المشركون ودعاة الشرك ينشطون بالليل والنهار والموحدون يفترون غير معقول نريد سلسلة لمن قال بقول أهل السنة والجماعة من المفسرين الاشاعرة الموحدين. وماااااااا أكثرهم ولله الحمد والفضل والمنة سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد
الصحابة رضي الله تعالى عنهم حصل لهم ما حصل من الأهوال والأمور العظيمة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... ومع ذلك لم يستغيثوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ولو لمرة واحدة !! .... فلو كان جائزاً لفعلوه ... فهل نحن خير منهم !!؟؟ أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها عاشت خمسين سنة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ..... وقبر النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها .... ومع ذلك لم تطلب منه شيئاً ولم تكلِّمه ولم يُكلِّمها رغم كل الأهوال التي حصلت .... ورغم أنها أحبّ الناس إليه لماذا ترك عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ومعه المهاجرون والأنصار رضي الله تعالى عنهم التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى التوسل بالعباس حينما أصابتهم المجاعة ؟! ..... لو كان التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته جائزاً ... هل يُعقل أن يتركه عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ولا يعترض عليه صحابي واحد ! لا يوجد في القرآن نبي يدعوا نبياً ميتاً ....ولا صاحب نبي يأتي قبر نبي ليدعوه .... ولا رجل يدعوا رجلاً صالحاً ميتاً ..... القرآن كله توحيد لله تعالى .... كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم عندما توفي النبي صلى الله عليه وسلم مئة ألف صحابي .... وقد عاش جيل الصحابة تسعين عاماً بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... فلو كانت الإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته مشروعة لنُقلت لنا عشرات الآلاف من الروايات عن توسل وتبرك واستغاثة الصحابة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته .... ولكن هذا لم يحدث ! كما قلنا سابقاً ... عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم 100 ألف صحابي .... لو أن كل صحابي توسل (( مرة واحدة فقط )) عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم .... لكان لدينا 100 ألف رواية توسل بالنبي صلى الله عليه وسلم !! .... ولو أن نصفهم فقط توسل ... لكان عندنا 50 ألف رواية للتوسل .... ولو توسل 10% فقط .... لكان لدينا 10 ألاف رواية ... ولو توسل فقط 1% من الصحابة لكان لدينا ألف رواية .... فأين تلك الروايات ؟!! طبعاً لن تجدوا تلك الروايات لأن هذا الأمر لم يحصل أصلاً !! هل يُعقل أن تتواتر روايات تبرك الصحابة رضي الله تعالى عنهم بالنبي صلى الله عليه وسلم (( أثناء حياته )) معهم لمدة 23 عاماً ....بينما لا تتواتر روايات تبرك وتوسل الصحابة به (( بعد وفاته )) رغم أنهم عاشوا بعده لمدة 90 عاماً !! .... لو كان التبرك والإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم مشروعة بعد وفاته .... لرأينا الصحابة رضي الله تعالى عنهم يزورون قبره ليل نهار .... فهم أكثر الناس حُباً للنبي صلى الله عليه وسلم وهم أحرص الناس على الطاعات .... فلو كانت تلك طاعة عظيمة لسبقنا إليها أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أليس من المفترض أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تذكر لنا أخبار توافد (( عشرات الألوف )) من الصحابة والتابعين رضي الله تعالى عنهم للتوسل عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم الموجود في بيتها ؟!! ... فلماذا لم تذكر لنا أخبار تلك الجموع الهائلة ؟!! ...الجواب ببساطة لأن هذا الأمر لم يحصل والصحابة رضي الله تعالى عنهم لم يفعلوا تلك البدعة أبداً ... من الذي قال أدعوني أستجب لكم ... الله أم الميت ؟؟ .... من الذي قال أنه يُحب أن يُدعا ؟؟ الله أم الميت ؟؟ ... من الذي يسمع دعائي أولاً ... الله أم الميت ؟؟؟ ....من أقرب إليَّ من حبل الوريد ... الله أم الميت ...؟؟ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، في العَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ _____________________________________________________________________________________________________________________________
جزاكم الله خيرا
اسأل الله عز وجل ان يحفظك للشرح الطيب
من العراق
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
@@المختصراتالعلمية مصيبة عظيمة جدا أن توقفت عن النصح والإرشاد للمسلمين
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
المشركون ودعاة الشرك ينشطون بالليل والنهار والموحدون يفترون
غير معقول
نريد سلسلة لمن قال بقول أهل السنة والجماعة من المفسرين الاشاعرة الموحدين. وماااااااا أكثرهم ولله الحمد والفضل والمنة
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد
كتب الله اجرك وزادك علما
آمين وإياكم
كلام يكتب بماء الذهب تحياتي لك ياشيخ وفقك الله
أسأل الله أن ينفع به .. جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خير الجزاء
مجهود عظيم أسأل الله العظيم أن يبارك فيه
جزاك الله خير الجزاء
ليتك تكمل كتاب عمدة الفقه للجبرين
وإن حصل يجزء حتى يكون أسهل للتحميل وفقك الله
جزاكم الله خيرا أخي و بارك الله فيكم
آمين وإياكم
بارك الله فيكم
قال الله تعالى وابتغوا اليه الوسيله
جزاكم الله خيرا
لقد بشرتنا بكذا كتاب صوتي مختصرا فمتى ان شاء الله
آمين وإياكم .. ما زلت أعمل عليها .. إذا انتهيت من كتاب الاستغاثة أعمل على الذي بعده بإذن الله مباشرة .. وهكذا
لماذا لا تلخصها و تجعلها كتابا؟
من هذا الاخ وهل هو سلفي ومتخصص ؟؟؟؟
نحسبه والله حسيبه … الله ينفع به وبعلمه
@@Ksnsaadi أسأل الله أن يرزقنا وإياكم التمسك بالكتاب والسنة وبما كان عليه الصحابة وألأئمة بعدهم
علمك اكبر من عقلك ، كما كان حال إبن تيمية عليه ما عليه
و كيف حوى هذا العقل الصغير علما بهذا الحجم؟!!!
