اختصار كلام الشيخ الذي فهمته ان القوامه تكليف على ضهر الرجل وليست امتياز له بل تكليف محظ الله يعينكم😭💔في مقابل هذي التكليف لكم الارث مضاعف احمدوا الله.
سبحان الله الذي وهب للشيخ هذا الفهم والتمكن في علم الشريعه وكلام جميل ومتوازن مع الفطره والشريعه، موفق ومسدد باذن الله وراسخ في العلوم الشرعية...اللهم ثبته على الحق واحفظه بحفظك وفك اسره وجميع إخواننا المسلمين
سلسلة محاضرات المرأة والإسلام الشيخ عبدالعزيز الطريفي الدرس السابع الرجال قوامون على النساء - قال تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) النساء ٣٤ - الآية فيها بيان لحكم الله عز وجل لأمر فطري استقر في النفس وهو قوامة الرجل - من فطرة الرجل العمل والكد والكدح كما انه هو من يقوم بالحماية ويتميز بالدفاع والقوة والصلابة والتحمل كما أن المرأة بفطرتها تحتمي بالرجل وتقدمه عليها أثناء الملمات وعكس هـذا يخالف الفطرة - من الشبهات المردودة قول أن قوامة الرجل هي أن قوامة الرجل مقيدة في النفقة وبما أن المرأة أصبحت تعمل الآن فإن هذا السبب والعلة قد زال وهذا يعطيها السيادة ويلغي قوامة الرجل عليها - الرد على الشبهة بأن الشريعة متكاملة فالرجل ينفق ملزم بالمهر والانفاق ولا يصح النكاح إلا به - إن أخذ جزء من الشرع وترك الجزء الثاني لا يتناسب فبديهيا أن سقطت القوامة فيجب إسقاطها بمجموعها بالتتابع حيث أن اسقاط النفقة فيتبعها سقوط الطلاق والامر والنهي والزواج وغيرها - قال الله تعالى:(بما فضل الله بعضهم على بعض) كالقوة والبسطة في الجسد وقوة التحمل والكد والجهد وفيها تفضيل للمرأة في ذاتها - كن الجاهليات ينتقدن الزوج عندما يشعرن بنقصه في الحماية والرعاية يقلن له: (لستم لنا ببعول) يعني لستم بأهل لنا في التبعل وهـذا يدل على ماتستكين به الفطرة وتقبله - في جميع الفطر ينساق الرجل للعمل الشاق مثل تعبيد الطرق والحفر والبناء أما فطرة المرأة فلا تنساق ولا تقبل هذا النوع من الأعمال رغم عدم وجود قانون يفصل هذا الأمر أو ينظمه - في قوله تعالى: (بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) ينظر البعض بفهم خاطئ وتفسير غير صحيح بأن المراد بذلك هو تفضيل من جهة الثواب والمنزلة والمكانة فقد يفضل المرء بأمر لا اختيار فيه ولا حول له فيه ولا قوة مثل الحصول على ميراث أو رزق من الله أو هدية فهذا رزق وتفضل من الله - الفضل الذي يؤتيه الله لعباده ليس له علاقة بفضل الذات عند الله عز وجل بحيث يثاب فرد أكثر من غيرة - لا يوجد نص في الشرع يشير أو يثبت أن المرأة لها قياس مختلف في الحسنات عن الرجل وإنما الله يؤتي الحسنة بعشر أمثالها دون تحديد الجنس أو تفرقة فهذا منزال عدل من الله جل وعلا - قول الله تعالى: (للذكر مثل الأنثيين) يختص بالميراث بسبب الأوامر والالتزامات التي أمر الشرع بها الرجل وما ترتب عليها حيث هو مأمور بالمهر والنفقة على زوجته وأبنته وأخته وأمه أما المرأة فهي لا تقيد ولا تلزم بأي مما سبق ولا تجب عليها تعريف القوامة: - معنى القوامة: هي مجموع مما أعطاه الله سبحانه وتعالى الرجل دون المرأة - القوامة تندرج فيها الرعاية والمسؤولية وتتضمن عدد من الأحكام الشرعية والنواهي - القوامة لا تعني الصرامة والشدة وإنما هي الحق في بذل المعروف والإحسان واللين في الخطاب ما يندرج ضمن أنواع القوامة: - المنع والأمر والنهي في الأوامر الشرعية - الالزام على النفقة ولو