عندما كنت طالباً في المعهد سيدنا أبي بكر الصديق في مہفت مئو في الصف الخامس الثانوي، كان هناك طالب هادئ المزاج يأتي من القرية المجاورة للمعهد ليدرس فی الصف الاول من العالیہ، وكان يشارك في المناقشات مع الزملاء بهدوء شديد، لا يكثر من الكلام ولا يتحدث مع الآخرين كثيراً. وكان هو نفسه الخطيب اللبيب مولانا وثيق الندوي. اليوم، وأنا أرى براعته ومهاراته في الخطابة، أشعر بسعادة كبيرة. أسأل الله تعالى أن يبارك في علمه وفضله، وأن ينفع طلاب ندوة العلماء به. محمد شميم اختر ندوي - مومباي
استاذي الكريم سمعته أول مرة
أسأل الله بركة في عمرتك
ماشاء الله استاذي الكريم ❤️❤️❤️
بارك الله في عمرك ❤❤❤
عندما كنت طالباً في المعهد سيدنا أبي بكر الصديق في مہفت مئو في الصف الخامس الثانوي، كان هناك طالب هادئ المزاج يأتي من القرية المجاورة للمعهد ليدرس فی الصف الاول من العالیہ، وكان يشارك في المناقشات مع الزملاء بهدوء شديد، لا يكثر من الكلام ولا يتحدث مع الآخرين كثيراً. وكان هو نفسه الخطيب اللبيب مولانا وثيق الندوي. اليوم، وأنا أرى براعته ومهاراته في الخطابة، أشعر بسعادة كبيرة. أسأل الله تعالى أن يبارك في علمه وفضله، وأن ينفع طلاب ندوة العلماء به.
محمد شميم اختر ندوي - مومباي
ماشاء الله ❤
ماشاء الله، اول مرة سمعت كلمة الشيخ ....
أديب الندوة ماشاء الله ❤❤❤
تحية من جنوب الهند
احسنت