يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام انازينب إلي يحجون عني سليت المصايب ماسلني مصايب حسين الدوهنيني وقبل كربلاء ميته عسني انامشيت درب المامشيته وكتال أخي رافكيته ومن قلت الوالي نخيته شتم والدي وانكروصيته لبيك يا زينب
صلى الله عليك يا رسول الله وعلى ابنتك النازلة بجوارك المغصوب حقها المكسورضلعها المسقط جنينها الملطوم خدها المنثور قرطها المحمرجفنها المحرق بابها المقتولة ذريتها المروعة عائلتها لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام صاحت مولاتي زينب ليلة الحادي عشر يمه يا ام حسن تعالي وشوفي كربلاء شسوت بحالي طلعت من المدينه برأس عالي واخوتي عن يميني وعن شمالي جيت لكربلاء ودهري رماني بعامودابوفاظل سباني وبطبرات الاكبر من دعدهاني وبجمرة عرس جاسم جواني انالاصرت بالدنيا عساني من كوظت ذيج اليالي جاءها النداء انايمج يازينب موبعيدة اناثلاث ايام ساكنه البيدة وشفت حسين من حزواوريده نوب انهض ودور كف عضيدة نوب انهض وادور اصبع ايده يازينب ونتي عليكم شديدة اناادري بيج بقيتي اهناه وحيدة يمه يا ام حسن تعالي مسرعه وتعالي نروح يم المشرعة نشوف ابوفاظل جفوفة مكطعة يمه يا ام حسن تعاليلي سريع ولايضمج عليه تراب البقيع وشوفي حسينا طايح صريع وشوفي عدوانا ذبحوا حتى الرضيع لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام عن أم البنين تقول تمنيت غيرالاربع اولاد عندي لهديلك بعد ياحسين وافدي مثل الكمرونجوم سعدي ياابني الناس تريد الاولاد واناخلفتهم لاجلك ياابوالسجاد بس انت تظل سالم وللوطن راد انالااجلك ياابوالائمة بعتهم وعلى حبك يايمه طبعتهم وبدرالوفا اولادي رضعتهم كالولي المواضي كطعتهم كلت فدوة الولد يروحون كلهم يكفيهم فخر زينب نعتهم لبيك يا ام البنين
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام قالت مولاتي زينب آلى مولاتي أم كلثوم ليلة الحادي عشر سنقوم بالحراسة وجلست زينب للحراسة ورات سواده من بعيد صاحت ياسوادة شمري عنافنحن مروعات مسلبات لايطمع بيناالطامع واذاجاءها النداء اناعلي ابوج هذا إلي يحاجيج يازينب للحراسة جيتي ليج اويلي على اخوج واويلي عليج صاحت بويه علي ليش للساع خليتوا حرمكم راحت ضياع بويه علي صيتك بالخلق شاع توصل وتحضرلنخاك بساع ردتك تجي لحسين فزاع باجر بناتك يرحن ضياع بويه علي ليش ماجيت من سلبوابناتك وحركوالبيت بويه علي ياداحي الباب ياكتال إبن ود يوم الأحزاب دون النبي تتلكى الاحراب وتوكف شبيح لرمي النشاب ردتك تجي لحسين طلاب ردتك تجي بسرية وناشرلواك حمزة الهجوم ومالك وياك وأخوي الحسن مدرع بيمناك وابوجاسم بيسراك تكلوله ياحسين عيناك نسوي إلي ماصار بعداك افرح ياابوالسجاد اجيناك لبيك يا أمامي علي إبن أبي طالب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام خبروابني هاشم ومخزوم الإمام علي الهادي مات مسموم بس أكول اتخف الهموم مامات مثل حسين مظلوم ومن الماي ثلاث ايام محروم وبحوافرها سحكته القوم وانسبتله للشام زينب وكلثوم بس أكول اتخف الأحزان مامات مثل حسين عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان وانسبتله للشام نسوان وشتمهن يزيد وضحك مروان لبيك يا أمامي علي الهادي يامظلوم يامسموم ياصاحب القبرالمهدوم
