الفتوة غير منضبطة ومختلف فيها ... ليس الأمر بهذه السهولة .. فلا ضرر ولا ضرار .. وهذا النوع من الحكايات تحديدا لا ينضبط صدقه من عدمه كثيرا فهو يتكرر في عدة فترات زمنية متباعدة ، سواء كان تحت ظروف طبيعية أو قصرية .. أو كلاهما ، كالحروب والموت فيها والضياع وإنقطاع سبل العودة في زمن قريب أو فقدان الذاكرة أو بالسجن أو بكليهما (الفقدان والسجن) وكان من رشد عمر رضي الله عنه أن جعل مدة الغياب للمحارب ستة أشهر لإحتمال وقوع الموت عليه في هذه الظروف ولغيره أربع سنوات لإحتمال الحياة في الظروف العادية أكثر من القتال والرباط .. وكل الموت وساعته بإمر الله . والموت كالحياة في الزواج لابد أن يتيقن لا هكذا بمجرد خبر عابر ، تُهدم حياة أناس ويترتب على هذه الأفعال ما يترتب من تفرق وأحقاد وشتات . والله أعلم
@@mmasrouhi أنت في الحقيقة لا تسأل ، أنت تجيب أي في رأسك جواب تضعه في هيئة سؤال أو بدقة مايشبه السؤال ، فكلامك لا يدل على أبسط فهم للمسألة شرعيا .. ومع هذا سأجيلك بما تيسر لي قراءة لا فتوى !! . وعلى الله التوفيق والسداد.. لو تزوجها وتزوجته دون بينة ودليل سيكون زنا وعليهما الحد لو كانا يعلمان بالحكم الشرعي في المفقود والغائب ولو لم يكونا يعلمان وتزوجا عن جهل بذلك يكون خطأ ويعالج بالتفريق بينهما فالقانون الوضعي ليس حجة على الدين بل العكس ■ والقاضي الشرعي هو من يحكم في هذه المسائل بعد إثبات الوفاة بالإدلة والشهادات واليقين .. وفي حالة اللبس وخروج إنسان بعد أن عد متوفيا .. هو أيضا من يفصل في ذلك شرعا ، بلا ضرر ولا ضرار .. ■ لا القاضي القانوني الذي تنطلق أحكامه من القانون الوضعي للبلاد وأحكامه الدنيوية لا الدينية ■ المسألة شائكة فقهيا ولا يجب التسرع فيها دون بينة ودليل على الوفاة أو الحياة
@0-أعرابي الله اعلم بنيتهما في الزواج الزواج وقع وتم انجاب عنه أبناء فلا يجوز التفريق ببنهما الا دا كانت الزوجة موافقة على دلك والل ستنتهي عنه مشاكل عاءلية اخرى أولا ميول الزوجة الى اخ السجين واوضاع أبناءه الأحسن ان يتزوج السجين بامرأة اخرى
يا شيخ اتق الله هذه الفتوى التي اصدرت لم تأت بدليل شرعي قطعي ثم كيف ستعيش هذه المرأة مع زوجها الأول وزوجها الثاني ابو أولادها قضت معه زمنا طويلا في محبة ومودة؟وكيف سيعيش الأبناء بعيدين عن أبيهم؟خاصة إذا كان رجلا صالحا ثم كيف يقبل الزوج الأول آل يعيش مع زوجة أخيه التي أنجبت منه ابناء؟لماذا تورطون أنفسكم في مواقف حرجة؟عليك بدليل قطعي في المسألة وإلا عليك التراجع عن هذه الفتوى هدانا الله وإياكم أجمعين
لا يوجد دليل قطعي في المسألة فهي فقهية أولا ، للحنابلة فيها حكم وللمالكية فيها حكم وللشافعية فيها حكم وللأحناف فيها حكم .. الشيء الوحيد الذي ربما يعد حكما لم يخالف فيه أحد في ذلك الوقت هو حكم عمر وعثمان وابن عمر أيضا وقد عد إجماع ، ولا أدري هل مازال مأخودا به أم أن لكل مذهب حكمه وفي سعة من الإختلاف فلم ابحث عن المسألة من قبل بتوسع .. والله أعلم
اللهم جنبنا الظلم وأهله ياجواد ياكريم
امين
زيادة على ذلك ان لا يجاور اخاه بعد ذلك في المسكن حتى لا تكون هناك حساسية او شيء من ذلك
أنقذوا الابرياء المظلومين من سجون جماعة خامنئي في العراق واليمن ولبنان
حسبنا الله ونعم الوكيل
بارك الله فيك ونوردربك
اللهم وفق أهل العلم والخير لإرشاد عبادك وإجراجهم من الظلمات إلى النور
اللهم اميييين يارب العالميين ولجميع المسلمين وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى اله واصحابه اجمعين
جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب
واياكم وجميع المحبين آمين يارب العالمين
السلام عليكم ورحمة الله في مسألة سوريا الوضع تماماً مختلف إذا ألقي القبض على أحد فهو ميت وإن كان حي
هل أنت أعلم من الله وأرحم
لا تطلق هذا النوع من الأحكام كي لا تكون وزر عليك
🤲اللهم آمين يارب العالمين🤲
عند المالكية أذا كان قد حكم القاضي الشرعي بموتهو دخل بها الثاني فلا تعود إلى الأول
ا ن شاء الله ان شاء الله النصر لامة محمد🌺صلى الله عليه🌺 وسلّم
وصلاة وسلاما على جميع الأنبياء والمرسلين
من قال ان إيران وبشار ومن معهم مقاومة وينكم عبروا عن آرائكم بأفعالهم التي كشفت
وان كانت الزوجة قد احبت الزوج التاني الا يجب موافقة الزوجة في العودة من عدمه والاولاد ما مصيرهم
هذه المسالة وقعت عندنا في المغرب بعض اسرى حرب في تندوف عندما اطلق سراحهم وجدوا زوجاتهم تزوجن باخوان الاسرى قيل لهم ماتوا في المعركة وهم على قيدالحياة
يالله يالله، كوارث تقع
سيدي الفاضل. ولا تقف ما ليس لك به علم
كلام باطل لا يقول به عاقل
الفتوة غير منضبطة ومختلف فيها ... ليس الأمر بهذه السهولة .. فلا ضرر ولا ضرار ..
