الأستاذ خالد الصمدي، كنت كاتب الدولة في التعليم العالي، ما هي الإجراءات التي اتخذتها للارتقاء بالبحث العلمي، وهل يمكنك أن تقدم لنا حصيلة لآخر البحوث التي أنجزتها، منذ غادرت الحكومة؟
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية. هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
أكثر الأساتذة الجامعيين مايربطهم بالجامعة سوي الأجرة الشهرية اما الإبتكار والاختراع والتجديد فلا يعنيهم،لذي فلا نستغرب عندما نري تصنيفنا الجامعي العالمي 154 دول افريقية جنوب الصحراء أحسن منا ،المنظومة التعليمية فسدت عندما دخلها مول الشكارة ،فهناك تلاميذة حتي مستوي باكلوريا اميين لا يفرقون بين الواو و الزرواطة،فهذا ناقوس الخطر وطبول تدق،يجب تدارك هذا الوضع قبل فوات الأوان
بغيت نعرف شكون كيعطي هاذ الكم من شواهد الدكتوراه لصحاب الاجتماعيات راه الادنى مستوى ف كل شيء هو اللي مشى يدير التاريخ كانوا كيحشموا يقولوا شنو كيقراو دبا حاصلين على الدكتوراه و بغيين إطار استاذ التعليم العلي بلا ما يبدلو حتى مجهود
بكل موضوعية، وبعيدا عن الحساسيات التي لا معنى لها، ستضل معضلة غياب مشروع متكامل للبحث العلمي، تنموي منذمج ووطني، ، مرتبطة بغياب رؤية واضحة للمشروع التربوي، التعليمي، السياسي، والمجتمعي الذي ننشده في ضل ضعف او غياب سيادة حقيقية في اتخاذ القرارات التنموية والإصلاحية. وعلى سبيل المثال تغيب هذه السيادة والاستقلالية في موضوع اختيار لغة التدريس ولغة البحث العلمي. تحياتي للزميلين. غير دي
بعض التعليقات كيضحكوني، قالك المغرب في التصنيف اسوء من بعض الدول جنوب الصحراء. كيفاش هوما حسن في البحث العلمي و متاخرين في الاقتصاد. يعني البحث العلمي ما نفعهوم فوالو. إذا لم نربط جدوى البحث العلمي بعائداته على الاقتصاد، راه غادي نبقاو غير كنكوبو الماء في الرملة. لازم تكون هناك منضومات (كلوستر) فيه الباحثين، و الاقتصاضيين، و الصناعيين... حتى يكون ل البحث جدوى و نرى مردود البحث العلمي على الاقتصاد الوطني. اما إذا بقينى كنتكلمو على البحث العلمي غير "من اجل البحث العلمي" راه ما غادي نعملو والو. ب خلاصة، انا لست ضد البحث العلمي، ب العكس، و لكن علينا ان ندمج البحت العلمي في الاقتصاد الوطني، حتى تكون له مردودية.
البحث العلمي إن لم يكن له ارتباط بالشركات والمقاولات بمعنى المشاكل المطروحة في تحسين الجودة، تخفيض الكلفة، دراسة السوق، آفاق السوق إلى غير ذالك من احتياجات المقاولات لتدخل السوق الدولية، وأهم شيء هو اختيار الكفاءات الفعلية فموارد المقاولات فيها العلمي والتقني والاقتصادي والقانوني والطبي والصيدلاني فجميع القطاعات مهمة
لو كانوا باحثين حقا لوجدوا مكانهم في اقسام البحوث الحامعية. كل جامعات العالم تمنح منحا وعقودا للبحث العلمي. هؤلاء حصلوا على شواهد لا قيمة لها ومن جامعات لا قيمة لها.
Avant que ce soit un problème budgétaire, la recherche scientifique est une volonté personnelle des jeunes qui souhaitent faire de la recherche. Il y a des domaines de recherche qui ne demandent pas un grand budget comme la conception des logiciels, l'intelligence artificielle, les applications numériques utilisant les block-chaines.... Les chercheurs ne doivent pas courir derrière le nombre de publications, mais de la qualité et la problématique à résoudre. Le Maroc ne manque pas de matière grise dans beaucoup de domaines de pointe.
