Je ne suis rentrée dans mon pays d'origine depuis 1984 j'ai grandi en France depuis 1970 j'avais 15 ans et demi ce je connais mon pays d'accueil depuis 52 ans maintenant j'aurais bien aimé revoir mon natale
1•الفنان نوعان: الفنان المبدع والفنان المقلد. فالفنان المبدع يشق طريقه في الوسط الفني ويفرض أسلوبه بسرعة مباشرة بعد دخوله للحقل الفني. أما الفنان المقلد (إذا كان لائقا إعطاءه مصطلح فنان) فهو ينتظر ما سيبدعه غيره من فن وكيف سيستقبله ويتعامل معه الجمهور، وإذا كان رد فعل الجمهور إيجابيا، فهو يحفظ العمل الفني عن ظهر قلب أولا، ثم في مرحلة ثانية يحاول أن يدخل عليه بعض الروتوشات الخفيفة التي غالبا ماتفرغ العمل الفني الأصلي من جودته، ثم يقدمه للجمهور على أنه عمله واجتهاده الشخصي ويحاول التموقع كبديل أو في بعض الأحيان كمنافس للفنان المبدع، والحال أن الأصل يبقى أصلا والتقليد يبقى تقليدا. وفي بعض الأحيان، يلعب المنتجون واستوديوهات التسجيل دورا محوريا في ذلك. هذا فيما يخص المبدأ العام، أما بخصوص المرحوم ميلود المغاري فإن التطرق لحالته يحتاج إلى متسع من الوقت لتوضيح الأمور ووضع الجمهور، وخصوصا الجمهور دون سن الأربعين (40)، في الصورة. يعود الفضل في ولوج المرحوم ميلود المغاري للميدان الفني الشعبي إلى عمه الفنان العازف على آلة الكمان الحاج حدو المغاري أطال الله عمره؛ إذ كانت لديه مجموعته الفنية بمدينة تيفلت خلال الستينات والسبعينات إلى غاية سنة 1980 حيث هاجر إلى دولة بلجيكا. وكان الحاج حدو المغاري يشتغل كثيرا بمنطقة زمور والغرب وزعير والرباط، خصوصا بمطعم الدوفان Le Dauphin بالرباط و كانت من ضمن أعضاء مجموعته الفنانة المعروفة ميلودة التي أسست مجموعتها مباشرة بعد هجرة الحاج حدو إلى بلجيكا. كان ميلود منذ صغره يقتفي آثار عمه ويتبعه أينما حل وارتحل. في إحدى المناسبات، كان الحاج حدو المغاري يحيي حفلا على بعد حوالي 15 كلم من تيفلت، فتفاجأ بوجود ميلود ضمن الجمهور بذلك الحفل بعد أن قطع هذا الأخير المسافة مشيا على الأقدام ليلا وعمره لا يتجاوز 10 سنوات. وظل كذلك إلى غاية سن 16/17 يشتغل من حين لآخر مكان عمه ضمن المجموعة كعازف ومغني، إلى أن أصبح متمكنا. شرع في تأسيس مجموعته الخاصة خلال منتصف السبعينات، وبسرعة داع صيته على المستوى المحلي، فقام بتسجيل أول شريط في سنة 1979 تضمن أغاني خلقت البوز آنذاك في الوسط الفني الشعبي، شكلا ومضمونا: الباشا حمو، لحمام هو لحمام، الغابة.. كل من استمع لهذا الشريط يجد فيه بداية أسلوب فني متميز وفريد لفنان ذو حظور قوي بإيقاع غرباوي لم يكن متداولا، أما من شاهد او حضر حفلا أحياه المرحوم فلا يمكن أن ينساه أبدا. مباشرة بعد نزول هذا الشريط إلى السوق، إنتزع المغاري الريادة في الوسط الفني في منطقة زمور- زعير- الغرب-الشاوية، علما أن الريادة في هذا النمط الشعبي كان يتقاسمها آنذاك كل من المرحوم الحاج ادريس الزيطي ومومن الشرقي واحمد القمش.... ولغريب الصدف أن أول شريط للمغاري طرح في السوق خلال نفس الأسبوع الذي نزل فيه أول شريط لمجموعة السهام (الغيام، المركب، المشعل....) في وقت كانت فيه الموجة الغيوانية في أوجها. أصبحت إذن سيرة الفنان الشاب المغاري (كان سنه لايتجاوز 23/24 سنة) على جميع الألسن مع تراجع تدريجي لشعبية المرحوم الحاج ادريس الزيطي والشرقي والقمش، ما عدا في معقلهم بمنطقة الغرب. في سنة 81/82، وطد المغاري بصفة نهائية مركزه كرائد للفن الشعبي المغربي في نمطه وأرسى سلطته عليه على إثر نزول شريط ثاني له من العيار الثقيل إلى السوق: شد احمامك أدريس، طاب قليبي طاب، حيرني حيرني، لاتبكيش، صاحب خويا.... هذا الشريط الذي بيعت منه أكثر من 550 ألف نسخة أصلية (دون احتساب النسخ العادية) كرس المغاري كظاهرة فنية شعبية ومكنه من اللعب مع الكبار، حيث سار على نفس النهج وبنفس الوتيرة ( شريطين إلى ثلاثة أشرطة في السنة بالعربية والأمازيغية إضافة إلى الأشرطة التي كانت تسجل بصفة غير رسمية أثناء الحفلات والسهرات والتي كانت تعتبر مادة دسمة لمجموعة من الفنانين يقتاتون منها. سنعود لهذا الموضوع لنفصل فيه ) كلها بنفس المستوى الفني وبستيل خاص وغير مسبوق inédit. غزت أغاني المغاري الساحة الفنية، يعيدها جميع الفنانين في الحفلات والسهرات والأعراس ويتم إعادة تسجيلها من طرف البعض الآخر من الفنانين،كما ظهرت موجة من الفنانين