مفهوم الوصية والمواريث | سامر إسلامبولي
HTML-код
- Опубликовано: 22 апр 2024
- ما هي شروط الوصية في النص القرآني؟ وكيف أن المواريث حكم ظرفي طارئ.. وأن الأصل في توزيع الثروة هو الوصية؟
حلقة جديدة من برنامج #مفاهيم يقدمها د. باسم الجمل في لقاء متجدد مع الكاتب والباحث السوري سامر إسلامبولي عبر منصة #مجتمع
جزاكم الله خيراً
ياليت تستمر اللقائات مع الأستاذ سامر
بصراحة مرة مفيدة حفظكم الله
بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل الرائع سامر إسلامبولي
وللقائمين على البرنامج
تحية من القلب❤️💐💐
حفظك الله أستاذ سامر إسلامبولي ❤❤❤
أطال الله عمرك دكتورنا الفاضل وشكرا لك انك تكمل مسيرة دكتورنا الفاضل شحرور رحمه الله
لا نبالي ولا نهتم للمحاربين للفكر المنير شكرا دكتورنا سامر واستمر و اغدق علينا من في فيض علمك
كلام مهم جدا ❤
مع أحترامي للأستاذ سامر كل ماتفضلت به تقريبا في جميع حلقاتك هي افكار وتفسيرات سبقك فيها الدكتور محمد شحرور رحمه الله
حلقة مفيدة للعقلاء ، شكرا للاستاذين العزيزين.
❤ بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
بارك الله فيكما ❤❤
بارک الله فیک ومقدمی برنامجک الموقر
الدعم يكون دائما من الاقوى للاضعف و ليس للاقوياء
بارك الله فيك استاد سامر... 🙏🙏❤❤
واصل
شكرا جزيلا
شكرا دكتور و أيضا البرنامج
ارجوا متابعة الموضوع لمعرفة حظ الزوجة و في الكلالة و الاعمام و الاخوال.
تحياتي
رائع ❤
نرجو استاذ أن تستضيف دكتور اللسانيات الأشقر قبل يوم سمعت لقائك معه نريد أن نفهم ونتأكد من متخصص بهذا العلم مع الشكر الجزيل .
اين نحن من هذه المعلومات أشعر اننا مغيبين
الله يجزيكم الخير ياليت الاستمرار والنشر لتصل للمسؤولين منعا للظلم الذي يحصل عند الميراث
والله يا أستاذ حالتك صعبة، لازم تعيد دراساتك منذ الصف الأول الابتدائي،
ارجعوا إلى كتاب: القول الصريح في الميراث الصحيح
لتجدوا الحل لكل مشكلات المواريث
كلام رائع وموزون ومشكور استاذ سامر ولكن عند التطبيق من يحكم بين الاولاد ايهم من النساء او الرجال الكل يدعي عند الميراث أنه من النساء لكي يأخذ النصيب الاكبر يجب ان يكون هناك معيار لتصنيف الرجال والنساء
وشكرا
ذكر بفتح الراء فعل
أما ذكر بسكون الراء اسم
وهما كلمتان مختلفتا المعنى والمفهوم
الجنف هو الميل
كم ظلم الثراث المرأة في الإسلام ولعل نا وصلت له الأمة نن ذل وهوان هو بسبب اكل أموال وحقوق النساء منذ الأزل
اخي الكريم الله يوصي بالمقادير في حالة ان المتوفى لم يترك وصية لانه يقول انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم
اخي لا تشوه شرح المرحوم شحرور المحكم الله يرضى عليك شرحك يشبه التين والزيتون
الان تبين لي سبب عدم تصديكم لمسألة التقويم الفاسد لان تأثير تطبيق ذلك لاكثر من الف سنة اضافة الى إهمال الشورى والعمل المؤسساتي يؤدي الى الاستغراق في الغوص في التفاصيل والله المستعان
