لغاية يوم 14 أبريل البرهان كان بيقول الدعم السريع من رحم الجيش ... وعبد الواحد والحلو تسميتهم متمردين ...وحتى لو مستعين بمرتزقة ..الأجانب يرجعو بلادهم والناس تشوف مطالب الحاضنة الإجتماعية للدعم وتتناقش حولها ، الحوار أفضل من الصراع المسلح ...ليك ألف تحية@@user-bd7of7zc3f
@@SaadAlkabli رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
الاخ سعد لك التحيه والتقدير لطرحك . ومحتواه المميز واستضافة الراي والرأي الاخر لحل أزمة السودان بعيدا عن الانتماءات الضيقة سياسيا ولكن اثبتا لنا ضيفك ان الحروب في السودان حروب عبثيه وفتن واثبت ضيفك يوسف عزت انه رجل منطقي جدا موفق يا سعد قدام ونتمنا استضافة شخصيات امثال يوسف عزت عشان اتضح الرؤي وفقنا الله جميعا في رفعت شأن بلد ويبقي هو المقصد اولا واخيرا لامن واستقرار الشعب سوداني وربنا يصلح حالنا وحال قيادتنا وحل البلد يارب العالمين
@@user-cj6um5yz2j هو ما بيتكلم عن انو موت الشباب ديلا ما مؤثر او ما مهم.. اتكلم عن نقطة واحدة.. ردا على كلام الكائن دا... وربي يحفظ البلد والشباب وكللل السودان والسودانيين
ياجماعة مابتقدوا تثبتوا ا انهم بمارسوا إجرام وحتى إذا قدرتوا تثبتوا منه البحاسبهم مافي اي جهة بتحاسبها وهم مخلوقات دوافعها لافعالهم دي دوافع كراهية بالنسبة ليهم هم مفروض يتحاسب عليها حتى اطفال اهل شمال السودان اذا الفتنة حاتستمر ونهايتها صعبة شديد الا بأمر من الله عز وجل نسأل الله عز وجل أن يخمد الفتنة
رجل شجاع وابن باديه وفاهم وهنا لمتابع الواقع عدم اللتنوع ودرجة فهم الشعب السوداني لبعضهما البعض وتقسيم السلطة كلّها هذه ألحرب أظهرت حقيقة للعالم بوجود عنصرية بين الشعب الواحد وللاسف هم حكام دولة السودان لذا نجد اسم السودان عالميا دولة حروبات هذا هو الواقع المشكلة في انفسنا لم نبي دولة من الأصل
لك الشكر و التقدير يا استاذ سعد الكابلي علي هذا المجهود الجبار نسال من المولي التوفيق و سداد و اجر لك و الشكر موصول لضيفك المستشار يوسف عزت علي الوقت و توضيح بعض المسائل برغم الاختلاف معه في بعض المواضيع في الاخير نتمني و نرجو من ربنا الامن و السلام لسودان - وقف الحرب -
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
Maximum respect 🙏🏼 طالما الادانة منحازة لطرف واحد عمرو الصراع ده ما حينتهي ، ما هو ما ممكن نحنا نتساق ورا اشاعات وتضليل وتصورات انو الدعم السريع ده شيطان وسرطان يجب استئصالو بي اي شكل كان ونتجاوز فساد الجيش كمؤسسة من يومو وانتهاكاتو سابقا وحاليا وكل الخلل الحاصل والبحصل من الجيش وقاداتو انو ده عادي ولسه نستمر في دعم الجهة المؤخرانا دايما وهي السبب الرئيسي في دمار حياتنا ومستقبلنا والحرب دي اظهرت المعدن الحقيقي للجيش انو لا حامي للمواطن والوطن ولا زفت ولسسه الشعب المغيب الغريب ما داير يقتنع وياخد قرار حقيقي تجاه المهزلة دي🤦🏻♂️ ده كلو خوف من الكاكي يخلينا نقبل الظلم ونظلم غيرنا ياخ اللة ينعل الكاكي ياخ كونو حقيقيين يا سودانييون عشان ننهض ونبني دولة و وطن يشبهنا ويحفظ حقوقنا كلنا ياخ لمتين نعيش في الدوامة دي ، انو لازم نتقسم كشعب ونعبي فئة في كراهية ومحاربة الفئة الاخرى🤦🏻♂️؟؟؟
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
@@user-ne8gc9do4c نعم برضو زمان كانت الهمبته في شرق النيل والبطاحين حتي اطراف المدن مع تطور الزمن وتمدن الناس تلاشت هذة الظواهر حتي الهمباته عندهم حدود لا يقلعوا من المسكين والفقير والمرأة ولا يغتصبوا .....في اشعار الهمبته واضحه حدودهم
الواحد قاعد يشرع ويتفلسف كأنه عايش للابد وهو ضعيف لو ضرسو قام عليه يفرفر يا يوسف انت عارف انك قاعد تبرر قتل واغتصاب الأبرياء لا نقول إلا حسبي الله فيك وفي جنودك والله اعظم وأكبر واقوى منكم ومن توكل على الله فهو حسبه
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
سبحان الله ... الكابلي رحمه الله كان انسانا متميزا ...فما كان له إلا أن يكون متميزا في العطاء فأهدانا سعدا ... سعد الكابلي له بصمة طيبة عطاءاً و إبداعاً للوطن . بوركت يا سعد يا كابلي💐
@@Geelong1738 حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم انتو طالما شكلك مع الزفت الصريع دا ،الله يضوقك كل جرم من جرايمه في يوم واحد،شقى عمرك يضيع وحرايرك يغتصبو قدام عينك ويتقتل ليك احب زول عندك عسى ولعل تحس بالناس لانه شكلك نوع الناس المابتحس غير تاطى الجمر فالله يضوقك حلاوة الزفت الصريع دا عشان نشوف تلذذك بالطيبات. المواطن علاقته شنو بس عميانين من الكيزان لا شفنا عمر البشير اتقتل لا شفنا زول منهم اتهبش تعبانين المواطنين المساكين
ولدنا لأب نوبي حلفاوي من مشايخ التيجانية و قضينا طفولتنا و صبانا نحضر اذكار الجمعة ونعتلي باخلاقنا بسلوكيات التيجانية و مودتهم وتراحمهم من اين اتوا: من نيجيريا او الأبيض او القاهرة او فأس او البادية في دارفور و كردفان حيث البرامكةً وبهم ترتيبات سلوكية غاية في النظافة و الاحترام . اثر في وصف عزت الماهري لحميدتي الذي شككت فيه دوما . لكن وصف عزت لمواقفه الملتزمة و بساطته الصوفية قربته من قلبي و تمنيت لوكان الوالد الشيخ سيداحمد ابودقن التيجاني ورهطه في زوايا التيجانية في ام درمان والابيض والمغربلين بالقاهرة حاضرين هذا الزمن الذي انبثق فيه حميدتي . كان الوالد كما حمل عكازه و زار صحيفة الميدان ليناقش مع عبدالخالق الشيوعي لياتي الينا ناصحا بان عبدالخالق راجل محترم !! و لعل حميدتي رجل واقف علي مبدا التيجانية يلتزم بصيانة العرض كما فعل اسلافه . ننتظر ان يفي بالعهود و يعيد للمواطنين - بما فيهم شخصي الضعيف- بيوتهم وممتلكاتهم . وسوف نعينه علي ذلك
حسب علمي ان قوات الدعم السريع انتشرت بصورة كبيرة منذ أن حضرت للعاصمة عند ثورة ديسمبر المجيدة وحصلت على مواقع استراتيجية تفوقت فيها على الجيش بمراحل ، علما بأنها صارت حرس المنشآت كالاذاعة والتلفزيون والقصر الجمهوري بل حتى مطار وادي سيدنا العسكري ، كل ذلك باعتبار انها جزء من النظام الحاكم ، ونتيجة لذلك ولتفوقها العسكري والاقتصادي ولتغلغلها داخل جهاز الدولة وامتلاكها معلومات ربما لم تكن راضية عن الضجة الإعلامية التي أثيرت عن وجود القوات المصرية في قاعدة مروي بعد انتهاء التدريبات بمدة طويلة .
