شكرا لصاحب القناة الذي بعث في القلب ذكريات جميلة مضى عليها نصف قرن عندما كنا طلابا في كلية الشريعة وكانت تقام الامسيات الشعرية في مسرح الكلية وكان الشيخ الشاعر/على مهدي مشاركا أساسيا في الامسيات الشعرية لكن المشكلة عندما يعرف الطلاب بمشاركته لايجدالمتأخر كرسيا للجلوس فيبقى واقفا طيلة الأمسية الشعرية. وبمجرد انتهاء الشيخ علي من القاء قصيدته ينفض الكثير من الحضور وتخلوا الكراسي لمن يرغب بالجلوس ان وجد. سعدت برؤية خياله وبسماع صوته. متعنا الله واياه بالصحة والعافية ومد في اعمارنا على طاعته ؤختم لنا بحسن الختام. قولوا معي امين.
الله يزيد الشيخ الفاضل الصحة والعافية وأسأل الله ان يطيل في عمره على طاعته ونعم الرجل الشيخ علي فقبل ساعتين من الان كنت جالس مع رحيمي الغالي الدكتور علي الدرمحي واخوه الدكتور سعيد الدرمحي ( وهم من الاسماء المذكورة بهذه المقابلة ) في مدينة جدة وذكرونا بايام دراستهم بالمعهد العلمي وبالشيخ الجليل الفاضل وذكروه بخير كبير جدا من علم تعلموه منه واخلاق فاضله وكان يوم مغادرته الباحة يوم حزن في معهد الباحة العلمي
الله أكبر ي كمية السمت والأخلاق والأدب والشعر في هذا الرجل العلم، الله يطول عمره ويعطيك العافية على توثيق اللقاء. 👍
شكرا لصاحب القناة الذي بعث في القلب ذكريات جميلة مضى عليها نصف قرن عندما كنا طلابا في كلية الشريعة وكانت تقام الامسيات الشعرية في مسرح الكلية وكان الشيخ الشاعر/على مهدي مشاركا أساسيا في الامسيات الشعرية
لكن المشكلة عندما يعرف الطلاب بمشاركته لايجدالمتأخر كرسيا للجلوس فيبقى واقفا طيلة الأمسية الشعرية.
وبمجرد انتهاء الشيخ علي من القاء قصيدته ينفض الكثير من
الحضور وتخلوا الكراسي لمن يرغب بالجلوس ان وجد.
سعدت برؤية خياله وبسماع صوته.
متعنا الله واياه بالصحة والعافية ومد في اعمارنا على طاعته ؤختم لنا بحسن الختام.
قولوا معي امين.
الله يزيد الشيخ الفاضل الصحة والعافية وأسأل الله ان يطيل في عمره على طاعته
ونعم الرجل الشيخ علي فقبل ساعتين من الان كنت جالس مع رحيمي الغالي الدكتور علي الدرمحي واخوه الدكتور سعيد الدرمحي ( وهم من الاسماء المذكورة بهذه المقابلة ) في مدينة جدة وذكرونا بايام دراستهم بالمعهد العلمي وبالشيخ الجليل الفاضل وذكروه بخير كبير جدا من علم تعلموه منه واخلاق فاضله وكان يوم مغادرته الباحة يوم حزن في معهد الباحة العلمي