وايه الرد بالنسبه لبدعه المطهر اللي ماتكلمتش عنها وعصمه البابا وانبثاق الروح القدس وحمل العذراء بدون دنس وصكوك الغفران اللي انتهت ؟؟ مش كل دي فروق ايمانيه عقائدية
شرح مجمع خلقيدونية و طبيعة السيد المسيح : هل هى طبيعة واحده ام طبيعتين ؟ طبيعة السيد المسيح هل هى إلهيه (اللاهوت) ام إنسانيه (الناسوت) The divine nature of Jesus Christ , عندما اتحد اللاهوت بالناسوت في السيد المسيح في شخصه الواحد one single person اتحادًا حقيقيًا تامًا كاملًا بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ولا انفصال ولا تقسيم، فإن شخص السيد المسيح صار يملك خصائص ومقومات وقدرات الطبيعتين في طبيعته الواحدة المركبة، فصار يملك أن يجوع بحسب إنسانيته، وألا يجوع بحسب ألوهيته في آنٍ واحد. وأن يتألم بحسب إنسانيته وأن لا يتألم بحسب ألوهيته في آنٍ واحد. ولكي يؤكّد السيد المسيح وحدة الشخص فيه قال لنيقوديموس "ليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء" (يو3: 13). فكيف يقول السيد المسيح لنيقوديموس وهو جالس أمامه، أن ابن الإنسان هو في السماء. إن هذا لا يمكن أن يفهم إلا إذا كان ابن الإنسان هو نفسه ابن الله المالئ الوجود كله بحسب لاهوته. فهو أمام نيقوديموس بحسب الجسد وهو في حضن الآب كل حين بحسب لاهوته. "وحيد الجنس (بالولادة) الإله الذي هو في حضن الآب هو خبّر" (يو1: 18). هو ابن الإنسان وهو ابن الله في آنٍ واحد. فليس ابن الله شخص آخر غير ابن الإنسان. ولكنه بحسب الجسد هو على الأرض، أما بحسب لاهوته فهو مالئ الوجود كله، لذلك قال لنيقوديموس "الذي هو في السماء" وذلك عن ابن الإنسان أي عن نفسه. وحينما تكلم مع اليهود وقال لهم "الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (يو8: 58). كان ذلك ردًا على تعجبهم من إنه قال لهم "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح" (يو8: 56). فقالوا له: "ليس لك خمسون سنة بعد. أفرأيت إبراهيم؟!" (يو8: 57). إذن كانوا يتكلمون عن السيد المسيح الواقف أمامهم، أي عن ابن الإنسان، ولكنه أكّد إنه هو نفسه الذي يكلّمهم وبنفس فمه الذي نطق بهذه الكلمات قال عن نفسه "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن". (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). فهو شخص واحد كائن بحسب لاهوته قبل أن يكون إبراهيم ، وليس له خمسون سنة بعد بحسب ناسوته. فهو يملك الأزلية بولادته من الآب قبل كل الدهور، وقد دخل إلى الزمان بولادته من العذراء في ملء الزمان. كما قال معلمنا بولس الرسول "ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولودًا من امرأة مولودًا تحت الناموس. ليفتدى الذين تحت الناموس لننال التبني" (غل4: 4، 5). † عظه البابا شنودة الثالث 30-05-1989 - ruclips.net/video/ZUzzqdRj0hY/видео.html
Sorry, but why did you oversight the original church of the east. The fathers of the church of the east, like Saint Nestor and others said same thing about 2 natures of Christ. But the jealousy of cyril led to the infamous Ephesus.
