ڪل الإحترام والتقدير مع أسمى التحايا لشخصڪم الڪريم. لابد من إخراج هذه لأمة المهمومة المنڪوبة والمغلوبة من أسْر التراث وتقديس إجتهادات الأموات التي تحولت إلى دين. ننتظر ڪتابڪم بفارغ الصبر وننبه حضرتڪم إلى أن مقالاتڪم تڪاد تڪون منعدمة لهذا أنصح بمحاولة التواصل مع ڪل المهتمين عبر مقالات في إنتظار ظهور مؤلفڪم المبارڪ. مع بالغ التقدير لمجهوداتڪم.
انا من متابعي ومحبي جماعة كتاب ينطق بالحق الكابتن ايهاب والاخ الفاضل ايمن وكل المجموعة الفاضلة والان زاد حبي لهم لانه تبين لي باستضافة الاخ الراءع ياسر العديرقاوي انهم جماعة صادقة تبحث عن الحق اينما كان ولا تبحث عن اثبات رايهم وعن الشهرة، شكرا لكم وزادكم الله من فضله وعلمه وجعله الله في ميزان حسناتكم. اخوكم المحب لكم بصدق علي خالد من تونس.
البيع من المبايعة ( الذين يبايعونك تحت الشجرة ) ، (الذين يبايعونك إنما يبايعون الله ) البيع شيء و التجارة شيء آخر ، فيكون الفرق بين البيع و الربا أن البيع هو أمر يتم بإرادة حرة و رضا تام ، أما الربا فهو أمر يتم بدون إرادة حرة و بدون رضا أي يقبله الشخص و هو مكره عليه
لست أدري هل انتبهت لما قاله الأخ ياسر العدرقاوي عندما قال الآية الكريمة "أن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم واموالهم بأن لهم الجنة ...إلى قوله تعالى فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به..." وهذا يتماشى تماما مع الآية التي ذكرتها حظرتك " الذين يبايعونك تحت الشجرة" اي شرو أنفسهم لله بأن لهم الجنة اي ثمن مؤجل وهو يخالف التجارة وهي الثمن المقبوض. إذا ليس هناك خلاف. هذا والله اعلم بمراده، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم. والواقع فالكل يسعى لفهم مراد الله والاصلاح قدر الإمكان والله المقصود ونرجو منه سبحانه وتعالى أن يغفر لنا ذنوبنا ويغفر عنا سياتنا ويحشرنا مع الابرار.
البيع في القران اخى لاتعني التجارة بتاتا هو المعاهده او الاتفاق علي شيئا ما اما الربا فهو الزياده كان التجار انذاك يرغمون الناس علي دفع زياده لم يكن منصوص عليها في المعاهده اي البيع وهو مانسميه الان الابتزاز، وضرب لنا الله الامثال وصرفها في الكتاب لكى نعقل ونعى مايقول اجمع كل الايات وسوف تتاكد من كلامى، ولا يسالنى الله اذا لم تعلم ولم تتدبر كتابه ولا حتى الرسل لايسألوا ماعليهم الا البلاغ المبين لان الله وهب للناس جميعا الروح وبها نستطيع ان تدبر كتابه ونعقله لذلك لا تحاسب الحيوانات لان الله لم يهبها الروح ، عليك بتدبر كتاب الله ودراسته ولاتنتظر الناس ان يعلموك لانه لايسالنا عن ما علم الناس او عن علمهم حتى لا تكون من الجاهلين والخاسرين
@@mazinhassan8081 كل قرض جر نفعا حديث ضعيف .الحديث الصحيح إنما الربا في النسيء .وكل بيع وشراء بالتراضي من الطرفين فهي تجاره وليست ربا .الربا الحقيقي هو اكل مال الناس بالباطل ويدخل فيه ظلم لأحدهما ليس فقط باقراض الناس مبلغ وعن السداد يزيد المبلغ اضعاف .كل مال اخذ بظلم او اكتسب بغير حق فهو ربا .حتى المقاول الذي يشغل العمال لا يعطيهم اجرا على قدر مشقتهم وهم متطرون للعمل ويستغلهم فهو مال حرام وربا .
