بودكاست الأبعاد السبعة حوار وأسرار مع هاشم نصار الحلقة العاشرة التصديق والايمان

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 20 дек 2024

Комментарии • 16

  • @abedalhakeem9582
    @abedalhakeem9582 2 месяца назад +2

    كل مره تثقفونا وتتحفونا وتفيدونا بأفكاركم بوركتم نسال الله ان يكون في ميزان حسناتكم

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  2 месяца назад

      @@abedalhakeem9582 كل الاحترام والتقدير 🌹

    • @SamiraDoggui
      @SamiraDoggui 2 месяца назад

      جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم
      على كل ما تقدمونه من العلوم الحسية و المعنوية لتنوير الراي العام وفيه الخير الكثير للانسان و الانسانية لي طلب اسم الشيخ الفاضل الذي يأذن في جنريك البرنامج فضلا وليس امرا احسن الله اليكم تحياتي العطرة لكم من تونس الخضراء ❤❤❤❤❤

  • @بانوراماالوعي-معتزقواس
    @بانوراماالوعي-معتزقواس 2 месяца назад +1

    متعة فكرية بلا حدود
    أعادت ترتيب الناشد والمنشود
    أنصفت القاصد وقوّمت المقصود
    وأمسى العابد في تناغم مع المعبود
    سبحان الوهاب رب العباد وإليه نعود

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  2 месяца назад

      @@بانوراماالوعي-معتزقواس كل الاحترام والتقدير والمحبة لكم استاذ معتز

  • @SelmaBens-y6j
    @SelmaBens-y6j Месяц назад

    لا اله الا الله محمد رسول الله

  • @nejibtrabelsi5790
    @nejibtrabelsi5790 Месяц назад

    جزاك الله خير بالنسبه لنملة هي صيفة فكرية جسمانية سلوكية،، اخ، ،مثل الهدهد والفيل في كتاب الله وليسة حيوانات او حشرات

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  Месяц назад

      @@nejibtrabelsi5790 سمعت عن هذه الفكرة وهي معتبرة ولها بالفعل وجه من اوجه التفسير والفهم.. شكرا جزيلا 🙏

  • @alikassab7171
    @alikassab7171 2 месяца назад

    هذه القضية مهمة جداً جداً لدرجة انها يجب التعمق فيها اكثر من مجرد هذه الحلقة المفعمة بالمعلومات القيمة و الأفكار العميقة اذا فهمت بالطريقة المناسبة .
    فمشكلة التفرقة بين التصديق والايمان هي أساس وصول البشري لماهية انسانيته و هذه المعضلة باقية الى هذا اليوم و للأسف الفكر المعادي للايمان بدأ يظهر بصورة علنية كما ليس في السابق بل و حتى المؤمنين عندهم لغط في التفرقة بين المصطلحين بل يدّعون انهم مصدقين بما يؤمنون به و يرون من لا يصدق الايمان ان هو الا مجنون (بالمعنى العامي يعني عندهم مشكلة بأدمغتهم) و متخلف مع انني لا ارى من لا يؤمن انه مجنون بهذا المعنى بل انه لا يرى الجانب الاخر من التفسير او بالأحرى مغلق باب التفكر بالجانب الاخر من تفسير القضايا اللامادية و متوقف فقط عالى تصديق الامور المادية و هذا لا يعني الجنون (بالمعنى المتعارف عليه) بل انه غير مكتمل و عنده خلل في رفع السقف المعرفي لتقبل قضايا الجانب الآخر من التفسير . و من هذه النقطة استطيع ان اقول ان يكون عندهم خلل عقلي (بالمعنى المراد كما ذكرتوه) وليس خلل دماغي (المتعلق بالمادة) . و من تجربة شخصية و حسب وجهة نظري ان الغير مؤمنين لا يستطيعون وصف انفسهم غير بالاستناد لمصطلح الايمان عن طريق وصفهم بأنهم (غير ) مؤمنين أي منكرين و لم ارى شخص استخدم مصطلح آخر غير هذا المصطلح فوصف عكس الشيء هو اثبات ضمني لوجود الشيء و بالتالي انت اخذت الجانب الآخر و هو عدم الأخذ به .
    أحييكم على الأفكار النيّرة و العميقة و المتألقة و اشكركم على تحفيز العقول

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  2 месяца назад

      @@alikassab7171 تشرفنا بمرورك وتعليقك.. كل التقدير والاحترام

  • @SelmaBens-y6j
    @SelmaBens-y6j Месяц назад

    وكيف نقول تصديق الجازم بالله وكتبة ورسلة وملائكته وكتبه ؟

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  Месяц назад +1

      @@SelmaBens-y6j السلام عليكم
      نقول ايمان ولا نقول تصديق.. ولكن يصح ان نصدق ايماننا بالعمل الصالح.. عمليا .. اما ان نصدق جزما !! فهذا لا يمكن ان يكون صحيحا .. حفظك الله

    • @SelmaBens-y6j
      @SelmaBens-y6j Месяц назад

      @TheSevenDimensions
      في تعريفنا للإيمان نقول تصديق ؟ ممكن هذا
      ونقول أمنة بالله ربا و بالاسلام دينا ،،،،،،

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  Месяц назад

      @@SelmaBens-y6j آمنا بالله صحيح ولكن نصدّق بالإسلام 🙏🙏

    • @SelmaBens-y6j
      @SelmaBens-y6j Месяц назад

      @@TheSevenDimensions
      نحن المذهب المالكي نقول تصديق الجازم لكل الايمان (الله الملائكه الكتب الرسل واليوم الآخر وقضاء خيره وشره )

    • @TheSevenDimensions
      @TheSevenDimensions  Месяц назад

      @@SelmaBens-y6j اتفهم ذاك.. لكن كيف سيتم هذا التصديق الجازم..؟!!
      المصاديق كلها حقيقة واقعة ندركها بحواسنا ولهذا نصدقها ونصادق عليها.. اما ما يتعلق بالله سبحانه وملائكته واليوم الآخر… كل هذا من الغيبيات التي نؤمن بها دون ان يكون لها مصاديق او ان يكون عليها مصادقة في حياتنا ولهذا أصلا مطلوب منا الإيمان بها.. ! وهنا اصلا تقبع عظمة ايماننا..! وهذا ايضاً يمثل الفرق بين الحق والحقيقة.. فالحقيقة نستطيع ان نعاينها نشاهدها ان ندركها بحواسنا ولذلك مطلوب منا تصديقها والتصديق بها.. بينما الله ليس حقيقة بالنسبة لنا وكذلك كل الغيبيات ولكنه سبحانه حق مطلوب منا الايمان به وبكل ما هو حق بالنسبة لنا..
      تحياتي