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام لمامروابالسباياعلى جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذا مقلوب على شماله وهذا مقلوب على قفاه رأت أم القاسم ابنها صاحت ياجمال بالله عليك وني اناكلمة اريد احاجي جاسم إبني انارباه المدلل اتعبني سل وسكم يومه نشبني ردته عليه بيت يبني انا الوالدة وهجي يذبني ولماراته صاحت يمه ردتك نعشي على متونك تشيله وتراب اللحد بيدك تهيله ردتك تهيل عليه التراب وردتك ترد وحشة الغياب ياماي وتبدى طولك وغاب حاتفني عليك الدهرالاكشر ياجاسم أمك من عفتها فركه العقل ماحسبتها ياابني الطفى عيني ضواهاويومك ياالوحيد عماها وحيدواعز عندي من العذيبي ردتك ذخر لاايام شيبي ماحسبت بيك يشح نصيبي واظل اسحن صبرفركاك والهم لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ولاميته جرح كلبي ياجاسم ولاميته واظل انعاك عدله ولاميته جهاز عرسك ولاميته وعزمت أصحابك من كل ثنية لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله قال الإمام القاسم عمي اريد القتال قال له الحسين بني قاسم كيف ترى الموت قال له معك احلى من العسل وكان الحسين ينظر إلى القاسم ويتذكر أخيه الحسن وقدعقدله على ابنته سكينة وأخرج ملابس الحسن وعمامة الحسن والبسهما للقاسم وورقه مكتوب فيها بني قاسم اذارايت عمك الحسين بلاناصرولامعين فقاتل معه وذهب للقتال وهو يرتجز ويقول إن تنكروني فانانجل الحسن سبط النبي المرتجى والمؤتمن هذا حسين كاالاسيرالمرتهن بين أناس لاصقوصوب المزن وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتله عظيمة حتى انقطع شسع نعله واخذيسوي شسع نعله لانه لايجوز القتال بشسع نعل مقطوع ولكي يخبرهم أنهم مثل شسع نعله حتى قال عمر بن سعيد بن نفيل الأسدي لاثكلنه به عمه قال له حميد إبن مسلم ويحك اماترى وجهه كأنه فلقت قمر وقتل القاسم وذهب إليه الحسين وقتل قاتل القاسم وحمله إلى الخيام وكانت رجلان القاسم يخطان بالارض قالوا الطول بالقاسم أم قصربالحسين وفعل معه مثل مافعل مع علي الاكبر لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام بسهام الدنيا عيب بيها فرح بسهام صدك نعش الحسن انصاب بسهام ابوفاظل بسل السيف بسهام مثل حيدر تكتف بالوصية لبيك يا أمامي الحسن يامظلوم يامسموم ياصاحب القبرالمهدوم يا صائم وافطر على السم سمته اللعينه جعدة بنت الاشعث وظل الحسن يجود بنفسه من اثرالسم وحضرعنده الحسين وهو يقذف كبده قطعه قطعه في طشت ولما احس الحسن بقدوم زينب قال الحسن لاخيه نحي الطشت عني لكي لاتحزن زينب ولماحضرته المنية اوصى بوصاياه أن لاترهق لمقتلي ملامحجمة من دم لأن لايوم كيومك يااباعبدالله الحسين ياغريب الغاضرية ولما قضى نحبه قام الحسين بتجهزيه وصلى عليه صلاة الجنازة وارادان يدفنه عندقبرجده لكن عائشة رفضت وقالت لاتدفنوا في بيتي من لااحب ورميت جنازة الحسن بسبعين سهمامن قبل الوزغ إبن الوزغ مروان إبن الحكم ونبض العرق الهاشمي في الإمام العباس وقبض على سيفه يقولون كان العباس يرتعد كالسعفة في مهب الريح لكن الحسين منعه قال له الحسين لايااخي أن لهذا السيف يوم يعني الحسين معركة الطف ودفنه في البقيع لبيك يا أمامي الحسن يامظلوم يامسموم ياصاحب القبرالمهدوم
