راح تستغرب وتشوف كميه الذل الذي يتحمله المواطن العربي الثوره اولا واخيرا فتح رباني بتصير لما يكون في ايمان " جمعي " بان الحريه المطلوبه من جميع الشرائح الاسلامي قبل العلماني اغلى من الامن . وان الصراع الحقيقي هو مع السلطه الفاسده المتسلطه على رقاب البشر اي صراع جانبي هو لحصارك في مربع مغلق ودائره مفرغه من الترهات
قال تعالى جند ماهنالك مهزوم من الأحزاب صدق الله العظيم هذه إنهزام سأيدي إحباط لطبق الحاكمة مستوى حتى لاتفرق حبل باالنبل ولاتعرف التخطيط الرأية مستقبلية لتحقيقها وقتها ستخرج منها أمة تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر الذي يقدر لترسيم المستقبل
تجميدكَ في أعراض ما بعد الصدمة هو هدفهم الأساس؛ فالصدمة مثيرٌ لا بد له من استجابة، وليس للصدمة سوى استجابات ثلاث: المقاومة أو الهرب، أو التجمد.. فإن قاومت أو هربت؛ فقد اتَّسَقَتْ استجابتُك مع طبيعة الحياة والأحياء، وصارت الصدمة لكَ بوابة تغييرٍ لا قبر موت؛ (ولا يُدهشنك أن يكون الهربُ مقاومة؛ فهو- لحفظ النفس، وتجديد العزم، وتلافي الأخطاء، واستحداث الأدوات- أصل كل مقاومة).. وإن تجمدت؛ فسيدكونك بالصدمات تباعاً حتى يكون أهون ما تلقيته هو الصدمة الأولى؛ فلا تستفيق من صدمةٍ إلا ليوقعوك في أخرى، ولا تخرج من دَرَكَةٍ إلا ليسقطوك في التي تليها؛ "ظلماتٌ بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها"، حتى يوصلوك إلى (الصدمة المعقدة) التي تُحيل طاقة الحياة الخارجة منك إلى طاقة موتٍ محصورةٍ فيك؛ فتصبح طاقتُكَ كالماء الآسن؛ حِيْلَ بينه وبين الجريان؛ فصار مستنقع أوبئة تتخلق فيه ومنه حشراتٌ تتغذى به وعليه؛ فكأنك- بتجمدك في أعراض ما بعد الصدمة- تخلق في نفسك من نفسك ما يلتهم نفسك.. ولا يلتهم النفوسَ شيءٌ مثلُ الخوف، والقلق، والاكتئاب، والخيالات المقتحمة، والذكريات المعاودة، والشعور بالخزي والعار.. وكلها أعراض ما بعد الصدمة المراد تجميدك فيها!! فإنْ قِسْتَ على حال الفرد حالَ الأمة؛ فستجد حالَ الأمة قريباً من حالِ الفرد.. صدماتٌ متوالية في الدين والسياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة والهُويَّة؛ يوقعوننا بها في أمراض الأزمنة الموحشة؛ لتتآكل الأمة من الداخل، أو تخلق من نفسها في نفسها ما يلتهم نفسها، أو تنقسم بين تيارين أحمقين لا يشتد بأسهما إلا بينهما: تيارٍ متجمدٍ في أعراض ما بعد الصدمةِ مغلوبٍ على أمره، صار- لطول استسلامه للاضطهاد- مازوخياً يستلذ بالعذاب، ويركن للسلمية المناقضة للفطرة، ولطبائع الحياة والأحياء، وللسيرة النبوية ذاتها.. أو تيارٍ متحركٍ دائماً وأبداً دون وعي أو هدف أو غاية؛ سيطرت عليه- لطول شعوره بالاضطهاد- رغبةُ الانتقام المجردةُ من الوعي أو الغاية أو الهدف؛ فصار كالفيل الغاضب في متجر خزف!! وليس السؤال الآن السلمية أم السلاح؛ فهو سؤال سفسطائي أنتجته الصدمة للانشغال به