شكرا استاذ يوسف عزت سعد الكابلي حوار واضح للجميع نتمنى عن كل السياسيين يوضح الحقيقه لجميع الشعب السوداني المهمش دي حربا نعيله تدمر الوطن وان خرب وتشرد ونزح لا للحرب دار الحرب سلام سلام سلام سلام سلام سلام
هذا اللقاء يا اخ سعد مجرد دعاية مجانيّة للدعم السريع ،،،، السوال الذي يعجز الاخ يوسف عزت عن الاجابة عليه هو لماذا يهرب المواطنين من اي منطقة يسيطر عليها الدعم السريع او يخطط للهجوم عليها ،،، الخلاصة اصبح اسم الدعم السريع مقرونا بالشر والخراب …
😢السلام عليكم اخي الحبيب سعد رحم الله الاستاذ العظيم والدك انا فخور جدا بما تقدمه امنياتي لك بالتوفيق دوما في بث الوعي والاستناره انا اخوك دفع الله عبد الله يوسف من امدرمان بيت المال وحاليا في كند ولايه انتاريو سانتكاثرنز وصديق والدك شقة ابن خالتي وان شاء الله ونتواصل ونشارك معك ان شاء الله
نسأل الله الأمن و السلام و الاستقرار و نسأل الله ان يبعد عن السودان المجموعات المحرضة على القتال وأصحاب خطاب الكراهية و العنصريين و كل من لا يريد السلام
مشكلة الشعب السودانى مع الدعم السريع هى اعتداءات هذه القوات على المواطنين ، تهجير ، احتلال بيوت ، احتلال مستشفيات ، نهب البنوك ، حرق الاسواق ، اغتصاب حرائر ، زلة فى الارتكازات ، جلد بالسياط ، فما فى شئ حيصلح صورتهم لدى الشعب الا يعترفوا بهذا و يوقفوه و يعيدوا الحق لاصحابه و الا حيتحرق كل الدعم السريع و لا مكان لهم بين السودانيين ، كل هذا بغض النظر من بدا الحرب
وحتى لو اعترفوا بذنوبهم لن يغفر لهم الشعب ولن يرضي بهم ديل همجييين جدااا ف كل مكان هم فيه الناس بتهرب دا أكبر دليل ع رفض الشعب لهم برغم التطبيل مدفوع القيمة
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
استاذ سعد ليه ما سالتوا ليه حميدتي كان مشترك في حرب الاباده في دار فور وليه هو قبل التعاون مع الكيزان ويحارب اهل دار فور وما سالته من جبل عامرًا وليه ما سالته ليه ذهب بقوات من الدعم السريع الي مروي
اذا لم تسطع وقف الكذب فساخرج ولكن اسئلتك بتدخله في كورنر لاحظ عندما ايقظته امه..الموضوع اكبر من السودان لانه كان يمكن ان يتر شح ضد البرهان ويفوز بالرئاسه ولكن زياده العددل١٥٠٠٠٠ يحتاجهم السودان هل لمحاربه اثيوبيا ابدا لان حمرتي رفض المشاركه في حملة الفشقه الا اذا كنا نتوقع حربا مع تشاد ولم تحتاج تشاد طول عمرها معنا لغير المخابرات السودانيه
افضل محتوى في تاريخ السودان الحديث ، في وقت الحرب ، محتوى نزيه ، محتوى يبحث عن الحلول ، برامج اسماء في حياتنا والطاهر ، كانت تجمع القيادات الكبيرة ، اما استاذ سعد مختلف جداً 👌
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
تتفقو مع قحت وشكلو حكومه وتصلحو الخراب خايفين من شنو بعد خراب سوبا. و اعملوا السودان أجمل من الخليج وروانده. طالما عندكم الخبره والامكانيات العسكريه والماديه. وهدفكم مدنيه افعلوها وارحمو السودانيين المساكين. يرحمكم الله
كلام حقيقي وسليم ومعرفة بأس الأزمة وجذور المشاكل لأن هناك أقلية تدعي بأنها أولاد العباس والباقين أولاد الذين!! التكبر والعجرفة والعنصرية والتعالي العرقي دا لازم ينتهي في السودان الجديد ،، بعدين الحروبات في السودان بدأت من سنة ١٩٤٧ …. ولابد من حل الأزمة من جذورها وعودة كل النازحين في دارفور قبل عودة الخرطوميين
@@SaadAlkabli رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
شاهدت في رمضان تحديدا الثالث من رمضان في قلب الخرطوم كمية من قوات الدعم السريع منتشرة لشئ يثير التسأل 😮 لذ ايقنت بان هناك شئ مبيت . هذه هي الطلقه الاولي الذي يجهلها الجميع والكثير من الشعب الطيب
كذاب ووأفاك وشيوعي كمان ولا يستحى..ومقدم البرنامج أسئلته ضعيفه وما سأله عن عمالته للإمارات والتسليح الإماراتى لهم ولليوم ومعاهم عملاء الحريه والتغيير وما سأله عن فضهم للإعتصام .ولا هجومهم على مروى قبل الحرب فى الخرطوم ولا الأجانب (تشاديين وأفارقه وليبيين) اللى جابهم علشان يجيبوا ديموقراطيه آل دقلو ولا مؤهلات حميدتى شنو ولا علاقتهم بالمجرم حفتر ووو..