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام أخبر الإمام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمين ان يأتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفر الابسجن الإمام الكاظم وسجن اثنين وعشرون عامامن أجل الشيعه وسجن في البصرة ونقل آلى سجن بغداد من البصرة لسجن بغداد جابه بالقيد ويدور عذابه حطه بسجن أظلم غلق بابه ياسجان فك بابه اجت مواجهة للكاظم احبابه كان السجان السندي إبن شاهك فظاغليظ القلب شدد على الإمام وسجنه في طامورة لايعرف منها الليل من النهاركان يصلي على أصوات السجانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعو بالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبر على المحن الى أن دس السم إلى الإمام بالعنب حتى لقي حتفه وحملوجنازة الإمام اربع حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذا امام الرافضة مات حتف أنفه وراءه طبيب نصراني قسم بالمسيح وأمه العذراء أن الإمام مسموم وقال امالهذا الغريب من أهل يطالبون بحقه وراءه رجل وجهه مكشوفاوقال الله اكبر هذا امام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية لبيك يا أمامي موسى بن جعفر ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعة الساكبة ياصاحب السجده الطويلة
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام صاحت مولاتي زينب يوم العاشر واه جداه واه محمداه صلى عليك مليك السماء هذا حسينك بالعراء مقطع الأعضاء قتيل اولاد البغاء مسلوب العمامة والردى مذبوح من القفى يا جدي هذا حسين مذبوح عاري ودمه على التربان مسفوح ياجدي من الطعن مابقت بيه روح وكل ونه إلي يونهاتشعب الروح يا جدي مات محدوكف دونه ولانغارغمضله عيونه يعالج بالشمس منخطف لونه عريان ومسلبه هدومه وفوق الذبح سلبواهدومه يا جدي مات محدعدل رجليه ولاواحد اسبل ايديه ولاواحد بحلكه ماي قطر ياجدي كلب اخوي حسين فطر لبيك يا أمامي اباعبدالله الحسين
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام علي راح شافه والنبل شابج علي راح وكعدعنده وصفك راح على راح وصاح بصوت يازينب علي راح ياخوية اظلمت الدنيا عليه لبيك يا أمامي علي الاكبر لبيك يا ليلى قال الإمام علي الاكبر اريد القتال كان الحسين وآل البيت اذااشتاقوا إلى رسول الله ينظرون آلى علي الاكبر لأنه كان يشبه رسول الله خلقاوخلقا ومنطقا وذهب للقتال ولمادخل ساحة القتال ظنواالاعداء انه علي إبن أبي طالب واخذيرتجز ويقول أنا علي إبن الحسين إبن علي نحن وآل البيت اولى بالنبي والله لايحكم بيناابن الدعي اضربكم بالسيف حتى يلتوي ضرب غلام هاشم علوي تموج الكاع من يقبل عليها كن الكاع علي ابوالحسنين طب ليها وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتله عظيمة كان الحسين ينظر إلى علي الاكبر اماامه جعلت من وجه الحسين مرآة لولدهاوقدرات وجهه قدتغيرقالت له هل جرى لولدي شيء قال لها لا ولكن برزله من يخاف القلب منه عليه برزله بكرابن غانم قالت له ماذا أفعل قال لها سمعت من جدي رسول الله أن دعاء الام مستجاب لولدها دخلت لخيمتها الغريبة وهي على ابنيهامريبة وتوجهت الى الله بحبيبة وبالحسين وشمابيه من مصيبة ياراديوسف من مغيبة لعديعقوب ومسكن نحيبه أريدك علي سالم تجيبه ورجع علي الاكبر وبيده رأس بكرابن غانم قال له علي الاكبر ابااريدجائزة قال له الحسين ماذا تريد قال له علي الاكبر شربت اميه لجبدي اتقوى بيها واردللقوم وحدي يابوية انفطركلبي وحق جدي قال له الحسين علي ياابني الماي منين اجيبه وأظن كلبي مثل كلبك لهيبه ياابني داصبرمواعيدك قريبة سيسقك جدك من كأسه الاوفى