المقلدين للستيل الخاص بالمغاري والذي بات يسمى مدرسة ميلود المغاري. من ضمن هذه الموجة كان مصطفى بوركون الذي قدم له المغاري يد العون في بداياته وكان كثير التردد عليه بتيفلت رفقة بوشعيب كوسي، كما أعادوا عدة أغانيه خصوصا في بداية مشوارهم (كتاب لي معك نتعدب، بويا لغنيمي، زهرة مكرونة لحواجب، إلى بغيتي تمشي غير سير، السواكن، شد احمامك أدريس، هديك لبنية......) وتبنوا كذلك مدرسته في العزف على الكمان وفي الإيقاع، مع الإشارة أن المغاري في هذه الفترة كان يعزف على الكمان وعلى آلة لوطار، وكان يحيي حفلاته بالآلتين ( مع الأسف ليس هناك تسجيل له بآلة لوطار ماعدا بعض الصور للمرحوم بهذه الآلة خلال إحدى الحفلات). والجدير بالذكر أن علاقة المرحوم ميلود بنجوم بوركون استمرت بنفس الحرارة والاحترام والتقدير والتعاون الفني إلى أن وافته المنية غروب يوم 23 أكتوبر 1993. عدة فنانين آخرين بدأوا كذلك يدورون في فلك المرحوم المغاري مثل لكبير الصنهاجي الذي كان أيضا كثير التردد على ميلود في تيفلت وسعيد ولد الحوات ( الذي إشترى الكمان الخاص بميلود بعد وفاته) وعبدالرحمان الغرباوي والموتشو وعبدالعزيز الستاتي إضافة إلى الأركسترات المحلية والوطنية ( فيصل ابتداء من 85، باها فتاح، توفيق الميس، حجيب واللائحة طويلة). وقد شكل منزل المرحوم المغاري ( على غرار منزل المرحوم رويشة) بتيفلت محجا لجل الفنانين؛ إذ كل من مر من تيفلت إلا ويقف لزيارة المغاري (آنذاك لم يكن الطريق السيار موجودا وكانت تيفلت تلعب دور محطة للاستراحة للمسافرين القادمين من الشرق أو من الأطلس في اتجاه الرباط والدار البيضاء وكذا في الإتجاه المعاكس). لكن الفنان الذي تمكن من الإقتراب أكثر من مدرسة المغاري فهو الستاتي، وهذه حقيقة لا يمكن إنكارها، مع التأكيد على أن الأستاذ يبقى أستاذا.
2•الستاتي، بعد أن اشتغل طويلا في ميدان العيوط كعازف، لفت انتباهه المرحوم المغاري خلال إحدى الحفلات، فنان يعزف بإتقان ويغني بستيل جديد مختلف عن العيوط، ويدمج في ريبيرطواره بعض الأغاني العصرية (كمثال ياك أجرحي لنعيمة سميح، حرام عليك تخون لإبراهيم العلمي، بنت لمدينة....) في حين كان النمط الرائج هو الغناء من قبل العنصر النسوي. فطن الستاتي بذكاء إلى أن مدرسة المغاري ناجحة ومقبولة ولها مستقبل فني زاهر وكذا مستقبل مادي مضمون بالنظر إلى الصدى الذي تتركه في نفوس الجماهير والطلب المتزايد على المرحوم المغاري في جميع مناطق المغرب، حيث بدأ يشتغل كثيرا بالجديدة والدار البيضاء وطنجة ( فندق أهلا رفقة اركسترا فيصل) ومراكش وخنيفرة وخريبكة وفاس والسعيدية وتارجيست وحتى بالجارة الجزائر حيث سجل آنذاك أحد ألبوماته، فقرر السير على خطاه. بدأ الستاتي يتنقل كثيرا لتيفلت عند المغاري مغتنما الفرصة أيضا لزيارة خاله الذي كان يشتغل بإحدى الضيعات الفلاحية في ملكية عائلة معروفة بتيفلت. كما نسج أيضا علاقة بموحا الجوهري الذي كان يشتغل مع المغاري آنذاك، حتى أن البعض كان يظن أن الستاتي إبن مدينة تيفلت نظرا لكثرة تواجده بها واختلاطه بفنانيها ( المرحوم المغاري، المرحوم عاشور، بوعزة احميدوش، موحا الجوهري، باها فتاح، أركسترا فيصل...) ولازال هؤلاء الفنانين يتذكرون الى حد الآن تلك الأيام، وكيف كانت علاقة المغاري بالستاتي، بل هناك من لازال يتذكر جلسات فنية خاصة تجمع هذين الفنانين وكيف كان المغاري يؤطر (recadrage) الستاتي في العزف على الكمان ويشجعه للغناء أيضا، بدلا من الإكتفاء بالعزف لفائدة فنانين آخرين.... فبدأ إذن يعيد أغاني المغاري في الحفلات والأعراس في مرحلة أولى، ثم بعد ذلك تسجيل أشرطة محاولا تقليد عزف وإيقاع وغناء وصوت المغاري، وكان موفقا في ذلك إلى حد ما؛ مما مكنه من شهرة كمقلد للمغاري. وقد كان لهذا الاحتكاك بالمغاري تأثير على الستاتي في المجال الفني، وهذا واضح، إذ رفع التحدي للغناء بالأمازيغيةأيضا، ولكن هذا التأثير تجاوز المجال الفني ليشمل أيضا الحياة الخاصة، إذ أصبح يمارس الرياضات القتالية على غرار المغاري الذي كان يتوفر على درجة متقدمة في رياضة الكاراطي. كذلك الشأن بالنسبة لهواية القنص وتجهيز ضيعة فلاحية ناهيك عن ستيل اللباس ..... إستمر ذلك إلى غاية سنة 1988، حيث غنى جزء مهم من ريبيرطوار المغاري(فعاركوم ألعوامة التي غناها المغاري على أخيه التهامي الذي توفي غرقا في البحر بالرباط، شد احمامك أدريس، هديك البنية، قالو لي اركب سفينة، هدا شحال ما سولتي فيا، إمتى جيتي، فينك أيامي، طاب قليبي طاب، الغابة بجميع أنماطها، نسيتي يالظالم، عود لهدادة، شحال قالو ليا عليك، واللائحة طويلة....). غير أن سنة الإنطلاقة الحقيقية للستاتي في المجال الفني كانت هي سنة 1988 من خلال الشريط المتضمن للأغاني التالية: - مولات لعيون لكبار ( للمرحوم المغاري علما أن هذا الألبوم للستاتي نزل إلى السوق بقليل قبل ألبوم المغاري المتضمن لنفس الأغنية ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا طبعا يطرح التساؤل حول الكيفية التي تمكن من خلالها الحصول على الأغنية؟؟؟؟؟؟)