الشاعر الخولي المنبّهي ابدع في هذه التكثيرة قال شاعر من بني خَولين (منبٍه) في امخطم اثناء تواجدهم للتحكيم القبلي الذي يخص قبيلة الأبيات بفيفا في ١٤ شوال ١٤٢٤ هجرية قلنا وداعًا يا أشِقّاء لليمن نعود فيفا محلّ الجود واهلو كلّهم اسود والشّعب فِزْدهار شيخ الشمل صقرٍ نشأ في عهد بن سعود جليس للنّهظة العظيمة والأمن يسود ويغطي الدّيار وراية التوحيد مرفوعة وحكم الشرع حولها شعب اليمن والمملكة في كلّ شيئ سدود مَعاهَدَةْ جِدّة وضيدة دونها عهود وتعانق الكبار واحْنا قبايل عايِشَة في جانب الحدود لابُدَّ في حَلّ القضايا تبذل الجهود وا نُعْطي الجوار كامِلْ حقوقه والمشاكل ب التفاهم با نحلها من رواية سليمان الداثري تراحيب الشاعر سلمان قاسم الفيفي اثناء قدوم بني منبه الى فيفاء في الصلح القبلي عام ١٤٢٤هـ. - ( الترحيبة الأوله ) فيفاء تحيّي وفد شمل منبهٍ وترحب اهلها" ترحيب من كل القبايل ومشايخها وشملها" وتصدّر الشكر للشيخ بن لحمر وشكرًا للشعب وريّس اليمن . وياوجوه الخير للصعبات حلاّلٍ يحلّها" سلمان شملٍ يحكم احكامٍ صحيحه في محلّها" وصاحب الفكر مايرتضي ظلمٍ على نفسه ولايرضى لمسلمن . - ( الترحيبة الثانية ) الاوله نكتب تراحيب الوفا على.. قمة من التقدير لرجالٍ مشو إلى.. فيفا من اليمن يسوقهم سَوْق النقا في زحمة الملا.. حياهم الله مرحبًا و اهلاً و مسهلا.. في أرضنا ومن شيخ الشمل ومن ثمنطعشر قبيله وَشيوخها والثانية في الوضع مغبونٍ ومبتلا.. وبين فرودٍ وَ ربوع اميهنوي الغلا.. والسلم والأمن ومسوق ومنثاق والدين المفضلا.. واسلاف واعرافٍ نواصي القوم في العُلا.. مايقدر الزمن يحني رؤوسٍ شامخه مثل الرواسي في شموخها. - ( الترحيبة الثالثة ) يـا رجــال منـبهٍ للقـول قايل رحب شيخ الشمل ترحيب هايل مرحبٍ لو منصبن والمشايخ والعرايف والفصايل كلهم ساقو تراحيب الأصايل حتى فيفاء رحّبن الحجر والطين والما والشجر واظن لو ما جو فيفاء مأدّبـن لا ترحب من سما فيفاء قنوفٍ مقتويّه . مرحبا ترحيب ينقل بالرسايل ويبث الآن في كل الوسايل مرحبٍ له مذهبٍ مذهب التقدير وعلوم الجمايل بين شمولٍ وشيوخٍ والقبايل واطلب الله مطلبٍ يجعل الخوّه تدوما بين قومٍ حين تقوما ماتنقّص واجبٍ تعرف الأسلاف والأعراف وتحلّ القضيّة .
ماشاءالله تبارك … أبدعت يابوعبدالله بتوثيق مثل هذه الأعمال الروائعة
صح لسان الشاعر سلمان قاسم
الشاعر الخولي المنبّهي ابدع في هذه التكثيرة
قال شاعر من بني خَولين (منبٍه)
في امخطم اثناء تواجدهم للتحكيم القبلي الذي يخص قبيلة الأبيات بفيفا في ١٤ شوال ١٤٢٤ هجرية
قلنا وداعًا يا أشِقّاء لليمن نعود
فيفا محلّ الجود واهلو كلّهم اسود
والشّعب فِزْدهار
شيخ الشمل صقرٍ نشأ في عهد بن سعود
جليس للنّهظة العظيمة والأمن يسود
ويغطي الدّيار
وراية التوحيد مرفوعة وحكم الشرع حولها
شعب اليمن والمملكة في كلّ شيئ سدود
مَعاهَدَةْ جِدّة وضيدة دونها عهود
وتعانق الكبار
واحْنا قبايل عايِشَة في جانب الحدود
لابُدَّ في حَلّ القضايا تبذل الجهود
وا نُعْطي الجوار
كامِلْ حقوقه والمشاكل ب التفاهم با نحلها
من رواية
سليمان الداثري
تراحيب الشاعر سلمان قاسم الفيفي اثناء قدوم بني منبه الى فيفاء في الصلح القبلي عام ١٤٢٤هـ.
- ( الترحيبة الأوله )
فيفاء تحيّي وفد شمل منبهٍ وترحب اهلها"
ترحيب من كل القبايل ومشايخها وشملها"
وتصدّر الشكر
للشيخ بن لحمر وشكرًا للشعب وريّس اليمن .
وياوجوه الخير للصعبات حلاّلٍ يحلّها"
سلمان شملٍ يحكم احكامٍ صحيحه في محلّها"
وصاحب الفكر
مايرتضي ظلمٍ على نفسه ولايرضى لمسلمن .
- ( الترحيبة الثانية )
الاوله نكتب تراحيب الوفا على..
قمة من التقدير لرجالٍ مشو إلى..
فيفا من اليمن
يسوقهم سَوْق النقا في زحمة الملا..
حياهم الله مرحبًا و اهلاً و مسهلا..
في أرضنا ومن
شيخ الشمل ومن ثمنطعشر قبيله وَشيوخها
والثانية في الوضع مغبونٍ ومبتلا..
وبين فرودٍ وَ ربوع اميهنوي الغلا..
والسلم والأمن
ومسوق ومنثاق والدين المفضلا..
واسلاف واعرافٍ نواصي القوم في العُلا..
مايقدر الزمن
يحني رؤوسٍ شامخه مثل الرواسي في شموخها.
- ( الترحيبة الثالثة )
يـا رجــال منـبهٍ للقـول قايل
رحب شيخ الشمل ترحيب هايل
مرحبٍ لو منصبن
والمشايخ والعرايف والفصايل
كلهم ساقو تراحيب الأصايل
حتى فيفاء رحّبن
الحجر والطين والما
والشجر واظن لو ما
جو فيفاء مأدّبـن
لا ترحب من سما فيفاء قنوفٍ مقتويّه .
مرحبا ترحيب ينقل بالرسايل
ويبث الآن في كل الوسايل
مرحبٍ له مذهبٍ
مذهب التقدير وعلوم الجمايل
بين شمولٍ وشيوخٍ والقبايل
واطلب الله مطلبٍ
يجعل الخوّه تدوما
بين قومٍ حين تقوما
ماتنقّص واجبٍ
تعرف الأسلاف والأعراف وتحلّ القضيّة .