كلام صح في حاجه واحده (كلمة جنجويد تعني كما ذكر سابقاً (جن راكب جواد يحمل مدفع جيم 3) وترمز للرجال الذين يقاتلون من فوق الخيل ويحملون الـ ج3 (البندقية الآلية المعروفة) والكلمة تأتي من (جنجد) حسب رواياتهم وتعني (النهب) حيث أنهم منذ سنوات عديدة يحترفون النهب المسلح بمنطقة دارفور، ويقولون (نمشي نجنجد) أي ننهب ومنها أتت تسميتهم بالجنجويد) دا معنى الجنجويد الحقيقي من goggle وان شايفه انو الدعم السريع أسوأ بكثير من الوصف دا
التحية للمزيع علي حسن الحوار. رغم الضيف ضبابي و كلامو كسر رقبة مكنكشين عباطة حتي لو تنتهي البلد المهم كنكشة لو البلد تتحرق. الكيزان كانوا ملمومين في كوبر حميتدي كان محنن.
تشكر يا استاذ سعد و شكراً استاذ يوسف عزت على توضيح كثير من الخفايا عن البعض و أتمنى أن تكون هنالك مشاركات من اي سياسي يمكن أن يقود بالرائ لوقف هذه الحرب
افراد الدعم السريع مصورين فيديوهات بنفسهم بدقو في البنات ويقولو ليهم عسكرية ديل ما عندهم شرف ولا ذرة رجولة مافي راجل بستقوي علي نسوان وبنات ومدنيين عزل عنده مشكله مع الجيش يمشي يفتشه ما في بيوت المواطنين
@@mohamedgarad9844 اللوم على الذي صنع الدعم السريع وأتى بهم مخدوعة قيادتهم بأن الخطة المعلنة هي فض اعتصام كولومبيا بينما الخطة السرية كانت شيئ آخر . كل الهدف كان وأد الثورة واستمرار نظام الانقاذ الفاسد بوجوه جديدة او ربما بجناح جديد من الأجنحة المتصارعة داخل تنظيم الكيزان . أما ضرب الحرائر بل والرجال فهذا معلوم للذين صنعوا الدعم السريع وموافق عليه منهم باعتبار انهم من ضمن حماة نظام الكيزان بالرعب الذي يحدثونه في الشعب كما حدث في ثورة سبتمبر من قتل المتظاهرين السلميين هزاع والسنهوري ورفاقهم وبث صور قتلهم عن عمد والدماء تنزف بغزارة من رؤوسهم .
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
اي سياسي سوداني مرتزق عمر البشير و الكيزان عملوا من الملاقيط ديل بشر و جوه حسه احزاب العمالة و الارتزاق اتحالفوا معاهم كلهم واحد مافي اي فرق مرتزقة بلا اخلاق و لا دين كيزان و جيش و سياسيين و نص الشعب ده بلا دين ينهبوا في خلق الله و يستغلوا في بعضهم اسوء استغلال
ديل بيعرفوا الحرام ديل خطفوا البنات و بيبيعوهم في السوق في الضعين وين يعرفوا حرام و لا حلال و لا عرف و لا اخلاق و لا دين ديل حيوانات بشرية مجردة من الروح شيطان عاين الوجه انت تشوف الشيطان
@@Geelong1738 كيف توقف الحرب واحد اطرافها يصر عليها . والسؤال الاهم علي اي اسس توقف الحرب. ؟؟؟؟؟؟ لاسيما حقوق المغتصبات وغيرهم .. هل من مسآله قانونيه للجناة....وهل يمكن جبر الضرر ؟؟؟
الله يوسف عزت يجب ان تستوعب تفكير الطرف الآخر وهو المواطن المتضرر … بالنسبة للمواطن الذي فقد كل شي هناك عدو جعل المواطن مذلول ضعيف فقير ،،، من هذا العدو ؟ بالطبع ليس الجيش وصاحب العقل يميز
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
كتر لينا من هكذا لقاءات مع اي زول مع اي شيطان رجيم عشان البلد محتاجة ناس بشجاعتك يا سعد الكابلي ❤ الناس تتحول للمناقشة بدل البندقية والحرابة
شكرا للمشاركة
انت زاتك ياسعد ليه تستتصيف الكذاب دا وليه تديه قيمه اصلا @@SaadAlkabli
He is lying from his teeth
يكذب كما يتنفس بدون أن يرمش له جفن
كأن الناس قد ولدوا اليوم
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك.
يااااارب
وفي من صنعوا الجنجويد والمليشيات وفصل الجنوب بسم العروبة
اللهم امين
شكراً جزيلاً .. فعلاً الناس محتاجة تسمع بعض .. وتتناقش ... يا ريت تستضيف الحلو وعبد الواحد
طلبت منهم وفي انتظارهم
نسمع من الحلو وعبد الواحد ما عندنا مشكلة لكن شخص بمشي يجيب مرزتقة من تشاد ولبيا ومالي والنيجير
لغاية يوم 14 أبريل البرهان كان بيقول الدعم السريع من رحم الجيش ... وعبد الواحد والحلو تسميتهم متمردين ...وحتى لو مستعين بمرتزقة ..الأجانب يرجعو بلادهم والناس تشوف مطالب الحاضنة الإجتماعية للدعم وتتناقش حولها ، الحوار أفضل من الصراع المسلح ...ليك ألف تحية@@user-bd7of7zc3f
@@user-bd7of7zc3f
دا مشكلتنا الاساسية بدل نحل المشاكل نشكك في جنسيات بعض.