كيف بابا لاون قديس وهو الذي زاد في قانون الايمان كلمة Filioque التي تعني الابن" اي انه ادعى ان الروح القدس منبثق من الاب والابن مخالفا قانون الايمان المسيحي في مجلس فينيقية ؟؟
شكرا ابونا على المحاضرة، انا سمعت من كثير من الارثودوكس انه يوجد خلاف عقدي، هو تغير قانون الايمان حيث اضافوا انبثاق الروح القدس من الاب و الابن، حيث الابن اصبح اب ثانيا للروح القدس. ؟
نعم كان هناك فعلا حوار و اتفقوا علي انهاء الخلاف في بعض النقاط و لكن بعدها قامت الكنيسة الكاثوليكية بعقد اتفاقات مع الكنيسة الانجليكانية تخالف ما اتفقت علية مع كنيستنا علشان كدة ابابا شنودة جمد كل حاجة بعد كدة وبعد تعيين اسقفات سيدات مع كنائس متفقين معاهم والمثليه اللي مفيش موقف واضح منها واعتراض رسمي كل دي فروق عقائديه مش سلطه ولا رئاسه واتمني يجي الوقت اللي فعلا تتوحد الكنيسة في ايمان واحد من جديد زي الكنيسة الاولي المستلمه من الرسل
احييك علي المجهود وكنت اتوقع (كما قلت في المقدمة) عدم إنحيازك. ولكن عندما بدأت شرح الفرق بين وجهتي النظر بدأ ظهور الإنحياز مما دفعني إلي عدم الإستمرار في المشاهدة. أود تصحيح نقطة هامة فيما شاهدت. الكنائس اللاخلقيدونية لم تؤمن ب Monophysitism (طبيعة وحيدة)، كما شرحت. هذا كان ولايزال إتهام باطل. هذه الكنائس آمنت ولا تزال تؤمن ب Miaphysite (طبيعة واحدة ناتجة عن إتحاد الطبيعة الإلهية والطبيعة البشرية). هذه الكنائس علي مر العصور وحتي الآن آمنت أن الرب يسوع المسيح هو إله كامل وإنسان كامل في إتحاد. لم تغير أبداً هذا الإيمان الذي تسلمته من البابا كيرلس الكبير عمود الدين. تم الاتفاق بين الجانب الخلقيدوني والجانب اللاخلقيدوني في دير الأنبا بيشوي بمصر (يونيه ١٩٨٩) وفي شامبيزى بسويسرا (سبتمبر ١٩٩٠). وقبل كل من الجانبين التعبير اللاهوتي للآخر، معترفًا بأرثوذكسيته. هذا يعني أنه تم توضيح أن التعبير اللاهوتي لكلا الطرفين صحيح ولم يغير ايهما موقفه كما أشرت. الرب يبارك حياتك.
أشكرك على تعليقك. لو حضرتك كملت الحلقة للنهاية، ستجد أنني أوضحت أن كل هذا كان بسبب اللغة وعدم فهم كل طرف للآخربطريقة صحيحة. فكل من الطرفين يؤمن بالحقيقة الصحيحة ولكن للاسف كان اختلاف اللغة والتعابير سببًا رئيسيا في هذا الإنشقاق الذي كان لا داعي له. ونشكر الله أن تم الآن في القرن العشرين حل هذه الأزمة.
@@p.ragisaleh اشكرك علي اهتمامك بالرد. الحقيقة ان مهما قيل في اخر الحلقة لن يغير الانطباع الاول من الحلقة. كان يجب ان تكون الحلقة كلها بمفهوم واحد لايتغير. بالاضافة فالدائرة التي قدمتها لتمثل ٥ كنائس العالم في هذا الوقت عندما شرحت الانقسام بينت ان الكنائس اللاخلقيدونية هي جزء ضئيل والحقيقة ان كنيستين من خمس كنائس هو ٤٠ في المائة. هذا اعطي انطباع بان الحلقة تقلل من قيمة الكنيستين رغم ان كنيسة الاسكندرية مثلا كان لها دور هام جدا في الدفاع عن الايمان المسيحي في كل المجامع السابقة لمجمع خلقيدونية. هدفي ليس الانتقاد ولكن ارجوا ان نعمل علي وحدة كنيسة المسيح ان كان لنا رجاء في هذه الوحدة. اشكرك علي مجهودك واهتمامك.
