ترجمة العلماء كالذهبي رحمه الله ، يقول في ترجمة بعض العلماء ، الفقيه المحدث الزاهد العابد الصوفي . فالصوفي ، هو من صاف الله فصاه الله فأصبح صوفيا . 🎉 فالتصوف ، خذ منه ما صفى ودع ما كدر وجن الثمار وألق الحطب في النار . 🎉
سيدي عبدالعزيز الدباغ رضي الله عنه و عليه السلام و نفعني به إمام زمانه و علمه كله أخذه عن الله و رسوله كشفا و تحقيقا و لا يحق لك و لامثالك أن تنصب نفسك حاكما على أكابر الاولياء و أهل الله و خاصته ..الصوفية الاحقاق هم خاصة الله و رسوله فاحذر على نفسك فقد توعد الله من عاداهم بالحرب.
لا يغرك ،كثرة حفظ وسرد ،العبرة باتباع السنة واجتناب البدعة، بالتوحيد لا بالشرك والخرافة وعبادة المشايخ والقبور....قليل علم مع توحيد خالص ينجيك من النار....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نطلب من فضيله الشيخ أعزه الله أن يفصل في الحديث عن اخذ الاهل ذريعة بر الوالدين للفتك والظلم بالولد وخضوعه وتسليط الاخوه عليه والسعي في تعطيل حياته بكل الوسائل علما انه على يقين بأن الارزاق بيد الله كيف يوفق إلى برهم علماً بأنه مهما فعل لا يعتبرونه بر وعدا ما يفعل اخوته التفصيل كثير... جزاك الله خير
اصلا الصوفية الحيقيون اي شيوخهم هم وراث لسيدنا محمد حالا ومقالا وعنوانهم الطريق مبني على التباع الكتاب والسنة هذا هو عنوانهم اما الكرامات والدعاء المستجاب فهذه كانت في عهد رسول الله وما بعده
شيخ الأزهر في زمانه و الشيخ الكبير عبد الوهاب الشعراني و الفقير المتواضع علي الخواص: كان الشعراني عالم زمانه و حافظ المتون و الكتب و الفقه ذا هيئة و هيبة و عباءة ، و لكنه لم يصل إلى العبودية الحقيقية و العلم الحقيقي. و كان علي الخواص فقيرا متواضعا يصنع الحصر و الخوص في الطريق و لكن رجلا من رجال الله، وعلم من الأعلام الهداة، ومحجة ومنارة من المنارات التي يهبها الله لعباده لتكون للسالكين إليه نورًا وسلمًا. والشعراني يقول: إن من منن الله عليه أن كان وصوله وفتحه على يد أمي لا يعرف القراءة والكتابة، ويقول في وصف هذا الأمي: «رجل غلب عليه الخفاء فلا يكاد يعرفه بالولاية والعلم إلا العلماء العاملون؛ لأنه رجل كامل عندنا بلا شك، والكامل إذا بلغ مقام الكمال في العرفان صار غريبًا في الأكوان.» ولنترك الشعراني يحدثنا بحديثه الروحي العذب عن وصوله إلى معارج المعارف العلوية على يدي شيخه، ثم يحدثنا عن بحار علوم شيخه ومرشده: «وكانت مجاهداتي على يدي سيدي علي الخواص كثيرة متنوعة، منها أنه أمرني أول اجتماعي عليه ببيع جميع كتبي والتصدق بثمنها على الفقراء، ففعلتُ - وكانت كتبها نفيسة مما يساوي عادة ثمنًا كثيرًا - فبِعْتُها وتصدقتُ بثمنها، فصار عندي التفات إليها لكثرة تعبي فيها وكتابة الحواشي والتعليقات عليها، حتى صرت كأنني سُلبت العلم، فقال لي: اعمل على قطع التفاتك إليها بكثرة ذكر الله - عز وجل - فإنهم قالوا: ملتفت لا يصل، فعمِلتُ على قطع الالتفات إليها مدة حتى خلصت بحمد الله من ذلك. ثم أمرني بالعزلة عن الناس مدة حتى صفا وقتي، وكنت أهرب من الناس وأرى نفسي خيرًا منهم، فقال لي: اعمل على قطع أنك خير منهم، فجاهدت نفسي حتى صرت أرى أرذلهم خيرًا مني. ثم أمرني بالاختلاط بهم، والصبر على أذاهم، وعدم مقابلتهم بالمثل، فعملت على ذلك حتى قطعته، فرأيت نفسي حينئذ أنني صرتُ أفضل مقامًا منهم، فقال لي: اعمل على قطع ذلك أيضًا، فعملت حتى قطعته. ثم أمرني