آية التطهير { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا }

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 25 окт 2024

Комментарии • 5

  • @أبوقاسماليماني-ض7ض
    @أبوقاسماليماني-ض7ض  5 дней назад +1

    🔃يليه تكملة🔃
    🔺تكملة عن روايات: {آية التطهير}🔻
    وفي مستدرك الحاكم:
    عن إسماعيل بن عبدالله بن جعفر بن أبي طالب عن أبيه قال: لما نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرحمة هابطة قال: ادعو لي ادعو لي فقالت صفية: من يا رسول الله؟ قال: أهل بيتي عليا وفاطمة والحسن والحسين فجيء بهم فألقى عليهم النبي صلى الله عليه وسلم كساءه ثم رفع يديه ثم قال: اللهم هؤلاء آلي فصل على محمد وعلى آل محمد وأنزل الله عز وجل {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}.هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
    وفي مسند احمد بن حنبل:
    عن أم سلمة: أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على علي وحسن وحسين وفاطمة كساء ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. فقالت أم سلمة فقلت: يا رسول الله أنا منهم؟ قال: إنك إلى خير.
    وفي صحيح ابن حبان:
    عن واثلة بن الأسقع قال: سألت عن علي في منزله، فقيل لي ذهب يأتي برسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ جاء، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودخلت، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على الفراش، وأجلس فاطمة عن يمينه وعليا عن يساره، وحسنا وحسينا بين يديه وقال: «{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} [الأحزاب:٣٣] {اللهم هؤلاء أهلي}
    وفي مسند البزار:
    عن إسماعيل بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه قال: لما نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرحمة هابطة قال: «من يدعو لي؟» فقالت ابنته: أنا يا رسول الله، فقال: "ادعي عليا رضي الله عنه فدعي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم، فجعل الحسن عن يمينه، والحسين عن يساره، وفاطمة تجاهه، ثم غشاهم كساء ثم قال: «هؤلاء أهلي» فأنزل الله تبارك وتعالى {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}.
    وفي الكبير للطبراني:
    عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمر ببيت فاطمة رضي الله عنها ستة أشهر إذا خرج من صلاة الفجر يقول: «يا أهل البيت» الصلاة، {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} [الأحزاب:٣٣].
    وفي الكبير للطبراني:
    ثنا سعيد بن سليمان قال: سمعت منصور بن أبي الأسود يقول: سمعت أبا داود يقول: سمعت أبا الحمراء يقول: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي باب فاطمة ستة أشهر، فيقول: "{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} [الأحزاب:٣٣].
    وفي الكبير للطبراني:
    عن أبي جميلة أن الحسن بن علي رضي الله عنه حين قتل علي رضي الله عنه استخلف، فبينما هو يصلي بالناس إذ وثب عليه رجل، فطعنه بخنجر في وركه، فتمرض منها أشهرا، ثم قام على المنبر يخطب، فقال: " يا أهل العراق اتقوا الله فينا، فإنا أمراؤكم وضيفانكم، ونحن أهل البيت الذي قال الله عز وجل: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} [الأحزاب:٣٣]. فما زال يومئذ يتكلم حتى ما يرى في المسجد إلا باكياً.
    وفي الأوسط للطبراني:
    عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء إلى باب علي أربعين صباحا بعد ما دخل على فاطمة فقال: «السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته الصلاة رحمكم الله»، {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}.
    وفي الكبير للطبراني:
    عن أم سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة: «ائتيني بزوجك وابنيه». فجاءت بهم، فألقى رسول الله صلى الله عليه وسلم كساء فدكيا، ثم وضع يده عليهم، ثم قال: «اللهم إن هؤلاء آل محمد صلى الله عليه وسلم فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد فإنك حميد مجيد». قالت أم سلمة: فرفعت الكساء لأدخل معهم، فجذبه من يدي، وقال: «إنك على خير».
    وفي الأوسط للطبراني:
    عن عطية العوفي قال: سألت أبا سعيد الخدري: من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا؟ فعدهم في يده خمسة: «رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلي، وفاطمة، والحسن، والحسين». قال أبو سعيد: في بيت أم سلمة أنزلت هذه الآية.
    وفي تاريخ دمشق لابن عساكر:
    عن عمير بن جميع قال: دخلت مع أمي على عائشة قالت: أخبريني كيف كان حب رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي. فقالت عائشة: كان أحب الرجال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد رأيته وما أدخله تحت ثوبه وفاطمة وحسنا وحسينا ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. قالت فذهبت لأدخل رأسي فدفعني. فقلت يا رسول الله: أو لست من أهلك قال إنك على خير إنك على خير.
    وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين
    @إشارة