؛ - الغابة (للمرحوم المغاري كلمات وألحان مع إدماجه فيها لكلمات أغنية ديت عليك العيب أيا الخاين فالبدو)؛ - البحراوي ياعلال ( للمرحوم المغاري)؛ - ناري على الزين ( اقتباس للحن الأغنية الأمازيغية جوذ غيفي للمرحوم المغاري)؛ - امحمد ( أغنية مسناوة كان يغنيها المغاري في الحفلات الخاصة، هناك شريطين فيديو له، الأول في سنة 1987 والثاني في 1990 يتضمنان أغنية امحمد بطريقتين مختلفتين غناهما الستاتي واحدة في شريط أوديو 88 والثانية في شريط فيديو 91 أو 92)؛ - مينة بالسلامة (أغنية رشيد برياح كان يغنيها المرحوم المغاري بستيله الخاص وإيقاعه مع إضافة كلمات جديدة أيضا، وهناك شريط فيديو له يعود لسنة 1986 يتضمن هذه الأغنية)؛ مباشرة بعد توزيع هذا الشريط سنة 1988، والذي بالمناسبة يجب الإشارة أنه سجل لدى استوديو صوت الأطلس، وهو نفس الأستوديو الذي كان المغاري يسجل به منذ شريط شد احمامك أدريس في 1981؟؟؟؟؟؟؟،
3•بدأ الستاتي يتموقع كمنافس مباشر للمرحوم المغاري ابتداء من سنة 1988، علما أن العلاقة بينهما توترت بسبب هذا الشريط الذي قرصنه الستاتي في الوقت الذي كان المغاري لازال في تفاوض مع صوت الأطلس حول مقابل التسجيل، وهو أيضا ما يدفع للتساؤل حول الدور الذي لعبه صوت الأطلس في هذه الواقعة؟؟؟؟؟ حيث وقعت القطيعة بين المغاري وصوت الأطلس نهائيا، وحول الإتجاه نحو إلترا موسيقى Ultra Musique بديور الجامع بالرباط أو ألزاس ميزيك Alsace Music بمكناس أظن. استمر التنافس على المستوى الفني بين الرجلين طيلة الفترة الممتدة بين 89 و 93 ( تاريخ وفاة المغاري) مع امتياز للمرحوم المغاري، على اعتبار أنه صاحب المدرسة وصانع الستيل، ويتجلى ذلك واضحا في المناسبات التي يلتقيان خلالها، إذ يظهر ارتباك على الستاتي لاضطراره تفادى غناء أغاني المغاري بحضوره، مما يضعه في مأزق وهو الذي اشتهر بترويج بضاعة المغاري. بالمقابل كان يظهر المغاري مرتاحا à l'aise وفي وسطه الطبيعي dans son élement. آخر لقاء بينهما كان صيف سنة 1993 بالقنيطرة بحضور عدة فنانين من ضمنهم العرباوي أخ الستاتي وولد الحوات وبعض فناني الغرب، تم ذلك بضعة أيام قبل الحادثة الملعونة التي أودت بحياة الفنان العملاق. شريط هذا الحفل كان متداولا في القنيطرة، خصوصا بين الفنانين المحليين. بعد توتر العلاقة بينهما لفترة معينة، أخذ الستاتي المبادرة وانتقل إلى تيفلت للمصالحة مع المغاري، وتم فعلا الصلح بينهما لكن كما يقول المثل الشعبي في هذه الحالة: المنافسة ثابتة والصواب يكون. توفي المغاري في ريعان شبابه عن سن 38 سنة وهو في أوج عطائه، ترك مدرسة قائمة بذاتها بعد أن سقلها كما يجب. بكاه الشارع المغربي والوسط الفني لعدة أيام، ونظمت عدة أغاني لبكاء رحيله بالعربية والأمازيغية، ويحسب للستاتي أنه وقف وقفة رجل شهم خلال مراسيم الدفن والعزاء لمدة ثلاثة أيام بالماريد بتيفلت. ومن غريب الصدف أن ليلة السبت 23 أكتوبر 1993 التي وقعت خلالها حادثة المغاري كانت كل من نعيمة السوكسني وفاطمة باحلة أعضاء مجموعة المغاري تشتغلان مع الستاتي بالدارالبيضاء وقدموا جميعا صبيحة يوم الأحد 24 أكتوبر إلى تيفلت على متن سيارة الستاتي لتقديم واجب العزاء للعائلة. وعلى مقربة من تيفلت، فقدت سيارة الستاتي إحدى عجلاتها وهي تسير بسرعة كبيرة. وقد تم ولله الحمد تجنب الكارثة بأعجوبة بعد أن خرجت السيارة عن مسارها و لحسن الحظ لم تكن أي سيارة تسير في الإتجاه المعاكس. وهذا دليل إضافي على وجود علاقة Paranormal بين الرجلين اللذين ولجا الميدان الفني بفضل عميهما ( حدو المغاري وبوشعيب بن رحال). طويت إذن صفحة الفنان ميلود المغاري تغمده الله برحمته الواسعة، وبقي الستاتي يتربع على الساحة الفنية بعد أن ضم أعضاء مجموعة المغاري: موحا، نعيمة، فاطمة وتبنى مدرسة