صفاء الطوخي عن تكوين: أنا مع تجديد الخطاب الديني لكن ده مش وقته
HTML-код
- Опубликовано: 15 июн 2024
- صفاء
تجديد الخطاب الديني
تكوين
تحصين
_________________________________________
Follow us on:
RUclips Channel: bit.ly/3cAMuhi
Our website: zatmasr.com/
Facebook: / zatmasr.page
Twitter: / zatmasr
Instagram: / zatmasr
TikTok: / zatmasr
Imo: channel.imo.im/12806254
_________________________________________
#ذات_مصر
#zatmasr
سبحان الله هى شكلهم تماما ! مبروووك عليها
ما مؤهلات هذه ؟؟؟؟
فعلآ ولله .. صدقتّي أختي عزه فيما كتبتي .
وما مؤهلاتك لتسألي سؤال كهذا ؟
بكالوريا أدبي
بالتوفيق دائما
مأمأمأمأمأ😝
هي دي بتدي نصائح في الدين دي اخرها تمأمأ
شوف يا سيدي الأشكال الي عايزة تجدد لنا الدين اخر زمن مجموعة من الملاحدة والعلمانيين الجهلة لا يعرفون حتى قرءاة الفاتحة
دينكم الحالي الذي تتبعوه هو دين الاظلام وليس دين الاسلام ...
الله يهديكم ايها المؤمنون
@@DrBFromEarth ادعو لنفسك واهتم لامرك ، فلا شأن لك بغيرك ، ولا شأن غيرك بك ...
@@amonra3130بس يا بابا
اخص انا كنت بحب الممثلة وبسبب الكلام الزبالة اللي قالتة كرهتها بتقولك محدش يحجر علي راي حد يعني لو مثلا واحد بيشتم فى الدين او عايز يهدم الدين اقول محدش يحجر علي راية وبتقولك كمان انا مع تجديد الخطاب الدين يعني نغير الدين علي مزاجنا اخص عليكي يا شيخة دي عبلة كامل جزمتها برقبتك
مفيش حاجة اسمها تجديد الخطاب الديني
اي شيء خاضع للتجديد و النقد بل و النقض ، فلا شيء ثابت او جامد ..
@@amonra3130 هادا لما يكون الدين بتاعك و حضرتك الاي اخترعتو ....مش الدين الاسلامي عزيزي ....الدين الاسلامي واضح مم الاف السنين....بس موضوع ان الناس تفهمو على كيفها هاد اشي تاني
@@SamerKayyali-kr4dz الدين الاسلامي مفتوح للكل لكي يفهمه ويفسره على كيف كيف كيف كيفه كما يهوى وكما يحب ، فلا يوجد له كهنوت معين من السماء بعقد عمل لتفسيره للاتباع المساكين ، ولا يوجد احد يملك مفاتيح الجنة و النار حتى محمدا نفسه نبي الله الاثير ، ... الدين يمكن اختصاره في كلمة واحدة وهي (المعاملة) ، واي كلام خارج هذا الاطار سيكون كمحاولة ضخ دماء في شرايين ممزقه
@@amonra3130 تمام....بالتوفيق ان شاء الله بتفسيرك للدين على كيف كيف كيف كيفك....العدل هو الله...و الحساب يوم الحساب من الله .....ذكر ان نفعت الذكرى
@@SamerKayyali-kr4dz ذكر نفسك فقط ، ولا شأن لك بغيرك ، كما ان غيرك لا شأن له بك