كانت الزوجة غنية ورعاية أهل بيته وعياله - مسألة الزواج فلا يشرع للمرأة بالزواج دون إذن وليها - الحماية والمدافعة والخصومة وأخذ الحق - طلاق المرأة ضمن ضوابط شرعية معلومة - المرأة تملك مالها وقوامة المرأة لا تعني الملكية ولها الحق في التصرف في مالها بما تشاء - من الفهم الخاطئ أن المرأة لا تنفك من زوجها إلا بالطلاق فالمرأة يحق لها خلع الرجل بعد إثبات الضرر وهذا قد حدث في عهد الرسول والصحابة - باب الحرية لا يمكن ضبطه بالقوانين الموضوعة التي تصادم الفطرة ولا يمكن ترك الناس بدون قيود حسب الفطرة وهذا في قوله تعالى: (أيحسب الإنسان أن يترك سدى). السد هو الذي لا يؤمر وينهى. فوزية حمدان الجنيبي
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بأحسان إلى يوم الدين اللهم توفني مسلما والحقني باالصالحين برحمتك ياارحم الراحمين
بختصار قومون يعني قائمون علي احتجات المراه وفضل الله الرجل بخصائص وفضل المراه بخصائص اخري....وفضل الله المراه علي الرجل بوجوب النفقه عليهااا وعذرا لكل الرجال على مدي التاريخ
وانتي مين عشان تفسرين الايه على كيفك وهواك؟؟ وللعلم ترا حقوق المرأه على الرجل ثلاث فقط المأكل والمشرب والمسكن والملبس مهوب فلوس ياجهله .. اما حقوق الرجل فليس لها عدد وعددها مفتوح حتى لو نزل من رأسه قيح وجب عليها ان تلعقه
نسأل الله أن يفك أسره وأن ينفع الأمة بعلمه
فك الله أسر شيخنا
اختصار كلام الشيخ الذي فهمته ان القوامه تكليف على ضهر الرجل وليست امتياز له بل تكليف محظ الله يعينكم😭💔في مقابل هذي التكليف لكم الارث مضاعف احمدوا الله.
الله يجزاكم الجنة ونعيمها ووالديكم
حفظ الله شيخنا العلامة وفك أسره.💔
عبد العزيز الطريفي نِعم الداعية و نِعم الرجل فرج الله همه وفك أسره إن شاء الله
سبحان الله الذي وهب للشيخ هذا الفهم والتمكن في علم الشريعه وكلام جميل ومتوازن مع الفطره والشريعه، موفق ومسدد باذن الله وراسخ في العلوم الشرعية...اللهم ثبته على الحق واحفظه بحفظك وفك اسره وجميع إخواننا المسلمين
سلسلة محاضرات المرأة والإسلام
الشيخ عبدالعزيز الطريفي
الدرس السابع
الرجال قوامون على النساء
- قال تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) النساء ٣٤
- الآية فيها بيان لحكم الله عز وجل لأمر فطري استقر في النفس وهو قوامة الرجل
- من فطرة الرجل العمل والكد والكدح كما انه هو من يقوم بالحماية ويتميز بالدفاع والقوة والصلابة والتحمل كما أن المرأة بفطرتها تحتمي بالرجل وتقدمه عليها أثناء الملمات وعكس هـذا يخالف الفطرة
- من الشبهات المردودة قول أن قوامة الرجل هي أن قوامة الرجل مقيدة في النفقة وبما أن المرأة أصبحت تعمل الآن فإن هذا السبب والعلة قد زال وهذا يعطيها السيادة ويلغي قوامة الرجل عليها
- الرد على الشبهة بأن الشريعة متكاملة فالرجل ينفق ملزم بالمهر والانفاق ولا يصح النكاح إلا به
- إن أخذ جزء من الشرع وترك الجزء الثاني لا يتناسب فبديهيا أن سقطت القوامة فيجب إسقاطها بمجموعها بالتتابع حيث أن اسقاط النفقة فيتبعها سقوط الطلاق والامر والنهي والزواج وغيرها
- قال الله تعالى:(بما فضل الله بعضهم على بعض) كالقوة والبسطة في الجسد وقوة التحمل والكد والجهد وفيها تفضيل للمرأة في ذاتها
- كن الجاهليات ينتقدن الزوج عندما يشعرن بنقصه في الحماية والرعاية يقلن له: (لستم لنا ببعول) يعني لستم بأهل لنا في التبعل وهـذا يدل على ماتستكين به الفطرة وتقبله