المغاري وريبيرطواره كاملا بالعربية والأمازيغية مساهما في ذلك في استمرار هذه المدرسة الفنية وعدم اندثارها، وهذا يحسب له. ولكن الملاحظ أنه اكتفى بالسير على خطى المغاري بدون أي تجديد أو إبداع. والغير مفهوم، هو تفاديه الممأسس للحديث عن أصل هذه المدرسة ومؤسسها، خصوصا بالنسبة lلجيل الثمانينات وما بعد، أما الجيل ما قبل الثمانينات، فهو يعرف كل تفاصيل العلاقة بين الرجلين. ربما خوض الستاتي في هذه العلاقة وتوضيحها بصدق ستزيد من قيمته في مخيلة جمهوره. للإشارة، كان المرحوم ميلود المغاري كلما التقى بالفنان احمد القمش أطال الله عمره إلا وقبل رأسه. كذلك كان يشتغل بالمجانمن في أعراس وحفلات المرحوم الحاج ادريس الزيطي، وكان آخر حفل ثلاثة أسابيع قبل وفاته، ولم يكتمل الحفل بسبب شغب الجمهور الحاضر. ومع ذلك يبقى عبدالعزيز الستاتي فنانا كبيرا حمل المشعل بعد رحيل ميلود
@@mohamedchejai9044 فاش كتكون لكمانجة والشطيح والكأس راه المعني باينة رزق ديال لكمانجة راه طريقو باين للجميع واش لي كيغني في الحانات ترجو منو الخير ام مادا من راسك ؤجبد
السلام عليكم أخي من تكلم معاك انا رءي هذا وانت لم يهمك الأمر من دخل فيما لا يعنيه سمع ما لا يرضيه .انت هو قرداوي أصلح الغلط الذي تكتبه تريد ان تفهم على من أحسن منك اذا أردت ان تكتب تعليق لا تكتب الغلط لكي يقرء ويفهم ألمهم أشرب العصير في كأس كبير.اتمنى انك فهمت
مي مي على ليام هههها تحية لجيل ذهبي من سيدي بنور لقواسم
واه ياليام واه الفن ديال بصح ولى غير ناض يقوليك انا فنان
يبقى الستاتي من أساطير الاغنيه الشعبية في المغرب . وهاد الاغنية من كلمات الفنان محمد باطما وغنتها مجموعة مسناوه
دخلة خطيرة بزاف مكاينش لي يعزفها من غير الستاتي
RACHiD
ميلود لمغاري كيعزفها بلخصوص لكبير الصنهاجي كيصرعها
Je ne suis rentrée dans mon pays d'origine depuis 1984 j'ai grandi en France depuis 1970 j'avais 15 ans et demi ce je connais mon pays d'accueil depuis 52 ans maintenant j'aurais bien aimé revoir mon natale
الستاتى# لاعاب#الشيخات شخصية لن تكرر فى المغرب
واش ستاتي شخصية
ستاتي شخصية عند الشيخاة لاغير
أحب هذه الأغنية ، هذه المغنية تغني أغنية على doffain من جدتي
ايام امحمد الله يرحموا كانت زينة
Tahiyati al chatibi redeouane koya wa Giovanna mora mn Brescia htl khoribga
بنات السباعي والشيخة العيدية ويزة آه على ليام الزينة
كاسو ملي كانو الشيخات بعقلهم هد هو المعقول ميليو كوزي الغربة شخصيا بيركامو
Stati maestro 🇧🇪🇲🇦👍 wlad hriz finkom
الستاتي الحبيب الغالي فييّق لينا الكويمينجا رتحتيها بزايد 2022 ✌️✌️
تبرك الله علي ستاتي وربعة لقديمة مكينس بحلك
تحياتي لهاد شيخات مساكن كون راه صوت والفورما مشاو
بنات السباعي كانو صغرات كلثوم ولطيفة الزين ولطاي والشعر الطويل والصوت الحنين
ايام الزمان الجميل وايام الخير والثقة والبركة وناس الجمايع والكلام الموزون
ygchde
ناس ولاد افرج هما لي عارفين قصة هد الاغنية
ناس الزمامرة ماشي اولاد فرج
احسن فترة للستاتي مني كانت معاه العيدية ....
Tahiya al fanan alkabir stati abdelaziz
I know very beautiful song after some Moroccan song since the past years it is really a great artist in Morocco since some Moroccan singer
ما اسم الأغنية؟
J
الستاتي عندما كان فنانا
فين.عمرو.كان.فنان.كان.غير.من.القرصانة.وحنقاز.وعراش.
Thanks you so much
عندما كان حازق .
اين هده الايام يا اخي عبد العزيز
ايامات كان الستاتي ستاتي
شوف.الخبري.مع.العيدية.وبنات.السباعي.لطيفة.
ALLAH 3LA AL AYAM ZAMAN .
شوف.الخبري.مع.شيخات.في.المستاوى.بنات.السباعي.لطيفة.وكلتوم.ولعيدية.والكرامس
من كان الستاتي قيض الشعبي
واااااااااااااااااااوااااااااااو على الصغر ألي كيمشي وحنا محسناااااااااااااااش واااااااا نريييييييييي
الدنيا فانية جدة توفات نهار الجمعة 😢😢😢😢
ومي قبلها كتحس بواحد احساس صعيب 😢😢😢
الله یرحم استاد میلود لمغاري
كينة ملود يا ملود الله يرحمو ووسع عليه
I love this song this singer sings a song on a doffain from my grandma
لعروبية تيتقنوا الخدمة هههه داك الشي علاش تتلقاهم تيواجهوا الناررررر فالخدمة هههههه
الليام الزينة👍❤
حين كان ستاتي ستاتي بمعنى الكلمه أما الآن
أصبح خربازي بعد أن حلق الموستاش وداق الأورو
مرتي الأيام الجميلة ......
