ما شاء الله تبارك الله عليكما ... هذه المرة الثانية التي استمع لهذا اللقاء .. ليته طال لحلقات وحلقات .. قمة المتعة والتشويق وانا استمع الى الدكتور الصديق عمر الصديق.. يا لهذا الجمال ويا لجمال اللغة العربية نفع الله بك وجزاك الله الخير وفتح لك ابواب العلم والمعرفة.. هنيئاَ لمن درس على يدي الدكتور عبدالله الطيب رحمه الله رحمة واسعة وهذا الشبل من ذاك الاسد .. اني اسجل اعجابي الكبير اخي غسان بما تقدمه من حلقات ومن ضيوف وعلماء يشار لهم بالبنان فاني احفل كثير بما تقدم فانت ايضا علم في الادب والاعلام وفقك الله وسدد خطاك ... ما يحز في النفس لا اجد حضورا في هذه القناة وهذا البرنامج ... شيء محزن ان يقل الاهتمام بالثقافة والادب في عالمنا ووطننا ... تقبل تحياتي واحترامي الكبيرين .. قبل ان اغادر لدي فكرة اتمنى ان تجد قبولا عندك : ليتك حاورت الدكتور الصديق عمر الصديق في برنامج خاص به ... ارى ان الرجل بحر ما شاء الله عليه ...ماذا لو اجتمعتم على برنامج في فنون اللغة والادب حتى يستفيد الجميع : اذكر للراحل عبدالله الطيب برنامج في الادب ماذا لو تبنيت الفكرة فالرجل يشبه استاذه.. تحياتي واحترامي...
الدكتور صديق عمر الاستاذ غسان ماذا أقول فيكما وماذا أقول في صاحب الكتاب وماذا أقول في ابا الطيب. حوار راقي ومؤدب وضيفك يا غسان اري فيه أدب جم وتواضع العلماء. استمتعت للقاء عدة مرات و انشاء الله سأعيد الكره من روعة المحتوي. يا ريت مستوي البرامج من حيث المحتوي و المستوي العالي لمقدم البرنامج وضيفه يكون بهذه الدرجه العاليه الحرفيه جدا والممتعه جداً. طبعاً أنا درست في مدرسة المؤتمر الثانوية وكان الدكتور صديق يسبقني بسنه دراسته. تخرج من المدرسه ١٩٨٤. ومنذ ذلك الزمان كنّا نشعر بان ذلكم الشاب الوسيم المؤدب سيكون له شأن عظيم ولَم يخيب ظننا افيه بل تفوق عليه. ابن تؤتي ذهب لكلية الآداب جامعة الخرطوم. و من صاع مثلنا درس الطب في نفس الجامعة وتركناالبلد . الرجل درس ما أحب وما أعده والده رحمه الله واهله له فنبغ. فهو مثال لان الدارس يجب ان يدرس ما أحب ليبدع. لقد اطلت لكن سعيدجداً بهذهالنوعيه من أبناء بلدنا. فكلما نصل الي مرحله اقرب من اليأس نكتشف ان حواء السودان مازالت حلبي. الا رحم الله بروفسير عبد الله الطيب فالصديق تلميذه وهذه لعمري هي الصادقه الجارية أدب الصوفي اعجبتني جدا يا بروف في زمن الجهالة هذاوالهجوم البائس علي اهلنا الطيبين صوفية السودان الذين أنتجت لنا عبد الله الطيب والطيب صالح والطيب محمد الطيب ورور. نحبكم جداً أبناء بلدي النوابغ .
فيما يخص نسج ابى فراس قصائده على منوال المتنبى بلا شك انّ المتنبى اعظم شاعر انتجته العربية و لكنى كثيراّ ما اجد انّ استاذنا الكبير الدكتور عبدالله الطيب كان مغرماً بالمقارنات التى ربما تجمح فى الخيال لدرجة التعسف بسبب غزارةعلمه بالشعراء و طرائقهم و مسارب انفعالاتهم و لا زلت اذكر كيف انه عقد مقارنة بين شعر لبيد بن ربيعة العامرى الشاعر المخضرم و الشاعر الامريكى الحداثى ت س إليوت ليخرج بنتيجة مفادها أنّ ت س إليوت انتحل كثيراً من معانى شعر لبيد خصوصاً فى قصيدته الارض اليباب
أعظم بالمحاوِر والمُحاوٓر
تبارك الله عليكما وعلي مٓن تتحاوران في كتابه وصاحب الكتاب
أقول اكتمل العمل في كلٍ من الأربعة
جزاكم الله خيرا
حلقة مميزة جدا . يشهد للدكتور الصديق براعته في الحديث وعلمه الغزير . وكما عودتنا استاذ غسان محاور لبق ومطلع يدير الحوار بأفضل ما يمكن ..