كل قرض جر نفعا هذا الكلام لايقوله النبى بتاتا وانما الربا في النسىء وهذا ماقلته لك النسيء هو ماياتي لاحقا ولم يكن منصوص عليه في البيع في الاتفاق بين التاجر والمشتري والبيع لا تعني كماقلت لك التجارة انما المعاهده عقدة النكاح بيع عقد الايجار بيع كل اتفاق بين طرفين او اكثر فهو ( بيع) اما الربا هو الزيادة وليس اكل مال الناس بالباطل وانما دلالة الباطل هي الشيء الذي لا وجود له وهو مانسميه الان الاحتيال وعكسه الحق لذلك قلت لك تدبر كتاب الله تدبره علما وليس شعرا البيع هو البيع والتجارة هي التجارة والباطل كذلك والايات تثبت لك ذلك قوله:- يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ كيف يربي الله الصدقات ان كانت كما تقول انه اكل مال الناس بالباطل وقوله:- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً هل ناكل اموال الناس بالباطل صعف واحد ام ماذا؟؟؟؟؟ الربا كان في العصور السابقه وهو خطاب خاص لان التجار كانوا يتحكمون في الناس ويبتزونهم
@@mazinhassan8081 أليس ابتزاز العامل المجبر على العمل من الظلم مثله مثل المستقرض ويعمل ساعات زياده فما أخذ منه زياده ظلما لا يحصر الربا في موضع واحد في القران كل ما أخذ ظلما وقهرا وجبرا وفيه زياده للمال في.خل في الربا والبتالي ألله اعلم هاذا قولنا بافواهنا والله يقول الحق وهو يهدي السبيل .والسلام
ڪل الإحترام والتقدير مع أسمى التحايا لشخصڪم الڪريم.
لابد من إخراج هذه لأمة المهمومة المنڪوبة والمغلوبة من أسْر التراث وتقديس إجتهادات الأموات التي تحولت إلى دين.
ننتظر ڪتابڪم بفارغ الصبر وننبه حضرتڪم إلى أن مقالاتڪم تڪاد تڪون منعدمة لهذا أنصح بمحاولة التواصل مع ڪل المهتمين عبر مقالات في إنتظار ظهور مؤلفڪم المبارڪ.
مع بالغ التقدير لمجهوداتڪم.
شكرا ا.ياسر دائما بتبهرني بتدبرك
ربنا يبارك فيك ويسعدك وينفعنا بعلمك
انا من متابعي ومحبي جماعة كتاب ينطق بالحق الكابتن ايهاب والاخ الفاضل ايمن وكل المجموعة الفاضلة والان زاد حبي لهم لانه تبين لي باستضافة الاخ الراءع ياسر العديرقاوي انهم جماعة صادقة تبحث عن الحق اينما كان ولا تبحث عن اثبات رايهم وعن الشهرة، شكرا لكم وزادكم الله من فضله وعلمه وجعله الله في ميزان حسناتكم. اخوكم المحب لكم بصدق علي خالد من تونس.
هذا الياسر انسان مقنع ومتدبر ذكي
البيع من المبايعة ( الذين يبايعونك تحت الشجرة ) ، (الذين يبايعونك إنما يبايعون الله ) البيع شيء و التجارة شيء آخر ، فيكون الفرق بين البيع و الربا أن البيع هو أمر يتم بإرادة حرة و رضا تام ، أما الربا فهو أمر يتم بدون إرادة حرة و بدون رضا أي يقبله الشخص و هو مكره عليه
تفسير رايع وبسيط بارك الله فيك
لست أدري هل انتبهت لما قاله الأخ ياسر العدرقاوي عندما قال الآية الكريمة "أن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم واموالهم بأن لهم الجنة ...إلى قوله تعالى فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به..." وهذا يتماشى تماما مع الآية التي ذكرتها حظرتك " الذين يبايعونك تحت الشجرة" اي شرو أنفسهم لله بأن لهم الجنة اي ثمن مؤجل وهو يخالف التجارة وهي الثمن المقبوض. إذا ليس هناك خلاف. هذا والله اعلم بمراده، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم. والواقع فالكل يسعى لفهم مراد الله والاصلاح قدر الإمكان والله المقصود ونرجو منه سبحانه وتعالى أن يغفر لنا ذنوبنا ويغفر عنا سياتنا ويحشرنا مع الابرار.