المهادلات التي استخدمها المرحوم شحرور اا يظهر فيها لا رد ولا عول
... تحية للجميع وسؤالي.. ما هو الضابط الشرعي أو القانوني وحتى العرفي الحكم في بيان سمات الذكر والأنثى والنساء المعنوية والمادية و مقومات ومقامات الرجولة علميا وليس اعتباطيا؟ رجاء تعليق وشكرا
مقام الذكر فاعلية وإنتاج ، ومقام الانثى انفعال واستهلاك
مقام النساء تاخر وتابعية اقتصادية لطرف آخر
الرجل مقام استقلال اقتصادي وإدارة شؤون الذات
وكل هذه المقامات معلومة من قبل الوسط الاجتماعي للإنسان
@@Samerislamboli سعادة الدكتور... نعم ولكن تلك المقامات ظرفية تتغير وتتبدل وليست ثابتة.. السؤال كيف تقنن تلك المحظوظ والأنصبة بقانون ملزم وليس عرضي ولا ظرف مقامات تتغير من حال إلى آخر للشخص الواحد مثلا اليوم عاطل مُعال وغدا منتج معيل؟ وشكرا رجاء التوضيح
@@molhamkeshta9442 أكيد المقامات متحركة وهي اكتسابية يمكن أن يصل إليها الإنسان ويمكن أن يغيرها ، التعامل مع الواقع الحالي
@@molhamkeshta9442 التعامل يكون وفق الحال الموجود وليس بناء على الماضي ولا على المستقبل الاحتمالي
تحياتي، ماذا عن يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ؟؟ رجالا هنا هل تعني مشاة على أرجلهم ؟ شكراً
بلش يخبص عند فكرة الذكر والانثى
والسر هو الحظ
للذكر مثل حظ الانثيين
ف حصة الاناث حظ
على حسب عدد الاناث
لذللك ذكر في مابعد
فان( كن) اي عدد الاناث في العائلة كذا فنصيب الذكر مرهون بعدد الاناث وحظهم على حسب عددهم
ومفهوم الحظ الذي شرحه الاستاذ رجع فيه ولم يلاحظ انه ناقض نفسه بتطبيق قاعدة عدم الترادف ورادف بين كلمة الحظ في الايه وايه اخرى وجعلهم بنفس المعنى
الشحرور فسرها بطريقة رائعة
حاولت افهم رؤية الدكتور شحرور عن إرث الدكر والانثى ولم استوعب الأمر جيدا
هل بامكانك تلخيص الفكرة من فضلك@@assemcrghannam5920
معنى كلامك أن الرسول ومن كان معه لم يفهموا كلام القرآن، وبالتالي قسموا الإرث على الحالات التي طرأت عليهم بطريقة خاطئة، وكأنهم كانوا يتكلمون باللسان الصيني.
لم أكن أتخيل وجود هذه الدرجة من الغباء، لذا لا أعتقد أنه غباء بل هو دسائس وتضليل.
عندما يخاطب المتكلم السامع لا يقصد إفهامه معاني الكلمات المفردة وإنما هو النظم والسياق هو ما يحدد المعنى هذه العبارة يكررها الدكتور محمد شحرور رحمه الله وهو استعارها من أستاذه الجرجاني
محاوله جيده للتفكير عموما في النص القرآني
ولكنه يخالف ظاهر النص وتلوي عنق الايات الواضحه والصريحه وخصوصا في جزئيه المواريث وللذكر مثل حظ الانثيين
فلم يعرف عن القدامي والمحدثين مثل هذا الكلام. اذا كان هدف حضرتك هو الاجتهاد فلك الأجر وعفا الله عما اخطأت اذا كنت بذلت جهدك بصدق
اما اذا كان الهدف التدليس علي الناس ومخالفه الاكثريه واتباع الهوي فالله يصلح احوالنا واحوالك.. وتحياتي لجهدك
يكفي عيبا فيما يقول الاسلامبولي في كل ما يقول، في كل ما ينشر، انه يتحدث بجزم كبير بدون تحفظ او نسبية و كأنه يوحى إليه مباشرة!!!