العنوان للاثارة و فيه إجحاف، هناك بحوث عديدة و في المجلات العالمية بمحهودات فردية. اما النقص في الكم، فهو راجع الى كون المغرب لازال بلدا في طريق النمو و في طريق الديمقراطية، و جامعاتنا صغيرة، و عدد الطلبة المغاربة لا يساوي عدد طلبة جامعة بوردو لوحدها، اما الامكانيات فمنعدمة و الميزانية المرصودة للبحث ضعيفة. كما ان الغلاف الزمني الخاص بالتدريس للاستاذ الجامعي ربما هو الأعلى عبر العالم، في فرنسا مثلا يبلغ ١٣٨ ساعة دروس و عندنا ٢٥٦، مما لا يترك الوقت للبحث. المغرب يحتل الان المرتبة السادسة افريقيا، و كان يحتل المرنبة الثالثة وراء مصر و جنوب أفريقيا. السؤال هو لماذا هذا التراجع. كما أن صندوق النقد الدولي يشير الى وجود مشكل الحكامة، علما ميزانية المخطط الاستعجالي شابها ما شابها و يتابع فبه ١٨ شخص.
Use my sd card as automat artificial inteligence basis on ypur all system and my manufacturing on technopolis that you can replicate like terminator mode but by our technology
البحث العلمي في المغرب مجرد كذبة، لايؤهل الباحث للوصول لنتائج حتى وإن وجدت الفكرة، وياتي سوق الشغل ليطمس ويقبر حتى تلك البدرة التي تكونت في الجامعات ويندمج الباحث في الواقع الذي يفرض عليه القبول بعمل وان كان بعيدا كل البعد عن هويته العلمية ، الدكتوراة من المفترض البداية في طريق البحث العلمي، وفي بلدنا هي النهاية، وبالتالي يفقد البحث العلمي اهدافه ويصبح مجرد شكلي محكوم عليه التوقف في الطريق. شهادة من دكتورة علمية ضحية العمل في وزارة الصحة، تلك الوزارة التي تنكر اهمية الاطر العلمية(المسماة عبثا المساعدين الطبيين) في تطوير الشؤون الصحية، لاتعترف بوجودهم تهمشهم وتحاربهم
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية. هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية. هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية. هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
لا بحث، لا ابداع، لا ابتكار بدون حرية
صحيح، كلام جد معقول
الكلام الحقيقي..هادو راهم أنصار الاحزاب والسلطة والعائلات المتنفذة
100% متفق
مهم جدا
الأستاذ خالد الصمدي، كنت كاتب الدولة في التعليم العالي، ما هي الإجراءات التي اتخذتها للارتقاء بالبحث العلمي، وهل يمكنك أن تقدم لنا حصيلة لآخر البحوث التي أنجزتها، منذ غادرت الحكومة؟
هاد الحوار هو فقط للإستهلاك الإعلامي. الخلاصة لا يوجد بحث علمي في المغرب.
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية.
هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
أصبحت مفكرا الان...انت مهندس سوسة التعاقد التي نهشت التعليم من الداخل... ارحل و اخجل من نفسك....
“Ils ne sont bon que par l’imbécilité des autres”
اشمن بحت علمي.راحنا في المؤتبة150من بين180دولة.قبل الدول التي تعرف الحروب الأهلية.الدكتورة كتعطى في المقاهي
أكثر الأساتذة الجامعيين مايربطهم بالجامعة سوي الأجرة الشهرية اما الإبتكار والاختراع والتجديد فلا يعنيهم،لذي فلا نستغرب عندما نري تصنيفنا الجامعي العالمي 154 دول افريقية جنوب الصحراء أحسن منا ،المنظومة التعليمية فسدت عندما دخلها مول الشكارة ،فهناك تلاميذة حتي مستوي باكلوريا اميين لا يفرقون بين الواو و الزرواطة،فهذا ناقوس الخطر وطبول تدق،يجب تدارك هذا الوضع قبل فوات الأوان
ماذا فعلتم انتم بالذات حين كنتم في المسؤولية عملكم الفاشل شاهد مهزلة التعاقد خير دليل .اغلب وزارء العدالة والتنمية منافقين
لوكان قادر يحرث ما ذبحوه، 16 الف يساوي 16الف كتاب كل سنة للأجيال، ولكن ما هم الاموظفون،
عليكم أولا أن تضعوا تقييما الأضرار التي تسببتم فيها داخل هذا القطاع منذ أن وضع على رأسها المدعو الداودي ومن جاء بعده !!!!