بالاشتغال بذكر الله سرًّا وعلانية والانقطاع بالكلية إليه، وكل خاطر خطر لي مما سوى الله - عز وجل - صرفته عن خاطري فورًا، فمكثت على ذلك عدة أشهر. ثم أمرني بترك أكل الشهوات مطلقًا فتركتها، واكتفيت بما يسد الرمق ويمسك الحياة، حتى صرت أكاد أصعد بالهمة في الهواء، وصارت العلوم النقلية تزاحم العلوم الوهبية، ثم أمرني بالتوجه إلى الله - تبارك وتعالى - في أن يُطلعني على أدلتها الشرعية، فلما اطلعت عليها وصار لوح قلبي ممسوحًا من العلوم النقلية لاندراجها تحت الأدلة، ترادفت عليَّ حينئذ العلوم الوهبية.» ثم يتحدث الشعراني حديثًا طويلًا عن ترقُّبه للواردات والإلهامات والفتح، وكيف أمره شيخه الخواص بضروب من المجاهدات لصفاء قلبه، واستكمال قطع علائقه الدنيوية، وأخيرًا أخبره شيخه بأن بداية فتحه ستكون على شاطئ النيل في مكان حدده له، فإذا انتهى الشعراني من ذلك قال: «فبينما أنا واقف على ساحل النيل عند بيوت البرابرة وسواقي القلعة أنتظر وأترقب، إذا بأبواب من العلوم اللدنية انفتحت لقلبي، كل باب أوسع مما بين السماء والأرض، فصرت أتكلم على معاني القرآن والحديث، واستنبط منها الأحكام وقواعد النحو والأصول وغير ذلك من العلوم، حتى استغنيت عن النظر في كتب المؤلفين، فكتبت على ذلك نحو مائة كراسة، فلما عرضتها على سيدي علي الخواص أمرني بغسله وقال: هذا علم مخلوط بفكر وكسب، وعلوم الوهب منزهة عن مثل ذلك، فغسلتها، وأمرني بالعمل على تصفية القلب من شوائب الفكر، وقال: بينك وبين علم الوهب الخالص ألف مقام، فصرت أعرض عليه كل شيء فتح به عليَّ وهو يقول: أعرض عن هذا، واطلب ما فوقه، إلى أن كان ما كان، فهذا صورة فتحي بهذه المجاهدة على يدي شيخي. فالحمد لله رب العالمين.» ثم يصور لنا الشعراني بعد ذلك فيما يصور، من صلاته بالخواص، بحر العلم الخاص بشيخه، فيصفه بأنه مبسوط الرحاب، عميق القاع، أمواجه الكشف الصحيح، وعبابه التعريف الإلهي. ولقد غطس الشعراني - كما يقول - في بحر شيخه خمس مرات - ومن حق المريد أن يغترف من بحر المعرفة الخاص بشيخه - فلمَّا همَّ بالسادسة استحال البحر حجرًا. وقد وجد الشعراني في كل مرة غاص فيها صيدًا ثمينًا، صيدًا هو خزانة من خزائن العلم اللدني. ففي المرة الأولى وجد خزانة على بابها قفل، ففتحها بقول: «لا إله إلا الله»، فوجد فيها عجبًا، وجد العلوم التي برزت من اللوح المحفوظ إلى هذا العالم على اختلاف طبقاته، من الصديقية الكبرى إلى آخر درجات الولاية. وتلك الخزانة تشتمل على علوم لا تحصى ولا تدرك إلا بتعريف من الله - عز وجل - ووجد الشعراني علوم تلك الخزانة مرتبة منسقة، وعلى كل علم اسمه. فلما غطس في المرة الثانية وجد خزانة أخرى على بابها قفلان، ففتحها باسم «الله»، فوجد فيها جملة من آيات القرآن العظيم من أول سورة الحاقة إلى آخر القرآن، ووجد تفسير كل آية من تلك الآيات مكتوبًا، وهو علم لا تدركه العقول، ولا يستفاد من كتب. وهكذا يمضي الشعراني مصورًا لنا بحار شيخه ومعارفه اللدنية، شارحًا للخزن المملوءة بالكنوز التي عثر عليها في تلك البحار، وكيفية فتحها، وما فيها من علوم استحوذ عليها واستفاد بها،
من من شيوخ هذا العصر يستطيع مجاراة العلامه الشيخ ولد الددو ماشاءا لله بحر بل محيط من العلوم
شيخ عصره بدون منازع
لانك جاهل مانعرف الا الدو شيخ الاخوان
عالم منصف و معتدل. حفظك الله للأمة وبارك فيك يا بن الددو
اللهم إنفع الناس بعلم هذا العالم المسلم....
