سيدتي الكريمة عندما سئل الرئيس الكوبي الراحل فيدال كاسترو عن الإنتخابات الأمريكية سنة 1960 أيهما تفضل نيكسون أو كينيدي فأجاب لا يمكن المقارنة بين حذائين يرتديهما نفس الشخص إن أمريكا لا يحكمها إلا حزب واحد فقط وهو الصهيونية وله جناحان الاول الجناح الجمهوري يمثل القوة الصهيونية المتشددة والجناح الثاني الدمقراطي يمثل القوة الناعمة الصهيونية ولا يوجد فرق في الأهداف والإستراتيجيات أما الوسائل والأدوات التي يقومون بفعلها تختلف قليلا لتمنح كل رئيس نوعا من الخصوصية ومساحة الحركة ونزيد بجناح ثالث الدول العرابية والإسلامية والغربية من الملوك والامرآء والرؤساء والتابعين من الفاسدين المفسدين ولذلك ليس هناك ردا من إيرآن هذا هرآء وثرثرة فقط بالإعلان لتخفيف من وطأة الغضب في نفوس المتأملين من الناس وعلى ذلك منذ ما تأسست أميركا من رحم الإمبراطورية الإبريطانية وجعلتها بالمقدمة لكي لا تسلط الأضواء على نفسها وتبقى بالخفاء وتنتهك بدورها كل العرف الدستورية وألأهم لكي لا تضع اليهود على أرضها فكانت أميركا لتحقيق النبؤآت الصهيونية الإمبريالية في العالم والتي بدورها أعلى مراحل الرأسمالية لتتحكم بالبلاد وقتل العباد ومن هنا يأتي دور الشعوب والمقاومة على مر التاريخ لكي يدافعوا عن الإيمان الذي تحمله صدورهم من الظلم وفي فلسطين وهو الإلتزام بالدفاع عن الأمة الإسلامية ودائما هناك الثمن حتى لو لم نعرف التكلفة وبالنهاية سيستحق الأمر التضحية وأحيانا كثيرا تكون التكلفة هائلة ومع ذلك ليس أمام الناس والمقاومة خيارا آخر سوى الإستمرار في القتال والدفاع عن الأرض مهما جرى لذا ليس هناك أمل من أي أحد جهة والكل مشارك بالقضاء على القضية الفلسطينية لذا الفلسطينيون عمالقة في الأرض ويحاربون بجسارة لإنهاء المهمة التي عجزت عنها الأمم في عصرنا الحالي عن إنهائها وهي القضاء على الصهيونية عن أرض فلسطين لذلك وإحلال السلام من الإسلام وليس لهمس الظلام مرة آخرى عليها بل مهما حاول العم سام وبما أوتي من قوة ومن معه لن يستطيعوا هزيمة المقاومة الفلسطينية بعد الأن نعم الكل ينظر إلى المقاومة الفلسطينية بريبة وننظر لأنفسنا بعظمة كرواسخ الأرض بل الإبداع الحقيقي يتطلب تضحيات كثيرة وأحيانا تتقرر مساراتنا أن نتفوق على أنفسنا من رحم الوجع وفي هذه اللحظة نرغم أقدامنا على الذهاب إلى حيث تأبى قلوبنا الذهاب إليه ومهما كانت المهالك التي تنتظرنا في الطريق فالإيمان الذي تحمله قنعاتنا وقلوبنا الأن لن يستطيعوا على نزعه أبدا فهؤلاء الفاسدون على الأرض سيتساقطون كأوراق الخريف وفي منتصف العام المقبل سيسمع العالم أصواتهم كيف يستصرخون ولم يجدو أحدا كيف يستغثون والأيام كفيلة بالإجابات وإلى الأن لا نرى إلا أن الكل يقف في صف العدو بخجل كأن القضية الفلسطينية شماعة تضيئ لهم مصالحهم الشخصية وحسب Joe Adam
حتى لو الشعوب كلها أبيدت وضحت لأجل أي قضية سيكون هناك حاكم فاسد وهذا هو تاريخ العرب من الجاهلية حتى وقتنا الحاضر واللذين ينشرون الدين هم لا يؤمنون به هم لهم وظيفة واحدة فقط غسل الأدمغة لبقاء الفساد قائم وتغييب الأمة عن الواقع واللعب على الوتر الديني والوطني والعاطفة ولذلك لن تقوم قائمة لأي بلد عربي إلا خلعت عنها الأغطية وخرجت من الصندوق الذي تعيش فيه
@@hishamalbakri672 من قلب غزة العزة والحمد لله رب العالمين نعلم جيدا ما نحن عليه ونعلم أكثر من هم فيه لذا أخي الكريم المحترم جزآكم الله تعالى عنا خير الجزآء
سبب مأساة الفلسطينيين ( القواعد الأمريكية بالمنطقة واموال العرب التي تدخل في خزائن الاعداء والتي يحاربونا بها) الحل الوحيد والنهائي هو... إذا مصر العظمي ومنقذها ومؤسسها الزعيم السيسي قالوا نعم ايدوهم واتبعوهم... واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا...صدق الله العظيم..
