لو كان العلم يكفي لانقاذ البشرية، لكانت امريكا هي المخلص ياذكي المخلص رجل من نسل داوود فهو مرسل من قبل الاله،، مثله مثل الانبياء فاذا كنت تدعوا للايمان فانت مستمد ايمانك من الدين الذي اتى به الانبياء فكيف تؤمن بالانبياء الذين هم مشابهون للمخلص فهم مخلصون ايضا للبشرية
المهدي والمخلص هي ادراك اكثر ماهو مادي المخلص داخلك انت .انت تخلص نفسك وتهتدي بل الفكر والعلم وليس اساطير قيلت لايصال معلومه عميقه لو قيلت كما هي لما ادركها عقلك المادي ايها الأنسان تفكر وخلص نفسك اذا لم تخلص نفسك انت لن يخلصك بشر
لكننا محبوسين في تاثير طاقة الوعي الجمعي على العقليات على مستوى الاسر وعلى مستوى المجتمع والامة فمهما حاولنا ان نكون ذواتنا فهذا شبه مستحيل وايضا تراكمات الكارمات العايلية وكارما الامة بشكل عام التي تتميز بالمظلومية وعدم وجود العدل فماذا نتوقع من حياة تتميز بالملل فلا يوجد ابداع بل نجد اب يغتصب ابنه وابن يعق اباه وعدم تواصل بين الاقارب وايضا انتظار الخلاص من مخلص خارجي وهذا من صميم العقيدة وايضا فشل في الحياة وتنامي رغبة الانتقام وسواد النفس والحقد واي عمل يعمله الانسان يكون كرد فعل نفسي على اوضاعه بالانتقام فكيف نتعامل ؟؟؟؟ هل نتبع التفكير الديني وننتظر المخلص الذي سيعطينا امالنا ويرجع العدل ويؤسس دولة العدل ام ان انتظار هذا الامر هو وهم؟؟؟
وهل حسب رايك الاحاديث اخطات ؟؟؟ مستحيل ماهو موجود في الحديث صحيح ويحدث وايضل علامة مثل ابن عربي على خطا فهو يؤكد وجود المخلص وله كتب تصف صفاته الجسمية وشخصيته وهو سيظهر من مصر او المغرب ليؤسس دولة على منهاج النبوة فالمهدي يبابع بين الركن والمقام حسب اغلب الاحاديث
لو كان العلم يكفي لانقاذ البشرية، لكانت امريكا هي المخلص ياذكي
المخلص رجل من نسل داوود فهو مرسل من قبل الاله،، مثله مثل الانبياء
فاذا كنت تدعوا للايمان فانت مستمد ايمانك من الدين الذي اتى به الانبياء
فكيف تؤمن بالانبياء الذين هم مشابهون للمخلص فهم مخلصون ايضا للبشرية
هذه القناة تابعة للأستاذ خزعل الماجدي؟
ان الان و قد كنتم به تستعجلون
فعلاََ
لا وجود لمنقذ للإنْسان غير نفسه أي ــ أفكاره وتصوراته المنطقية للحياة ــ غيرُ هذا مجرد هُراء
المهدي والمخلص هي ادراك اكثر ماهو مادي المخلص داخلك انت .انت تخلص نفسك وتهتدي بل الفكر والعلم وليس اساطير قيلت لايصال معلومه عميقه لو قيلت كما هي لما ادركها عقلك المادي ايها الأنسان تفكر وخلص نفسك اذا لم تخلص نفسك انت لن يخلصك بشر
لكننا محبوسين في تاثير طاقة الوعي الجمعي على العقليات على مستوى الاسر وعلى مستوى المجتمع والامة فمهما حاولنا ان نكون ذواتنا فهذا شبه مستحيل وايضا تراكمات الكارمات العايلية وكارما الامة بشكل عام التي تتميز بالمظلومية وعدم وجود العدل فماذا نتوقع من حياة تتميز بالملل فلا يوجد ابداع بل نجد اب يغتصب ابنه وابن يعق اباه وعدم تواصل بين الاقارب وايضا انتظار الخلاص من مخلص خارجي وهذا من صميم العقيدة وايضا فشل في الحياة وتنامي رغبة الانتقام وسواد النفس والحقد واي عمل يعمله الانسان يكون كرد فعل نفسي على اوضاعه بالانتقام فكيف نتعامل ؟؟؟؟ هل نتبع التفكير الديني وننتظر المخلص الذي سيعطينا امالنا ويرجع العدل ويؤسس دولة العدل ام ان انتظار هذا الامر هو وهم؟؟؟
وهل حسب رايك الاحاديث اخطات ؟؟؟ مستحيل ماهو موجود في الحديث صحيح ويحدث وايضل علامة مثل ابن عربي على خطا فهو يؤكد وجود المخلص وله كتب تصف صفاته الجسمية وشخصيته وهو سيظهر من مصر او المغرب ليؤسس دولة على منهاج النبوة فالمهدي يبابع بين الركن والمقام حسب اغلب الاحاديث
عود مثقف ويخرط 🤣