لا حبيبي ما حدا غيركن اكتشف انه غلط والقصة مش بالعدد. وهيدي حركات إخضاع الطرف الثاني لازم تبطلوها. والانفصال موجود والاتفاق محصور بالكريستولوجي. واذا بدك توعظ بالوحدة، بالقليلة حكي حكي صح
+++ خلقيدونية المشؤم = إنفصام شخصية المسيح ، ساعة يبقى كده وساعة يبقى كداك!! ++ فهل يقبل أى إنسان عاقل بأن يتهموه بأنه عنده إنفصام فى الشخصية (شيزوفرنيا)!!!!! هل رئيس الفاتيكان يقبلها على نفسه!!! ++= فكيف يقبلون إتهام رب المجد بإنفصام الشخصية !!! ++ هى بدعة شيطانية أحقر وأنجس من كل البدع الشيطانية الأخرى +++ إتحاد اللاهوت بالناسوت إتحاد معجزى بدون إنفصام ولا إمتزاج ولا تغيير
ياجناب الاب قدسكم تزورون التاريخ الكنسى. الاسكندرية والارمن وكنيسة انطاكية يقولون طبيعة واحدة من طبيعتين فأصبحت طبيعة الكلمة المتجسد وهى ليست طبيعة وحيدة كما وضحت حضرتك فى الترجمة اى مونوفيزيس بل نحن نقول طبيعة الكلمة المتجسد ميافيزيس وليس مونوفيزيس وهو نفس التعبير الذى استخدمه البابا كيرلس الكبير. هذه الطبيعة الواحدة طبيعة الكلمة المتجسدة تحمل صفات كلا الطبيعتين اللاهوتية والناسوتية. اما انتم فتقولون ان السيد المسيح هو فى طبيعتين كلا منا يقوم بما يختص بها وهذا الكلام موجود فى طومس لاون. يبدو واضح جداً انك تزور التاريخ لصالحك ولصالح الكنيسة الكاثوليكية.
عرفتوا ليه الكنائس فارغة ممكن تتحرق ممكن تتهد ممكن تتمنع الان يواظبون علي الرحلات الرياضه المؤتمر الحفلات والمناسبات.........الخ ونسيت اقول توزيع الاكل ده كله ليه الشعب عايز كده ليه علشان حضرتك تركت التعليم المستقيم يعني ايه مستقيم يعني محايد بالمختصر غير طايفى
هذا لم يكن سببًا للإنشقاق. ولكنه كان نتيجة للإنشقاق أن كل كنيسة لديها عقائدها. ولكن حاليًا لا توجد مشكلة انبثاق الروح القدس بين الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية.
وايه الرد بالنسبه لبدعه المطهر اللي ماتكلمتش عنها وعصمه البابا وانبثاق الروح القدس وحمل العذراء بدون دنس وصكوك الغفران اللي انتهت ؟؟ مش كل دي فروق ايمانيه عقائدية
للاسف طريقة التعليق تظهر كم انت سطحي
ابونا حابب اعرف الفرق بين للسريان الكاثوليك و الموارنة كلاهما لغة آرامية
كلاهما كاثوليك و لكن هل يعتبر السريان الكاثوليك خلقدونيقيين ام لا ؟.
