غير صحيح، نساء هذا الزمن يكرهون السيجما، هن يفضلن البيتا للزواج و السيجما للعشق فقط. لان البيتا يدعها تفعل ما تشاء بدون قيود و تتحكم به عكس السيجما، وعادة المراة التي تقبل العيش مع السيجما تجدها في الاربعينات ومرت بتجارب كثيرة فاشلة وتلقت صفعات و طعنات كثيرة، ففي هذه المرحلة فقط تلجأ الى الرجل سيجما لانها تعلم انه لا يخون ولا يغدر. للاسف الرجل سيجما في هذا الوقت يعيش وحيدا بعيدا كل البعد عن الحب و العلاقات مع النساء لانه مدرك تماما انه غير مرغوب منهن، وان رغبت احداهن به فهو يعلم انها تراه ملجأها الاخير وبالطبع هو يرفض ان يكون خيارا ، ولهذا تجده يفضل الوحده والتركيز على اهدافه فقط
كلام في منتهى الصحه والدقه 👍
أشكرك جزيلاً
الميڨتاو هو الحل في هاذا العصر
غير صحيح، نساء هذا الزمن يكرهون السيجما، هن يفضلن البيتا للزواج و السيجما للعشق فقط. لان البيتا يدعها تفعل ما تشاء بدون قيود و تتحكم به عكس السيجما، وعادة المراة التي تقبل العيش مع السيجما تجدها في الاربعينات ومرت بتجارب كثيرة فاشلة وتلقت صفعات و طعنات كثيرة، ففي هذه المرحلة فقط تلجأ الى الرجل سيجما لانها تعلم انه لا يخون ولا يغدر.
للاسف الرجل سيجما في هذا الوقت يعيش وحيدا بعيدا كل البعد عن الحب و العلاقات مع النساء لانه مدرك تماما انه غير مرغوب منهن، وان رغبت احداهن به فهو يعلم انها تراه ملجأها الاخير وبالطبع هو يرفض ان يكون خيارا ، ولهذا تجده يفضل الوحده والتركيز على اهدافه فقط
ممتاز
صحيح و انا أؤيدك
صحيح كلامك لأن البيتا ديوث ومجرد ممسحة وهذا هو المطلوب لاناث هذه الأيام
تحليل منطقي
لدية ادراك و معرفة منذ الصغر بسبب حب المعرفة و القراءة
طبع المرأة الملل و حب الخيانة أو التعدد
الرجل سيڨما الذي تتكمون عليه ليس عنده الشجاعة والعاطفة
بالعكس طبعا
م هو مفهوم الشجاعة و العاطفة لديك
خاب دلصم