انت عارف كانو بقولو لقرنق يوغندي.
عادي جدا انا اقول ليك انك ارتري او بواقي اتراك.
@@SaadAlkabli
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
شماعة الكيزان دي انتهت حسبو عبدالرحمن كان نائب البشير اليوم قاعد في نصهم ومعظم الجنجويد كيزان
بالظبط ما عندهم غير سيرة الكيزان عشان يتهربو من الحقيقة
حسبو عبدالرحمن
بقال
ربيعة المشاطة
الفاتح قرشي
الدعم الصريع كله فلول
كان القسمة لي اتنين كانو أبناء عمومه بسم العروبة لقتل الابيد إن الله ليس بظلامن للعبيد جعل كيدهم بين هم حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كلهم
ياخي اعملينا مقابله مع الستاذ عثمان ذنون وجيب يوسف عزت دا القاء اللمكن نستفيد منه
الكيزان من الصعب ينتهو هم مكنوا أنفسهم في الداخل والخارج من إعلام وكل شيء والآن يحشدون لحرب أهلية
لكن الدعم يردعهم
لقاء موفق جدا استاذ سعد تم ادارته بحرفية و شجاعة و ربنا يصلح حال البلاد و العبآد
Merci beaucoup pour la chanson de votre feu Père bon courage bonne continuation Monsieur.
الاخ سعد لك التحيه والتقدير لطرحك . ومحتواه المميز واستضافة الراي والرأي الاخر لحل أزمة السودان بعيدا عن الانتماءات الضيقة سياسيا ولكن اثبتا لنا ضيفك ان الحروب في السودان حروب عبثيه وفتن واثبت ضيفك يوسف عزت انه رجل منطقي جدا موفق يا سعد قدام ونتمنا استضافة شخصيات امثال يوسف عزت عشان اتضح الرؤي وفقنا الله جميعا في رفعت شأن بلد ويبقي هو المقصد اولا واخيرا لامن واستقرار الشعب سوداني وربنا يصلح حالنا وحال قيادتنا وحل البلد يارب العالمين
ياخي توب لي الله الله غفور رحيم موت بشرف لكن ما تموت ظالم حق ناس الله حرم الظلم موديد الدعم السريع ينهوبوا من المواطنين توب من البتعمل فيه
اول يتوب الصنع الجنجويد والمليشيات
الكيزان في السجن
انا عندي سؤال بصرف النظر عن افكار الدعم السريع لماذا ينهبو اموال الشعب في اي مكان يدخلون فيها ليس لهم غير النهب تم النهب
اكتر واحد برد لي قلبي في التعليقات... كنت فاكرة انو الوحيدة اللي شايفة انهم مجرمين.. انا من سكان الكلاكلات وشفنا بي عيونا وجانا في روحنا ما حكوا لينا
هم ناكرنها حطب والمشكلة في لايفاتهم عندهم قادة قاله حقهم
حقهم كيف الله اعلم
الناس الان بموتو شباب في الطاشرات مايؤثروك، تتأثر بالبيوت والكلام الفارغ دا،،
دا كلام ماعندو قيمة النفس أهم من المنقولات والاثاثات
@@user-cj6um5yz2j هو ما بيتكلم عن انو موت الشباب ديلا ما مؤثر او ما مهم.. اتكلم عن نقطة واحدة.. ردا على كلام الكائن دا... وربي يحفظ البلد والشباب وكللل السودان والسودانيين
ياجماعة مابتقدوا تثبتوا ا انهم بمارسوا إجرام وحتى إذا قدرتوا تثبتوا منه البحاسبهم مافي اي جهة بتحاسبها وهم مخلوقات دوافعها لافعالهم دي دوافع كراهية بالنسبة ليهم هم مفروض يتحاسب عليها حتى اطفال اهل شمال السودان اذا الفتنة حاتستمر ونهايتها صعبة شديد الا بأمر من الله عز وجل
نسأل الله عز وجل أن يخمد الفتنة
رجل شجاع وابن باديه وفاهم وهنا لمتابع الواقع عدم اللتنوع ودرجة فهم الشعب السوداني لبعضهما البعض وتقسيم السلطة كلّها هذه ألحرب أظهرت حقيقة للعالم بوجود عنصرية بين الشعب الواحد وللاسف هم حكام دولة السودان لذا نجد اسم السودان عالميا دولة حروبات هذا هو الواقع المشكلة في انفسنا لم نبي دولة من الأصل
لك الشكر و التقدير يا استاذ سعد الكابلي علي هذا المجهود الجبار نسال من المولي التوفيق و سداد و اجر لك و الشكر موصول لضيفك المستشار يوسف عزت علي الوقت و توضيح بعض المسائل برغم الاختلاف معه في بعض المواضيع في الاخير نتمني و نرجو من ربنا الامن و السلام لسودان - وقف الحرب -
شكرا للمداخلة
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
يجب أن تكونوا صريحين ماذا حصل فى بابنوسة مثلا وضواحيها ومدنى وضواحيها ..الحصاحيصا وأطراف سنار ..خليكم واضحين ..
@@aburasosman8790
الله ...... الله. ........ الله
ياخي تعليق من احسن التعليقات المنشورة
لك مني مليار لايك .
@@Siddig-vx4kx
السودان اولا
هو الزعيم لتنميه كل أفريقيا
والعزة والكرامة والصمود للبيادة السودانيه
مش كان المال الانصرف على الحرب اولى بيها إعمار البلد
لقد تعديتوا على حقوق الشعب وحتى الان مستولين على بيوت الناس
🎉ذ
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
Maximum respect 🙏🏼
طالما الادانة منحازة لطرف واحد عمرو الصراع ده ما حينتهي ، ما هو ما ممكن نحنا نتساق ورا اشاعات وتضليل وتصورات انو الدعم السريع ده شيطان وسرطان يجب استئصالو بي اي شكل كان ونتجاوز فساد الجيش كمؤسسة من يومو وانتهاكاتو سابقا وحاليا وكل الخلل الحاصل والبحصل من الجيش وقاداتو انو ده عادي ولسه نستمر في دعم الجهة المؤخرانا دايما وهي السبب الرئيسي في دمار حياتنا ومستقبلنا والحرب دي اظهرت المعدن الحقيقي للجيش انو لا حامي للمواطن والوطن ولا زفت ولسسه الشعب المغيب الغريب ما داير يقتنع وياخد قرار حقيقي تجاه المهزلة دي🤦🏻♂️
ده كلو خوف من الكاكي يخلينا نقبل الظلم ونظلم غيرنا ياخ اللة ينعل الكاكي ياخ كونو حقيقيين يا سودانييون عشان ننهض ونبني دولة و وطن يشبهنا ويحفظ حقوقنا كلنا ياخ لمتين نعيش في الدوامة دي ، انو لازم نتقسم كشعب ونعبي فئة في كراهية ومحاربة الفئة الاخرى🤦🏻♂️؟؟؟
كدا خلينا من اللي بتقال ليك،،،، انت ماشايف اللي بعملو الدعم الصريع في الناس،،، الروية واضحة لمن عنده بصيرة
انت ما شفت بعينك العزل بتدفنوا أحياء!!!!