ما اسباب بدء الانشقاق الكنسي مبكر
هل الإسكندرية كانت متأثرة باريوس.... الإسكندرية التى خرج منها القديس اثاناثيوس الذى وقف ضد اريوس. طيب
كلام غير صحيح اللي بيقوله جناب القس
اريوس سكندري
اثناسيوس سكندري
أيها الباحث الأمين ،ان الإمبراطور قسطنطين تعمد ومات وهو اريوسيا وقد تم نفى القديس اثناسيوس بعد مجمع نيقيه بعشرة سنوات. عليك أن تذكر الحقائق كاملة
شرح مجمع خلقيدونية و طبيعة السيد المسيح :
هل هى طبيعة واحده ام طبيعتين ؟ طبيعة السيد المسيح هل هى إلهيه (اللاهوت) ام إنسانيه (الناسوت) The divine nature of Jesus Christ , عندما اتحد اللاهوت بالناسوت في السيد المسيح في شخصه الواحد one single person اتحادًا حقيقيًا تامًا كاملًا بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ولا انفصال ولا تقسيم، فإن شخص السيد المسيح صار يملك خصائص ومقومات وقدرات الطبيعتين في طبيعته الواحدة المركبة، فصار يملك أن يجوع بحسب إنسانيته، وألا يجوع بحسب ألوهيته في آنٍ واحد. وأن يتألم بحسب إنسانيته وأن لا يتألم بحسب ألوهيته في آنٍ واحد. ولكي يؤكّد السيد المسيح وحدة الشخص فيه قال لنيقوديموس "ليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء" (يو3: 13). فكيف يقول السيد المسيح لنيقوديموس وهو جالس أمامه، أن ابن الإنسان هو في السماء. إن هذا لا يمكن أن يفهم إلا إذا كان ابن الإنسان هو نفسه ابن الله المالئ الوجود كله بحسب لاهوته. فهو أمام نيقوديموس بحسب الجسد وهو في حضن الآب كل حين بحسب لاهوته. "وحيد الجنس (بالولادة) الإله الذي هو في حضن الآب هو خبّر" (يو1: 18). هو ابن الإنسان وهو ابن الله في آنٍ واحد. فليس ابن الله شخص آخر غير ابن الإنسان. ولكنه بحسب الجسد هو على الأرض، أما بحسب لاهوته فهو مالئ الوجود كله، لذلك قال لنيقوديموس "الذي هو في السماء" وذلك عن ابن الإنسان أي عن نفسه.
وحينما تكلم مع اليهود وقال لهم "الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (يو8: 58). كان ذلك ردًا على تعجبهم من إنه قال لهم "أبوكم إبراهيم تهلل بأن يرى يومي فرأى وفرح" (يو8: 56). فقالوا له: "ليس لك خمسون سنة بعد. أفرأيت إبراهيم؟!" (يو8: 57). إذن كانوا يتكلمون عن السيد المسيح الواقف أمامهم، أي عن ابن الإنسان، ولكنه أكّد إنه هو نفسه الذي يكلّمهم وبنفس فمه الذي نطق بهذه الكلمات قال عن نفسه "قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن". (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). فهو شخص واحد كائن بحسب لاهوته قبل أن يكون إبراهيم ، وليس له خمسون سنة بعد بحسب ناسوته. فهو يملك الأزلية بولادته من الآب قبل كل الدهور، وقد دخل إلى الزمان بولادته من العذراء في ملء الزمان. كما قال معلمنا بولس الرسول "ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولودًا من امرأة مولودًا تحت الناموس. ليفتدى الذين تحت الناموس لننال التبني" (غل4: 4، 5).
† عظه البابا شنودة الثالث 30-05-1989 -
ruclips.net/video/ZUzzqdRj0hY/видео.html
Sorry, but why did you oversight the original church of the east. The fathers of the church of the east, like Saint Nestor and others said same thing about 2 natures of Christ. But the jealousy of cyril led to the infamous Ephesus.
كيف بابا لاون قديس وهو الذي زاد في قانون الايمان كلمة Filioque التي تعني الابن" اي انه ادعى ان الروح القدس منبثق من الاب والابن مخالفا قانون الايمان المسيحي في مجلس فينيقية ؟؟
سبحان الله البشر يختلفو وينشقو في كل الاديان ولكن هذا فتنة واختبار من الله وفقك الله ياشيخنا ودلك ودلنا وهدانا على طريق الحق .