اللهم إحفظ غزة وجندها وأنصرهم لا تنصر عليهم
اللهم بارك فيه و في علمه و انفع به الأمة الاسلامية................. أمين.
حفظ الله شيخنا ولد الددو
أخوكم من الجزائر
بارك الله فيكم شيخنا وحفظكم ورعاكم
اللھم صل وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه صلى الله عليه وسلم
العلامة الشيخ الددو من العلماء الربانيين ،حفظ الله شيخنا،وامده بالصحة والعافية،
انار الله قلوبنا وهداينا لما إختلاف فيه باذنه وحفظ الله شيخ الشيوخ الددو
الله الله الله الله الله
كلامك يا ابن الددو تشم منه روائح الفيض الرباني
بارك الله فيك
اللهم احفظ هذا الشيخ المبارك
سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر....
ماشاء الله تبارك الله
شيخ منصف بارك الله فيه
ترجمة العلماء كالذهبي رحمه الله ، يقول في ترجمة بعض العلماء ، الفقيه المحدث الزاهد العابد الصوفي .
فالصوفي ، هو من صاف الله فصاه الله فأصبح صوفيا . 🎉
فالتصوف ، خذ منه ما صفى ودع ما كدر وجن الثمار وألق الحطب في النار . 🎉
أطال عمر الشيخ الددو
عند الصوفية الاستقامة خير من الاف كرامة وهذا كلام الصوفية السنة الحقيقيون
الشيخ زروق من فاس عاش في ليبيا
❤❤❤
حفظ الله الشيخ الددو
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض بحق جاه محمد صل الله عليه وسلم
نسأل الله أن يحفظك
سيدي عبدالعزيز الدباغ رضي الله عنه و عليه السلام و نفعني به إمام زمانه و علمه كله أخذه عن الله و رسوله كشفا و تحقيقا و لا يحق لك و لامثالك أن تنصب نفسك حاكما على أكابر الاولياء و أهل الله و خاصته ..الصوفية الاحقاق هم خاصة الله و رسوله فاحذر على نفسك فقد توعد الله من عاداهم بالحرب.
لا يغرك ،كثرة حفظ وسرد ،العبرة باتباع السنة واجتناب البدعة، بالتوحيد لا بالشرك والخرافة وعبادة المشايخ والقبور....قليل علم مع توحيد خالص ينجيك من النار....