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
اعتراف واحد من الدعم السريع بأنه النهب والسلبي والاغتصاب من عادات وتقاليد القبيلة
@@user-ne8gc9do4c
نعم برضو زمان كانت الهمبته في شرق النيل والبطاحين حتي اطراف المدن
مع تطور الزمن وتمدن الناس تلاشت هذة الظواهر
حتي الهمباته عندهم حدود لا يقلعوا من المسكين والفقير والمرأة ولا يغتصبوا .....في اشعار الهمبته واضحه حدودهم
والله ما قصرت يا استاذ سعد ، اللقاء،و الأسئلة كشفت كثير من الغموض، اتمنى ان يكون قد اتضحت الرؤية للكثر من أبناء الشعب السودانى
شكرا يا سعد ده المحتاجين لي تنوير الناس يلقو فرصة يسمعو الجميع
تسلم جهودك استاذ سعد الكابلي
الواحد قاعد يشرع ويتفلسف كأنه عايش للابد وهو ضعيف لو ضرسو قام عليه يفرفر
يا يوسف انت عارف انك قاعد تبرر قتل واغتصاب الأبرياء
لا نقول إلا حسبي الله فيك وفي جنودك والله اعظم وأكبر واقوى منكم ومن توكل على الله فهو حسبه
احسنت
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
سبحان الله ...
الكابلي رحمه الله كان انسانا متميزا ...فما كان له إلا أن يكون متميزا في العطاء
فأهدانا سعدا ...
سعد الكابلي له بصمة طيبة عطاءاً و إبداعاً للوطن .
بوركت يا سعد يا كابلي💐
دا زول ارزقي ساي ضيعتوا زمنا مع الزول دا ربنا يصلحك يا استاذ سعد❤
سيدي عزت لقد ضاق الحال ونفد المال وليس لنا غير السلام ماآل.. نعم للسلام
اللهم أوقف هذه الحرب
@@SaadAlkabli
لك تحياتي.. والنقل جميعا نعم للسلام
انت ألفيك أصلا. معروفة
@@khalidammar
لا نفهم هكذا عبارات ..وانما فقط نقول نعم للسلام لأننا اكتوينا بنار الحرب
@@AzahirSiddiq-gc5fr
من كل قلبي دعواتي لك وللجميع بالعفو والعافية والستر وان يسهل الله سبحانه وتعالى الأمر ورزقكم من فضله الواسع من حيث لا تحتسبون.
اغتصاب نهب عنصريه فساد دى باختصار مايسمى بالدعم الصريع
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم بلابسه عنصريين
@@Geelong1738
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم انتو طالما شكلك مع الزفت الصريع دا ،الله يضوقك كل جرم من جرايمه في يوم واحد،شقى عمرك يضيع وحرايرك يغتصبو قدام عينك ويتقتل ليك احب زول عندك عسى ولعل تحس بالناس لانه شكلك نوع الناس المابتحس غير تاطى الجمر فالله يضوقك حلاوة الزفت الصريع دا عشان نشوف تلذذك بالطيبات.
المواطن علاقته شنو بس عميانين من الكيزان لا شفنا عمر البشير اتقتل لا شفنا زول منهم اتهبش تعبانين المواطنين المساكين
حسبنا الله فيكم انتو وربما ينتقم منكم قادر يا كريم
انا اقول المفسدين هم من صنعوا الجنجويد والمليشيات وفصل الجنوب بسم العروبة والإسلام
دي افرازات حرب
ولدنا لأب نوبي حلفاوي من مشايخ التيجانية و قضينا طفولتنا و صبانا نحضر اذكار الجمعة ونعتلي باخلاقنا بسلوكيات التيجانية و مودتهم وتراحمهم من اين اتوا: من نيجيريا او الأبيض او القاهرة او فأس او البادية في دارفور و كردفان حيث البرامكةً وبهم ترتيبات سلوكية غاية في النظافة و الاحترام . اثر في وصف عزت الماهري لحميدتي الذي شككت فيه دوما . لكن وصف عزت لمواقفه الملتزمة و بساطته الصوفية قربته من قلبي و تمنيت لوكان الوالد الشيخ سيداحمد ابودقن التيجاني ورهطه في زوايا التيجانية في ام درمان والابيض والمغربلين بالقاهرة حاضرين هذا الزمن الذي انبثق فيه حميدتي . كان الوالد كما حمل عكازه و زار صحيفة الميدان ليناقش مع عبدالخالق الشيوعي لياتي الينا ناصحا بان عبدالخالق راجل محترم !!
و لعل حميدتي رجل واقف علي مبدا التيجانية يلتزم بصيانة العرض كما فعل اسلافه . ننتظر ان يفي بالعهود و يعيد للمواطنين - بما فيهم شخصي الضعيف- بيوتهم وممتلكاتهم . وسوف نعينه علي ذلك
كلام موزون جدا والله
شكرا ع المجهود ياسعد رونالدو
يتلكم عن احداث قديمة هو غير موجود فيها وكان لاجئ في كندا .كل اقواله سماعية
القوات مشت مروي لي. ؟؟؟؟؟؟
حسب علمي ان قوات الدعم السريع انتشرت بصورة كبيرة منذ أن حضرت للعاصمة عند ثورة ديسمبر المجيدة وحصلت على مواقع استراتيجية تفوقت فيها على الجيش بمراحل ، علما بأنها صارت حرس المنشآت كالاذاعة والتلفزيون والقصر الجمهوري بل حتى مطار وادي سيدنا العسكري ، كل ذلك باعتبار انها جزء من النظام الحاكم ، ونتيجة لذلك ولتفوقها العسكري والاقتصادي ولتغلغلها داخل جهاز الدولة وامتلاكها معلومات ربما لم تكن راضية عن الضجة الإعلامية التي أثيرت عن وجود القوات المصرية في قاعدة مروي بعد انتهاء التدريبات بمدة طويلة .