شربت لاتظمأ بعدها ابدا قال له الحسين علي ضع لسانك على لساني وكان لسان الحسين كالخشبة اليابسة قال له الحسين علي اذهب الى أمك ذهب علي الى امه ووجدهامغمى عليها ووضع رأسها في حجره وقبلها وودعها وذهب للقتال وقاتل قتال الأبطال بعد ماضرب الهامات والطاس اجته ضربة العبدي على الرأس واخذه نزف الدم وأشار إلى المهران ياخذه آلى الخيام لكن الدماء سقطت في عيني المهر واخذه الى معسكر الاعداء واخذوا يضربونه حتى قتل وذهب إليه الحسين وكشفهم عنه ورمى بنفسه عليه يقولون ارباب المقاتل أن الحسين احتضر عندعلي الاكبر وحمله إلى الخيام لبيك يا أمامي علي الاكبر لبيك يا ليلى
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مالي أرى دمعك جامداماسمعت يمحنة السجاد لبيك يا أمامي السجاد عندما ولدالامام السجاد ماتت امه بعد يومين بحمى النفاس وظل الإمام يبكي من الجوع وحضرت خالته شهريانويه وارضعته ودراللبن بقدرة الله وبركت محمد وآل محمد وهي ليست بمرضعة وسمي بالسجادلانه كان كثير السجود وماحصل على نعمة الاسجدومااصلح بين اثنين الاسجدوكان الإمام عليل في واقعه الطف وسقط عنه القتال ومع ذلك طلب من عمته زينب قال لها ناوليني سيف لااقاتل به وعصااتوكإ عليها قال لها الحسين احبسيه لكي لاينقطع نسل رسول الله وبعد مقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال ويقول حميد إبن مسلم رأيت امرأة واقفه بباب الخيمة وهي محترقه قلت لها أمة الله النارقالت له لناعليل في الخيمة وزحزحوا الإمام من مكانه ووضعواالجامعة في رقبة الإمام وقداكلت عظامه وطلب الإمام قطعه قماش ليضهاتحت الجامعه ولما رفع الجامعه سأل الدم كالميزاب وربطواالنساءواااطفال واخذوهم اسارى آلى الشام وفي اليوم الثالث ذهبت نساء بني اسدللماءوشاهدواجثث ال البيت يفوح منها المسك والعنبررجعن لرجالهن أن لم تدفنواالاجسادالطاهرة نحن نقوم بدفنهاوذهبوارجال بني اسدواذابرجل عليه سيماءالسجودوارادواان يساعدوه ورفض قال لهم معي من يعيني حفر حفرة دفن فيها الحسين وقبله في عظم نحره وسمع صوت من نحرالحسين بني علي وسدرضيعي على صدري وضع الرضيع على صدرابيه قالوا له هذا شاب قال لهم يابني اسدحطواالاكبريم أبوه هذا حزام ظهري وانااخوه هذا مغبروجوه الحاربوه علي الاكبرودفنه عندقدمي الحسين وحفرحفرة دفن فيها ال البيت وحفرحفرة دفن فيها الصحابة قالوا له بعد بطل جزاناوفات بطل ظل على المسنات قال لهم هذا عمي العباس وذهب إليه ووجدكفي اباالفظل وقبلهما ودفن كل واحده بمكانها وحفرحفرة جنب الجسد الشريف ورجع الإمام وظل يبكي على الحسين وآل البيت خمسه وثلاثين سنه ماقدم له طعام ولاشراب الاوبله بدموع عينيه حتى قال له اباحمزة الثمالي اماان الأوان لحزنك أن ينتهي قال له يااباحمزة اعلم ان القتل لناعادة وكرامتنا من الله الشهادة لكن هل سمعت علوية سبيت أني ما زلت اتذكر فرارعماتي من خيمة إلى خيمة والمنادي ينادي أحرقوا بيوت الظالمين وإني مازلت اتذكر أضلاع أبي الحسين تتكسر وقتل جنب الفرات عطشان وذبح كما تذبح الشاة وان ال البيت مجزرين كاالاضاحي وهم كاالاقمارالمنيرة ودخول النساء والأطفال آلى قصريزيد ورأس أبي الحسين في طشت والعيال تنظراليه وإني كلمامررت من بيوت ال البيت وهي خاليه من الرجال اسمع أنين الارمال والايتام الاوخنقتني العبرة وكان الإمام صوام قوام ومات الإمام مسموم من اللعين الوليد إبن عبدالملك لبيك يا أمامي السجاد
