من فوائد محاضرة مقدمات في طلب العلم للشيخ يوسف الغفيص : * طلب العلم من حيث الديانة هو إيمان وعبادة يتقرب بها إلى الله فيجب الإخلاص فيه ، وكلما زاد علم الإنسان بالشريعة والتصديق بها زاد إيمانه وارتفع عن أقرانه . * طلب العلم أفضل شيء بعد الفرائض . * على طالب العلم أن يأخذ هذا العلم بحقّه ؛ وحقّه تعظيمه وحفظه والعمل به وعدم كتمانه وأن يسلك به المراد الشرعي منه ولا يسلك به سبيل المنحرفين عنه . * طلب العلم من حيث التصور وهومعرفة مراد الله ورسوله نصاً او استنباطاً . * علم العقائد مبني على النص وليس الاستنباط * علم الفقه مبني على النص والاستنباط * ما ورد فيه النص فهو محل اتفاق غالباً ، وانما وقع الخلاف في الاستنباط . * لم ينكر شيخ الاسلام تقسيم الدين الى فروع وأصول ، وإنما أنكر التفسير المبتدع لها . * المذاهب الفقهية من باب التراتيب العلمية وليست من باب التعبد. * أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لما كانوا عليه من السليقة العربية ومعرفة فحوى الخطاب كانوا يستعملون أصول الفقه في استنباطاتهم مثل القياس والاستصحاب والمصلحة المرسلة وغيرها إلا أنهم لم يكونوا يسمونها بالمصطلحات المحدثة بعدهم . * كتب أصول الفقه منها ما يعنى بالجانب النظري مثل المستصفى للغزالي والبرهان للجويني ، ومنها ما يعنى بالجانب التطبيقي ومنها كتاب الرسالة للشافعي والعدة للقاضي أبي يعلى. * العلم الشرعي علم واحد مترابط ولا ينفك بعضه عن بعض * أصل العلوم والأدلة هو الكتاب والسنة. * ينبغي مراعاة القدرات التي وهبها الله للإنسان وأن لا يتقحم شيئاً لا يحسنه . * ينبغي لطالب العلم المتخصص أن لا يكتفي بتخصصه بل يكون لديه حظ وافر من سائر العلوم الشرعية حتى يصح أن يطلق عليه عالماً بالشريعة. * القرآن هو أصل الأصول وما ندم شيخ الإسلام ابن تيمية على شيء ندمه على صرف بعض وقته في غير القرآن * المقصود بعلم أصول الفقه أن يكون معياراً في فقه نص الشارع . * علم أصول الفقه ليس مقصودا لذاته وانما القصد منه التطبيق ؛ ولهذا ينبغي لطالب العلم أن ينتخب كتب الأصول المعتنيه بالتطبيق ، وكذا الفروع الفقهيه التي تُرد إلى الأصول * من الخطأ التوسع في استخدام اصول الفقه كقواعد مطّردة ، وإنما ينبغي النظر إلي القواعد الأصولية من وجوه : * هل هي قاعدة متفق عليها * مناسبتها للباب من أبواب الشريعة التي سيقت من أجله ، فقاعدة الحظر مقدم على الإباحة لا تصلح في باب المعاملات وإنما في باب العبادات وهكذا * هل هي قاعدة وضعت للإستدلال أم للترجيح والحاصل مراعاة هذه الفروق في القواعد الأصولية ومعرفة كيفية الاستدلال بها.
![GEEK TIMË [OFFICIAL AUDIO]](http://i.ytimg.com/vi/ry-6RvkH880/mqdefault.jpg)
من فوائد محاضرة مقدمات في طلب العلم للشيخ يوسف الغفيص :
* طلب العلم من حيث الديانة هو إيمان وعبادة يتقرب بها إلى الله فيجب الإخلاص فيه ، وكلما زاد علم الإنسان بالشريعة والتصديق بها زاد إيمانه وارتفع عن أقرانه .
* طلب العلم أفضل شيء بعد الفرائض .
* على طالب العلم أن يأخذ هذا العلم بحقّه ؛ وحقّه تعظيمه وحفظه والعمل به وعدم كتمانه وأن يسلك به المراد الشرعي منه ولا يسلك به سبيل المنحرفين عنه .
* طلب العلم من حيث التصور وهومعرفة مراد الله ورسوله نصاً او استنباطاً .
* علم العقائد مبني على النص وليس الاستنباط
* علم الفقه مبني على النص والاستنباط
* ما ورد فيه النص فهو محل اتفاق غالباً ، وانما وقع الخلاف في الاستنباط .
* لم ينكر شيخ الاسلام تقسيم الدين الى فروع وأصول ، وإنما أنكر التفسير المبتدع لها .
* المذاهب الفقهية من باب التراتيب العلمية وليست من باب التعبد.
* أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لما كانوا عليه من السليقة العربية ومعرفة فحوى الخطاب كانوا يستعملون أصول الفقه في استنباطاتهم مثل القياس والاستصحاب والمصلحة المرسلة وغيرها إلا أنهم لم يكونوا يسمونها بالمصطلحات المحدثة بعدهم .
* كتب أصول الفقه منها ما يعنى بالجانب النظري مثل المستصفى للغزالي والبرهان للجويني ، ومنها ما يعنى بالجانب التطبيقي ومنها كتاب الرسالة للشافعي والعدة للقاضي أبي يعلى.
* العلم الشرعي علم واحد مترابط ولا ينفك بعضه عن بعض
* أصل العلوم والأدلة هو الكتاب والسنة.
* ينبغي مراعاة القدرات التي وهبها الله للإنسان وأن لا يتقحم شيئاً لا يحسنه .
* ينبغي لطالب العلم المتخصص أن لا يكتفي بتخصصه بل يكون لديه حظ وافر من سائر العلوم الشرعية حتى يصح أن يطلق عليه عالماً بالشريعة.
* القرآن هو أصل الأصول وما ندم شيخ الإسلام ابن تيمية على شيء ندمه على صرف بعض وقته في غير القرآن
* المقصود بعلم أصول الفقه أن يكون معياراً في فقه نص الشارع .
* علم أصول الفقه ليس مقصودا لذاته وانما القصد منه التطبيق ؛ ولهذا ينبغي لطالب العلم أن ينتخب كتب الأصول المعتنيه بالتطبيق ، وكذا الفروع الفقهيه التي تُرد إلى الأصول
* من الخطأ التوسع في استخدام اصول الفقه كقواعد مطّردة ، وإنما ينبغي النظر إلي القواعد الأصولية من وجوه :
* هل هي قاعدة متفق عليها
* مناسبتها للباب من أبواب الشريعة التي سيقت من أجله ، فقاعدة الحظر مقدم على الإباحة لا تصلح في باب المعاملات وإنما في باب العبادات وهكذا
* هل هي قاعدة وضعت للإستدلال أم للترجيح
والحاصل مراعاة هذه الفروق في القواعد الأصولية ومعرفة كيفية الاستدلال بها.
جزاك الله خيرا شيخنا العلامة على هذه المحاضره القيمه ماهر الجميلي
ينبغي أن يُعنى في أصول الفقه بالكتب التطبيقية
بحر من بحور العلم.
انشهد .. الشيخ يوسف من أهل الرسوخ والتحقيق ..
نواح ما قبل الدرس سخيف ولا يليق بمقام الشيخ.