13.17
"و لا دول قدرو يفهموا دول
ولا دول قدروا يفهموا دول
خبطوا في بعض
شتموا بعض
ضربوا بعض"
قدسك بتتكلم عن مجموعة من الاباء مش كده
شكرا ابونا على المحاضرة، انا سمعت من كثير من الارثودوكس انه يوجد خلاف عقدي، هو تغير قانون الايمان حيث اضافوا انبثاق الروح القدس من الاب و الابن، حيث الابن اصبح اب ثانيا للروح القدس. ؟
حاليًا لا يوجد خلاف حول انبثاق الروح القدس بين الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية
@@p.ragisalehماذا تقصد لا يوجد خلاف هل قصدك الكاثوليك تراجعوا عن معتقدهم بانبثاق الروح القدس من الاب و الابن
حلقة رائعة ارجو المزيد من تلك الحلقات في الفترة القادمة خاصة عن التاريخ الكنسي
السؤال هل سكان مصر و العراق و الشام قبل الإسلام هم مسيحيين غير حلقدونيون ام لا؟
المصريين غير خلقوديين ،، وأغلب كنائس الشام والعراق خلقوديين
نعم كان هناك فعلا حوار و اتفقوا علي انهاء الخلاف في بعض النقاط و لكن بعدها قامت الكنيسة الكاثوليكية بعقد اتفاقات مع الكنيسة الانجليكانية تخالف ما اتفقت علية مع كنيستنا علشان كدة ابابا شنودة جمد كل حاجة بعد كدة وبعد تعيين اسقفات سيدات مع كنائس متفقين معاهم والمثليه اللي مفيش موقف واضح منها واعتراض رسمي كل دي فروق عقائديه مش سلطه ولا رئاسه واتمني يجي الوقت اللي فعلا تتوحد الكنيسة في ايمان واحد من جديد زي الكنيسة الاولي المستلمه من الرسل
كم سنه ظلت الكنيسه القبطيه تدافع عن الطبيعه الواحده للمسيح..؟
حوالي ١٥٠٠ سنة
@@p.ragisalehو مازالت حتّى الآن
احييك علي المجهود وكنت اتوقع (كما قلت في المقدمة) عدم إنحيازك. ولكن عندما بدأت شرح الفرق بين وجهتي النظر بدأ ظهور الإنحياز مما دفعني إلي عدم الإستمرار في المشاهدة. أود تصحيح نقطة هامة فيما شاهدت. الكنائس اللاخلقيدونية لم تؤمن ب Monophysitism (طبيعة وحيدة)، كما شرحت. هذا كان ولايزال إتهام باطل. هذه الكنائس آمنت ولا تزال تؤمن ب Miaphysite (طبيعة واحدة ناتجة عن إتحاد الطبيعة الإلهية والطبيعة البشرية). هذه الكنائس علي مر العصور وحتي الآن آمنت أن الرب يسوع المسيح هو إله كامل وإنسان كامل في إتحاد. لم تغير أبداً هذا الإيمان الذي تسلمته من البابا كيرلس الكبير عمود الدين. تم الاتفاق بين الجانب الخلقيدوني والجانب اللاخلقيدوني في دير الأنبا بيشوي بمصر (يونيه ١٩٨٩) وفي شامبيزى بسويسرا (سبتمبر ١٩٩٠). وقبل كل من الجانبين التعبير اللاهوتي للآخر، معترفًا بأرثوذكسيته.
هذا يعني أنه تم توضيح أن التعبير اللاهوتي لكلا الطرفين صحيح ولم يغير ايهما موقفه كما أشرت. الرب يبارك حياتك.
أشكرك على تعليقك. لو حضرتك كملت الحلقة للنهاية، ستجد أنني أوضحت أن كل هذا كان بسبب اللغة وعدم فهم كل طرف للآخربطريقة صحيحة. فكل من الطرفين يؤمن بالحقيقة الصحيحة ولكن للاسف كان اختلاف اللغة والتعابير سببًا رئيسيا في هذا الإنشقاق الذي كان لا داعي له. ونشكر الله أن تم الآن في القرن العشرين حل هذه الأزمة.
@@p.ragisaleh اشكرك علي اهتمامك بالرد. الحقيقة ان مهما قيل في اخر الحلقة لن يغير الانطباع الاول من الحلقة. كان يجب ان تكون الحلقة كلها بمفهوم واحد لايتغير. بالاضافة فالدائرة التي قدمتها لتمثل ٥ كنائس العالم في هذا الوقت عندما شرحت الانقسام بينت ان الكنائس اللاخلقيدونية هي جزء ضئيل والحقيقة ان كنيستين من خمس كنائس هو ٤٠ في المائة. هذا اعطي انطباع بان الحلقة تقلل من قيمة الكنيستين رغم ان كنيسة الاسكندرية مثلا كان لها دور هام جدا في الدفاع عن الايمان المسيحي في كل المجامع السابقة لمجمع خلقيدونية. هدفي ليس الانتقاد ولكن ارجوا ان نعمل علي وحدة كنيسة المسيح ان كان لنا رجاء في هذه الوحدة. اشكرك علي مجهودك واهتمامك.
