الأستاذ: حسين بوبيدي | مسارات الكتابة التاريخية عند المسلمين |

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 18 окт 2024

Комментарии • 15

  • @nourayoucef2427
    @nourayoucef2427 Год назад

    أستادنا بوبيدي قمة ماشاء الله فهو موسوعة الله يعطيك الصحة أستادنا

  • @nacerred
    @nacerred Год назад

    أجاد الأستاذ وأفاد وكفى ووفى جزاه الله خيرا وبارك الله فيه.

  • @benarabsalim4018
    @benarabsalim4018 3 года назад +2

    أستاذ قدير و صاحب أخلاق عالية،متمكن من مجاله بإبداع وتفاني ...كل التقدير والإحترام له.

  • @faizadahman9801
    @faizadahman9801 Год назад

    المحاضرة قيمة ولكن سرعت
    في الكلام التأني واجب ❤

  • @ابراهيمبنادهمالياجوري-ث8ي

    بارك الله فيك دكتور

  • @hakimmebrouki77
    @hakimmebrouki77 Год назад

    ماشاء الله مزيدا من التألق...أكثروا من نشر هذه المحاضرات التاريخية التي تخص المنطقة في العصر الوسيط

  • @ابراهيمبنادهمالياجوري-ث8ي

    جزاك الله خيرا

  • @narimene3046
    @narimene3046 3 года назад +1

    جميل جدا مشكورين على هذا النشر الرائع

  • @bellahbachir6010
    @bellahbachir6010 3 года назад +1

    احسنتم

  • @abdelhamidmekechti360
    @abdelhamidmekechti360 3 года назад

    بارك الله فيكم وفي جهدكم جزاكم الله خيرا

  • @elbacha100
    @elbacha100 2 года назад

    بورك فيك دكتور

  • @sofiatamen1688
    @sofiatamen1688 9 месяцев назад

    أستاذي🤍🤍🤍🤍

  • @bellahbachir6010
    @bellahbachir6010 3 года назад +1

    تاريخنا يعتمد على الأساطير
    مثلاً: أسطورة عبد الله بن سبأ التي اخترعها سيف بن عمر،
    فقد نسفها ابن حجر العسقلاني بقوله: "لا يصحّ إسنادها" ، بينما امتلأت كتب الجرح والتعديل بالتحذير من سيف بن عمر ومن أكاذيبه، حيث قال أبو نُعيْم الأصفهاني: "متَّهمٌ في دينه، مرميٌّ بالزندقة، ساقطُ الحديث، لا شيء" ، وقال الذهبي: "متروك باتفاق" ، وقال ابن حِبّان: "يروي الموضوعات عن الأثبات" ، وقال ابن أبي حاتم: "متروكُ الحديثِ، يشبهُ حديثُهُ حديثَ الواقديّ" ، وقال النَّسائيّ والدّارَقُطنيّ: "ضعيف" ، وقال ابن العجَمي: "كان سيفٌ يضع الحديث، وقد اتُّهم بالزندقة" .
    لكنّ أراجيف هذا الكذّاب المرميّ بالزندقة غدتْ أساسًا لكتابة تاريخ صدر الإسلام، من أجل تلميع صورة الأمويين، وتشويه صورة العلويّين

    • @hosinsettat1083
      @hosinsettat1083 2 года назад

      السّلام عليكم، وبعد ..
      فإنّ من صفات الباحث أن يتجنّب إصدار أحكاما مطلقة و ابتدائية ، شأنه في ذلك شأن العامّة ، و هو ما وقعت في فخّه إذ تقول " تاريخنا الإسلامي يقوم على الأساطير " ، و قد شهد المنصفون من غير المسلمين برصانة المنهج التّاريخي عند المؤرخين المسلمين ، و رُسوخ قواعده في التّقصي و البحث و التحرّي ، و لك أن ترجع في ذلك إلى شهادة الباحث النصراني " أسد رستم" الذي ألّف كتابا يُشيد فيه بمنهج المحدِّثين المسلمين في البحث و النّقد التاريخي ، تحت عنوان
      " مُصطلح التّاريخ" متأثرا في ذلك بمنهج علماء الحديث المسلمين ، الذين وضعوا علم المصطلح في الحديث...
      هذا من جهة ،
      و من جهة ثانية : كيف يمكن القول أنّ شخصية " عبد الله بن سبأ" شخصية أسطورية وقد ضجّت بها كتب الفِرق و الطبقات و الأدب و الأنساب، و كتب التاريخ..، كما أشار إلى ذلك الباحث "محمّد أمحزون " من خلال كتابه
      تحقيق مواقف الصحابة في الفتنة"
      و نُقل عن "ابن تيمية" رحمه الله في مجموع الفتاوى قوله :"إنّ مبدأ الرّفضِ إنّما كان من الزنديق عبد الله بن سبأ "
      و "ابن حجر" رحمه الله نفسه الذي استشهدت بقوله قال :" عبد الله بن سبأ من غُلاة الزنادقة.." في كتابه " التّقريب "
      أمّا سيف بن عمر التّميمي ، فقد نقلت أقوال المحدّثين عنه ، و شهاداتهم التي تقدح فيه من جانب علم الحديث، بينما أغفلت أقوالهم في مروياته التّاريخية ، فهاهو الذّهبي رحمه الله يصفه فيقول:
      "كان اخبّاريا عارفاً"
      و أنصفه ابن حجر العسقلاني رحمه الله، فقال عنه:
      " ضعيف في الحديث، عُمدة في التّاريخ "
      و إذا أردنا أن نترك الروايات التّاريخية ل
      "سيف بن عمرو" فيتعيّن علينا أن نُسقط 269 رواية تاريخية وردت نقلا عنه في تاريخ الطّبري ، منها 73رواية عن أخبار الفتنة ...، ولك أن تتصور !!

  • @bellahbachir6010
    @bellahbachir6010 3 года назад

    الاسطوغرافيا العربية الإسلامية تغلب عليها سِمات الوصف، والتسجيل، والموسوعية، والمدرسية ، والطابع الكرونولوجي أو الحوليّ، وحتى التسامي، والنرجسية