- في جميع الفطر ينساق الرجل للعمل الشاق مثل تعبيد الطرق والحفر والبناء أما فطرة المرأة فلا تنساق ولا تقبل هذا النوع من الأعمال رغم عدم وجود قانون يفصل هذا الأمر أو ينظمه
- في قوله تعالى: (بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) ينظر البعض بفهم خاطئ وتفسير غير صحيح بأن المراد بذلك هو تفضيل من جهة الثواب والمنزلة والمكانة فقد يفضل المرء بأمر لا اختيار فيه ولا حول له فيه ولا قوة مثل الحصول على ميراث أو رزق من الله أو هدية فهذا رزق وتفضل من الله
- الفضل الذي يؤتيه الله لعباده ليس له علاقة بفضل الذات عند الله عز وجل بحيث يثاب فرد أكثر من غيرة
- لا يوجد نص في الشرع يشير أو يثبت أن المرأة لها قياس مختلف في الحسنات عن الرجل وإنما الله يؤتي الحسنة بعشر أمثالها دون تحديد الجنس أو تفرقة فهذا منزال عدل من الله جل وعلا
- قول الله تعالى: (للذكر مثل الأنثيين) يختص بالميراث بسبب الأوامر والالتزامات التي أمر الشرع بها الرجل وما ترتب عليها حيث هو مأمور بالمهر والنفقة على زوجته وأبنته وأخته وأمه أما المرأة فهي لا تقيد ولا تلزم بأي مما سبق ولا تجب عليها
تعريف القوامة:
- معنى القوامة: هي مجموع مما أعطاه الله سبحانه وتعالى الرجل دون المرأة
- القوامة تندرج فيها الرعاية والمسؤولية وتتضمن عدد من الأحكام الشرعية والنواهي
- القوامة لا تعني الصرامة والشدة وإنما هي الحق في بذل المعروف والإحسان واللين في الخطاب
ما يندرج ضمن أنواع القوامة:
- المنع والأمر والنهي في الأوامر الشرعية
- الالزام على النفقة ولو كانت الزوجة غنية ورعاية أهل بيته وعياله
- مسألة الزواج فلا يشرع للمرأة بالزواج دون إذن وليها
- الحماية والمدافعة والخصومة وأخذ الحق
- طلاق المرأة ضمن ضوابط شرعية معلومة
- المرأة تملك مالها وقوامة المرأة لا تعني الملكية ولها الحق في التصرف في مالها بما تشاء
- من الفهم الخاطئ أن المرأة لا تنفك من زوجها إلا بالطلاق فالمرأة يحق لها خلع الرجل بعد إثبات الضرر وهذا قد حدث في عهد الرسول والصحابة
- باب الحرية لا يمكن ضبطه بالقوانين الموضوعة التي تصادم الفطرة ولا يمكن ترك الناس بدون قيود حسب الفطرة وهذا في قوله تعالى: (أيحسب الإنسان أن يترك سدى). السد هو الذي لا يؤمر وينهى.
فوزية حمدان الجنيبي
الله يفرج عنه هذا العالِم و الشيخ الجليل
عجل الله فرجه
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بأحسان إلى يوم الدين اللهم توفني مسلما والحقني باالصالحين برحمتك ياارحم الراحمين
المحرم على الرجل هو الذهب وليس الفضة
الشيخ الطريفي حفظه الله وفك اسره سها في هذه الجزئية.
وجل من لا يسهو
بختصار قومون يعني قائمون علي احتجات المراه وفضل الله الرجل بخصائص وفضل المراه بخصائص اخري....وفضل الله المراه علي الرجل بوجوب النفقه عليهااا وعذرا لكل الرجال على مدي التاريخ
الله يجزاك الجنة
امين وياك
وانتي مين عشان تفسرين الايه على كيفك وهواك؟؟
وللعلم ترا حقوق المرأه على الرجل ثلاث فقط المأكل والمشرب والمسكن والملبس مهوب فلوس ياجهله ..
اما حقوق الرجل فليس لها عدد وعددها مفتوح حتى لو نزل من رأسه قيح وجب عليها ان تلعقه
@@user-kc5np4fd5n أنت أكبر مثال على من فهم القوامة فهمًا سيئًا ممن ذكرهم الشيخ في المقطع أنصحك بتعديل مفهومك لها...
وجب عليها أن تلعقه!
@@user-kc5np4fd5n راجع المقطع في الدقيقة 20:56
التصوير رديئ