دخلة طوووووب
السهرة اللي كانو يجيبو فيها الستاتي ميمكنش منتفرجوش فيها في أيام الطفولة التسعينات
سلام خوي ستتي
ملى كان ستاتى فنان ديال الصح
ستاتي كي الببغاء لي سمعها كيعودها اغنية مسناواة
La
Ba9i beldi hhhhh la vérité
فيديو كليب راءع
ملي كان الستاتي كيغني
امجمد يا وليدي
❤❤❤❤❤❤
Nari 3la dakhla m9awda
كان مزينك شعر ستاتي
❤
1•الفنان نوعان: الفنان المبدع والفنان المقلد. فالفنان المبدع يشق طريقه في الوسط الفني ويفرض أسلوبه بسرعة مباشرة بعد دخوله للحقل الفني. أما الفنان المقلد (إذا كان لائقا إعطاءه مصطلح فنان) فهو ينتظر ما سيبدعه غيره من فن وكيف سيستقبله ويتعامل معه الجمهور، وإذا كان رد فعل الجمهور إيجابيا، فهو يحفظ العمل الفني عن ظهر قلب أولا، ثم في مرحلة ثانية يحاول أن يدخل عليه بعض الروتوشات الخفيفة التي غالبا ماتفرغ العمل الفني الأصلي من جودته، ثم يقدمه للجمهور على أنه عمله واجتهاده الشخصي ويحاول التموقع كبديل أو في بعض الأحيان كمنافس للفنان المبدع، والحال أن الأصل يبقى أصلا والتقليد يبقى تقليدا. وفي بعض الأحيان، يلعب المنتجون واستوديوهات التسجيل دورا محوريا في ذلك.
هذا فيما يخص المبدأ العام، أما بخصوص المرحوم ميلود المغاري فإن التطرق لحالته يحتاج إلى متسع من الوقت لتوضيح الأمور ووضع الجمهور، وخصوصا الجمهور دون سن الأربعين (40)، في الصورة.
يعود الفضل في ولوج المرحوم ميلود المغاري للميدان الفني الشعبي إلى عمه الفنان العازف على آلة الكمان الحاج حدو المغاري أطال الله عمره؛ إذ كانت لديه مجموعته الفنية بمدينة تيفلت خلال الستينات والسبعينات إلى غاية سنة 1980 حيث هاجر إلى دولة بلجيكا. وكان الحاج حدو المغاري يشتغل كثيرا بمنطقة زمور والغرب وزعير والرباط، خصوصا بمطعم الدوفان Le Dauphin بالرباط و كانت من ضمن أعضاء مجموعته الفنانة المعروفة ميلودة التي أسست مجموعتها مباشرة بعد هجرة الحاج حدو إلى بلجيكا. كان ميلود منذ صغره يقتفي آثار عمه ويتبعه أينما حل وارتحل. في إحدى المناسبات، كان الحاج حدو المغاري يحيي حفلا على بعد حوالي 15 كلم من تيفلت، فتفاجأ بوجود ميلود ضمن الجمهور بذلك الحفل بعد أن قطع هذا الأخير المسافة مشيا على الأقدام ليلا وعمره لا يتجاوز 10 سنوات. وظل كذلك إلى غاية سن 16/17 يشتغل من حين لآخر مكان عمه ضمن المجموعة كعازف ومغني، إلى أن أصبح متمكنا. شرع في تأسيس مجموعته الخاصة خلال منتصف السبعينات، وبسرعة داع صيته على المستوى المحلي، فقام بتسجيل أول شريط في سنة 1979 تضمن أغاني خلقت البوز آنذاك في الوسط الفني الشعبي، شكلا ومضمونا: الباشا حمو، لحمام هو لحمام، الغابة..
كل من استمع لهذا الشريط يجد فيه بداية أسلوب فني متميز وفريد لفنان ذو حظور قوي بإيقاع غرباوي لم يكن متداولا، أما من شاهد او حضر حفلا أحياه المرحوم فلا يمكن أن ينساه أبدا. مباشرة بعد نزول هذا الشريط إلى السوق، إنتزع المغاري الريادة في الوسط الفني في منطقة زمور- زعير- الغرب-الشاوية، علما أن الريادة في هذا النمط الشعبي كان يتقاسمها آنذاك كل من المرحوم الحاج ادريس الزيطي ومومن الشرقي واحمد القمش.... ولغريب الصدف أن أول شريط للمغاري طرح في السوق خلال نفس الأسبوع الذي نزل فيه أول شريط لمجموعة السهام (الغيام، المركب، المشعل....) في وقت كانت فيه الموجة الغيوانية في أوجها.
أصبحت إذن سيرة الفنان الشاب المغاري (كان سنه لايتجاوز 23/24 سنة) على جميع الألسن مع تراجع تدريجي لشعبية المرحوم الحاج ادريس الزيطي والشرقي والقمش، ما عدا في معقلهم بمنطقة الغرب.
في سنة 81/82، وطد المغاري بصفة نهائية مركزه كرائد للفن الشعبي المغربي في نمطه وأرسى سلطته عليه على إثر نزول شريط ثاني له من العيار الثقيل إلى السوق: شد احمامك أدريس، طاب قليبي طاب، حيرني حيرني، لاتبكيش، صاحب خويا....
