نحن كعرب ، مش قادرين نمشي ع قوانين وضعية و مساواة للجميع ، و لا قابلين نمشي ع ثوابت الدين! طيب عوزين نعيش ازاي !؟ أخشي أن تكون الجاهلية في أسوأ صورها هي ما يحن إليها الجمع ، فلا فرق بيننا و بين اليوتوبيا الأفلاطونية و الحيوانية الإنسانية ، و لكن ما اخدنا إلا الأفضلية كشعار و تناسينا مسؤليتها و مفهوم حمل الأمانة الخاصة بعبادِه فقط!!!
العقل الأوروبي و الأمريكي يحترم الأقوياء ، و لا يحترم الضعفاء حتى بين أفراد مجتمعاتهم ، فترى العقل السياسي و الاجتماعي الغربي يقيم وزنا للشعب الصيني ، و يقيم وزنا للشعب الياباني ، و يقيم وزنا للشعب الهندي ، و يقيم وزنا للشعب اليهودي ، و لا يقيم وزنا للشعوب العربيةً ، و تلك سنة الله التى فطر الناس عليها ، لماذا : لأن الله وصف الشعوب الغبيةُ و المتخلفة بأنهم كالأنعام أو أضلّ سبيلا ، فى قوله تعالى : أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44) الفرقان الغرب عموما قد عملوا بقوله تعالى فى إقامة العدل بين المجتمع و بين الحاكم و المحكوم ، و إستغلوا الحديد أفضل إستغلال ، فأستحقوا الرفاه و العيش الكريم و أصبحوا أقوياء بفضل الحديد ، بينما العرب تغوطوا على العدل و الحديد ، فتفشى بينهم التسلط و الفساد و الاستبداد ، فحقت عليهم الذلة و المسكنةً و باؤوا بغضب من الله . بإسم الله الرحمان الرحيم : " لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (25) الحديد " . تفففف على كل عقل عربي متخلف أمثال هؤلاء المجتمعين ، أتركوا لندن و عودوا إلى بلدانكم لمقارعة الدكتاتوريات العربية إن كنتم فعلا مسلمين فهم العدو الحقيقي للعرب و للمسلمين ، و إقتلعوهم من كراسيهم و أخرجوهم من قصورهم و أفتكوا حريتكم و حرية أبنائكم و أحفادكم و أقيموا أنظمة ديمقراطية فى بلدانكم قائمة على العدل و المساوات و الحكم الرشيد و اختيار الحاكم و محاسبته مثلما تفعل اسرائيل و كل الغرب الذى استحقّ عن جدارة و بفضل من الله أن يركب على ضهوركم و يتحكم فى مسائركم و ثرواتكم و يقودكم أنتم و حكامكم مثل البهائم
نحن العرب شغل حكي و عايزين الغرب يعمل لنا كل شئ يجب ان ننتقد انفسنا قبل انتقاد الآخرين مثلا قناتكم لا تستضيف اي واحد ليس من طيفكم وقناة مثل هذه من اين يأتيها التمويل
هذا المذيع نفسه لديه ازدواجية معايير اكثر من الغرب بسنوات ضوئية ، بما انك فلسطيني لماذا تعيش في بريطانيا التي انطلق منها وعد بلفور واحتلال فلسطين ! لو انني في مكانه افضل ان اعيش في موزمبيق او جزر الواق واق ولا اعيش في بريطانيا مهمها كانت الحجج والظروف والاعذار او على الاقل انتقل الى اي بلد أوروبي او اي بلد آخر بالعالم
الغرب ليس لديه ازدواجية في المعاير , الغرب يعمل حسب أصول وعقيدة ثابتة لها جذور فكرية متأصلة ومرجعية تاريخية , الغرب يبني قراراته من هذا المنطلق , ومن هو خارج دائرة الغرب ينخدع بمظاهر الغرب المنادية بالحرية والديموقراطية فيظن ان الغرب يعمل بازدواجية .