لك التحية والتقدير أستاذ سعد
ربنا يصلح حال بلادنا
حصار الدعم السريع يوم 13/4/2023 لمطار مروي رغم تنبيه الناطق الرسمي للجيش بأن قوات الدعم السريع لم تبلغ الجيش وقامت بذلك وسوف تضع الوطن في محك خطير
هم عارفين انو الدعم السريع هو البدأ الحرب ووزع جنودو بس بحبو الكزب والنفاق وعاوزين يختوها في الجيش حسبي الله ونعم الوكيل فيهم واحد واحد
إذا كان محتل من المخابرات
يدمر كمان خلي يحاصروه الجيش المصرى يعمل شنو ويخطط لشنو خلى عندك وطنية وتحدث
اقترح عزل البرهان وحميدتي من المشهد
لقاء موفق لكم التحية والتقدير
بس تحبو تخون وتكذبو نحن نستمع للكل والكلام الحقيقي واضح وفي الحرب تتوقع اي شي ...
لالا للحرب نعم اوقفو الفوضى
تشكر استاذ سعد علي المجهود والذمن وفقك الله
واياكم
نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم❤نعم ❤نعم ❤نعم ❤للسلام ❤لا للحرب❤❤❤
لا للحرب نعم للسلام والصلح خير
بعد ان يحق الحق ويحاسب من اغتصب ونهب و قتل من اجل سيارة لتقديمها الي ام قرون
@@faridmak6738
يجب أن ترد المظالم لاهلها
و لكن لا مظالم ترد أثناء الحرب ....اللهم سلاما عاجلا بديارنا
@@user-dt5cx3yk7s كلامك صاح اول الحرب تقيف بعدا يجي الحساب
شكرا استاذ يوسف عزت سعد الكابلي حوار واضح للجميع نتمنى عن كل السياسيين يوضح الحقيقه لجميع الشعب السوداني المهمش دي حربا نعيله تدمر الوطن وان خرب وتشرد ونزح لا للحرب دار الحرب سلام سلام سلام سلام سلام سلام
هذا الانسان في اللقاء معك ياسعد اطلق كم نعرة عنصرية ومررها وشكرا لك لقد انتبهت لها .وعرج منها مائة وثمانين درجة بطريقة شيطانية .
هذا اللقاء يا اخ سعد مجرد دعاية مجانيّة للدعم السريع ،،،،
السوال الذي يعجز الاخ يوسف عزت عن الاجابة عليه هو لماذا يهرب المواطنين من اي منطقة يسيطر عليها الدعم السريع او يخطط للهجوم عليها ،،،
الخلاصة اصبح اسم الدعم السريع مقرونا بالشر والخراب …
دوله الجنجويد اخير عدمو والبل مستمر
اللهم ارحم عبدك الكابلي واجعل قبره روضة من رياض الجنة واصلح حال بلادنا السودان واحقن دماء ابناء هذه البلاد
لك منى تحيه خاصه يا البطل الهام
لا كسابه ولا غنامه بعد اليوم .
😢السلام عليكم اخي الحبيب سعد
رحم الله الاستاذ العظيم والدك
انا فخور جدا بما تقدمه
امنياتي لك بالتوفيق دوما
في بث الوعي والاستناره
انا اخوك دفع الله عبد الله يوسف من امدرمان بيت المال وحاليا في كند
ولايه انتاريو سانتكاثرنز
وصديق والدك شقة ابن
خالتي
وان شاء الله ونتواصل
ونشارك معك ان شاء الله
له المغفرة وبي اذن الله ألحرب تقيف
نسأل الله الأمن و السلام و الاستقرار و نسأل الله ان يبعد عن السودان المجموعات المحرضة على القتال وأصحاب خطاب الكراهية و العنصريين و كل من لا يريد السلام
الحقيقه بانت للشعب ولارجعه للفلول والدعم السريعسخره الله للقضاء عليهم هم يعرفون ان التفاض لا يعيدهم والحرب فشلوا فيها
سجمك
مشكلة الشعب السودانى مع الدعم السريع هى اعتداءات هذه القوات على المواطنين ، تهجير ، احتلال بيوت ، احتلال مستشفيات ، نهب البنوك ، حرق الاسواق ، اغتصاب حرائر ، زلة فى الارتكازات ، جلد بالسياط ، فما فى شئ حيصلح صورتهم لدى الشعب الا يعترفوا بهذا و يوقفوه و يعيدوا الحق لاصحابه و الا حيتحرق كل الدعم السريع و لا مكان لهم بين السودانيين ، كل هذا بغض النظر من بدا الحرب
صدقت يا اخي
وحتى لو اعترفوا بذنوبهم لن يغفر لهم الشعب ولن يرضي بهم
ديل همجييين جدااا ف كل مكان هم فيه الناس بتهرب دا أكبر دليل ع رفض الشعب لهم برغم التطبيل مدفوع القيمة
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
حتى لو اعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير
بل بس
والله يا سعد انت إنسان محترم الزول دا بعرف ليو أحمد طه مذيع قناة الجزيرة
احمد طه اخواني ضليل...
لازم تجيب حمدتي وبعديها برهان أو كباشي أضعف إيمان مالك عقار
تحياتي لك وشكراً علي مجهودك الجبار
استاذ سعد ليه ما سالتوا ليه حميدتي كان مشترك في حرب الاباده في دار فور وليه هو قبل التعاون مع الكيزان ويحارب اهل دار فور وما سالته من جبل عامرًا وليه ما سالته ليه ذهب بقوات من الدعم السريع الي مروي
عندما نجمع النفاق +الغباء +الكذب +العنصريه + السطحيه + السذاجه + الموبقات السبعمائه = يوسف عزت
والله تموتوا كمد كده بس تموت غيظ ياكلاب ياعنصريين
جميع المهلكات بسيطة عليه، ينكر حقائق لا ينكرها إلا من كان غائبا عن الواقع أو من كان متحائلا عن الحق.