عن الحركة في الواقع- ولا حركة في الواقع دون جهادٍ لسانيٍّ أو سنانيّ- فلا محل للسؤال إلا عند من أقعدته الصدمة عن العمل؛ فاستسلم لها ثم فَلْسَفَ استسلامه بالسلمية!! تسييلُ طاقةِ الأمة المتجمدة وانعتاقُ جسدها وروحها من الصدمة هو السؤال الأساس، ولا جواب لهذا السؤال إلا بمعرفة من نحن وماذا نريد، ثم معرفة طبيعة المرحلة التي نعيشها؛ إذ معرفةُ طبيعة المرحلة أصلٌ في معرفة كيفية الخروج منها.. فإذا عرفت- يقيناً- أنك مسلمٌ أولاً وآخراً؛ ولستَ مصرياً أو سورياً أو عراقياً، أو غير ذلك من هُويَّات الجاهلية التي فرقت الأمة وأذهبت ريحها وجعلت بأسها بينها شديداً، ثم ظَهَرَتْ هذه المعرفة في حالك واقعاً لا في لسانك قولاً فقط؛ فواليتَ عليها وعاديت؛ كنتَ قميناً أن تعرفَ مرادَ الله منك فتعمل به وله وفيه حسب طبيعة المرحلة التي أوجدك الله فيها؛ غير منتظرٍ لثمرة أو مُحْبَطٍ بعقبة أو مُنتَكِسٍ بفتنة.. ولا شيء يضيع سدى؛ فإن نجحت فبها ونعمت، وإن فشلتَ فقد بذرت بذراً يوشك أن يستنبته غيرُك، وألقيتَ أُسُسَاً يوشك أن يبني عليها سواك.. وما أكثر ما أصلحَ اللهُ بفردٍ أمة وبطائفةٍ طوائف
النخبة الاسلامية غي ايران ادركت عمالة النخب وخطرها على الثورة وان قيادات الجيش والامن عقيدتهم افسدت بفعل التدخل الخارجي وارتهان مصالح البلاد الى الكيان الصهيوني والامريكي فكان لزاما عليها ان تحسم الامر
اللهم انصرنا على أعدائك يا رب العالمين ...
الضغوط تولد الانفجار، الثورة قادمة لا محالة.
راح تستغرب وتشوف كميه الذل الذي يتحمله المواطن العربي
الثوره اولا واخيرا فتح رباني بتصير لما يكون في ايمان " جمعي " بان الحريه المطلوبه من جميع الشرائح الاسلامي قبل العلماني اغلى من الامن .
وان الصراع الحقيقي هو مع السلطه الفاسده المتسلطه على رقاب البشر
اي صراع جانبي هو لحصارك في مربع مغلق ودائره مفرغه من الترهات
الحل الوحيد في المنطقه هو تغير النخبه النكبه........
الفكرة الاهم ان الثورات الماضية ستكون مجرد نزهة امام ما ينتظر الطغاة العرب الخونة من انتقام الشعوب منها ومن اعوان الظلمة
اعجبني تشبيه الاستاذ محمد خير موسى بان ما حصل بعد الثورات هو مثل نزول الرماة من غزوة احد واستعجالهم الغنائم مع وجود العدو يتربص وينتظر
يجيب على الشعوب العربية ان تنتفض على كل الحكام العرب الطغاة الظالمين وخصوصا السيسي وبن زايد وبن وكل المطبعين لتحررمن اظلم وطوفان الأقصى هو البداية
لكي يصير فيها مثل سوريا والسودان....
قال تعالى
جند ماهنالك مهزوم من الأحزاب صدق الله العظيم
هذه إنهزام سأيدي إحباط لطبق الحاكمة
مستوى حتى لاتفرق حبل باالنبل
ولاتعرف التخطيط الرأية مستقبلية لتحقيقها
وقتها ستخرج منها أمة تأمر بالمعروف وتنهون عن المنكر
الذي يقدر لترسيم المستقبل
ينبغي على الشعوب العربيه كما قاومة المستعمر بالأمس أن تقاوم عملاءه الذين وضعوا على سدة الحكم وبنفس الزخم.