طب ازاي يعني كنيسة الإسكندرية متأثرة ببدعة اريوس رغم خروج اثناسيوس من كنيسة الإسكندرية لمهاجمة والرد علي اريوس طبعا كلام غير مقنع بالمرة
تربوي كان على حق، كان على دين إبراهيم و موسى و المسيح عليهم السلام و هو دين التوحيد و البدعة هي التثليث و البطاركة التي اتبعوا اريوس كانوا على الحق.
لا حبيبي ما حدا غيركن اكتشف انه غلط والقصة مش بالعدد.
وهيدي حركات إخضاع الطرف الثاني لازم تبطلوها.
والانفصال موجود والاتفاق محصور بالكريستولوجي.
واذا بدك توعظ بالوحدة، بالقليلة حكي حكي صح
+++ خلقيدونية المشؤم = إنفصام شخصية المسيح ، ساعة يبقى كده وساعة يبقى كداك!!
++ فهل يقبل أى إنسان عاقل بأن يتهموه بأنه عنده إنفصام فى الشخصية (شيزوفرنيا)!!!!! هل رئيس الفاتيكان يقبلها على نفسه!!!
++= فكيف يقبلون إتهام رب المجد بإنفصام الشخصية !!!
++ هى بدعة شيطانية أحقر وأنجس من كل البدع الشيطانية الأخرى
+++
إتحاد اللاهوت بالناسوت إتحاد معجزى بدون إنفصام ولا إمتزاج ولا تغيير
ياجناب الاب قدسكم تزورون التاريخ الكنسى. الاسكندرية والارمن وكنيسة انطاكية يقولون طبيعة واحدة من طبيعتين فأصبحت طبيعة الكلمة المتجسد وهى ليست طبيعة وحيدة كما وضحت حضرتك فى الترجمة اى مونوفيزيس بل نحن نقول طبيعة الكلمة المتجسد ميافيزيس وليس مونوفيزيس وهو نفس التعبير الذى استخدمه البابا كيرلس الكبير. هذه الطبيعة الواحدة طبيعة الكلمة المتجسدة تحمل صفات كلا الطبيعتين اللاهوتية والناسوتية. اما انتم فتقولون ان السيد المسيح هو فى طبيعتين كلا منا يقوم بما يختص بها وهذا الكلام موجود فى طومس لاون. يبدو واضح جداً انك تزور التاريخ لصالحك ولصالح الكنيسة الكاثوليكية.
عرفتوا ليه الكنائس فارغة
ممكن تتحرق
ممكن تتهد
ممكن تتمنع
الان يواظبون علي الرحلات الرياضه المؤتمر الحفلات والمناسبات.........الخ
ونسيت اقول توزيع الاكل
ده كله ليه
الشعب عايز كده
ليه
علشان حضرتك تركت التعليم المستقيم
يعني ايه مستقيم
يعني محايد
بالمختصر
غير طايفى
حضرتك ليه مقولتش ان الانشقاق الكبير كان بسبب ان كنيسة روما قالت ان الروح القدس منبثق من الآب و الابن مش الأب بس ؟
هذا لم يكن سببًا للإنشقاق. ولكنه كان نتيجة للإنشقاق أن كل كنيسة لديها عقائدها. ولكن حاليًا لا توجد مشكلة انبثاق الروح القدس بين الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية.
@@p.ragisalehمازال الكاثوليك في كناءسهم يقولون منبثق من الاب و الإبن فيما عدا الروم الكاثوليك
لا تستخدم كلمة تنصير الكلمه الغير موجوده في قاموس المسيحيه
ديانة وثنية
ولا فاهم ولا ساكت
ماتخليك فى خيبتك وماتحاولش تفهم الامور إللى أكبر من مستواك
ديانة بدوية همجية تصلح ان تحكم الغابة
معلومات خاطئة يا مشاهدين لا تصدقوا كلامه
Not true