نعم للسلام
انا معجب بطريقة طرحك للاسئلة على محاةرينك لكن نسبة لانك بتستضيف ضيوف بعضهم مراوغين ياريت تشرك ناس بتثق فيهم يا أخ سعد في تحضير الاسئلة قبل لقاءآتك..
اجرء واصدق حوار ناجح اجراه الاستاذ سعد الكابلي الصغط على الضيف واستحلابه
الواضح ان الهجوم كان علي مقر البرهان وليس العكس ... وهذا يؤكد من كان المخطط للحرب..
ياريت اذا سالتو لماذا ادخلتم المواطن في الازمة ودخلتو بيوتهم ونهبتوهم واغتصبتوهم في يحين انك قلت ان مشكلتكم مع الجيش
كل الدول المحترمة مقرات جيوشها خارج المدن.
اما فى دول الفوضى مقرات جيوشهم وسط أحياء المدن !!!
وين الأجانب المرتزقه الاعترفو بجنسياتهم وقتل ابناونا ودفنهم احيا في الجنينه
لقاء وضح لينا كتير من المعلومات كانت غير واضحة التحية ليك استاذ سعد والاستاذ يوسف عزت
اذا لم تسطع وقف الكذب فساخرج ولكن اسئلتك بتدخله في كورنر لاحظ عندما ايقظته امه..الموضوع اكبر من السودان لانه كان يمكن ان يتر شح ضد البرهان ويفوز بالرئاسه ولكن زياده العددل١٥٠٠٠٠ يحتاجهم السودان هل لمحاربه اثيوبيا ابدا لان حمرتي رفض المشاركه في حملة الفشقه الا اذا كنا نتوقع حربا مع تشاد ولم تحتاج تشاد طول عمرها معنا لغير المخابرات السودانيه
و الله يا اخ اسعد ما عصرتو و ساق اللقاء بالخلاء ساي
ربنا يصلح حال البلد
1:57:05 زمن ضاع من حياتي مع الجاهل دا
اعتصام الموز كان الممول هو حميدتي
استاذ سعد من المهم وبالضرورة استضافة الحلو وعبد الواحد
ربنا يرفع البلا عن اهل السودان
لقاء مميز و اجاب علي الكثير من التساؤلات.
ربنا يوقف الحرب و يجعلها اخر الحروب.
الدعم السريع هدم البلد وحرق وسرق واغتصب ونهب .هذا معلوم للجميع
والكان قبل عشرين سنه بسم العروبة لقتل الابيد منين الصنع الجنجويد والمليشيات
@@user-uu5fh8hr1r صنعوهم الكيزان والكيزان ليس عرب حتي من غرب السودان اغلب الكيزان من عموم دارفور
كسودانيين جميعنا ولاءنا وعصبيتنا للاحزاب والقبلية والعائلة أكثر من الدين والوطن حينما يضبع الوطن يكثر البكاء وإن نفع
افضل محتوى في تاريخ السودان الحديث ، في وقت الحرب ، محتوى نزيه ، محتوى يبحث عن الحلول ، برامج اسماء في حياتنا والطاهر ، كانت تجمع القيادات الكبيرة ، اما استاذ سعد مختلف جداً 👌
تسلم
@@SaadAlkabli الله يسلمك وخليك مستمر ، وان شاء الله يعم الامن والسلام في ارضنا
الكيزان درسو التاريخ وعرفو انو التغير في السلطه بكون عن طريق الجيش وعشان كده صنعو جيش موازي عشان ما تنقلب عليهم القوات المسلحة
وانقلب السحر في رأيك ؟
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
تتفقو مع قحت وشكلو حكومه وتصلحو الخراب خايفين من شنو بعد خراب سوبا.
و اعملوا السودان أجمل من الخليج وروانده.
طالما عندكم الخبره والامكانيات العسكريه والماديه.
وهدفكم مدنيه افعلوها وارحمو السودانيين المساكين.
يرحمكم الله
التحية للاستاذ عزت
كلام حقيقي وسليم ومعرفة بأس الأزمة وجذور المشاكل لأن هناك أقلية تدعي بأنها أولاد العباس والباقين أولاد الذين!! التكبر والعجرفة والعنصرية والتعالي العرقي دا لازم ينتهي في السودان الجديد ،، بعدين الحروبات في السودان بدأت من سنة ١٩٤٧ …. ولابد من حل الأزمة من جذورها وعودة كل النازحين في دارفور قبل عودة الخرطوميين
امين
@@SaadAlkabli
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
@@aburasosman8790 رائع
انحنا في الحاج يوسف في اماااان
عقبال السلام الشامل
عقبال كل البلد يارب
مافي شي اسمه امان في السودان تاني ياخوي
@@sba7al5ier36
ليه ؟
صراحة لأول مرة أقتنع بكلام يوسف عزت ..رجل صريح وفاهم
هههههههههههه وانت مسكين
الدعم السريع يستنفر دول الشتات .والجيش لايكفي تغطية السىودان .لذا اي مواطن يحمي نفسه
اخي الموقر عزت حديثك يتفق مع العقل والمنطق السليم ربنا يحفظك من الكيزان اخوان الشياطين الحرامية
ذيادة قوة الدعم السريع كانت بسبب البرهان لحماية المؤتمر الوطني من انقلاب من الجيش ينحاز للشارع افهمو يا ناااااس
شكرا على المداخله
شاهدت في رمضان تحديدا الثالث من رمضان في قلب الخرطوم كمية من قوات الدعم السريع منتشرة لشئ يثير التسأل 😮 لذ ايقنت بان هناك شئ مبيت . هذه هي الطلقه الاولي الذي يجهلها الجميع والكثير من الشعب الطيب
كذاب ووأفاك وشيوعي كمان ولا يستحى..ومقدم البرنامج أسئلته ضعيفه وما سأله عن عمالته للإمارات والتسليح الإماراتى لهم ولليوم ومعاهم عملاء الحريه والتغيير وما سأله عن فضهم للإعتصام .ولا هجومهم على مروى قبل الحرب فى الخرطوم ولا الأجانب (تشاديين وأفارقه وليبيين) اللى جابهم علشان يجيبوا ديموقراطيه آل دقلو ولا مؤهلات حميدتى شنو ولا علاقتهم بالمجرم حفتر ووو..
نعم للسلام لا للحرب
اسئله اللي فض الاعتصام منووو ؟
النصر للجيش.