بغيت نعرف شكون كيعطي هاذ الكم من شواهد الدكتوراه لصحاب الاجتماعيات راه الادنى مستوى ف كل شيء هو اللي مشى يدير التاريخ كانوا كيحشموا يقولوا شنو كيقراو دبا حاصلين على الدكتوراه و بغيين إطار استاذ التعليم العلي بلا ما يبدلو حتى مجهود
الاساتدة الباحثون ليس لهم قانون يلزمهم بالنتائج وإنما يكتفون باخد التعويضات فقط .
يجب إعطاء الأهمية لنقل العلوم والتكنولوجيات المتاحة في العالم اولا ثم انشاء إطار خاص للبحث العلمي هدفه المردودية وليس التوظيف فقط.
التعليم العالي يستنزف ميزانية كبيرة بدون فاءدة تذكر لذالك يجب حذفه كما ان اغلب الاساتذة الجامعيين لا يقومون باي بحث وهاذا شيء مخزي
ليس البحث العلمي بل البحث عن الأموال لاقتناء السيارات الفارهة و الفيلات.....
بكل موضوعية، وبعيدا عن الحساسيات التي لا معنى لها، ستضل معضلة غياب مشروع متكامل للبحث العلمي، تنموي منذمج ووطني، ، مرتبطة بغياب رؤية واضحة للمشروع التربوي، التعليمي، السياسي، والمجتمعي الذي ننشده في ضل ضعف او غياب سيادة حقيقية في اتخاذ القرارات التنموية والإصلاحية. وعلى سبيل المثال تغيب هذه السيادة والاستقلالية في موضوع اختيار لغة التدريس ولغة البحث العلمي. تحياتي للزميلين. غير دي
يجب تصدير خمسين في للماءية منهم للخارج
بعض التعليقات كيضحكوني، قالك المغرب في التصنيف اسوء من بعض الدول جنوب الصحراء. كيفاش هوما حسن في البحث العلمي و متاخرين في الاقتصاد. يعني البحث العلمي ما نفعهوم فوالو. إذا لم نربط جدوى البحث العلمي بعائداته على الاقتصاد، راه غادي نبقاو غير كنكوبو الماء في الرملة. لازم تكون هناك منضومات (كلوستر) فيه الباحثين، و الاقتصاضيين، و الصناعيين... حتى يكون ل البحث جدوى و نرى مردود البحث العلمي على الاقتصاد الوطني. اما إذا بقينى كنتكلمو على البحث العلمي غير "من اجل البحث العلمي" راه ما غادي نعملو والو. ب خلاصة، انا لست ضد البحث العلمي، ب العكس، و لكن علينا ان ندمج البحت العلمي في الاقتصاد الوطني، حتى تكون له مردودية.
البحث العلمي إن لم يكن له ارتباط بالشركات والمقاولات بمعنى المشاكل المطروحة في تحسين الجودة، تخفيض الكلفة، دراسة السوق، آفاق السوق إلى غير ذالك من احتياجات المقاولات لتدخل السوق الدولية، وأهم شيء هو اختيار الكفاءات الفعلية
فموارد المقاولات فيها العلمي والتقني والاقتصادي والقانوني والطبي والصيدلاني فجميع القطاعات مهمة
ابتكار 😅😅😅😅😅 سلامات يا ابتكار 😂😂😂😂
اخر من له الحق في ااحديث عن التعليم في المغرب هم اخوان بنكيران المنافقين!!!!!
هل عجزت الحكومة عن حل هذه المعضلة؟ أم أن هناك منطق ريعي يحول دون ذلك
لو كانوا باحثين حقا لوجدوا مكانهم في اقسام البحوث الحامعية.
كل جامعات العالم تمنح منحا وعقودا للبحث العلمي.
هؤلاء حصلوا على شواهد لا قيمة لها ومن جامعات لا قيمة لها.