و هذه عاهة فكرية و علمية
الله يشفيك ويرفع عنك إقفال القلب والحسد
الله يشفيكم انتم من أمراض الشك و الحمق
عدم فهم تفسير أيات القرآن بصورة عامة وأيات المواريث بصورة خاصة يجعل المتحدث بها في تيه وضلال!! تبني الفقهاء فكرة العول والرد في توزيع الثروة هو دليل أخر على ضياع الفقهاء في التفسير!! هناك فرق بين (مَا تَرَكَ) وبين (مِمَّا تَرَكَ)،، أولا: نلاحظ ان الوارث الرئيسي يأخذ (مَا تَرَكَ) والوارث الثانوي يأخذ (مِمَّا تَرَكَ)،، ثانيا: الوارث الرئيسي يأخذ (ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ۚ) أما الوارث الثانوي يأخذ بالتساوي!! القول ان الأية الكريمة (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ۚ) تعني الوصية للأحياء لتوزيع أموالهم في حياتهم هو قول مردود،، بل هي خطاب للوارثين الأحياء تعلمهم لمن تعطى هذه الأموال وحظوظهم فيها وكيفية توزيعها بينهم،، فالمُوَصّين الأحياء أحرار في أموالهم ولايوجد نص قرآني يحدد لهم كيفية توزيع اموالهم،، ولكن هناك نص قرآني يحدد من الموصى لهم (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ ۖ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ) ونلاحظ استخدام(إِنْ تَرَكَ) أي انها ليست أجبارية أيضا!! أختلط على الضيف مفهوم الذكور و مفهوم الرجال ،، فالذكر هو جنس مقابل لجنس الأنثى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ ) أما الرجل فهو معنوي ويدل على الأقدام وتحمل المسؤولية(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ) وبالتأكيد لايعني سبحانه الذكور فقط!! قلب معاني الكلمات بدون دليل من القرآن يؤدي بالمتحدث الى قول ترهات!! فكيف تكون الْأُنْثَىٰ هي الذَّكَرُ (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَىٰ ۖ ) ؟؟ وكيف يكون الذِّكْرِ هو الذَّكَرُ(أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلَىٰ رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)؟؟ وكيف تكون الأنفس ذكر أو أنثى حسب تفاعلها في المجتمع والأية الكريمة(وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا@ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا) تؤكد ان النفس هي مؤنث؟؟ وأن الروح هي مذكر(يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ)!! هناك منهجية لتفسير أيات القرآن ولايمكن للسياق ان يغير معنى الكلمة في كل آية،، فيكون التفسير حسب المزاج وكذلك من أهمال للحركات التي تغير من مفهوم الكلمة القرآنية تماما فتكون هناك فوضى في التفسير وما داعش ألا مثال حي على هذه الفوضى وكما نرى في الحوار الحالي الذي نسمعه!! (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا)
انت لا علاقة لك باللغة العربية ولا تفقه شيئا. و انك تخلط و تصطنع لغة جديدة. ولا ينبغي لك ان تفسر القرآن
انتم تحدثتم عن اللسان العربي المبين وفق رؤيتكم وفهمكم ورؤيتكم دون علم اللسان العربي المبين ولو كنتم تعلمون ما اللسان العربي المبي ولاحطتم بقواعد واحكام اللسان العربي المبين التي جعلها الله كماجعل اللسان العربي المبين لسان بيان لكتابه وسلطان استبيان لعباده وحتى لاتتبعون افك مفترى ولا تؤمنوا بتاليف مدعى فقد بين الله لكم قواعد واحكام اللسان في ايات محكمه ومرد جهلكم يها وانها عميت عليكم لشده اغلال اللغه وقواعدها واحكامها ونحوها وصرفها وبقيت علم الفوه كروافد وتدعيم للغه او مكرا وزورا اللغه العربيه . ولقد استمعت لسامر وهو يدعي انه على علم باللسان العربي وقواعده . والحقيقه انه يتحاذق مغالبا لاهل اللغه ومله التراث ويؤلف تاليفا موازيا لما الف ابائه ليمايز نفسه مدعي علما ليتخذ مقاما محمودا في نفوس الذين لايعلمون وليتكسب من تاليفه وهذا ديدن المؤلفون اهل الترث فقد جعلوا من الدين صنعه لبوس اتخذوها يترزقون منها ياسكال شتى . لو ذهبت الى قول التراث في الكلمه المباركه (( كرسيه )) لوجدت ان كرسيه = الكرسي (( تحريف للرسم واللفظ اما دلالاتها فهي في علمهم اسطوره الفوها انتم تعلموها ولو طليت من سامر ان يبين دلاله ( كرسيه )) فانه سرعان ما يدبلجها او يترجمها وفق تاليف يدعيه . كما لا لتراث سلطان على ما ادعى فان ليس العلامه سامر سلطان على ما ادعى . وفي كلا الحالين هو لغو وخوض دون علم ولا هدى ولاسلطان مبين ولا كتاب منير . والحقيقه تكمن في ان لكل كلمه في كتاب الله (( برسمها ولفظها ) نورها يحدث بخبرها ونبأهها في القرءان اذا اتبع المتلقي امر الله وحكمه وسمع كلامه باللسان العربي المبين ولكن بالتقيد المطلق بقواعد واحكام هذا اللسان كما بينها الله في ايات محكمه ومن لايعلمها فانما يتبع ظنا موروث قديم او محدث وهذا خوض ولغو وتاليف للانسان الجهول الظلوم الفجور الذي يشتهي ان يشبع غرائزه العقليه
كلام غير مقنع نهائيا تفسير الذكر و الأنثى و هذا يتناقض مع شرحك عن المبنى و المعنى.