أين توحيدكم في المملكة الفاسقة و الكاذبة ؛ فيه رقص و سينما و بوكر ، و الخمر ، و الزناء و تبديل الشرع بالأمور الفسقة و الزندقة
الصحابة رضي الله تعالى عنهم حصل لهم ما حصل من الأهوال والأمور العظيمة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... ومع ذلك لم يستغيثوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ولو لمرة واحدة !! .... فلو كان جائزاً لفعلوه ... فهل نحن خير منهم !!؟؟
أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها عاشت خمسين سنة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ..... وقبر النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها .... ومع ذلك لم تطلب منه شيئاً ولم تكلِّمه ولم يُكلِّمها رغم كل الأهوال التي حصلت .... ورغم أنها أحبّ الناس إليه
لماذا ترك عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ومعه المهاجرون والأنصار رضي الله تعالى عنهم التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى التوسل بالعباس حينما أصابتهم المجاعة ؟! ..... لو كان التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته جائزاً ... هل يُعقل أن يتركه عمر ابن الخطاب رضي الله تعالى عنه ولا يعترض عليه صحابي واحد !
لا يوجد في القرآن نبي يدعوا نبياً ميتاً ....ولا صاحب نبي يأتي قبر نبي ليدعوه .... ولا رجل يدعوا رجلاً صالحاً ميتاً ..... القرآن كله توحيد لله تعالى ....
كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم عندما توفي النبي صلى الله عليه وسلم مئة ألف صحابي .... وقد عاش جيل الصحابة تسعين عاماً بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم .... فلو كانت الإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته مشروعة لنُقلت لنا عشرات الآلاف من الروايات عن توسل وتبرك واستغاثة الصحابة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته .... ولكن هذا لم يحدث !
كما قلنا سابقاً ... عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم كان عدد الصحابة رضي الله تعالى عنهم 100 ألف صحابي .... لو أن كل صحابي توسل (( مرة واحدة فقط )) عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم .... لكان لدينا 100 ألف رواية توسل بالنبي صلى الله عليه وسلم !! .... ولو أن نصفهم فقط توسل ... لكان عندنا 50 ألف رواية للتوسل .... ولو توسل 10% فقط .... لكان لدينا 10 ألاف رواية ... ولو توسل فقط 1% من الصحابة لكان لدينا ألف رواية .... فأين تلك الروايات ؟!!
طبعاً لن تجدوا تلك الروايات لأن هذا الأمر لم يحصل أصلاً !!
هل يُعقل أن تتواتر روايات تبرك الصحابة رضي الله تعالى عنهم بالنبي صلى الله عليه وسلم (( أثناء حياته )) معهم لمدة 23 عاماً ....بينما لا تتواتر روايات تبرك وتوسل الصحابة به (( بعد وفاته )) رغم أنهم عاشوا بعده لمدة 90 عاماً !! ....
لو كان التبرك والإستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم مشروعة بعد وفاته .... لرأينا الصحابة رضي الله تعالى عنهم يزورون قبره ليل نهار .... فهم أكثر الناس حُباً للنبي صلى الله عليه وسلم وهم أحرص الناس على الطاعات .... فلو كانت تلك طاعة عظيمة لسبقنا إليها أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
أليس من المفترض أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تذكر لنا أخبار توافد (( عشرات الألوف )) من الصحابة والتابعين رضي الله تعالى عنهم للتوسل عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم الموجود في بيتها ؟!! ... فلماذا لم تذكر لنا أخبار تلك الجموع الهائلة ؟!! ...الجواب ببساطة لأن هذا الأمر لم يحصل والصحابة رضي الله تعالى عنهم لم يفعلوا تلك البدعة أبداً ...
من الذي قال أدعوني أستجب لكم ... الله أم الميت ؟؟ .... من الذي قال أنه يُحب أن يُدعا ؟؟ الله أم الميت ؟؟ ... من الذي يسمع دعائي أولاً ... الله أم الميت ؟؟؟ ....من أقرب إليَّ من حبل الوريد ... الله أم الميت ...؟؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ، في العَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
_____________________________________________________________________________________________________________________________