الحكم العطائية | من 61 - 70 | أ.د علي جمعة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 6 фев 2025
  • 56- ما قادك شيء مثل الوهم.
    57- أنت حر مما أنت عنه آيس، و عبد لما انت له طامع.
    58- من لم يقبل على الله بملاطفات الإحسان قيد إليه بسلاسل الامتحان.
    59- من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها و من شكرها فقد قيدها بعقالها.
    60- خف من وجود إحسانه إليك و دوام إساءتك معه أن يكون ذلك استدراجا لك، سنستدرجهم من حيث لا يعلمون.
    61- من جهل المريد أن يسيء الأدب فتتأخر العقوبة عنه، فيقول لو كان هذا سوء أدب لقطع الإمداد و أوجب الإبعاد، فقد يقطع المدد عنه من حيث لا يشعر، و لو لم يكن إلا منع المزيد، و قد يقام مقام البعد و هو لا يدري، و لو لم يكن إلا أن يخليك و ما تريد.
    62- إذا رأيت عبدا أقامه الله بوجود الأوراد، و أدامه عليها مع طول الإمداد، فلا تستحقرن ما منحه مولاه، لأنك لم تر عليه سيما العارفين و لا بهجة المحبين، فلولا وارد ما كان ورد.
    63- قوم أقامهم الحق لخدمته، و قوم اختصهم بمحبته، كلا نمد، هؤلاء و هؤلاء من عطاء ربك، و ما كان عطاء ربك محظورا.
    64- قلما تكون الواردات الإلهية إلا بغتة لئلا يديها العباد بوجود الاستعداد.
    65- من رأيته مجيبا عن كل ما سئل، و معبرا عن كل ما شهد، و ذاكرا كل ما علم، فاستدل بذلك على وجود جهله.
    ۞ اشترك الآن في قناة ا.د. علي جمعة على يوتيوب: goo.gl/0uMia7
    شاركونا بأسئلتكم وآرائكم بالتعليق على الفيديو
    ۞ تابعوا الحسابات الرسمية لـ ا.د. علي جمعة:
    Website: www.DrAliGomaa.com
    Twitter / draligomaa
    Telegram telegram.me/DrA...
    Pinterest: www.pinterest.com/DrAliGomaa
    Google+ plus.google.co...
    Soundcloud: / draligomaa
    Facebook: / draligomaa
    Instagram: / draligomaa
    ۞ للإشتراك في خدمة الرسائل القصيرة ارسل رسالة إلى 9999 وأكتب فيها 881

Комментарии • 46