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام انازينب إلي يحجون عني سليت المصايب ماسلني مصايب حسين الدوهنيني وقبل كربلاء ميته عسني انامشيت درب المامشيته وكتال أخي رافكيته ومن قلت الوالي نخيته شتم والدي وانكروصيته لبيك يا زينب
صلى الله عليك يا رسول الله وعلى ابنتك النازلة بجوارك المغصوب حقها المكسورضلعها المسقط جنينها الملطوم خدها المنثور قرطها المحمرجفنها المحرق بابها المقتولة ذريتها المروعة عائلتها لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام صاحت مولاتي زينب ليلة الحادي عشر يمه يا ام حسن تعالي وشوفي كربلاء شسوت بحالي طلعت من المدينه برأس عالي واخوتي عن يميني وعن شمالي جيت لكربلاء ودهري رماني بعامودابوفاظل سباني وبطبرات الاكبر من دعدهاني وبجمرة عرس جاسم جواني انالاصرت بالدنيا عساني من كوظت ذيج اليالي جاءها النداء انايمج يازينب موبعيدة اناثلاث ايام ساكنه البيدة وشفت حسين من حزواوريده نوب انهض ودور كف عضيدة نوب انهض وادور اصبع ايده يازينب ونتي عليكم شديدة اناادري بيج بقيتي اهناه وحيدة يمه يا ام حسن تعالي مسرعه وتعالي نروح يم المشرعة نشوف ابوفاظل جفوفة مكطعة يمه يا ام حسن تعاليلي سريع ولايضمج عليه تراب البقيع وشوفي حسينا طايح صريع وشوفي عدوانا ذبحوا حتى الرضيع لبيك يا زهراء
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام عن أم البنين تقول تمنيت غيرالاربع اولاد عندي لهديلك بعد ياحسين وافدي مثل الكمرونجوم سعدي ياابني الناس تريد الاولاد واناخلفتهم لاجلك ياابوالسجاد بس انت تظل سالم وللوطن راد انالااجلك ياابوالائمة بعتهم وعلى حبك يايمه طبعتهم وبدرالوفا اولادي رضعتهم كالولي المواضي كطعتهم كلت فدوة الولد يروحون كلهم يكفيهم فخر زينب نعتهم لبيك يا ام البنين
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام قالت مولاتي زينب آلى مولاتي أم كلثوم ليلة الحادي عشر سنقوم بالحراسة وجلست زينب للحراسة ورات سواده من بعيد صاحت ياسوادة شمري عنافنحن مروعات مسلبات لايطمع بيناالطامع واذاجاءها النداء اناعلي ابوج هذا إلي يحاجيج يازينب للحراسة جيتي ليج اويلي على اخوج واويلي عليج صاحت بويه علي ليش للساع خليتوا حرمكم راحت ضياع بويه علي صيتك بالخلق شاع توصل وتحضرلنخاك بساع ردتك تجي لحسين فزاع باجر بناتك يرحن ضياع بويه علي ليش ماجيت من سلبوابناتك وحركوالبيت بويه علي ياداحي الباب ياكتال إبن ود يوم الأحزاب دون النبي تتلكى الاحراب وتوكف شبيح لرمي النشاب ردتك تجي لحسين طلاب ردتك تجي بسرية وناشرلواك حمزة الهجوم ومالك وياك وأخوي الحسن مدرع بيمناك وابوجاسم بيسراك تكلوله ياحسين عيناك نسوي إلي ماصار بعداك افرح ياابوالسجاد اجيناك لبيك يا أمامي علي إبن أبي طالب
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام خبروابني هاشم ومخزوم الإمام علي الهادي مات مسموم بس أكول اتخف الهموم مامات مثل حسين مظلوم ومن الماي ثلاث ايام محروم وبحوافرها سحكته القوم وانسبتله للشام زينب وكلثوم بس أكول اتخف الأحزان مامات مثل حسين عطشان ولعبت عليه الخيل ميدان وانسبتله للشام نسوان وشتمهن يزيد وضحك مروان لبيك يا أمامي علي الهادي يامظلوم يامسموم ياصاحب القبرالمهدوم
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام لمامروابالسباياعلى جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذا مقلوب على شماله وهذا مقلوب على قفاه رأت أم القاسم ابنها صاحت ياجمال بالله عليك وني اناكلمة اريد احاجي جاسم إبني انارباه المدلل اتعبني سل وسكم يومه نشبني ردته عليه بيت يبني انا الوالدة وهجي يذبني ولماراته صاحت يمه ردتك نعشي على متونك تشيله وتراب اللحد بيدك تهيله ردتك تهيل عليه التراب وردتك ترد وحشة الغياب ياماي وتبدى طولك وغاب حاتفني عليك الدهرالاكشر ياجاسم أمك من عفتها فركه العقل ماحسبتها ياابني الطفى عيني ضواهاويومك ياالوحيد عماها وحيدواعز عندي من العذيبي ردتك ذخر لاايام شيبي ماحسبت بيك يشح نصيبي واظل اسحن صبرفركاك والهم لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام ولاميته جرح كلبي ياجاسم ولاميته واظل انعاك عدله ولاميته جهاز عرسك ولاميته وعزمت أصحابك من كل ثنية لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله قال الإمام القاسم عمي اريد القتال قال له الحسين بني قاسم كيف ترى الموت قال له معك احلى من العسل وكان الحسين ينظر إلى القاسم ويتذكر أخيه الحسن وقدعقدله على ابنته سكينة وأخرج ملابس الحسن وعمامة الحسن والبسهما للقاسم وورقه مكتوب فيها بني قاسم اذارايت عمك الحسين بلاناصرولامعين فقاتل معه وذهب للقتال وهو يرتجز ويقول إن تنكروني فانانجل الحسن سبط النبي المرتجى والمؤتمن هذا حسين كاالاسيرالمرتهن بين أناس لاصقوصوب المزن وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتله عظيمة حتى انقطع شسع نعله واخذيسوي شسع نعله لانه لايجوز القتال بشسع نعل مقطوع ولكي يخبرهم أنهم مثل شسع نعله حتى قال عمر بن سعيد بن نفيل الأسدي لاثكلنه به عمه قال له حميد إبن مسلم ويحك اماترى وجهه كأنه فلقت قمر وقتل القاسم وذهب إليه الحسين وقتل قاتل القاسم وحمله إلى الخيام وكانت رجلان القاسم يخطان بالارض قالوا الطول بالقاسم أم قصربالحسين وفعل معه مثل مافعل مع علي الاكبر لبيك يا أمامي القاسم لبيك يا رمله
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام بسهام الدنيا عيب بيها فرح بسهام صدك نعش الحسن انصاب بسهام ابوفاظل بسل السيف بسهام مثل حيدر تكتف بالوصية لبيك يا أمامي الحسن يامظلوم يامسموم ياصاحب القبرالمهدوم يا صائم وافطر على السم سمته اللعينه جعدة بنت الاشعث وظل الحسن يجود بنفسه من اثرالسم وحضرعنده الحسين وهو يقذف كبده قطعه قطعه في طشت ولما احس الحسن بقدوم زينب قال الحسن لاخيه نحي الطشت عني لكي لاتحزن زينب ولماحضرته المنية اوصى بوصاياه أن لاترهق لمقتلي ملامحجمة من دم لأن لايوم كيومك يااباعبدالله الحسين ياغريب الغاضرية ولما قضى نحبه قام الحسين بتجهزيه وصلى عليه صلاة الجنازة وارادان يدفنه عندقبرجده لكن عائشة رفضت وقالت لاتدفنوا في بيتي من لااحب ورميت جنازة الحسن بسبعين سهمامن قبل الوزغ إبن الوزغ مروان إبن الحكم ونبض العرق الهاشمي في الإمام العباس وقبض على سيفه يقولون كان العباس يرتعد كالسعفة في مهب الريح لكن الحسين منعه قال له الحسين لايااخي أن لهذا السيف يوم يعني الحسين معركة الطف ودفنه في البقيع لبيك يا أمامي الحسن يامظلوم يامسموم ياصاحب القبرالمهدوم
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام أخبر الإمام الكاظم بعالم الذرمن قبل رب العالمين ان يأتي زمان على شيعته ذنوبهم لاتغتفر الابسجن الإمام الكاظم وسجن اثنين وعشرون عامامن أجل الشيعه وسجن في البصرة ونقل آلى سجن بغداد من البصرة لسجن بغداد جابه بالقيد ويدور عذابه حطه بسجن أظلم غلق بابه ياسجان فك بابه اجت مواجهة للكاظم احبابه كان السجان السندي إبن شاهك فظاغليظ القلب شدد على الإمام وسجنه في طامورة لايعرف منها الليل من النهاركان يصلي على أصوات السجانين ووضع القيودالثقيلة على ساقي الإمام حتى رضا وكان الإمام يدعو بالفرج وفيه موته وسمي بالكاظم لأنه يكظم الغيظ ويصبر على المحن الى أن دس السم إلى الإمام بالعنب حتى لقي حتفه وحملوجنازة الإمام اربع حمالين ووضعوه على جسرالرصافة ويقولون هذا امام الرافضة مات حتف أنفه وراءه طبيب نصراني قسم بالمسيح وأمه العذراء أن الإمام مسموم وقال امالهذا الغريب من أهل يطالبون بحقه وراءه رجل وجهه مكشوفاوقال الله اكبر هذا امام الرافضة وجهه مكشوفاوصاح ومات وشيع الإمام ودفن بالمدينة وسميت باسمه الكاظمية لبيك يا أمامي موسى بن جعفر ياصاحب الساق المرضوضة ياصاحب الدمعة الساكبة ياصاحب السجده الطويلة
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام صاحت مولاتي زينب يوم العاشر واه جداه واه محمداه صلى عليك مليك السماء هذا حسينك بالعراء مقطع الأعضاء قتيل اولاد البغاء مسلوب العمامة والردى مذبوح من القفى يا جدي هذا حسين مذبوح عاري ودمه على التربان مسفوح ياجدي من الطعن مابقت بيه روح وكل ونه إلي يونهاتشعب الروح يا جدي مات محدوكف دونه ولانغارغمضله عيونه يعالج بالشمس منخطف لونه عريان ومسلبه هدومه وفوق الذبح سلبواهدومه يا جدي مات محدعدل رجليه ولاواحد اسبل ايديه ولاواحد بحلكه ماي قطر ياجدي كلب اخوي حسين فطر لبيك يا أمامي اباعبدالله الحسين
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام علي راح شافه والنبل شابج علي راح وكعدعنده وصفك راح على راح وصاح بصوت يازينب علي راح ياخوية اظلمت الدنيا عليه لبيك يا أمامي علي الاكبر لبيك يا ليلى قال الإمام علي الاكبر اريد القتال كان الحسين وآل البيت اذااشتاقوا إلى رسول الله ينظرون آلى علي الاكبر لأنه كان يشبه رسول الله خلقاوخلقا ومنطقا وذهب للقتال ولمادخل ساحة القتال ظنواالاعداء انه علي إبن أبي طالب واخذيرتجز ويقول أنا علي إبن الحسين إبن علي نحن وآل البيت اولى بالنبي والله لايحكم بيناابن الدعي اضربكم بالسيف حتى يلتوي ضرب غلام هاشم علوي تموج الكاع من يقبل عليها كن الكاع علي ابوالحسنين طب ليها وقاتل قتال الأبطال حتى قتل منهم مقتله عظيمة كان الحسين ينظر إلى علي الاكبر اماامه جعلت من وجه الحسين مرآة لولدهاوقدرات وجهه قدتغيرقالت له هل جرى لولدي شيء قال لها لا ولكن برزله من يخاف القلب منه عليه برزله بكرابن غانم قالت له ماذا أفعل قال لها سمعت من جدي رسول الله أن دعاء الام مستجاب لولدها دخلت لخيمتها الغريبة وهي على ابنيهامريبة وتوجهت الى الله بحبيبة وبالحسين وشمابيه من مصيبة ياراديوسف من مغيبة لعديعقوب ومسكن نحيبه أريدك علي سالم تجيبه ورجع علي الاكبر وبيده رأس بكرابن غانم قال له علي الاكبر ابااريدجائزة قال له الحسين ماذا تريد قال له علي الاكبر شربت اميه لجبدي اتقوى بيها واردللقوم وحدي يابوية انفطركلبي وحق جدي قال له الحسين علي ياابني الماي منين اجيبه وأظن كلبي مثل كلبك لهيبه ياابني داصبرمواعيدك قريبة سيسقك جدك من كأسه الاوفى شربت لاتظمأ بعدها ابدا قال له الحسين علي