و شيوخ طريقنا اهل علم
يتولى الكرام منهم كراما
كسفينة نوح من على متنها بالامن دام
حفظك الله يابن شنقيط
الشيخ الددو هو شيخ إسلام عصره
مولانا الشيخ. هل الرقص بعض مشايخ الصوفية من أول مسجد الى أخره. هل هذا صح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نطلب من فضيله الشيخ أعزه الله أن يفصل في الحديث عن اخذ الاهل ذريعة بر الوالدين للفتك والظلم بالولد وخضوعه وتسليط الاخوه عليه والسعي في تعطيل حياته بكل الوسائل علما انه على يقين بأن الارزاق بيد الله
كيف يوفق إلى برهم علماً بأنه مهما فعل لا يعتبرونه بر وعدا ما يفعل اخوته التفصيل كثير... جزاك الله خير
اصلا الصوفية الحيقيون اي شيوخهم هم وراث لسيدنا محمد حالا ومقالا وعنوانهم الطريق مبني على التباع الكتاب والسنة هذا هو عنوانهم اما الكرامات والدعاء المستجاب فهذه كانت في عهد رسول الله وما بعده
شيخ الأزهر في زمانه و الشيخ الكبير عبد الوهاب الشعراني و الفقير المتواضع علي الخواص:
كان الشعراني عالم زمانه و حافظ المتون و الكتب و الفقه ذا هيئة و هيبة و عباءة ، و لكنه لم يصل إلى العبودية الحقيقية و العلم الحقيقي.
و كان علي الخواص فقيرا متواضعا يصنع الحصر و الخوص في الطريق و لكن رجلا من رجال الله، وعلم من الأعلام الهداة، ومحجة ومنارة من المنارات التي يهبها الله لعباده لتكون للسالكين إليه نورًا وسلمًا.
والشعراني يقول: إن من منن الله عليه أن كان وصوله وفتحه على يد أمي لا يعرف القراءة والكتابة، ويقول في وصف هذا الأمي: «رجل غلب عليه الخفاء فلا يكاد يعرفه بالولاية والعلم إلا العلماء العاملون؛ لأنه رجل كامل عندنا بلا شك، والكامل إذا بلغ مقام الكمال في العرفان صار غريبًا في الأكوان.»
ولنترك الشعراني يحدثنا بحديثه الروحي العذب عن وصوله إلى معارج المعارف العلوية على يدي شيخه، ثم يحدثنا عن بحار علوم شيخه ومرشده:
«وكانت مجاهداتي على يدي سيدي علي الخواص كثيرة متنوعة، منها أنه أمرني أول اجتماعي عليه ببيع جميع كتبي والتصدق بثمنها على الفقراء، ففعلتُ - وكانت كتبها نفيسة مما يساوي عادة ثمنًا كثيرًا - فبِعْتُها وتصدقتُ بثمنها، فصار عندي التفات إليها لكثرة تعبي فيها وكتابة الحواشي والتعليقات عليها، حتى صرت كأنني سُلبت العلم، فقال لي: اعمل على قطع التفاتك إليها بكثرة ذكر الله - عز وجل - فإنهم قالوا: ملتفت لا يصل، فعمِلتُ على قطع الالتفات إليها مدة حتى خلصت بحمد الله من ذلك.
ثم أمرني بالعزلة عن الناس مدة حتى صفا وقتي، وكنت أهرب من الناس وأرى نفسي خيرًا منهم، فقال لي: اعمل على قطع أنك خير منهم، فجاهدت نفسي حتى صرت أرى أرذلهم خيرًا مني.
ثم أمرني بالاختلاط بهم، والصبر على أذاهم، وعدم مقابلتهم بالمثل، فعملت على ذلك حتى قطعته، فرأيت نفسي حينئذ أنني صرتُ أفضل مقامًا منهم، فقال لي: اعمل على قطع ذلك أيضًا، فعملت حتى قطعته.
ثم أمرني بالاشتغال بذكر الله سرًّا وعلانية والانقطاع بالكلية إليه، وكل خاطر خطر لي مما سوى الله - عز وجل - صرفته عن خاطري فورًا، فمكثت على ذلك عدة أشهر.
ثم أمرني بترك أكل الشهوات مطلقًا فتركتها، واكتفيت بما يسد الرمق ويمسك الحياة، حتى صرت أكاد أصعد بالهمة في الهواء، وصارت العلوم النقلية تزاحم العلوم الوهبية، ثم أمرني بالتوجه إلى الله - تبارك وتعالى - في أن يُطلعني على أدلتها الشرعية، فلما اطلعت عليها وصار لوح قلبي ممسوحًا من العلوم النقلية لاندراجها تحت الأدلة، ترادفت عليَّ حينئذ العلوم الوهبية.»
