الأحكام المسبقة والأفكار السلبية تقف حاجزا منيعا عن رؤية الحقائق. المدرب القدير الحسين عموته حر في شؤون الخاصة لا دخل لامثالكم فيها، ما يجب عليكم هو إحترام وتقدير بل والاعتذار للحسين عموتة الذي ضحى بالغالي والنفيس من أجل اساعدكم. ا هكذا تكون الصداقة الحقيقية؟!
المدرب عموتة حر في قراراته وهو أدرى بمصلحته وهو شخصية مبادئ ومن الصعب أن ينسى تعامل الاعلام الاردني المهين له في بداية تعاقده وٲظنه رفع التحدي منذ ذلك الحين فقط لإسكات تلك الأصوات العدائية المحتقرة وبعد توفقه في مهمته لم يعد له اي رغبة في الاستمرار ٲليس المثل مثلنا الذي يقول مطرب الحي لا يطرب
سؤال من الجانب الإنساني:"هل قام الأتحاد والصحافة الرياضية تشكيل لجنة لمؤازرة ودعم المدرب في معاناته؟ هل قام أحد المسؤولين بزيارته وعيادته للتخفيف عنه الضغط؟ نجح الأعلام الأردني فقط في المزيد من الضغط،هل باستطاعتهم معاملة مدرب أجنبي بنفس المعاملة؟ أكيد،لا، الكابتن عموتة صارم وحر وخدوم،ولا يمكن أن يعمل أكثر وسط جو مشحون بالضغوطات السلبية...شتان بين مدرب يحمل رؤية واسترتيجية لأخراج المنتخب الأردني من النفق المحدود وبين إعلام أناني همه الوحيد نتائج سطحية،عموته حرر الفريق من عقليته الدونية وأسس لفلسفة كروية واعدة بإمكان أي مدرب أن يحدو حدوه بعيدا عن التشنجات والصراعات المفبركة من أجل اللايكات.... الآن في ظل المشاحنات والأجواء المكهربة،أتركوا الرجل يبحث عن مصلحته بعيدا عن العقليات التحكمية !!!
لولا تدخل جلالة الملك عبد الله لغادر عموتة قبل هذا الوقت نظرا لتطاول الصحافة على شخصه و هو الذي اعطى اسما لمنتهب الاردن الذي كان مغمورا...
كل مدرب يختار العروض التي تنهال عليه في صالحه في الأول و الآخر هو شغل
الأحكام المسبقة والأفكار السلبية تقف حاجزا منيعا عن رؤية الحقائق. المدرب القدير الحسين عموته حر في شؤون الخاصة لا دخل لامثالكم فيها، ما يجب عليكم هو إحترام وتقدير بل والاعتذار للحسين عموتة الذي ضحى بالغالي والنفيس من أجل اساعدكم. ا هكذا تكون الصداقة الحقيقية؟!
حشومة نتا محاسش شي حد معول عليه أفي اخير يخليك نصف طريق
للأسف بعض الاعبين لم يحترموا الكابتن عموتة و ضربوا المساعدين للكابتن و تبغوه يفضل مع الفريق
المدرب عموتة حر في قراراته وهو أدرى بمصلحته وهو شخصية مبادئ ومن الصعب أن ينسى تعامل الاعلام الاردني المهين له في بداية تعاقده وٲظنه رفع التحدي منذ ذلك الحين فقط لإسكات تلك الأصوات العدائية المحتقرة وبعد توفقه في مهمته لم يعد له اي رغبة في الاستمرار ٲليس المثل مثلنا الذي يقول مطرب الحي لا يطرب
عدم التقدير و تبخيس المجهود الكبير و النتائج المبهرة هي من تقتل في الإنسان الطموح و الإرادة .
اتفق عموتة لم يحترموه قالوا من شأنه بعض الانتهازيين
شحال فيكم زعمة حنا حتارمناه مني كان في مغرب تفو كنكره إنسان حسود والمنافق الي بحالك
جمال السلمي احسن من عموت بالتوفيق الإخوان الاردنيين
كذبت عموتة أفضل بكثير
سؤال من الجانب الإنساني:"هل قام الأتحاد والصحافة الرياضية تشكيل لجنة لمؤازرة ودعم المدرب في معاناته؟ هل قام أحد المسؤولين بزيارته وعيادته للتخفيف عنه الضغط؟
نجح الأعلام الأردني فقط في المزيد من الضغط،هل باستطاعتهم معاملة مدرب أجنبي بنفس المعاملة؟ أكيد،لا،
الكابتن عموتة صارم وحر وخدوم،ولا يمكن أن يعمل أكثر وسط جو مشحون بالضغوطات السلبية...شتان بين مدرب يحمل رؤية واسترتيجية لأخراج المنتخب الأردني من النفق المحدود وبين إعلام أناني همه الوحيد نتائج سطحية،عموته حرر الفريق من عقليته الدونية وأسس لفلسفة كروية واعدة بإمكان أي مدرب أن يحدو حدوه بعيدا عن التشنجات والصراعات المفبركة من أجل اللايكات....
الآن في ظل المشاحنات والأجواء المكهربة،أتركوا الرجل يبحث عن مصلحته بعيدا عن العقليات التحكمية !!!