الدكتور صديق عمر الاستاذ غسان ماذا أقول فيكما وماذا أقول في صاحب الكتاب وماذا أقول في ابا الطيب. حوار راقي ومؤدب وضيفك يا غسان اري فيه أدب جم وتواضع العلماء. استمتعت للقاء عدة مرات و انشاء الله سأعيد الكره من روعة المحتوي. يا ريت مستوي البرامج من حيث المحتوي و المستوي العالي لمقدم البرنامج وضيفه يكون بهذه الدرجه العاليه الحرفيه جدا والممتعه جداً. طبعاً أنا درست في مدرسة المؤتمر الثانوية وكان الدكتور صديق يسبقني بسنه دراسته. تخرج من المدرسه ١٩٨٤. ومنذ ذلك الزمان كنّا نشعر بان ذلكم الشاب الوسيم المؤدب سيكون له شأن عظيم ولَم يخيب ظننا افيه بل تفوق عليه. ابن تؤتي ذهب لكلية الآداب جامعة الخرطوم. و من صاع مثلنا درس الطب في نفس الجامعة وتركناالبلد . الرجل درس ما أحب وما أعده والده رحمه الله واهله له فنبغ. فهو مثال لان الدارس يجب ان يدرس ما أحب ليبدع. لقد اطلت لكن سعيدجداً بهذهالنوعيه من أبناء بلدنا. فكلما نصل الي مرحله اقرب من اليأس نكتشف ان حواء السودان مازالت حلبي. الا رحم الله بروفسير عبد الله الطيب فالصديق تلميذه وهذه لعمري هي الصادقه الجارية أدب الصوفي اعجبتني جدا يا بروف في زمن الجهالة هذاوالهجوم البائس علي اهلنا الطيبين صوفية السودان الذين أنتجت لنا عبد الله الطيب والطيب صالح والطيب محمد الطيب ورور. نحبكم جداً أبناء بلدي النوابغ .
جميل ياخ برنامج رائع ومقدمه رجل مثقف ومطلع ويدير الحوارات باحترافيه عاليه وكذلك ضيوفه وضيف اليوم مميز بالطبع اقترح اضافه مداخلات هادئه من الجمهور عبر الفيس مثلا لاضفاء بعض الروح والتواصل من الضيوف الكرام
الله الله ع الجمال اللغوي والشعر البديع لابي الطيب وابن الطيب...
ياسلام يا استاذ غسان . الواحد ممتن صراحة لبرنامج الوراق وليك شخصيا .
دكتور الصديق شخصية بارعة ويجبرك على اعطائه كل انتباهك . وفي حضرة عبدالله الطيب وابي الطيب المتنبي يكاد المرء يتفجر حبا للمعرفة وامتنانا لك .
الاستاذ غسان ماشاءالله عليك وعلى برنامجك الناجح وضيفك المثقف والاديب الارب
الاستاذ غسان و العلامة د.الصديق ،، جمال في جمال
الدكتور صديق عمر الاستاذ غسان
ماذا أقول فيكما وماذا أقول في صاحب الكتاب وماذا أقول في ابا الطيب.
حوار راقي ومؤدب وضيفك يا غسان اري فيه أدب جم وتواضع العلماء.
استمتعت للقاء عدة مرات و انشاء الله سأعيد الكره من روعة المحتوي.
يا ريت مستوي البرامج من حيث المحتوي و المستوي العالي لمقدم البرنامج وضيفه يكون بهذه الدرجه العاليه
الحرفيه جدا والممتعه جداً.
طبعاً أنا درست في مدرسة المؤتمر الثانوية وكان الدكتور صديق يسبقني بسنه دراسته.
تخرج من المدرسه ١٩٨٤.
ومنذ ذلك الزمان كنّا نشعر بان ذلكم الشاب الوسيم المؤدب سيكون له شأن عظيم ولَم يخيب ظننا افيه بل تفوق عليه.
ابن تؤتي ذهب لكلية الآداب جامعة الخرطوم.
و من صاع مثلنا درس الطب في نفس الجامعة وتركناالبلد .
الرجل درس ما أحب وما أعده والده رحمه الله واهله له فنبغ.
فهو مثال لان الدارس يجب ان يدرس ما أحب ليبدع.
لقد اطلت لكن سعيدجداً بهذهالنوعيه من أبناء بلدنا.
فكلما نصل الي مرحله اقرب من اليأس نكتشف ان حواء السودان مازالت حلبي.
الا رحم الله بروفسير عبد الله الطيب
فالصديق تلميذه وهذه لعمري هي الصادقه الجارية
أدب الصوفي اعجبتني جدا يا بروف في زمن الجهالة هذاوالهجوم البائس علي اهلنا الطيبين صوفية السودان الذين أنتجت لنا عبد الله الطيب والطيب صالح والطيب محمد الطيب ورور.
نحبكم جداً أبناء بلدي النوابغ .
عجيب ان استاذي عبدالله الطيب رحمه الله عندما درسنا بفاس لم يكن يشير إلى مؤلفاته
جميــــــــــــــــــل جدًا
جميل ياخ برنامج رائع ومقدمه رجل مثقف ومطلع ويدير الحوارات باحترافيه عاليه وكذلك ضيوفه وضيف اليوم مميز بالطبع اقترح اضافه مداخلات هادئه من الجمهور عبر الفيس مثلا لاضفاء بعض الروح والتواصل من الضيوف الكرام
لك التحيه استاذ غسان
عجبا ان مثل هذه الحلقه شاهدها فقط ٣ الف مشاهد
ممتاز استمر