هل فعلا بعض المغاربة يمارسون الدين على حقوا اطريقوا وهل إمارة المؤمنين تسهر على أمور المؤمنين كما ينبغي انا اضن أن هناك فرق شاسع بين الإسم والفعل وجعلوا إمارة المؤمنين لعبة بين أيديهم لخدمة مصالحهم الشخصية بيوت الله لم يعد تمارس دورها كما ينبغي الكل محاصر الأئمة محاصرون من طرف ما يطلق عليه وزير الأوقاف يمررون الخطب على المقاصة بينما الدعات والعلماء مهمشون لأنهم لم يرضخوا لنزوات الحاكم المهم الله اصايب شتان بين عمر بن الخطاب ومن يلقبون أنفسهم بأمير المؤمنين.
لولا امارة المؤمنين لكان مصير المغرب يا إما بحال مصر و الجزائر، ( حكم عسكري تحت إمرة الإمارات )و إما حكم شبه داعشي لا يسمح ب التعددية الاجتماعية اللي هي من طبيعة البشر.
لو حمل المثقفون ، اليساريون، التقدميون الخ الخ مسؤلية تأطير الإنسان تكوينه، تعليمه من الأساس مند خروج الفرنسيين ، ولو بأقل الخطوات والامكانيات لما وصل تعليمنا ولا ناخبينا وو الى ما وصل له على شكل خوروطو، لا يمكن للاحزاب ان تغير شيئا مادام خوروطو ينتخب انطلاقا من كرشه، خوروطو هو صانع واقعه والمثقف الصامت يشارك بصمته صارخا
رحم الله العلامة بوخبزة.
علامة، علاّمة؟ ماذا اخترع؟
يحسن تركيب الجمل
كلام في الصميم اضن ان هاذا الحزب له مستقبل مشرف
مستقبل اذا دعمهم الشباب المثقف .. حتى حزب اليسار ديال منيب فيه المثقفين
هل فعلا بعض المغاربة يمارسون الدين على حقوا اطريقوا وهل إمارة المؤمنين تسهر على أمور المؤمنين كما ينبغي انا اضن أن هناك فرق شاسع بين الإسم والفعل وجعلوا إمارة المؤمنين لعبة بين أيديهم لخدمة مصالحهم الشخصية بيوت الله لم يعد تمارس دورها كما ينبغي الكل محاصر الأئمة محاصرون من طرف ما يطلق عليه وزير الأوقاف يمررون الخطب على المقاصة بينما الدعات والعلماء مهمشون لأنهم لم يرضخوا لنزوات الحاكم المهم الله اصايب شتان بين عمر بن الخطاب ومن يلقبون أنفسهم بأمير المؤمنين.
السلام عليك
من يكون هذا الرجل؟ المرجوا منكم تقديم ضيوفكم او على الاقل تقديم كتابي على الشاشة.
استاذ جامعي في مادة العلوم ااسياسية والامين العام لحزب الديمقراطيين الجدد
معروف جدا للناس للمتبعين السياسة ولي كايقراو الجرائد هذا عندو كتب ودراسات وكان جد مضطلع في الأحزاب والجماعات الاسلامية استاذ جامعي
اليسار ثم اليسار. ودائما تعود حليمة إلى عادتها.
لولا امارة المؤمنين لكان مصير المغرب يا إما بحال مصر و الجزائر، ( حكم عسكري تحت إمرة الإمارات )و إما حكم شبه داعشي لا يسمح ب التعددية الاجتماعية اللي هي من طبيعة البشر.
لو حمل المثقفون ، اليساريون، التقدميون الخ الخ مسؤلية تأطير الإنسان تكوينه، تعليمه من الأساس مند خروج الفرنسيين ، ولو بأقل الخطوات والامكانيات لما وصل تعليمنا ولا ناخبينا وو الى ما وصل له على شكل خوروطو،
لا يمكن للاحزاب ان تغير شيئا مادام خوروطو ينتخب انطلاقا من كرشه،
خوروطو هو صانع واقعه والمثقف الصامت يشارك بصمته صارخا