كل الشكر.
حلقة جميلة جدا رحم الله الدكتور عبدالله الطيب
ما شاء الله تبارك الله عليكما ... هذه المرة الثانية التي استمع لهذا اللقاء .. ليته طال لحلقات وحلقات .. قمة المتعة والتشويق وانا استمع الى الدكتور الصديق عمر الصديق.. يا لهذا الجمال ويا لجمال اللغة العربية نفع الله بك وجزاك الله الخير وفتح لك ابواب العلم والمعرفة.. هنيئاَ لمن درس على يدي الدكتور عبدالله الطيب رحمه الله رحمة واسعة وهذا الشبل من ذاك الاسد .. اني اسجل اعجابي الكبير اخي غسان بما تقدمه من حلقات ومن ضيوف وعلماء يشار لهم بالبنان فاني احفل كثير بما تقدم فانت ايضا علم في الادب والاعلام وفقك الله وسدد خطاك ... ما يحز في النفس لا اجد حضورا في هذه القناة وهذا البرنامج ... شيء محزن ان يقل الاهتمام بالثقافة والادب في عالمنا ووطننا ... تقبل تحياتي واحترامي الكبيرين .. قبل ان اغادر لدي فكرة اتمنى ان تجد قبولا عندك : ليتك حاورت الدكتور الصديق عمر الصديق في برنامج خاص به ... ارى ان الرجل بحر ما شاء الله عليه ...ماذا لو اجتمعتم على برنامج في فنون اللغة والادب حتى يستفيد الجميع : اذكر للراحل عبدالله الطيب برنامج في الادب ماذا لو تبنيت الفكرة فالرجل يشبه استاذه.. تحياتي واحترامي...
الله يرحم البروف عبد الله الطيب
الدكتور صديق عمر الاستاذ غسان
ماذا أقول فيكما وماذا أقول في صاحب الكتاب وماذا أقول في ابا الطيب.
حوار راقي ومؤدب وضيفك يا غسان اري فيه أدب جم وتواضع العلماء.
استمتعت للقاء عدة مرات و انشاء الله سأعيد الكره من روعة المحتوي.
يا ريت مستوي البرامج من حيث المحتوي و المستوي العالي لمقدم البرنامج وضيفه يكون بهذه الدرجه العاليه
الحرفيه جدا والممتعه جداً.
طبعاً أنا درست في مدرسة المؤتمر الثانوية وكان الدكتور صديق يسبقني بسنه دراسته.
تخرج من المدرسه ١٩٨٤.
ومنذ ذلك الزمان كنّا نشعر بان ذلكم الشاب الوسيم المؤدب سيكون له شأن عظيم ولَم يخيب ظننا افيه بل تفوق عليه.
ابن تؤتي ذهب لكلية الآداب جامعة الخرطوم.
و من صاع مثلنا درس الطب في نفس الجامعة وتركناالبلد .
الرجل درس ما أحب وما أعده والده رحمه الله واهله له فنبغ.
فهو مثال لان الدارس يجب ان يدرس ما أحب ليبدع.
لقد اطلت لكن سعيدجداً بهذهالنوعيه من أبناء بلدنا.
فكلما نصل الي مرحله اقرب من اليأس نكتشف ان حواء السودان مازالت حلبي.
الا رحم الله بروفسير عبد الله الطيب
فالصديق تلميذه وهذه لعمري هي الصادقه الجارية
أدب الصوفي اعجبتني جدا يا بروف في زمن الجهالة هذاوالهجوم البائس علي اهلنا الطيبين صوفية السودان الذين أنتجت لنا عبد الله الطيب والطيب صالح والطيب محمد الطيب ورور.
نحبكم جداً أبناء بلدي النوابغ .
فيما يخص نسج ابى فراس قصائده على منوال المتنبى بلا شك انّ المتنبى اعظم شاعر انتجته العربية و لكنى كثيراّ ما اجد انّ استاذنا الكبير الدكتور عبدالله الطيب كان مغرماً بالمقارنات التى ربما تجمح فى الخيال لدرجة التعسف بسبب غزارةعلمه بالشعراء و طرائقهم و مسارب انفعالاتهم و لا زلت اذكر كيف انه عقد مقارنة بين شعر لبيد بن ربيعة العامرى الشاعر المخضرم و الشاعر الامريكى الحداثى ت س إليوت ليخرج بنتيجة مفادها أنّ ت س إليوت انتحل كثيراً من معانى شعر لبيد خصوصاً فى قصيدته الارض اليباب