كلام صح في حاجه واحده
(كلمة جنجويد تعني كما ذكر سابقاً (جن راكب جواد يحمل مدفع جيم 3) وترمز للرجال الذين يقاتلون من فوق الخيل ويحملون الـ ج3 (البندقية الآلية المعروفة) والكلمة تأتي من (جنجد) حسب رواياتهم وتعني (النهب) حيث أنهم منذ سنوات عديدة يحترفون النهب المسلح بمنطقة دارفور، ويقولون (نمشي نجنجد) أي ننهب ومنها أتت تسميتهم بالجنجويد) دا معنى الجنجويد الحقيقي من goggle وان شايفه انو الدعم السريع أسوأ بكثير من الوصف دا
كلام ليس له اي صحه جنيد دا جد من اجداد أكبر القبائل السودانيه
تحيييييية لللسيد سوسف عزت... محمد مختار النور... فارس النور
عمران النور
التحية للمزيع علي حسن الحوار. رغم الضيف ضبابي و كلامو كسر رقبة مكنكشين عباطة حتي لو تنتهي البلد المهم كنكشة لو البلد تتحرق. الكيزان كانوا ملمومين في كوبر حميتدي كان محنن.
أسمع كلامك اصدقك واشوف عمايلكم استغرب
عزت منطقي جدا
للطير الزيك
حسبي الله علي الكيزان....... التحية للقائد الهماااااام محمد حمدان دقلو🎉🎉
تشكر يا استاذ سعد و شكراً استاذ يوسف عزت على توضيح كثير من الخفايا عن البعض و أتمنى أن تكون هنالك مشاركات من اي سياسي يمكن أن يقود بالرائ لوقف هذه الحرب
ياخي الزول دا كضاب بقول حميدتي صادق انتو يا ناس ناسين الحصل في دارفور... منو الفض اعتصام القيادة العامه ليه ما تساله من فض الاعتصام
ومن الاعطى التعليمات..
يا اخي محمد اين تم فض الاعتصام ؟ اليس في قيادة الجيش ؟ اذا في قيادة الجيش من المسؤول الاول عن فض الاعتصام ؟
افراد الدعم السريع مصورين فيديوهات بنفسهم بدقو في البنات ويقولو ليهم عسكرية ديل ما عندهم شرف ولا ذرة رجولة مافي راجل بستقوي علي نسوان وبنات ومدنيين عزل عنده مشكله مع الجيش يمشي يفتشه ما في بيوت المواطنين
@@mohamedgarad9844
اللوم على الذي صنع الدعم السريع وأتى بهم مخدوعة قيادتهم بأن الخطة المعلنة هي فض اعتصام كولومبيا بينما الخطة السرية كانت شيئ آخر . كل الهدف كان وأد الثورة واستمرار نظام الانقاذ الفاسد بوجوه جديدة او ربما بجناح جديد من الأجنحة المتصارعة داخل تنظيم الكيزان . أما ضرب الحرائر بل والرجال فهذا معلوم للذين صنعوا الدعم السريع وموافق عليه منهم باعتبار انهم من ضمن حماة نظام الكيزان بالرعب الذي يحدثونه في الشعب كما حدث في ثورة سبتمبر من قتل المتظاهرين السلميين هزاع والسنهوري ورفاقهم وبث صور قتلهم عن عمد والدماء تنزف بغزارة من رؤوسهم .
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
شكرا سعد الكابلي شكرا يوسف عزت
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ي رب العالمين تحلحل مشاكل السودان واللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لم يجاوب من اين ياتي الدعم السريع بالمال
جاوب لكن انت مخك طين مابتفهم... كوز مخك مقفل
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
اسه بدل كلامك ونبزك كان تجاوب وتقول ليهو من وين بجيب المال، ذنوب شلتها على الفاضي دام انك تعبت وكتبت جاوب @@sudan976
البرهان ماعندو كلمة ولاراى الراى والكلام
عند رمم الكيزان برهان مجرد دمية
يحصل شنو طيب
ربنا يوفقك
والله انا داير واحد يس يوريني العلاقه بين الشيوعييناو اليساريين عموما بالدعم السريع
اي سياسي سوداني مرتزق
عمر البشير و الكيزان عملوا من الملاقيط ديل بشر
و جوه حسه احزاب العمالة و الارتزاق اتحالفوا معاهم
كلهم واحد مافي اي فرق
مرتزقة بلا اخلاق و لا دين
كيزان و جيش و سياسيين و نص الشعب ده بلا دين
ينهبوا في خلق الله و يستغلوا في بعضهم اسوء استغلال
امن ي جن
حنك المسيريه
و و و و
رغم المرارات أنا أحب أهلي السودانيين الجميلين في كل ربوع بلادي ربنا يولي امورنا خيارنا
تحياتي الاخ سعد نتمني لك كل التوفيق
اخي عزت دمت بخير
الله لا عادك انت و هو
للأسف الشديد يوسف عزت نفس امورك كلامك كله متناقض قبل الحرب ب يومين الدعم السريع مشى مروي بدون تعليمات القيادة حرام عليك تكون منافق لي هذه الدرجه
ديل بيعرفوا الحرام
ديل خطفوا البنات و بيبيعوهم في السوق في الضعين
وين يعرفوا حرام و لا حلال و لا عرف و لا اخلاق و لا دين
ديل حيوانات بشرية مجردة من الروح
شيطان
عاين الوجه انت تشوف الشيطان
كيف يتم التعامل مع الانتهاكات والسلب والنهب التي حدثت طيله هذه المده..... من سيدفع الثمن وكيف؟؟؟
هذه افرازات حرب، يجب وقف الحرب اولا
@@Geelong1738 كيف توقف الحرب واحد اطرافها يصر عليها . والسؤال الاهم علي اي اسس توقف الحرب. ؟؟؟؟؟؟ لاسيما حقوق المغتصبات وغيرهم .. هل من مسآله قانونيه للجناة....وهل يمكن جبر الضرر ؟؟؟
الله يوسف عزت يجب ان تستوعب تفكير الطرف الآخر وهو المواطن المتضرر … بالنسبة للمواطن الذي فقد كل شي هناك عدو جعل المواطن مذلول ضعيف فقير ،،، من هذا العدو ؟ بالطبع ليس الجيش وصاحب العقل يميز
لا فض فوك،،،،
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان