لقاء المحامي ابراهيم التميمي و المحامي علي المنصوري والحديث عن قانون الأحوال الشخصية لإمارة أبوظبي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 15 окт 2024

Комментарии • 8

  • @Marawi78888
    @Marawi78888 Год назад

    السلام عليكم لوسمحتم اذا حد عنده رقم الاستاذ ابراهيم التميمي ايحطه وجراكم الله خير

  • @hasanalremeithi4009
    @hasanalremeithi4009 Год назад

    الحمد لله انة وقف عند الستين. مب للأسف

  • @idrissqadimi7390
    @idrissqadimi7390 2 года назад

    استاد علي انا عندي اجازة في الحقوق في المغرب أود أن أدرس القانون الاماراتي

  • @anasmahdy4374
    @anasmahdy4374 2 года назад

    لو عليه ابعاد اداري اقدر ارجل الامارات

  • @ehsanosman996
    @ehsanosman996 2 года назад

    والراجل الغير مسئول ولا يصرف ع زوجته... شو تقول عليه

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h Год назад +2

    أغرب قانون وضعي باطل قرأته ويُطبق في المحاكم الوضعية الظالمة أن الولد والبنت عند بلوغهم سن ١٨ سنة يمكن لأبيهم أن يرفع قضية اسقاط حضانة ونفقة عن الأم المطلقة ويدخل الأبناء كطرف في القضية ويطلب القاضي الفاسد الظالم الملحد من الولد أو البنت أن يختاروا بين الأب أو الأم،فإن اختاروا الأب سقطت الحضانة عن الأم وأوقِفَت النفقة وإن اختاروا الأم تُحْذَف كلمة الحضانة فقط!؟ ويظل الأب يدفع للأم نفقة شهرية إلى أن يبلغ الولد سِن ٢٦ سنة وإلى أن تتزوج البنت!!!! يعني قانون خداع ودجل وتفريق بين الرجل وأبنائه ومعصية لله ورسوله.
    هل هذا من الإسلام؟ هل هناك دليل شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية على ذلك؟ يُسمونه في المحكمة أحوال نفس مسلمين لكنه نفس قانون غير المسلمين تماما،وهل مايجري في مصر والسودان من حروب وفقر وظلم وفساد وإلحاد وتفكيك للأسر والمجتمع إلا بسبب ظلم القضاة والحقوقيين الملحدين،بل إن هذان البلدان يُصدِّران القضاة والحقوقييين الملحدين إلى بقية البلدان العربية لهدم الأُسَر فيها وتفكيك المجتمع والكل ساكت بسبب الحمق والغباء والجهل لدى مسؤولي هذه البلدان.متى يفيق الجهلاء من غبائهم ويطردوا هؤلاء القضاة الملحدين ويُلغوا القانون الوضعي الباطل ويُعيدوا قانون الله عز وجل إلى الوجود؟؟؟ والأعجب من ذلك أن هناك قضاة ضالون يعترفون أن هذه القوانين الوضعية باطلة لكنهم يدّعون أنهم مجبرون على تطبيقها والحُكم بها وإن كانت مخالفة لقانون الله لأنهم باعوا الدين والآخرة بالمُرَتَّب الذي يستلمونه نهاية كل شهر وإن جادلهم أحد يتهربون ويقولون أن ولي أمرهم الحاكم هو الذي وَقَّع على هذه القوانين وهو أصلا-الحاكم- لايعرف أنها قوانينا باطلة مخالفة لقانون الله وتجره وتجر مطبقيها والعاملين بها إلى النار،فهو وقّع عليها معتقدا أنها قوانين الله وشرعه فهو ليس فقيها ولايتعب نفسه ليتأكد من صحة وحقيقة مايُوقِّع عليه..

    • @fkhalfa
      @fkhalfa Год назад

      اخي الكريم هذا الكلام هل مطبق في الإمارات ؟؟