16 الف باحث عن المناصب والمكاسب
المنشط الصحفي راه من توابع pjd
Avant que ce soit un problème budgétaire, la recherche scientifique est une volonté personnelle des jeunes qui souhaitent faire de la recherche.
Il y a des domaines de recherche qui ne demandent pas un grand budget comme la conception des logiciels, l'intelligence artificielle, les applications numériques utilisant les block-chaines....
Les chercheurs ne doivent pas courir derrière le nombre de publications, mais de la qualité et la problématique à résoudre.
Le Maroc ne manque pas de matière grise dans beaucoup de domaines de pointe.
عن اي تقدم تتحدت في التعليم بجميع مستواه تخلف في تخلف لا نرى. الا اصلاح الاصلاح وبالتالي هدر المال العام
العنوان للاثارة و فيه إجحاف، هناك بحوث عديدة و في المجلات العالمية بمحهودات فردية. اما النقص في الكم، فهو راجع الى كون المغرب لازال بلدا في طريق النمو و في طريق الديمقراطية، و جامعاتنا صغيرة، و عدد الطلبة المغاربة لا يساوي عدد طلبة جامعة بوردو لوحدها، اما الامكانيات فمنعدمة و الميزانية المرصودة للبحث ضعيفة. كما ان الغلاف الزمني الخاص بالتدريس للاستاذ الجامعي ربما هو الأعلى عبر العالم، في فرنسا مثلا يبلغ ١٣٨ ساعة دروس و عندنا ٢٥٦، مما لا يترك الوقت للبحث. المغرب يحتل الان المرتبة السادسة افريقيا، و كان يحتل المرنبة الثالثة وراء مصر و جنوب أفريقيا. السؤال هو لماذا هذا التراجع. كما أن صندوق النقد الدولي يشير الى وجود مشكل الحكامة، علما ميزانية المخطط الاستعجالي شابها ما شابها و يتابع فبه ١٨ شخص.
لا تسمع إلا عبارة متكررة تدل على الشيخوخة الفكرية وهي البحث العلمي !!
اشمن البحت العلمي البحت عن المال فقط وصرقت بحوت الطلبة وتسجيلهم على اسمه
منهم الدكتور سليبي و فتيحة سنايبي
👏👏👏
5as prime de recherche t7ayd lihom matb9ach fixe. li dar chi haja Ya5od li madarch 0 dh
My diplom and these project
Process my own data in my sd card and ompic
ماشي ابتكار انما هو البركار
Dont accept any offert from great ppwer do your work by your own capacity
اغلب ان لم نقل جا تلبحوت تكون في علم الاجتماع و التاريخ والمواد الغير علمية
Use my sd card as automat artificial inteligence basis on ypur all system and my manufacturing on technopolis that you can replicate like terminator mode but by our technology
البحث العلمي في المغرب مجرد كذبة، لايؤهل الباحث للوصول لنتائج حتى وإن وجدت الفكرة، وياتي سوق الشغل ليطمس ويقبر حتى تلك البدرة التي تكونت في الجامعات ويندمج الباحث في الواقع الذي يفرض عليه القبول بعمل وان كان بعيدا كل البعد عن هويته العلمية ، الدكتوراة من المفترض البداية في طريق البحث العلمي، وفي بلدنا هي النهاية، وبالتالي يفقد البحث العلمي اهدافه ويصبح مجرد شكلي محكوم عليه التوقف في الطريق. شهادة من دكتورة علمية ضحية العمل في وزارة الصحة، تلك الوزارة التي تنكر اهمية الاطر العلمية(المسماة عبثا المساعدين الطبيين) في تطوير الشؤون الصحية، لاتعترف بوجودهم تهمشهم وتحاربهم
My fam are take something you take the rest multnat to finance my works and your s
Master phd dyal z
My intellectual property and sd card
Technopolis rabat sale aljadida
Emsi smarty lab
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية.
هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية.
هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.
جل الأساتذة (الباحتين) لا يعرفون سوى كتابت أسمائهم وأسماء أصحابهم في أبحات الطلبة التي غالبا ما ينجزونها بموارد مالية شخصية.
هذا كله ليحصل الأستاذ في أخر السنة على مكافئات مالية عن كل يحت يحتوي على إسمه كمساهم في البحت.