هذا الشريط الذي بيعت منه أكثر من 550 ألف نسخة أصلية (دون احتساب النسخ العادية) كرس المغاري كظاهرة فنية شعبية ومكنه من اللعب مع الكبار، حيث سار على نفس النهج وبنفس الوتيرة ( شريطين إلى ثلاثة أشرطة في السنة بالعربية والأمازيغية إضافة إلى الأشرطة التي كانت تسجل بصفة غير رسمية أثناء الحفلات والسهرات والتي كانت تعتبر مادة دسمة لمجموعة من الفنانين يقتاتون منها. سنعود لهذا الموضوع لنفصل فيه ) كلها بنفس المستوى الفني وبستيل خاص وغير مسبوق inédit. غزت أغاني المغاري الساحة الفنية، يعيدها جميع الفنانين في الحفلات والسهرات والأعراس ويتم إعادة تسجيلها من طرف البعض الآخر من الفنانين،كما ظهرت موجة من الفنانين المقلدين للستيل الخاص بالمغاري والذي بات يسمى مدرسة ميلود المغاري. من ضمن هذه الموجة كان مصطفى بوركون الذي قدم له المغاري يد العون في بداياته وكان كثير التردد عليه بتيفلت رفقة بوشعيب كوسي، كما أعادوا عدة أغانيه خصوصا في بداية مشوارهم (كتاب لي معك نتعدب، بويا لغنيمي، زهرة مكرونة لحواجب، إلى بغيتي تمشي غير سير، السواكن، شد احمامك أدريس، هديك لبنية......) وتبنوا كذلك مدرسته في العزف على الكمان وفي الإيقاع، مع الإشارة أن المغاري في هذه الفترة كان يعزف على الكمان وعلى آلة لوطار، وكان يحيي حفلاته بالآلتين ( مع الأسف ليس هناك تسجيل له بآلة لوطار ماعدا بعض الصور للمرحوم بهذه الآلة خلال إحدى الحفلات).
والجدير بالذكر أن علاقة المرحوم ميلود بنجوم بوركون استمرت بنفس الحرارة والاحترام والتقدير والتعاون الفني إلى أن وافته المنية غروب يوم 23 أكتوبر 1993. عدة فنانين آخرين بدأوا كذلك يدورون في فلك المرحوم المغاري مثل لكبير الصنهاجي الذي كان أيضا كثير التردد على ميلود في تيفلت وسعيد ولد الحوات ( الذي إشترى الكمان الخاص بميلود بعد وفاته) وعبدالرحمان الغرباوي والموتشو وعبدالعزيز الستاتي إضافة إلى الأركسترات المحلية والوطنية ( فيصل ابتداء من 85، باها فتاح، توفيق الميس، حجيب واللائحة طويلة). وقد شكل منزل المرحوم المغاري ( على غرار منزل المرحوم رويشة) بتيفلت محجا لجل الفنانين؛ إذ كل من مر من تيفلت إلا ويقف لزيارة المغاري (آنذاك لم يكن الطريق السيار موجودا وكانت تيفلت تلعب دور محطة للاستراحة للمسافرين القادمين من الشرق أو من الأطلس في اتجاه الرباط والدار البيضاء وكذا في الإتجاه المعاكس).
لكن الفنان الذي تمكن من الإقتراب أكثر من مدرسة المغاري فهو الستاتي، وهذه حقيقة لا يمكن إنكارها، مع التأكيد على أن الأستاذ يبقى أستاذا.
2•الستاتي، بعد أن اشتغل طويلا في ميدان العيوط كعازف، لفت انتباهه المرحوم المغاري خلال إحدى الحفلات، فنان يعزف بإتقان ويغني بستيل جديد مختلف عن العيوط، ويدمج في ريبيرطواره بعض الأغاني العصرية (كمثال ياك أجرحي لنعيمة سميح، حرام عليك تخون لإبراهيم العلمي، بنت لمدينة....) في حين كان النمط الرائج هو الغناء من قبل العنصر النسوي. فطن الستاتي بذكاء إلى أن مدرسة المغاري ناجحة ومقبولة ولها مستقبل فني زاهر وكذا مستقبل مادي مضمون بالنظر إلى الصدى الذي تتركه في نفوس الجماهير والطلب المتزايد على المرحوم المغاري في جميع مناطق المغرب، حيث بدأ يشتغل كثيرا بالجديدة والدار البيضاء وطنجة ( فندق أهلا رفقة اركسترا فيصل) ومراكش وخنيفرة وخريبكة وفاس والسعيدية وتارجيست وحتى بالجارة الجزائر حيث سجل آنذاك أحد ألبوماته، فقرر السير على خطاه.
بدأ الستاتي يتنقل كثيرا لتيفلت عند المغاري مغتنما الفرصة أيضا لزيارة خاله الذي كان يشتغل بإحدى الضيعات الفلاحية في ملكية عائلة معروفة بتيفلت. كما نسج أيضا علاقة بموحا الجوهري الذي كان يشتغل مع المغاري آنذاك، حتى أن البعض كان يظن أن الستاتي إبن مدينة تيفلت نظرا لكثرة تواجده بها واختلاطه بفنانيها ( المرحوم المغاري، المرحوم عاشور، بوعزة احميدوش، موحا الجوهري، باها فتاح، أركسترا فيصل...) ولازال هؤلاء الفنانين يتذكرون الى حد الآن تلك الأيام، وكيف كانت علاقة المغاري بالستاتي، بل هناك من لازال يتذكر جلسات فنية خاصة تجمع هذين الفنانين وكيف كان المغاري يؤطر (recadrage) الستاتي في العزف على الكمان ويشجعه للغناء أيضا، بدلا من الإكتفاء بالعزف لفائدة فنانين آخرين....