وهذا النوع من الحكايات تحديدا لا ينضبط صدقه من عدمه كثيرا فهو يتكرر في عدة فترات زمنية متباعدة ، سواء كان تحت ظروف طبيعية أو قصرية ..
أو كلاهما ، كالحروب والموت فيها والضياع وإنقطاع سبل العودة في زمن قريب أو فقدان الذاكرة أو بالسجن أو بكليهما
(الفقدان والسجن)
وكان من رشد عمر رضي الله عنه أن جعل مدة الغياب للمحارب ستة أشهر لإحتمال وقوع الموت عليه في هذه الظروف ولغيره أربع سنوات لإحتمال الحياة في الظروف العادية أكثر من القتال والرباط .. وكل الموت وساعته بإمر الله .
والموت كالحياة في الزواج لابد أن يتيقن لا هكذا بمجرد خبر عابر ، تُهدم حياة أناس ويترتب على هذه الأفعال ما يترتب من تفرق وأحقاد وشتات . والله أعلم
نسأل الله السلامة والعافية من كل سوء وشر وهوى وغواية
اللهم أصلح أحوال المسلمين يارب العالمين
@@قناةالشيخعليالبخاري
اللهم آمين
سنة واحدة في السجن تعطي الشرع حق الطلاق
يارجل أتقي الله هذا ليس حكم شرعي ..
@0-أعرابي ولمادا تزوجها الأخ ادا لم تكن طالق؟
@@mmasrouhi
أنت في الحقيقة لا تسأل ، أنت تجيب
أي في رأسك جواب تضعه في هيئة سؤال أو بدقة مايشبه السؤال ، فكلامك لا يدل على أبسط فهم للمسألة شرعيا ..
ومع هذا سأجيلك بما تيسر لي قراءة لا فتوى !! . وعلى الله التوفيق والسداد..
لو تزوجها وتزوجته دون بينة ودليل سيكون زنا وعليهما الحد لو كانا يعلمان
بالحكم الشرعي في المفقود والغائب ولو لم يكونا يعلمان وتزوجا عن جهل بذلك يكون خطأ ويعالج بالتفريق بينهما
فالقانون الوضعي ليس حجة على الدين بل العكس
■ والقاضي الشرعي هو من يحكم في هذه المسائل بعد إثبات الوفاة بالإدلة والشهادات واليقين ..
وفي حالة اللبس وخروج إنسان بعد أن عد متوفيا .. هو أيضا من يفصل في ذلك شرعا ، بلا ضرر ولا ضرار ..
■ لا القاضي القانوني الذي تنطلق أحكامه من القانون الوضعي للبلاد وأحكامه الدنيوية لا الدينية
■ المسألة شائكة فقهيا ولا يجب التسرع فيها دون بينة ودليل على الوفاة أو الحياة
@0-أعرابي الله اعلم بنيتهما في الزواج
الزواج وقع وتم انجاب عنه أبناء فلا يجوز التفريق ببنهما الا دا كانت الزوجة موافقة على دلك
والل ستنتهي عنه مشاكل عاءلية اخرى
أولا ميول الزوجة الى اخ السجين واوضاع أبناءه
الأحسن ان يتزوج السجين بامرأة اخرى
يا شيخ اتق الله هذه الفتوى التي اصدرت لم تأت بدليل شرعي قطعي ثم كيف ستعيش هذه المرأة مع زوجها الأول وزوجها الثاني ابو أولادها قضت معه زمنا طويلا في محبة ومودة؟وكيف سيعيش الأبناء بعيدين عن أبيهم؟خاصة إذا كان رجلا صالحا ثم كيف يقبل الزوج الأول آل يعيش مع زوجة أخيه التي أنجبت منه ابناء؟لماذا تورطون أنفسكم في مواقف حرجة؟عليك بدليل قطعي في المسألة وإلا عليك التراجع عن هذه الفتوى هدانا الله وإياكم أجمعين
كلام فارغ وباطل لا يقول به عاقل
لا يوجد دليل قطعي في المسألة فهي فقهية أولا ،
للحنابلة فيها حكم وللمالكية فيها حكم وللشافعية فيها حكم وللأحناف فيها حكم ..
الشيء الوحيد الذي ربما يعد حكما لم يخالف فيه أحد في ذلك الوقت
هو حكم عمر وعثمان وابن عمر أيضا وقد عد إجماع ، ولا أدري هل مازال مأخودا به أم أن لكل مذهب حكمه وفي سعة من الإختلاف فلم ابحث عن المسألة من قبل بتوسع .. والله أعلم
@@قناةالشيخعليالبخاري
كلا ياشيخ أنت أيضا في حكمك نظر فالمسألة واسعة وقد حجرتها بحكمك على حساب مذهبا ما !
الله اعلم الشرع يقول بأن تعود ل زوجها الأول لأن الدين لا تتدخل فيه العاطفة ووووو
@@jemaabelhouchet6990
من أين جئت بهذا الكلام
أن الدين لا يتدخل في العاطفة ؟!
ندمت على مشاهدت هذي القناه اضعت وقتي معك
كلام باطل لا يقول به عاقل
وهاد لمرا مسكينة اشمن قلب عندها باش ترجع لاخر لي خرج من السجن هههه