العقل الأوروبي و الأمريكي يحترم الأقوياء ، و لا يحترم الضعفاء حتى بين أفراد مجتمعاتهم ، فترى العقل السياسي و الاجتماعي الغربي يقيم وزنا للشعب الصيني ، و يقيم وزنا للشعب الياباني ، و يقيم وزنا للشعب الهندي ، و يقيم وزنا للشعب اليهودي ، و لا يقيم وزنا للشعوب العربيةً ، و تلك سنة الله التى فطر الناس عليها ، لماذا : لأن الله وصف الشعوب الغبيةُ و المتخلفة بأنهم كالأنعام أو أضلّ سبيلا ، فى قوله تعالى : أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44) الفرقان الغرب عموما قد عملوا بقوله تعالى فى إقامة العدل بين المجتمع و بين الحاكم و المحكوم ، و إستغلوا الحديد أفضل إستغلال ، فأستحقوا الرفاه و العيش الكريم و أصبحوا أقوياء بفضل الحديد ، بينما العرب تغوطوا على العدل و الحديد ، فتفشى بينهم التسلط و الفساد و الاستبداد ، فحقت عليهم الذلة و المسكنةً و باؤوا بغضب من الله . بإسم الله الرحمان الرحيم : " لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (25) الحديد " . تفففف على كل عقل عربي متخلف أمثال هؤلاء المجتمعين ، أتركوا لندن و عودوا إلى بلدانكم لمقارعة الدكتاتوريات العربية إن كنتم فعلا مسلمين فهم العدو الحقيقي للعرب و للمسلمين ، و إقتلعوهم من كراسيهم و أخرجوهم من قصورهم و أفتكوا حريتكم و حرية أبنائكم و أحفادكم و أقيموا أنظمة ديمقراطية فى بلدانكم قائمة على العدل و المساوات و الحكم الرشيد و اختيار الحاكم و محاسبته مثلما تفعل اسرائيل و كل الغرب الذى استحقّ عن جدارة و بفضل من الله أن يركب على ضهوركم و يتحكم فى مسائركم و ثرواتكم و يقودكم أنتم و حكامكم مثل البهائم
الغرب الاستعماري غارق في العنصرية والجرايم والظلم والميز العنصري وتحقير العالم الإسلامي وكل من هو عربي. فلا يجب ان يدعي الديموقراطية والعدالة الاجتماعية.
أللهم أعز اسلام والمسلمين اجمعين
أللهم صل وسلم وبارك على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
نكرر القانون الدولي صنم العجوة لما جاعو اكلوه
نحن كعرب ، مش قادرين نمشي ع قوانين وضعية و مساواة للجميع ، و لا قابلين نمشي ع ثوابت الدين! طيب عوزين نعيش ازاي !؟ أخشي أن تكون الجاهلية في أسوأ صورها هي ما يحن إليها الجمع ، فلا فرق بيننا و بين اليوتوبيا الأفلاطونية و الحيوانية الإنسانية ، و لكن ما اخدنا إلا الأفضلية كشعار و تناسينا مسؤليتها و مفهوم حمل الأمانة الخاصة بعبادِه فقط!!!
تعود أصول النفاق الغربي إلى الدور الذي يلعبه اللوبي المؤيد لإسرائيل في الاقتصاد الغربي ..
العقل الأوروبي و الأمريكي يحترم الأقوياء ، و لا يحترم الضعفاء حتى بين أفراد مجتمعاتهم ،
فترى العقل السياسي و الاجتماعي الغربي يقيم وزنا للشعب الصيني ، و يقيم وزنا للشعب الياباني ، و يقيم وزنا للشعب الهندي ، و يقيم وزنا للشعب اليهودي ،
و لا يقيم وزنا للشعوب العربيةً ،
و تلك سنة الله التى فطر الناس عليها ،
لماذا : لأن الله وصف الشعوب الغبيةُ و المتخلفة بأنهم كالأنعام أو أضلّ سبيلا ، فى قوله تعالى :
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44) الفرقان
الغرب عموما قد عملوا بقوله تعالى فى إقامة العدل بين المجتمع و بين الحاكم و المحكوم ، و إستغلوا الحديد أفضل إستغلال ،
فأستحقوا الرفاه و العيش الكريم و أصبحوا أقوياء بفضل الحديد ،
بينما العرب تغوطوا على العدل و الحديد ،
فتفشى بينهم التسلط و الفساد و الاستبداد ،
فحقت عليهم الذلة و المسكنةً و باؤوا بغضب من الله .
بإسم الله الرحمان الرحيم :
" لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (25) الحديد " .
تفففف على كل عقل عربي متخلف أمثال هؤلاء المجتمعين ،
أتركوا لندن و عودوا إلى بلدانكم لمقارعة الدكتاتوريات العربية إن كنتم فعلا مسلمين
فهم العدو الحقيقي للعرب و للمسلمين ، و إقتلعوهم من كراسيهم و أخرجوهم من قصورهم و أفتكوا حريتكم و حرية أبنائكم و أحفادكم و أقيموا أنظمة ديمقراطية فى بلدانكم قائمة على العدل و المساوات و الحكم الرشيد و اختيار الحاكم و محاسبته مثلما تفعل اسرائيل و كل الغرب الذى استحقّ عن جدارة و بفضل من الله أن يركب على ضهوركم و يتحكم فى مسائركم و ثرواتكم و يقودكم أنتم و حكامكم مثل البهائم
بل النفاق و سفك دماء الأبرياء هو في
جيناتهم!