اا حسبي الله ونعم الوكيل في من تسبب في هذي الحرب
قولي للسنوار.هو.ابو.الحل.😢
السنوار متخبي ومش واثق بأي تلفون أو بريد شخصي أو أي تواصل مع أي احد لان اللذي بلغ عن الضيف هو ساعي بريد
نتباهى. زعيم
هذه كلها فتن الاحتلال الايراني ومليشياته التي لم تسلم دوله منها
✨️#
سكان غزة عادو الى ركوب البعران و العيش في الخيم
من. الرهاب العربييي
حسبي الله ونعم الوكيل في الشعوب الدول العربيه الكفار باعوا فلسطين الشعب الفلسطيني
سيدتي الكريمة
عندما سئل الرئيس الكوبي الراحل فيدال كاسترو عن الإنتخابات الأمريكية سنة 1960 أيهما تفضل نيكسون أو كينيدي فأجاب لا يمكن المقارنة بين حذائين يرتديهما نفس الشخص إن أمريكا لا يحكمها إلا حزب واحد فقط وهو الصهيونية وله جناحان الاول الجناح الجمهوري يمثل القوة الصهيونية المتشددة والجناح الثاني الدمقراطي يمثل القوة الناعمة الصهيونية ولا يوجد فرق في الأهداف والإستراتيجيات أما الوسائل والأدوات التي يقومون بفعلها تختلف قليلا لتمنح كل رئيس نوعا من الخصوصية ومساحة الحركة ونزيد بجناح ثالث الدول العرابية والإسلامية والغربية من الملوك والامرآء والرؤساء والتابعين من الفاسدين المفسدين ولذلك ليس هناك ردا من إيرآن هذا هرآء وثرثرة فقط بالإعلان لتخفيف من وطأة الغضب في نفوس المتأملين من الناس وعلى ذلك منذ ما تأسست أميركا من رحم الإمبراطورية الإبريطانية وجعلتها بالمقدمة لكي لا تسلط الأضواء على نفسها وتبقى بالخفاء وتنتهك بدورها كل العرف الدستورية وألأهم لكي لا تضع اليهود على أرضها فكانت أميركا لتحقيق النبؤآت الصهيونية الإمبريالية في العالم والتي بدورها أعلى مراحل الرأسمالية لتتحكم بالبلاد وقتل العباد ومن هنا يأتي دور الشعوب والمقاومة على مر التاريخ لكي يدافعوا عن الإيمان الذي تحمله صدورهم من الظلم وفي فلسطين وهو الإلتزام بالدفاع عن الأمة الإسلامية ودائما هناك الثمن حتى لو لم نعرف التكلفة وبالنهاية سيستحق الأمر التضحية وأحيانا كثيرا تكون التكلفة هائلة ومع ذلك ليس أمام الناس والمقاومة خيارا آخر سوى الإستمرار في القتال والدفاع عن الأرض مهما جرى
لذا ليس هناك أمل من أي أحد جهة والكل مشارك بالقضاء على القضية الفلسطينية
لذا الفلسطينيون عمالقة في الأرض ويحاربون بجسارة لإنهاء المهمة التي عجزت عنها الأمم في عصرنا الحالي عن إنهائها وهي القضاء على الصهيونية عن أرض فلسطين لذلك وإحلال السلام من الإسلام وليس لهمس الظلام مرة آخرى عليها بل مهما حاول العم سام وبما أوتي من قوة ومن معه لن يستطيعوا هزيمة المقاومة الفلسطينية بعد الأن
نعم الكل ينظر إلى المقاومة الفلسطينية بريبة وننظر لأنفسنا بعظمة كرواسخ الأرض بل الإبداع الحقيقي يتطلب تضحيات كثيرة وأحيانا تتقرر مساراتنا أن نتفوق على أنفسنا من رحم الوجع وفي هذه اللحظة نرغم أقدامنا على الذهاب إلى حيث تأبى قلوبنا الذهاب إليه ومهما كانت المهالك التي تنتظرنا في الطريق فالإيمان الذي تحمله قنعاتنا وقلوبنا الأن لن يستطيعوا على نزعه أبدا فهؤلاء الفاسدون على الأرض سيتساقطون كأوراق الخريف وفي منتصف العام المقبل سيسمع العالم أصواتهم كيف يستصرخون ولم يجدو أحدا كيف يستغثون والأيام كفيلة بالإجابات وإلى الأن لا نرى إلا أن الكل يقف في صف العدو بخجل كأن القضية الفلسطينية شماعة تضيئ لهم مصالحهم الشخصية وحسب
Joe Adam
حتى لو الشعوب كلها أبيدت وضحت لأجل أي قضية سيكون هناك حاكم فاسد وهذا هو تاريخ العرب من الجاهلية حتى وقتنا الحاضر
واللذين ينشرون الدين هم لا يؤمنون به هم لهم وظيفة واحدة فقط غسل الأدمغة لبقاء الفساد قائم وتغييب الأمة عن الواقع واللعب على الوتر الديني والوطني والعاطفة
ولذلك لن تقوم قائمة لأي بلد عربي إلا خلعت عنها الأغطية وخرجت من الصندوق الذي تعيش فيه
@@hishamalbakri672
من قلب غزة العزة والحمد لله رب العالمين نعلم جيدا ما نحن عليه ونعلم أكثر من هم فيه لذا أخي الكريم المحترم
جزآكم الله تعالى عنا خير الجزآء
@@JoeAdam-yb7bu ما بعد الضيق إلا الفرج
بتهون يا اخي الكريم
سبب مأساة الفلسطينيين ( القواعد الأمريكية بالمنطقة واموال العرب التي تدخل في خزائن الاعداء والتي يحاربونا بها) الحل الوحيد والنهائي هو... إذا مصر العظمي ومنقذها ومؤسسها الزعيم السيسي قالوا نعم ايدوهم واتبعوهم...
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا...صدق الله العظيم..