  • @أبوقاسماليماني-ض7ض
    @أبوقاسماليماني-ض7ض  5 дней назад +1

    🔸ومن عقيدتهم في الوعد والوعيد🔸
    1️⃣ المسألة الأولى: أن من وعده الله بالجنة من المؤمنين فإنه إذا مات تائبا غير مصر على شي من الكبائر فإنه صائر إلى الجنة ومخلدا فيها دائما.
    2️⃣ المسألة الثانية: أن من وعده الله بالنار من الكفار فإنه إذا مات مصرا على كفره فإنه صائر إلى النار ومخلد فيها دائما.
    3️⃣ المسألة الثالثة: أن من توعده الله بالنار من الفساق من هذه الأمة وغيرها ومات مصرا على فسقه غير تائب فإنه صائر إلى النار ومخلد فيها دائما.
    4️⃣ المسألة الرابعة: في المنزلة بين المنزلتين أن أهل الكبائر من هذه الأمة كشارب الخمر والزاني ونحوهما يسمون فساقا، فلا يسمون كفارا خلافا للخوارج، ولا يسمون مؤمنين خلافا للمرجئة.
    5️⃣ المسألة الخامسة: أن شفاعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا تكون لمن يستحق النار من الكفار ولا الفساق بل هي للمؤمنين ليزيدهم الله بها تشريفا وتعظيما.
    6️⃣ المسألة السادسة: أن الإمام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بلا فصل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه في الجنة بدلالة آية الولاية وحديث الغدير والمنزلة والثقلين وغير ذلك..
    7️⃣ المسألة السابعة: أن الإمام بعد علي عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام
    8️⃣ المسألة الثامنة: أن الإمام بعد الحسن عليه السلام أخوه الحسين عليه السلام
    9️⃣ المسألة التاسعة: أن الإمامة بعد الحسنين عليهما السلام في سائر العترة عليهم السلام.
    📝فهي لمن قام ودعا من أولاد الحسنين وهو جامع لخصال الإمامة التي سنوردها وهي:📝
    1️⃣أن ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ اﻟﺒﻴﺖ ﻋﻠﻮﻳﺎ ﻓﺎﻃﻤﻴﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﻘﺪﻡ.
    2️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﺎﻟﻤﺎ ﺑﻤﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻴﻪ اﻷﻣﺔ.
    3️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺭﻋﺎ.
    4️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺃﻓﻀﻞ ﺃﻫﻞ ﺯﻣﺎﻧﻪ ﺃﻭ ﻛﺄﻓﻀﻠﻬﻢ.
    5️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﺴﻦ اﻟﺘﺪﺑﻴﺮ.
    6️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﺠﺎﻋﺎ.
    7️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺣﺴﻦ اﻟﺨﻠﻖ.
    8️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻠﻴﻢ اﻟﺠﻮاﺭﺡ؛ اﻟﻘﺪﺭ اﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺨﺘﻞ
    ﻣﻌﻪ اﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺄﻋﺒﺎﺋﻬﺎ.
    9️⃣ ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻠﻴﻤﺎ ﻣﻦ اﻟﻤﻨﻔﺮاﺕ ﻛﺎﻟﺠﺬاﻡ ﻭﻧﺤﻮﻩ.
    🔟 ﻭﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﻮﻱ اﻟﺒﺪﻥ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻴﻪ.
    1️⃣1️⃣ ﻭﺃﻥ ﻻ ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺘﻮاﻧﻲ ﻭاﻟﻜﺴﻞ. ﻷﻧﻪ ﻳﺘﻨﺎﻓﻰ ﻣﻊ ﻋﺪﻡ ﻫﺬﻩ اﻟﺸﺮﻭﻁ اﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﺑاﻹﻣﺎﻣﺔ.
    1️⃣2️⃣ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻛﺮﻳﻤﺎ ﺑﻮﺿﻊ اﻟﻤﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﻮاﺿﻌﻪ.