ثلاثة أحاديث عليها مدار الإسلام | الشيخ مشعان الحارثي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 10 фев 2025

Комментарии • 7

  • @OMABDELMDJID
    @OMABDELMDJID 4 месяца назад

    شيخنا بارك الله فيك وحفظك وجزاك الله خيرا الجزاء

  • @احمدابومحمد-ث4ف
    @احمدابومحمد-ث4ف 4 месяца назад

    جزاكم الله خيرا.

  • @LeaonJack
    @LeaonJack 4 месяца назад

    استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
    استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
    استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

  • @TGRUBA
    @TGRUBA 4 месяца назад +1

    الأخ المسؤول عن قناة الشيخ بارك الله فيك، يجب عليك وضع مشرف أو أكثر على دردشة البث المباشر فهناك تجاوزات تطال الصحابة رضي الله عنهم من مجوس هذه الأمة الشيعة.

    • @حمود-ز9خ7ك
      @حمود-ز9خ7ك 4 месяца назад

      عيال المتعة يتكلمون عن أشرف ناس بعد الرسول أبو بكر وعمر وأمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنهم وقد شهد لهم بالخير والصلاح والجنة ويجي الحين مجهول النسب والأب ويتطاول عليهم ؟!
      ما يفكرون أن هذا عرض الرسول صل الله عليه وسلم الذي برأه من فوق سبع سموات فالله يشهد لها بالعفة والبراءة وأنتم تكذبونه ؟!
      هذا الي تقدرون عليه النباح والواقع شاهد لكم بالذل والمهانة لا دين ولا كرامة

  • @ابراهيم-ق8ظ9ش
    @ابراهيم-ق8ظ9ش 4 месяца назад

    اين يلقي الشيخ دروسه ؟

  • @tathkerh
    @tathkerh 4 месяца назад

    هل أنت مستعد للموت؟
    انتهت هذا الحياة.. وماذا فعلت أيها الإنسان
    كم من الحسنات جمعت
    وكم من السيئات تركت
    وكم من عمل يحبه الله فعلته
    وكم من عمل يغضب الله تركته
    وكم من صلاة صليتها في وقتها جماعه
    وكم نافله جبرت بها نقص صلاتك
    وكم كبيرة من كبائر الذنوب اجتنبتها
    ( غيبه -نميمه - النظر إلى ماحرم الله- وغيرها - )
    وكم من فضيلة دعيت إليها الناس
    وكم من معروف أمرت به
    وكم منكر نهيت عنه
    وكم من كتاب الله جعلت وردا.
    وكم ذكرت الله في حياتك الزائلة
    وكم استغفرت الله في حياتك الزائلة
    أعلم أن الله غفور رحيم لمن تاب وآمن وعمل صالحا وصدق في توبته
    وأعلم أن عدوك الشيطان يغرك ويغريك في دنياك ليجر قدمك لتزلق في بحر الهواء والأهواء وزينه الدنيا ويزين لك السيئات والأعمال السيئة ويعدك الفقر ويأمرك بالفحشاء
    كما يأمرك بأن تقول كلمة الكفر فهو يسوس في صدرك بما يغضب الله وتصل به أن يوسوس لك بكلام الكفر لو نطقته لذلك أحرص إلا تقول كل مايجول في صدرك من وساوس الشيطان وأستغفر الله وأستعذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه وقل ( ربي. أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك ربي أن يحضرون ) وأذكر الله كثيرا وأدعوا الله أن يعينك على نفسك ويكفيك شر نفسك وسيئات أعمالك وشر الشياطين من الإنس والجن
    وأعلم بأن الله شديد العقاب يمهل ولا يهمل فأحمد الله ان جعل لك فرصة لتتوب إن أصبحت حيا وسارع بادر الليله فلا تدري تصبح حيا أو تصبح ميتا. وحينها لا ينفع الندم ولا تتمنى حين تموت إلا أن تعود وتتصدق وتعمل صالحا فقط ولن تتمنى الدنيا ولا زينتها ولا لهوها ولا لعبها لأنك حينها عرفت حقيقة الدنيا وزوالها وأن الحياة فرصة للفوز بالجنة والنجاة من النار باذن الله
    أفعل ماأمرك الله به واجتنب مانهاك عنه
    وخذ ماجاء به آلرسول صلى الله عليه وسلم وأترك مانهاك عنه. لاتزيد ولا تنقص شيئا وتعلم دينك وعقيدتك الصحيحة بعيدة عن أهل الأهواء والأحزاب والجماعات اتبع ماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم فقط وجاهد نفسك تفلح
    فالمجاهد من جاهد نفسه لله . كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    ادعوا الله وأسألوه الهدايه والتوفيق والثبات والصبر على الحق مع نية صادقة ورغبة ملحة في الهدايه والصبر والتوفيق والتمسك بالدين والموت عليه .
    اصبروا.. اصبروا . اصبروا على دينكم وأثبتوا في زمن الفتن وأن خفتم على أنفسكم ماذا تفعلون فأسألوا الله أن ينجيكم من الفتن ماظهر منها وما بطن وأسالوا أهل العلم الثقات السلفيين الذين على طريق الحق ماجاء به الرسول صلى الله عليه وسلم وماكان عليه الصحابه ومن تبعهم كونوا معهم لا تحيدوا عن طريقهم ولا تزيغوا قيد أنملة.
    والله يقول سبحانه: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ [العنكبوت:69
    {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الكهف : 28]
    {وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا} [الكهف : 55]
    وفي الحديث يقول الرسول ﷺ: المجاهد من جاهد نفسه لله،
    يقول الرسول ﷺ: أول ما يحاسب عنه العبد من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر وفي الرواية الأخرى: فإن قبلت صلاته قبل منه سائر عمله، وإن ردت عليه صلاته رد عليه سائر عمله