قائمة المنقولات الزوجية ...يلا نلغيها وجهة نظر البنات والشباب

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 23 ноя 2024

Комментарии • 7

  • @dr.muhammadsakr7396
    @dr.muhammadsakr7396 6 месяцев назад

    وعموما حلقات حضرتك فيها خير وإفاده وإرشاد ونصائح لمنع حدوث المفاسد من الأساس ولأنى على يقين وإحساس بصدق حضرتك وبحثك للمصلحة وذلك من خلال متابعتى لكى وقد دعانى هذا للتعليق وذلك تقديرا ً لكى ولقناتك

  • @dr.muhammadsakr7396
    @dr.muhammadsakr7396 6 месяцев назад

    التعليق الأول هو الأخير فى الأسفل أرجوا مشاهدة الحلقتين المذكور رابطهما فى التعليق قبل السابق وذلك لتحقيق المصلحة والهدف النبيل

  • @dr.muhammadsakr7396
    @dr.muhammadsakr7396 6 месяцев назад

    التعليق الأخير هو الأول وفى الحقيقة أنا لا أتحيز لأحد إنما الأمر أننا نري مشاكل كبيرة مترتبة على المغالاة فى المهور وكتابة الدهب سواء تم تسليمه بالفعل أو كتابة كمية أخري يعلمون أنه لن يستطيعها فى حالة الطلاق ويصرون على ذلك وليس مال دين ثابت وتلك للأسف ماتعتمد عليه الزوجة فى نشوزها فى حياتها وكلامى على الغالب وليس تعميم ومع العلم أن فى الشرع الناشز ليس لها حق لأنها منعته حق ثابت أساسي وهو الطاعة (فى المعروف ) فديننا عدل حقوق مقابل حقوق وواجبات على الطرفين وتظن أن مع نشوزها وطلاقها أو إختلاعها أن المهر سواء مقدم أو مؤخر حق لها والمحاكم تعتبر القائمة وصل أمانه فتأخذه حتى لو مختلعة (بغير وجه حق)أو كانت ناشز فشرعا لا يحق لها أخذ إلا عزالها الذى أتت به وما عدا ذلك فهو أكل مال حرام بالباطل حتى لو أعطته لها المحكمه بل وترد المهر المقدم اللذى دفعه

  • @dr.muhammadsakr7396
    @dr.muhammadsakr7396 6 месяцев назад

    التعليق الأخير هو الأول وكلامى لبحث عن حل لمشاكل القايمة المترتبة عليها فى علاقات الزواج وليس منع مؤخر للزوجة أو منع توثيق عزالها اللى جابته ولكن أقصد بالذات الدهب الذى يكتبونه وأؤكد أنه بالفعل لاتكون هناك سعادة ويؤدى لخراب الزيجة ولا يكون هناك بركة ويستخدم من قبل كثير من النساء كسلاح فوق رقاب أزواجهم فضلا عن ذلك فقد وضحت أن المؤخر دين والدين لابد أن يكون ثابت أما تزايده فهو ربا محرم كربا البنوك وهذا واضح فى دهب القائمة كما أن تسجيل دهب الشبكة اللى جابه وسلمه لها كدين فى القائمة ثانى مع أنه سلمه بالفعل أيضا حرام وظلم للزوج

  • @dr.muhammadsakr7396
    @dr.muhammadsakr7396 6 месяцев назад

    مع العلم أن كثيراً من حالات النشوز والطلاق تكون الزوجة معتمدة على أن عنق الزوج فى يدها فإما أن تجعل حياته جحيم ويقبل وإما يطلقها ويدخل السجن فيخاف لأنهم يكتبون الأن الدهب مع أنه سلمه فيكتبونه ثانيا كدين وهذا حرام وطبعا مع المزييييد ويعلمون أنه لن يستطيع فى حالة الطلاق سدادة وأن مصيره السجن وطبعا الدهب يزداد سعره فهو دين ليس ثابت القيمة بل متغير كفوائد البنوك فكتابة الدهب كمؤخر حرام لانه متزايد كفوائد البنوك غير ثابت وفى جميع الحالات سواء طلقها أم خلعته ستحبسه لأن القائمة قانونا وصل أمانة ليس مؤخر بخلاف العرف كمؤخر ونظرتها كلها فى رفع القضايا على الدهب المكتوب ليس عزالها وللأسف هذا واقع فى خراب البيوت فليس هناك بركة فى زواج فيه الربا ومن الممكن كتابة مبلغ مالى ولاكن ستلاحظى أن أهلها لن يرضو إلا بكتابة الدهب لتزايد قيمته لتكون بنتهم للأسف هى الرجل فى البيت وزوجها مجبر على هذه العيشه

  • @dr.muhammadsakr7396
    @dr.muhammadsakr7396 6 месяцев назад

    السلام عليكم فى البداية أنا متابع وشاكر ليكى ففى فيديوهاتك نصائح وفوائد كثيرة أما فى هذا الموضوع فأخالفك فيه ويحتاج من حضرتك دراسة أكبر وحل المشاكل التى تسببها القائمة فى الزواج وتأثيرها على عقلية الزوجة ونظرتها لعلاقتها بزوجها وهى سبب ل90% من حالات الطلاق فى الحالات التى تكون فيها المرأة هى السبب فأرجوا من حضرتك نظرة أكبر نفسية ومادية وقانونية وأرجوا من حضرتك بحث عن حل مشاكل القائمة وليس الإقرار على كل مايحدث فى الواقع فلا إقرار100% ولا منع 100%

    • @تجار.من.الحياة
      @تجار.من.الحياة  6 месяцев назад

      اهلا بحضرتك ويسعدنى متابعتك للقناة اللى هدفها الوحيد محاولة اصلاح مجتمعنا
      وارحب بكل رأى ..بالذات الاراء البناءة اللى زى حضرتك والفيديو دا بالذات أنا طلبت بوضوح من الجميع أننا نتبادل الاراء لخطورة موضوع القائمة وما تسببه من مشكلات سواء قبل الزواج أو بعده ربما نصل لحل يريح الطرفين ويخليهم يقبلوا على الزواج بدون احساس الرجل أنه مقيد بوصل أمانة ومعرض للسجن في اى وقت إذا اغضب الزوجة وايضا بدون ماتشعر المرأة أنها بلا حقوق وعرضة أن يتركها الزوج فى أى لحظة ولا تستطيع منعه لأنها بلا قأيمة منقولات
      اتمنى أن نبحث جميعا عن حل يرضى الطرفين حتى تكون أسس الحياة الزوجية سليمة من البداية
      اتمنى مرور حضرتك الطيب دائما ومشاركتنا الرأى