تجميدكَ في أعراض ما بعد الصدمة هو هدفهم الأساس؛ فالصدمة مثيرٌ لا بد له من استجابة، وليس للصدمة سوى استجابات ثلاث: المقاومة أو الهرب، أو التجمد.. فإن قاومت أو هربت؛ فقد اتَّسَقَتْ استجابتُك مع طبيعة الحياة والأحياء، وصارت الصدمة لكَ بوابة تغييرٍ لا قبر موت؛ (ولا يُدهشنك أن يكون الهربُ مقاومة؛ فهو- لحفظ النفس، وتجديد العزم، وتلافي الأخطاء، واستحداث الأدوات- أصل كل مقاومة).. وإن تجمدت؛ فسيدكونك بالصدمات تباعاً حتى يكون أهون ما تلقيته هو الصدمة الأولى؛ فلا تستفيق من صدمةٍ إلا ليوقعوك في أخرى، ولا تخرج من دَرَكَةٍ إلا ليسقطوك في التي تليها؛ "ظلماتٌ بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها"، حتى يوصلوك إلى (الصدمة المعقدة) التي تُحيل طاقة الحياة الخارجة منك إلى طاقة موتٍ محصورةٍ فيك؛ فتصبح طاقتُكَ كالماء الآسن؛ حِيْلَ بينه وبين الجريان؛ فصار مستنقع أوبئة تتخلق فيه ومنه حشراتٌ تتغذى به وعليه؛ فكأنك- بتجمدك في أعراض ما بعد الصدمة- تخلق في نفسك من نفسك ما يلتهم نفسك.. ولا يلتهم النفوسَ شيءٌ مثلُ الخوف، والقلق، والاكتئاب، والخيالات المقتحمة، والذكريات المعاودة، والشعور بالخزي والعار.. وكلها أعراض ما بعد الصدمة المراد تجميدك فيها!! فإنْ قِسْتَ على حال الفرد حالَ الأمة؛ فستجد حالَ الأمة قريباً من حالِ الفرد.. صدماتٌ متوالية في الدين والسياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة والهُويَّة؛ يوقعوننا بها في أمراض الأزمنة الموحشة؛ لتتآكل الأمة من الداخل، أو تخلق من نفسها في نفسها ما يلتهم نفسها، أو تنقسم بين تيارين أحمقين لا يشتد بأسهما إلا بينهما: تيارٍ متجمدٍ في أعراض ما بعد الصدمةِ مغلوبٍ على أمره، صار- لطول استسلامه للاضطهاد- مازوخياً يستلذ بالعذاب، ويركن للسلمية المناقضة للفطرة، ولطبائع الحياة والأحياء، وللسيرة النبوية ذاتها.. أو تيارٍ متحركٍ دائماً وأبداً دون وعي أو هدف أو غاية؛ سيطرت عليه- لطول شعوره بالاضطهاد- رغبةُ الانتقام المجردةُ من الوعي أو الغاية أو الهدف؛ فصار كالفيل الغاضب في متجر خزف!! وليس السؤال الآن السلمية أم السلاح؛ فهو سؤال سفسطائي أنتجته الصدمة للانشغال به عن الحركة في الواقع- ولا حركة في الواقع دون جهادٍ لسانيٍّ أو سنانيّ- فلا محل للسؤال إلا عند من أقعدته الصدمة عن العمل؛ فاستسلم لها ثم فَلْسَفَ استسلامه بالسلمية!! تسييلُ طاقةِ الأمة المتجمدة وانعتاقُ جسدها وروحها من الصدمة هو السؤال الأساس، ولا جواب لهذا السؤال إلا بمعرفة من نحن وماذا نريد، ثم معرفة طبيعة المرحلة التي نعيشها؛ إذ معرفةُ طبيعة المرحلة أصلٌ في معرفة كيفية الخروج منها.. فإذا عرفت- يقيناً- أنك مسلمٌ أولاً وآخراً؛ ولستَ مصرياً أو سورياً أو عراقياً، أو غير ذلك من هُويَّات الجاهلية التي فرقت الأمة وأذهبت ريحها وجعلت بأسها بينها شديداً، ثم ظَهَرَتْ هذه المعرفة في حالك واقعاً لا في لسانك قولاً فقط؛ فواليتَ عليها وعاديت؛ كنتَ قميناً أن تعرفَ مرادَ الله منك فتعمل به وله وفيه حسب طبيعة المرحلة التي أوجدك الله فيها؛ غير منتظرٍ لثمرة أو مُحْبَطٍ بعقبة أو مُنتَكِسٍ بفتنة.. ولا شيء يضيع سدى؛ فإن نجحت فبها ونعمت، وإن فشلتَ فقد بذرت بذراً يوشك أن يستنبته غيرُك، وألقيتَ أُسُسَاً يوشك أن يبني عليها سواك.. وما أكثر ما أصلحَ اللهُ بفردٍ أمة وبطائفةٍ طوائف
دول العربية هي مستعمرات اسست بتفاق صايص وبيكو اغلب النخب مفروضة مصنوعة فى الغرب الحرية لا تعطى بل تا خذ بالقوة
❤❤❤❤❤
الدقيقة ١٤ مهمة وكلام صحيح
❤.
حقيقة ل ع ن الله ٱل سعود وفي مقدمتهم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ونجله محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
الثوره القادمه ثوره جياع
ف الاول كانت ثوره حريه
نظام السيسي سينهار لا محالة تحت ثقل المديونية و فجاعة الكوارث الإقتصادية التي أقدم عليها هذا النظام
النخبة الاسلامية غي ايران ادركت عمالة النخب وخطرها على الثورة وان قيادات الجيش والامن عقيدتهم افسدت بفعل التدخل الخارجي وارتهان مصالح البلاد الى الكيان الصهيوني والامريكي فكان لزاما عليها ان تحسم الامر
الاندن حلوه ملجاء لكل خاين ومتاأمر
ولاكن بعد عمتكم اكلنتن مات حضكم
نخب عربيه 😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅😅
الرخيص باين من العرب و هوا كذاك
Fikoum rire el hadra de saloun