الصحف التصنيفات يا غالية يا زينة حياتي.. مشتاق لشوفتك لي زمن نشر بوساطة الحان واشجان مؤمن الغالي في آخر لحظة يوم 01 - 10 - 2011  وتنفرط سحابة داكنة.. ترسم ظلالاً حالكة السواد على ثرى الموطن البديع.. ويمسي الوطن كل الوطن.. صيوان حزن باكِ وحزين..تنسج جنباته أقداح القهوة المرة..وهي تتقاطع طولاً وعرضاً.. ودوحة الغناء ينحبس عنها الماء.. تيبس الاغصان والصفوق وتبقى الاشجار مجرد عمود.. يحطوطب العشب.. تذبل الازهار وتجف الورود.. وزيدان يرحل خلسة بلا وداع.. وتبكي كل عيون الوطن.. وهنا تتجلى عظمة هذا الشعب النبيل الوفي الفريد.. ما أعظم حزنك يا شعبي ما أنبل روحك يا وطني.. ما أندر نوعك يا شعبي.. وهكذا هي الأممالعظيمة لا تعتبر الذين رحلوا من أبنائها مجرد ذكرى عابرة فهم حياتها المتجددة وأملها الذي لا يخيب.. ويرحل زيدان.. وتسقط حبة الحنطة لتموت.. لتعطي ثمراً كثيراً.. ويرحل زيدان.. ولكنه.. بيننا صبحاً ومساء.. غدواً ورواحاً.. حلاً وترحالاً.. يترك فينا.. البدائع والروائع.. يبقى بيننا.. ونحن نبكي في لحظات الفراق والخصام والهزيمة.. في الليلة ديك.. يبقى بيننا عند الوداع وأمام القطارات المتجهمة.. ومحطات الوداع الباكية ونحن نتمتم داوي ناري.. هو بيننا.. عند اللقاء وتشابك الأيدي.. وطلاقة وحلاوة المعابثة الحلوة.. وسط الزهور متصور. لك المجد يا شعبي.. شكراً نبيلاً واسعاً وشاسعاً.. وأنت تحسن وداع زيدان.. لا أجد ما أهديه لك.. غير هذه التذكارات والذكرى. ما أصلو ريده أصبح حياتي من يوم فؤادي لهواها انهدى وأنا عايش أقاوم في الظروف راجيها تعطف وتحن للنداء ما كان محال أهديها الغرام و ابقي راهب ليها واعبدها *** يا غالية يا زينة حياتي مشتاق لشوفتك لي زمن وانت عارفة شبابي كلو وهبتو لي حبك تمن ألقاك متين وحياة سنين واتهني بي قربك زمن *** لما تهيمي بالبسمة تتفجر بسيماتك درر تلقينا في غربة وشجن تايهات قلوبنا بلا سفر تتملأ من بعدك لهيب ما صبرنا من بعدك ودر من بعدك إنتي يعيش منو ومن تاني مين يتمني العمر
لك الرحمه والمغفره عمالقنا الكبير محمد ابراهيم ذيدان (العندليب الاسمر وكما يحلو للجميع ذيدان ابراهيم)
😅
ربنا يغفر له ويرحمه ويدخله فسيح جناته مع الشهداء
له الرحمة والمغفرة
الله يرحمك زيدان إبراهيم
رحمت الله تغشاك
ولك الشكر الرشيد زكريا
اسال الله لك الرحمة والمغفرة يا من تخاطب وجداننا
الله يرحمك الشاعر صاحب التحولات الكبره في الشعر السوداني
الحديث محمد عثمان جعفر
كتبت هذه القصيده في
زوجته
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنه ياربى
لك الرحمة لطالما انت عايش في قلوبنا
من بعدك انت يعيش منو من تاني منك لك الرحمه والمغفرة
ي سلااااااام غنيه جميله ربنا يرحمك
من بعدك انت يعيش منو ومين تاني مين يتمنى العمر...
سبحان الله العظيم الذي خلق كل شيء
اسال الله العظيم رب العرش الكريم ان يتقبلك بالرحمه
الله الله عليك لك الرحمه والمغفره
شوفوا روعة الفن السودانى
الصحف التصنيفات
يا غالية يا زينة حياتي.. مشتاق لشوفتك لي زمن
نشر بوساطة الحان واشجان مؤمن الغالي في آخر لحظة يوم 01 - 10 - 2011

وتنفرط سحابة داكنة.. ترسم ظلالاً حالكة السواد على ثرى الموطن البديع.. ويمسي الوطن كل الوطن.. صيوان حزن باكِ وحزين..تنسج جنباته أقداح القهوة المرة..وهي تتقاطع طولاً وعرضاً.. ودوحة الغناء ينحبس عنها الماء.. تيبس الاغصان والصفوق وتبقى الاشجار مجرد عمود.. يحطوطب العشب.. تذبل الازهار وتجف الورود.. وزيدان يرحل خلسة بلا وداع.. وتبكي كل عيون الوطن.. وهنا تتجلى عظمة هذا الشعب النبيل الوفي الفريد.. ما أعظم حزنك يا شعبي ما أنبل روحك يا وطني.. ما أندر نوعك يا شعبي.. وهكذا هي الأممالعظيمة لا تعتبر الذين رحلوا من أبنائها مجرد ذكرى عابرة فهم حياتها المتجددة وأملها الذي لا يخيب.. ويرحل زيدان.. وتسقط حبة الحنطة لتموت.. لتعطي ثمراً كثيراً.. ويرحل زيدان.. ولكنه.. بيننا صبحاً ومساء.. غدواً ورواحاً.. حلاً وترحالاً.. يترك فينا.. البدائع والروائع.. يبقى بيننا.. ونحن نبكي في لحظات الفراق والخصام والهزيمة.. في الليلة ديك.. يبقى بيننا عند الوداع وأمام القطارات المتجهمة.. ومحطات الوداع الباكية ونحن نتمتم داوي ناري.. هو بيننا.. عند اللقاء وتشابك الأيدي.. وطلاقة وحلاوة المعابثة الحلوة.. وسط الزهور متصور.
لك المجد يا شعبي.. شكراً نبيلاً واسعاً وشاسعاً.. وأنت تحسن وداع زيدان.. لا أجد ما أهديه لك.. غير هذه التذكارات والذكرى.
ما أصلو ريده أصبح حياتي
من يوم فؤادي لهواها انهدى
وأنا عايش أقاوم في الظروف
راجيها تعطف وتحن للنداء
ما كان محال أهديها الغرام
و ابقي راهب ليها واعبدها
***
يا غالية يا زينة حياتي
مشتاق لشوفتك لي زمن
وانت عارفة شبابي كلو
وهبتو لي حبك تمن
ألقاك متين وحياة سنين
واتهني بي قربك زمن
***
لما تهيمي بالبسمة تتفجر
بسيماتك درر
تلقينا في غربة وشجن
تايهات قلوبنا بلا سفر
تتملأ من بعدك لهيب
ما صبرنا من بعدك ودر
من بعدك إنتي يعيش منو
ومن تاني مين يتمني العمر
له الرحمة و الغفران
زيدان الملهم الفنان أتفق ع حبه كل اهل السودان
ربنا يرحمه ويغفر له واسكنه فسيح جناته
صاحب القناة هو نفسه عازف الجيتار ؟؟
تايهات قلوبنا بلا سفر
الله يرحمه يارب وينور قبراك
الله ارحمك
رحمك الله
زيدان مختلف جدا لك الرحمه يا ابو الزوز
احلا زول
ما كان محال اهديها الغرام
روعة
It is ture
الله يرحمك زيدان إبراهيم