فبدأ إذن يعيد أغاني المغاري في الحفلات والأعراس في مرحلة أولى، ثم بعد ذلك تسجيل أشرطة محاولا تقليد عزف وإيقاع وغناء وصوت المغاري، وكان موفقا في ذلك إلى حد ما؛ مما مكنه من شهرة كمقلد للمغاري. وقد كان لهذا الاحتكاك بالمغاري تأثير على الستاتي في المجال الفني، وهذا واضح، إذ رفع التحدي للغناء بالأمازيغيةأيضا، ولكن هذا التأثير تجاوز المجال الفني ليشمل أيضا الحياة الخاصة، إذ أصبح يمارس الرياضات القتالية على غرار المغاري الذي كان يتوفر على درجة متقدمة في رياضة الكاراطي. كذلك الشأن بالنسبة لهواية القنص وتجهيز ضيعة فلاحية ناهيك عن ستيل اللباس .....
إستمر ذلك إلى غاية سنة 1988، حيث غنى جزء مهم من ريبيرطوار المغاري(فعاركوم ألعوامة التي غناها المغاري على أخيه التهامي الذي توفي غرقا في البحر بالرباط، شد احمامك أدريس، هديك البنية، قالو لي اركب سفينة، هدا شحال ما سولتي فيا، إمتى جيتي، فينك أيامي، طاب قليبي طاب، الغابة بجميع أنماطها، نسيتي يالظالم، عود لهدادة، شحال قالو ليا عليك، واللائحة طويلة....).
غير أن سنة الإنطلاقة الحقيقية للستاتي في المجال الفني كانت هي سنة 1988 من خلال الشريط المتضمن للأغاني التالية:
- مولات لعيون لكبار ( للمرحوم المغاري علما أن هذا الألبوم للستاتي نزل إلى السوق بقليل قبل ألبوم المغاري المتضمن لنفس الأغنية ؟؟؟؟؟؟؟ وهذا طبعا يطرح التساؤل حول الكيفية التي تمكن من خلالها الحصول على الأغنية؟؟؟؟؟؟)؛
- الغابة (للمرحوم المغاري كلمات وألحان مع إدماجه فيها لكلمات أغنية ديت عليك العيب أيا الخاين فالبدو)؛
- البحراوي ياعلال ( للمرحوم المغاري)؛
- ناري على الزين ( اقتباس للحن الأغنية الأمازيغية جوذ غيفي للمرحوم المغاري)؛
- امحمد ( أغنية مسناوة كان يغنيها المغاري في الحفلات الخاصة، هناك شريطين فيديو له، الأول في سنة 1987 والثاني في 1990 يتضمنان أغنية امحمد بطريقتين مختلفتين غناهما الستاتي واحدة في شريط أوديو 88 والثانية في شريط فيديو 91 أو 92)؛
- مينة بالسلامة (أغنية رشيد برياح كان يغنيها المرحوم المغاري بستيله الخاص وإيقاعه مع إضافة كلمات جديدة أيضا، وهناك شريط فيديو له يعود لسنة 1986 يتضمن هذه الأغنية)؛
مباشرة بعد توزيع هذا الشريط سنة 1988، والذي بالمناسبة يجب الإشارة أنه سجل لدى استوديو صوت الأطلس، وهو نفس الأستوديو الذي كان المغاري يسجل به منذ شريط شد احمامك أدريس في 1981؟؟؟؟؟؟؟،
3•بدأ الستاتي يتموقع كمنافس مباشر للمرحوم المغاري ابتداء من سنة 1988، علما أن العلاقة بينهما توترت بسبب هذا الشريط الذي قرصنه الستاتي في الوقت الذي كان المغاري لازال في تفاوض مع صوت الأطلس حول مقابل التسجيل، وهو أيضا ما يدفع للتساؤل حول الدور الذي لعبه صوت الأطلس في هذه الواقعة؟؟؟؟؟ حيث وقعت القطيعة بين المغاري وصوت الأطلس نهائيا، وحول الإتجاه نحو إلترا موسيقى Ultra Musique بديور الجامع بالرباط أو ألزاس ميزيك Alsace Music بمكناس أظن.
استمر التنافس على المستوى الفني بين الرجلين طيلة الفترة الممتدة بين 89 و 93 ( تاريخ وفاة المغاري) مع امتياز للمرحوم المغاري، على اعتبار أنه صاحب المدرسة وصانع الستيل، ويتجلى ذلك واضحا في المناسبات التي يلتقيان خلالها، إذ يظهر ارتباك على الستاتي لاضطراره تفادى غناء أغاني المغاري بحضوره، مما يضعه في مأزق وهو الذي اشتهر بترويج بضاعة المغاري. بالمقابل كان يظهر المغاري مرتاحا à l'aise وفي وسطه الطبيعي dans son élement. آخر لقاء بينهما كان صيف سنة 1993 بالقنيطرة بحضور عدة فنانين من ضمنهم العرباوي أخ الستاتي وولد الحوات وبعض فناني الغرب، تم ذلك بضعة أيام قبل الحادثة الملعونة التي أودت بحياة الفنان العملاق. شريط هذا الحفل كان متداولا في القنيطرة، خصوصا بين الفنانين المحليين.
بعد توتر العلاقة بينهما لفترة معينة، أخذ الستاتي المبادرة وانتقل إلى تيفلت للمصالحة مع المغاري، وتم فعلا الصلح بينهما لكن كما يقول المثل الشعبي في هذه الحالة: المنافسة ثابتة والصواب يكون.