الله يرحم الأيام اللي كان التميمي يقول بين كلمتين الغرب و بريطانيا بالخصوص، بس عندي امل انها ترجع، فمن شب على شيء....
نحن العرب شغل حكي و عايزين الغرب يعمل لنا كل شئ
يجب ان ننتقد انفسنا قبل انتقاد الآخرين
مثلا قناتكم لا تستضيف اي واحد ليس من طيفكم
وقناة مثل هذه من اين يأتيها التمويل
وين دكتور سعد الفقيه 😊
مؤيدي الممانعه يعادون دول الغرب ثم ينتقلون إليها !
قل خيراً أو اصمت!
أول شيء حاولوا ان تقيمون معاييركم وتحسنونها وانتم اولى بها كمسلمين.. قبل ان تحللون وتنتقدون معايير الغرب.. 🤔🤔🤔
هذا المذيع نفسه لديه ازدواجية معايير اكثر من الغرب بسنوات ضوئية ، بما انك فلسطيني لماذا تعيش في بريطانيا التي انطلق منها وعد بلفور واحتلال فلسطين !
لو انني في مكانه افضل ان اعيش في موزمبيق او جزر الواق واق ولا اعيش في بريطانيا مهمها كانت الحجج والظروف والاعذار او على الاقل انتقل الى اي بلد أوروبي او اي بلد آخر بالعالم
الغرب ليس لديه ازدواجية في المعاير , الغرب يعمل حسب أصول وعقيدة ثابتة لها جذور فكرية متأصلة ومرجعية تاريخية , الغرب يبني قراراته من هذا المنطلق , ومن هو خارج دائرة الغرب ينخدع بمظاهر الغرب المنادية بالحرية والديموقراطية فيظن ان الغرب يعمل بازدواجية .
العقل الأوروبي و الأمريكي يحترم الأقوياء ، و لا يحترم الضعفاء حتى بين أفراد مجتمعاتهم ،
فترى العقل السياسي و الاجتماعي الغربي يقيم وزنا للشعب الصيني ، و يقيم وزنا للشعب الياباني ، و يقيم وزنا للشعب الهندي ، و يقيم وزنا للشعب اليهودي ،
و لا يقيم وزنا للشعوب العربيةً ،
و تلك سنة الله التى فطر الناس عليها ،
لماذا : لأن الله وصف الشعوب الغبيةُ و المتخلفة بأنهم كالأنعام أو أضلّ سبيلا ، فى قوله تعالى :
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا (44) الفرقان
الغرب عموما قد عملوا بقوله تعالى فى إقامة العدل بين المجتمع و بين الحاكم و المحكوم ، و إستغلوا الحديد أفضل إستغلال ،
فأستحقوا الرفاه و العيش الكريم و أصبحوا أقوياء بفضل الحديد ،
بينما العرب تغوطوا على العدل و الحديد ،
فتفشى بينهم التسلط و الفساد و الاستبداد ،
فحقت عليهم الذلة و المسكنةً و باؤوا بغضب من الله .
بإسم الله الرحمان الرحيم :
" لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (25) الحديد " .
تفففف على كل عقل عربي متخلف أمثال هؤلاء المجتمعين ،
أتركوا لندن و عودوا إلى بلدانكم لمقارعة الدكتاتوريات العربية إن كنتم فعلا مسلمين
فهم العدو الحقيقي للعرب و للمسلمين ، و إقتلعوهم من كراسيهم و أخرجوهم من قصورهم و أفتكوا حريتكم و حرية أبنائكم و أحفادكم و أقيموا أنظمة ديمقراطية فى بلدانكم قائمة على العدل و المساوات و الحكم الرشيد و اختيار الحاكم و محاسبته مثلما تفعل اسرائيل و كل الغرب الذى استحقّ عن جدارة و بفضل من الله أن يركب على ضهوركم و يتحكم فى مسائركم و ثرواتكم و يقودكم أنتم و حكامكم مثل البهائم
يعني تركيا اللي ما فيهاش عنصرية
انتم فاضيين ما عدا ذالك الرجل اظن انه جزائري السيد زيتون عنده ما يقول عن فكر
الُقًانَوَنَ ُهوَتْكِافَئ قًوَتْيَنَ مٌنَ حُيَتْ الُقًوَةِاوَالُضُْعفَ فَانَ يَكِنَ غًيَرَ ذَلُكِ فَالُطِرَفَ الُاقًوَئ يَفَرَضُ شِرَوَطُِه وَُهوَقًانَوَنَ
الغرب الاستعماري غارق في العنصرية والجرايم والظلم والميز العنصري وتحقير العالم الإسلامي وكل من هو عربي. فلا يجب ان يدعي الديموقراطية والعدالة الاجتماعية.
بتعرفوا شو …كلامكم زي اشترار الجمل