قواعد طرائق التفكير السليم - د. محمد الطلابي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 1 дек 2024

Комментарии • 8

  • @مدخلالشاطئ
    @مدخلالشاطئ Год назад

    ارى ان الاستاذ الفاضل استفاد من الدكتور محمد شحرور رحمه الله تعالى بذكاء..

  • @مدخلالشاطئ
    @مدخلالشاطئ Год назад

    جزاك الله خيرا سيدي وبارك فيك..

  • @كلشيجميل-ق6ظ
    @كلشيجميل-ق6ظ 4 года назад +3

    ياليت كل العرب يسمعون المحاظرة .... على التلفزيون والجوالات نحن نحتاج هكذا عقول مؤمنة ولسان صدق وتقوى الله في الناس .... الشعب العرب هرب من الفقر فقط... قامو ألبسوووووه بالحداثة والتطور ... كذب وتلفيق... العرب سأل الكفااااااف والكرامة .... لا حرث الدنيا والعيش والموت في سبيلها ... دافعو عننا يااصحاب النخب ..... الناس اصبحت من الأريكة المنزلية ... لأريكة الأطباء.. حسبنا الله ونعم الوكيل ... العرب يصتون للإسلام .. ويطلقون يمين الإسلام .. ويدفنون دفنة الإسلام .... فمن إين تأتون لنا بمهندسين الجاهلية والظلمات والكفر .... سواء كان كعقائد أو اسلوب أو منطق ... كلمة واحدة ( وما الله بغافل هما تعملون ) ... ياأهل النفاق والشرك .. عذاب الله يصيب به من يشاء وجنهم كانت مرصادا للطاااااااااغين بالعتو والعناد والتجبررر والقهر ... لكل الطاغين مئابا ونحن على ذلك من الشاهدين يامناااافقين يأهل التبشير بالجحيم ....

  • @sebaakhaled6097
    @sebaakhaled6097 2 года назад +1

    بارك الله فيكم دكتور

  • @user_jaber
    @user_jaber 3 года назад

    اشارة ممتازة الى قانون عدم التناقض لبناء فكر سليم
    تفكيرنا الاسلامي التراثي مليء بالتناقض ويجب التخلص من اي فكرة تحمل التناقض

  • @مدخلالشاطئ
    @مدخلالشاطئ Год назад

    اعتقد انه يجب على المفكرين ان يركزوا في خطابهم على قيمة العدل وحيثما وجد فهناك الاسلام، سواء كانت الدولة عربية او اروبية علمانية او اسلامية، فالمناط هو العدل، هذا هو التوصيف العام،...واذا غاب العدل فالدولة اجرامية طاغوتية سميها اسلامة حداثية او علمانية فهي لا تعني شيئا ولا قيمة لتلك التوصيفات..

  • @hichammoutana8982
    @hichammoutana8982 Год назад

    سفسطة سمجة بكلمات كبيرة، و هذا ما سماه الله سبحانه زخرف القول غرورا....

    • @wazyadah
      @wazyadah 9 месяцев назад

      هذا ماقدرت عليه فمن كان لديه اتباع لما ورث لا يستطيع ان يعى ويتوسع خارج ماتدسى عليه