ضع لسانك على لساني وكان لسان الحسين كالخشبة اليابسة قال له الحسين علي اذهب الى أمك ذهب علي الى امه ووجدهامغمى عليها ووضع رأسها في حجره وقبلها وودعها وذهب للقتال وقاتل قتال الأبطال بعد ماضرب الهامات والطاس اجته ضربة العبدي على الرأس واخذه نزف الدم وأشار إلى المهران ياخذه آلى الخيام لكن الدماء سقطت في عيني المهر واخذه الى معسكر الاعداء واخذوا يضربونه حتى قتل وذهب إليه الحسين وكشفهم عنه ورمى بنفسه عليه يقولون ارباب المقاتل أن الحسين احتضر عندعلي الاكبر وحمله إلى الخيام لبيك يا أمامي علي الاكبر لبيك يا ليلى
يقول ناعي اهل البيت عليهم السلام مالي أرى دمعك جامداماسمعت يمحنة السجاد لبيك يا أمامي السجاد عندما ولدالامام السجاد ماتت امه بعد يومين بحمى النفاس وظل الإمام يبكي من الجوع وحضرت خالته شهريانويه وارضعته ودراللبن بقدرة الله وبركت محمد وآل محمد وهي ليست بمرضعة وسمي بالسجادلانه كان كثير السجود وماحصل على نعمة الاسجدومااصلح بين اثنين الاسجدوكان الإمام عليل في واقعه الطف وسقط عنه القتال ومع ذلك طلب من عمته زينب قال لها ناوليني سيف لااقاتل به وعصااتوكإ عليها قال لها الحسين احبسيه لكي لاينقطع نسل رسول الله وبعد مقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجمواعلى الخيام واحرقوهاوروعواالنساء والأطفال ويقول حميد إبن مسلم رأيت امرأة واقفه بباب الخيمة وهي محترقه قلت لها أمة الله النارقالت له لناعليل في الخيمة وزحزحوا الإمام من مكانه ووضعواالجامعة في رقبة الإمام وقداكلت عظامه وطلب الإمام قطعه قماش ليضهاتحت الجامعه ولما رفع الجامعه سأل الدم كالميزاب وربطواالنساءواااطفال واخذوهم اسارى آلى الشام وفي اليوم الثالث ذهبت نساء بني اسدللماءوشاهدواجثث ال البيت يفوح منها المسك والعنبررجعن لرجالهن أن لم تدفنواالاجسادالطاهرة نحن نقوم بدفنهاوذهبوارجال بني اسدواذابرجل عليه سيماءالسجودوارادواان يساعدوه ورفض قال لهم معي من يعيني حفر حفرة دفن فيها الحسين وقبله في عظم نحره وسمع صوت من نحرالحسين بني علي وسدرضيعي على صدري وضع الرضيع على صدرابيه قالوا له هذا شاب قال لهم يابني اسدحطواالاكبريم أبوه هذا حزام ظهري وانااخوه هذا مغبروجوه الحاربوه علي الاكبرودفنه عندقدمي الحسين وحفرحفرة دفن فيها ال البيت وحفرحفرة دفن فيها الصحابة قالوا له بعد بطل جزاناوفات بطل ظل على المسنات قال لهم هذا عمي العباس وذهب إليه ووجدكفي اباالفظل وقبلهما ودفن كل واحده بمكانها وحفرحفرة جنب الجسد الشريف ورجع الإمام وظل يبكي على الحسين وآل البيت خمسه وثلاثين سنه ماقدم له طعام ولاشراب الاوبله بدموع عينيه حتى قال له اباحمزة الثمالي اماان الأوان لحزنك أن ينتهي قال له يااباحمزة اعلم ان القتل لناعادة وكرامتنا من الله الشهادة لكن هل سمعت علوية سبيت أني ما زلت اتذكر فرارعماتي من خيمة إلى خيمة والمنادي ينادي أحرقوا بيوت الظالمين وإني مازلت اتذكر أضلاع أبي الحسين تتكسر وقتل جنب الفرات عطشان وذبح كما تذبح الشاة وان ال البيت مجزرين كاالاضاحي وهم كاالاقمارالمنيرة ودخول النساء والأطفال آلى قصريزيد ورأس أبي الحسين في طشت والعيال تنظراليه وإني كلمامررت من بيوت ال البيت وهي خاليه من الرجال اسمع أنين الارمال والايتام الاوخنقتني العبرة وكان الإمام صوام قوام ومات الإمام مسموم من اللعين الوليد إبن عبدالملك لبيك يا أمامي السجاد