توفي المغاري في ريعان شبابه عن سن 38 سنة وهو في أوج عطائه، ترك مدرسة قائمة بذاتها بعد أن سقلها كما يجب. بكاه الشارع المغربي والوسط الفني لعدة أيام، ونظمت عدة أغاني لبكاء رحيله بالعربية والأمازيغية، ويحسب للستاتي أنه وقف وقفة رجل شهم خلال مراسيم الدفن والعزاء لمدة ثلاثة أيام بالماريد بتيفلت. ومن غريب الصدف أن ليلة السبت 23 أكتوبر 1993 التي وقعت خلالها حادثة المغاري كانت كل من نعيمة السوكسني وفاطمة باحلة أعضاء مجموعة المغاري تشتغلان مع الستاتي بالدارالبيضاء وقدموا جميعا صبيحة يوم الأحد 24 أكتوبر إلى تيفلت على متن سيارة الستاتي لتقديم واجب العزاء للعائلة. وعلى مقربة من تيفلت، فقدت سيارة الستاتي إحدى عجلاتها وهي تسير بسرعة كبيرة. وقد تم ولله الحمد تجنب الكارثة بأعجوبة بعد أن خرجت السيارة عن مسارها و لحسن الحظ لم تكن أي سيارة تسير في الإتجاه المعاكس. وهذا دليل إضافي على وجود علاقة Paranormal بين الرجلين اللذين ولجا الميدان الفني بفضل عميهما ( حدو المغاري وبوشعيب بن رحال).
طويت إذن صفحة الفنان ميلود المغاري تغمده الله برحمته الواسعة، وبقي الستاتي يتربع على الساحة الفنية بعد أن ضم أعضاء مجموعة المغاري: موحا، نعيمة، فاطمة وتبنى مدرسة المغاري وريبيرطواره كاملا بالعربية والأمازيغية مساهما في ذلك في استمرار هذه المدرسة الفنية وعدم اندثارها، وهذا يحسب له. ولكن الملاحظ أنه اكتفى بالسير على خطى المغاري بدون أي تجديد أو إبداع. والغير مفهوم، هو تفاديه الممأسس للحديث عن أصل هذه المدرسة ومؤسسها، خصوصا بالنسبة lلجيل الثمانينات وما بعد، أما الجيل ما قبل الثمانينات، فهو يعرف كل تفاصيل العلاقة بين الرجلين. ربما خوض الستاتي في هذه العلاقة وتوضيحها بصدق ستزيد من قيمته في مخيلة جمهوره.
للإشارة، كان المرحوم ميلود المغاري كلما التقى بالفنان احمد القمش أطال الله عمره إلا وقبل رأسه. كذلك كان يشتغل بالمجانمن في أعراس وحفلات المرحوم الحاج ادريس الزيطي، وكان آخر حفل ثلاثة أسابيع قبل وفاته، ولم يكتمل الحفل بسبب شغب الجمهور الحاضر.
ومع ذلك يبقى عبدالعزيز الستاتي فنانا كبيرا حمل المشعل بعد رحيل ميلود
تيبان ليا فهد الفيديو كلشي سكران ههههه
Hna fin.mchaw flouskom 😁
لمخلفي
Ahhh
اغنية لمجموعة مسناوة .
❤❤❤
محمد اصل زعير رماني اغنية ديال المسناوة
الله يرحمه المغري ميلود
Top
تحاتي ستاتي رجع اغاني قدام خوية ولو شي اغاني بصحة
كلشي زين
❤❤❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
Chko 3alal.imot mrdor
❤
ألبوم صيف 1987
ملي كان ستاتي راجل
لي تابع ستاتي مشا لخلا
سبب قلة لحيا هو ستاتي ورباعتو
وحشمو راكم معيقين بزاف
أفهم المعنى ياخي.....
@@mohamedchejai9044
فاش كتكون لكمانجة والشطيح والكأس راه المعني باينة
رزق ديال لكمانجة راه طريقو باين للجميع
واش لي كيغني في الحانات ترجو منو الخير ام مادا
من راسك ؤجبد
السلام عليكم أخي من تكلم معاك انا رءي هذا وانت لم يهمك الأمر
من دخل فيما لا يعنيه سمع ما لا يرضيه .انت هو قرداوي أصلح الغلط الذي تكتبه تريد ان تفهم على من أحسن منك
اذا أردت ان تكتب تعليق لا تكتب الغلط لكي يقرء ويفهم ألمهم أشرب العصير في كأس كبير.اتمنى انك فهمت
انت كنت تسمع ستاتي وتتفرج فيه،
وتلك الساعة وجدت تعليق الذي كتبته .والتعليق الذي كتبته ستاتي يستفيد منه الكسول.........
محال تكون نتا عربي
حاسبو أنفسكم قبل أن تحاسبو وزنو أعمالكم قبل أن توزنو
80
كين ستاتي1 ماشي2
سمعني لموسيقى
1988
Grand artiste
A3oudou billahi mina chaytani rrajiiim wamin mouchahadat kammart had lhlay9i lmobarzat sstati wllaaaah makanhml nchouf kmmartou wala nsma3 sawtou hada maho fannan hada ghir hlay9i wmobarzet a3oudou billaaahi minhou wamin amtalou iiiiiikh iiiikh
2
المرجو كتابة السنة
1989
Chab a été
دحهت
..
9
يامت شعكك والكمل
هد المهرج والله مكيحشم
حيث الغناء مع الشيخات والرجال كارثة
سبب تشجيع الفساد هو غناء ستاتي
يا ربي السلامة
هههههههه ههههههههههههههه
Malak a mikhi ma3ajakch tlah
@@dossardis2533 هههههههه صباح الخير اميخيا ههههههههههه انا ضحكت من اغماق قلبي حيت قلتي هاد المهرج كلامك معندي منقول تنا موسيقي ههههههه
@@m.ramsterdam3380❤
. . ..
❤
..
. ?
W44uu🎉
.
كان له صوت جبار و اداء يقام له و يقعد و لكن للاسف شيخ شيوخ الستاتي تحول من فنان شعبي الى مغني تافه
😅ôii 0:41 0:41 88
الاعلقة 👹👹👹
سلام