اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم اللهم بارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد استغفر الله واتوب اليه استغفر الله واتوب اليك استغفر الله واتوب اليك استغفر الله واتوب اليك
جزاكم الله خيرا على تذكيرنا بالصلاة على نبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. وأحب التذكير بما جعله الله ورسوله سابقا على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهو ذكر الله كثيرا ..يقول سبحانه " الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ..." وقال : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا . وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا . هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا " ولمن يبحث عن ذهاب الهم والغم يقول سبحانه " الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ " ويقول سبحانه : " وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا " ويقول سبحانه " فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ " ويقول سبحانه " فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ۖ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا " .. التذكير بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم خير وفضيلة وثواب .. ولاتعارض بينهما بشرط ذكر الله تعالى أكثر من أي شيء كما كان صلى الله عليه وسلم يأمر أصحابه الكرام رضوان الله عليهم كقوله : ( ألا أنبِّئُكُم بخيرِ أعمالِكُم ، وأزكاها عندَ مليكِكُم ، وأرفعِها في درجاتِكُم وخيرٌ لَكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ ، وخيرٌ لَكُم من أن تلقَوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضربوا أعناقَكُم ؟ قالوا : بلَى . قالَ : ذِكْرُ اللَّهِ تَعالى ) وجاء رجل فقال يا رسولَ اللهِ إنَّ شرائعَ الإسلامِ قد كثُرت عليَّ فأخبِرني بشيءٍ أتشبَّثُ به قال : [ لا يزالُ لسانُك رطبًا من ذكرِ اللهِ ] وقال صلى الله عليه وسلم " مَثَلُ الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت " رواه البخاري ومسلم ..وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن فضل بعض الأذكار التي يمجد ويوحد بها الله سبحانه وتعالى : مَن قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ كانَتْ له عَدْلَ عَشْرِ رِقابٍ، وكُتِبَتْ له مِئَةُ حَسَنَةٍ، ومُحِيَتْ عنْه مِئَةُ سَيِّئَةٍ، وكانَتْ له حِرْزًا مِنَ الشَّيْطانِ يَومَهُ ذلكَ حتَّى يُمْسِيَ، ولَمْ يَأْتِ أحَدٌ بأَفْضَلَ ممَّا جاءَ به ، إلَّا أحَدٌ عَمِلَ أكْثَرَ مِن ذَلِكَ .. رواه البخاري .. مع الإكثار من قول كلمتين يحبهما الرحمن : سبحان الله وبحمده . سبحان الله العظيم فنحاول أن نجمع بين الفضلين ..نذكر ربنا سبحانه وتعالى ونصلي على رسوله صلى الله عليه وسلم .. بارك الله فيكم ..والحمد لله رب العالمين .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ال ابراهيم انك حميد مجيد
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم اللهم بارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد استغفر الله واتوب اليه استغفر الله واتوب اليك استغفر الله واتوب اليك استغفر الله واتوب اليك
جزاكم الله خيرا على تذكيرنا بالصلاة على نبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.. وأحب التذكير بما جعله الله ورسوله سابقا على الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهو ذكر الله كثيرا ..يقول سبحانه " الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ..." وقال : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا . وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا . هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا " ولمن يبحث عن ذهاب الهم والغم يقول سبحانه " الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ " ويقول سبحانه : " وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا " ويقول سبحانه " فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ " ويقول سبحانه " فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ۖ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا " .. التذكير بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم خير وفضيلة وثواب .. ولاتعارض بينهما بشرط ذكر الله تعالى أكثر من أي شيء كما كان صلى الله عليه وسلم يأمر أصحابه الكرام رضوان الله عليهم كقوله : ( ألا أنبِّئُكُم بخيرِ أعمالِكُم ، وأزكاها عندَ مليكِكُم ، وأرفعِها في درجاتِكُم وخيرٌ لَكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ ، وخيرٌ لَكُم من أن تلقَوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضربوا أعناقَكُم ؟ قالوا : بلَى . قالَ : ذِكْرُ اللَّهِ تَعالى ) وجاء رجل فقال يا رسولَ اللهِ إنَّ شرائعَ الإسلامِ قد كثُرت عليَّ فأخبِرني بشيءٍ أتشبَّثُ به قال : [ لا يزالُ لسانُك رطبًا من ذكرِ اللهِ ] وقال صلى الله عليه وسلم " مَثَلُ الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت " رواه البخاري ومسلم ..وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن فضل بعض الأذكار التي يمجد ويوحد بها الله سبحانه وتعالى : مَن قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ، في يَومٍ مِئَةَ مَرَّةٍ؛ كانَتْ له عَدْلَ عَشْرِ رِقابٍ، وكُتِبَتْ له مِئَةُ حَسَنَةٍ، ومُحِيَتْ عنْه مِئَةُ سَيِّئَةٍ، وكانَتْ له حِرْزًا مِنَ الشَّيْطانِ يَومَهُ ذلكَ حتَّى يُمْسِيَ، ولَمْ يَأْتِ أحَدٌ بأَفْضَلَ ممَّا جاءَ به ، إلَّا أحَدٌ عَمِلَ أكْثَرَ مِن ذَلِكَ .. رواه البخاري .. مع الإكثار من قول كلمتين يحبهما الرحمن : سبحان الله وبحمده . سبحان الله العظيم فنحاول أن نجمع بين الفضلين ..نذكر ربنا سبحانه وتعالى ونصلي على رسوله صلى الله عليه وسلم .. بارك الله فيكم ..والحمد لله رب العالمين .
كيف يكون تواصل مع شيخ.؟؟
كيف يمكن الاتصال بالشيخ