ثم يتحدث الشعراني حديثًا طويلًا عن ترقُّبه للواردات والإلهامات والفتح، وكيف أمره شيخه الخواص بضروب من المجاهدات لصفاء قلبه، واستكمال قطع علائقه الدنيوية، وأخيرًا أخبره شيخه بأن بداية فتحه ستكون على شاطئ النيل في مكان حدده له، فإذا انتهى الشعراني من ذلك قال: «فبينما أنا واقف على ساحل النيل عند بيوت البرابرة وسواقي القلعة أنتظر وأترقب، إذا بأبواب من العلوم اللدنية انفتحت لقلبي، كل باب أوسع مما بين السماء والأرض، فصرت أتكلم على معاني القرآن والحديث، واستنبط منها الأحكام وقواعد النحو والأصول وغير ذلك من العلوم، حتى استغنيت عن النظر في كتب المؤلفين، فكتبت على ذلك نحو مائة كراسة، فلما عرضتها على سيدي علي الخواص أمرني بغسله وقال: هذا علم مخلوط بفكر وكسب، وعلوم الوهب منزهة عن مثل ذلك، فغسلتها، وأمرني بالعمل على تصفية القلب من شوائب الفكر، وقال: بينك وبين علم الوهب الخالص ألف مقام، فصرت أعرض عليه كل شيء فتح به عليَّ وهو يقول: أعرض عن هذا، واطلب ما فوقه، إلى أن كان ما كان، فهذا صورة فتحي بهذه المجاهدة على يدي شيخي. فالحمد لله رب العالمين.»
ثم يصور لنا الشعراني بعد ذلك فيما يصور، من صلاته بالخواص، بحر العلم الخاص بشيخه، فيصفه بأنه مبسوط الرحاب، عميق القاع، أمواجه الكشف الصحيح، وعبابه التعريف الإلهي.
ولقد غطس الشعراني - كما يقول - في بحر شيخه خمس مرات - ومن حق المريد أن يغترف من بحر المعرفة الخاص بشيخه - فلمَّا همَّ بالسادسة استحال البحر حجرًا.
وقد وجد الشعراني في كل مرة غاص فيها صيدًا ثمينًا، صيدًا هو خزانة من خزائن العلم اللدني.
ففي المرة الأولى وجد خزانة على بابها قفل، ففتحها بقول: «لا إله إلا الله»، فوجد فيها عجبًا، وجد العلوم التي برزت من اللوح المحفوظ إلى هذا العالم على اختلاف طبقاته، من الصديقية الكبرى إلى آخر درجات الولاية.
وتلك الخزانة تشتمل على علوم لا تحصى ولا تدرك إلا بتعريف من الله - عز وجل - ووجد الشعراني علوم تلك الخزانة مرتبة منسقة، وعلى كل علم اسمه.
فلما غطس في المرة الثانية وجد خزانة أخرى على بابها قفلان، ففتحها باسم «الله»، فوجد فيها جملة من آيات القرآن العظيم من أول سورة الحاقة إلى آخر القرآن، ووجد تفسير كل آية من تلك الآيات مكتوبًا، وهو علم لا تدركه العقول، ولا يستفاد من كتب.
وهكذا يمضي الشعراني مصورًا لنا بحار شيخه ومعارفه اللدنية، شارحًا للخزن المملوءة بالكنوز التي عثر عليها في تلك البحار، وكيفية فتحها، وما فيها من علوم استحوذ عليها واستفاد بها،
❤
قد ضاع من اتخذ الددو و أمثاله شيخ له .
غفر الله لي ولك وللشيخ وللمسلمين
لست متعصب لشيخ حفظه الله ،،ولكن لماذا تحذر منه ؟ انصح يا أخي
الذي أراه منه متمسك بالكتاب والسنة ليس مع القاعدة ولا مع الصوفية المبتدعة أراه منهجه وسطي ليس منحزبا .. والله تعالى اعلم
لا يقول هذا الكلام إلا جاهل بشرع الله و هو يحسب أنه على شيء أو حاسد.
الشيخ دادو شيخ الشيوخ، لن يلحق به جواري الملوك.