جزاك الله خيرا دكتور ياسر نورتنا بتدبرك الرائع 🌺🌺🌺
بارك الله لكم في علمكم شكرا جزيلا
بارك الله فيك نورتنا
شكرااااا على المجهود
شوقتنا الى كتابك يا أستاذنا الجليل
كلمة أضعاف.. تبدأ من ضعف واحد ام من ثلاثة؟؟؟
نتمنى انك تبداء في طبع الكتاب
الاضطرار فقط في الماكولات لسبب العيش
تقولون علي الله مالا تعلمون وتفترون علي الله الكذب وتفيضون فيه وتحسبون انكم مهتدون وكل في كتاب مبين
ان كان عندك علم اهدى مما يقولون فات به كنت من الصادقين .قل هل عندكم علم فتخرجوه لنا .
البيع في القران اخى لاتعني التجارة بتاتا هو المعاهده او الاتفاق علي شيئا ما اما الربا فهو الزياده كان التجار انذاك يرغمون الناس علي دفع زياده لم يكن منصوص عليها في المعاهده اي البيع وهو مانسميه الان الابتزاز، وضرب لنا الله الامثال وصرفها في الكتاب لكى نعقل ونعى مايقول اجمع كل الايات وسوف تتاكد من كلامى، ولا يسالنى الله اذا لم تعلم ولم تتدبر كتابه ولا حتى الرسل لايسألوا ماعليهم الا البلاغ المبين لان الله وهب للناس جميعا الروح وبها نستطيع ان تدبر كتابه ونعقله لذلك لا تحاسب الحيوانات لان الله لم يهبها الروح ، عليك بتدبر كتاب الله ودراسته ولاتنتظر الناس ان يعلموك لانه لايسالنا عن ما علم الناس او عن علمهم حتى لا تكون من الجاهلين والخاسرين
@@mazinhassan8081 كل قرض جر نفعا حديث ضعيف .الحديث
الصحيح إنما الربا في النسيء .وكل بيع وشراء بالتراضي من الطرفين فهي تجاره وليست ربا .الربا الحقيقي هو اكل مال الناس بالباطل ويدخل فيه ظلم لأحدهما ليس فقط باقراض الناس مبلغ وعن
السداد يزيد المبلغ اضعاف .كل مال اخذ بظلم او اكتسب بغير حق فهو ربا .حتى المقاول الذي يشغل العمال لا يعطيهم اجرا على قدر مشقتهم وهم متطرون للعمل ويستغلهم فهو مال حرام وربا .
كل قرض جر نفعا هذا الكلام لايقوله النبى بتاتا وانما الربا في النسىء وهذا ماقلته لك النسيء هو ماياتي لاحقا ولم يكن منصوص عليه في البيع في الاتفاق بين التاجر والمشتري والبيع لا تعني كماقلت لك التجارة انما المعاهده عقدة النكاح بيع عقد الايجار بيع كل اتفاق بين طرفين او اكثر فهو ( بيع) اما الربا هو الزيادة وليس اكل مال الناس بالباطل وانما دلالة الباطل هي الشيء الذي لا وجود له وهو مانسميه الان الاحتيال وعكسه الحق لذلك قلت لك تدبر كتاب الله تدبره علما وليس شعرا البيع هو البيع والتجارة هي التجارة والباطل كذلك والايات تثبت لك ذلك
قوله:- يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ
كيف يربي الله الصدقات ان كانت كما تقول انه اكل مال الناس بالباطل وقوله:- يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً
هل ناكل اموال الناس بالباطل صعف واحد ام ماذا؟؟؟؟؟
الربا كان في العصور السابقه وهو خطاب خاص لان التجار كانوا يتحكمون في الناس ويبتزونهم
@@mazinhassan8081 أليس ابتزاز العامل المجبر على العمل من الظلم مثله مثل المستقرض ويعمل ساعات زياده فما أخذ منه زياده ظلما لا يحصر الربا في موضع واحد في القران كل ما أخذ ظلما وقهرا وجبرا وفيه زياده للمال في.خل في الربا والبتالي ألله اعلم هاذا قولنا بافواهنا والله يقول الحق وهو يهدي السبيل .والسلام