "We are the descendants of the Pharaohs, with a history, civilization, culture, and language.
@@ahmedeltahlawy470 The Copts are descendants of pre-Islamic Egyptians, who spoke a late form of the Egyptian language known as Coptic. Such a descendant was identified in Greek as a Aigyptios (Arabic qibṭ, Westernized as Copt)
@@ahmedeltahlawy470
The Copts are indeed the descendants of the ancient Egyptians who predominantly practiced Christianity and spoke Coptic, a late form of the Egyptian language. The term "Copt" is derived from the Greek word "Aigyptios," which referred to an Egyptian. Over time, "Copt" became the term used to describe the indigenous Christian population of Egypt. They have a rich cultural and religious heritage that dates back thousands of years
الغرب امناء في دراستهم وبحثهم وبالتالي نقدهم لانفسهم واي انسان مصري يجحف دور الغرب وخصوصا فرنسا دورهم في خلق علوم المصريات
الازهر انشإالاف الكليات لتدريس جميع اللغات العالمية ولكن ليست بهدف بحث ودراسة الحضارة المصرية ولكن بهدف ترجمة معاني القران لنشرة في العالم
لماترجع الاثار لن يتغير وضع مصر من عقيدتها نحو تقزيم علم المصريات وتعظيم العلوم الاسلامية
🎉🎉🎉🎉❤❤
انت يادكتور محتاجة امانة وصدق واياكي والخوف علي منصب العلمي
كلامك متنافض كيف ان الخبرة المصرية افضل من خبرة الاجانب وفي نفس الوقت تقولين ان الغرب لم يمكنوا المصريين من توفير المعرفة
مع كل احترامي اعتقد انك لن تستطيعين خلق رواية حقيقية للتراث والحضارة المصرية الحقيقية في مجتمع عربي اسلامي يحقر من هذه الحضارة ولايعيرون لها اهمية والدليل هو العلوم الاسلامية والمعاهد الازهرية
لا ولن يتوافر لك تحقيق رغبتك وخاصة لانك لابد ان تحافظي علي منصبك كعميدة لكلية الاثار
اتمني لك التوفيق والموضوع محتاج حكمة وامانة
علم المصريات علم استعماري ؟ خسئتي يادكتور
لا خلوها برا بامان ماحدش ضامن البلد رايحه على فين على الاقل فيه حاجه من حضارتنا تبقى