موت الحضارة العربية الإسلامية وأوهام التاريخ الذهبي وحقائقه - أحمد سعد زايد
HTML-код
- Опубликовано: 16 июн 2018
- موت الحضارة العربية الإسلامية وأوهام وحقائق - أحمد سعد زايد
ويمكنكم دعم قناتنا من خلال حسابنا على patreon
/ ahmedzayed
ولتواصل معنا هنا و على صفحة القناة على الفيسبوك
/ aszayedtv
صفحة أحمد سعد زايد الشخصية
/ ahmedsaadzayed
قناة معنية بالتنوير الفكري و الثقافي وهي محاولة للتفكير الموضوعي العقلاني معا
لا سعادة حقيقة ونهضة مبهجة الا بوعي وثقافة عميقة بالماضي و الحاضر و رؤية متطلعة للمستقبل
وأفضل طريقة لزيارة القناة من هنا من خلال قوائم التشغيل
ruclips.net/user/alexandr...
تحذير : هذه المحاضرة تتضمن نسب عالية من الصراحة التي قد تؤثر على المكذوب عليهم و اصحاب التفكير الخرافي
اتوقع اغلب اللي يشتمون الاخ احمد
ثقافة موسوعية، والنكتة إبداع رائع. أشجّعك أستاذ زايد على المواصلة
انت كمن يبذر أزهار التنوير في حقل الغام الجهل... الأسلوب بطيئ التاثير ولكن أكثر امانا... شكرا
مليون لايك...
شكرا لك استاذ بالتوفيق.
شكرا جزيلا على جهودك التنويريه استاذ احمد 👍
هي حضارة المسلمين المشبعين بروح البداوة .وليس الحضارة الإسلامية وانا أعتقد أن الاسلام تمت مصادرته بعد وفاة الرسول الأكرم وحسبنا حديث رزبه الخميس .
عزراً فاتني ان اذكر في تعليقي السابق وعلى الرغم من حدته تجاهك ان أشكرك على المحاضرة الجيدة التى تنم على علم غزير .. لك كل الشكر ، وذادك الله علما
كل سنة وانت طيب ومتألق ياأستاذ أحمد، تمنياتي لحضرتك بموفور الصحة والسعادة والنجاح
محاظره ممتعه استاذ احمد ...بالتوفيق
كل الشكر والتقدير استاذي الكريم 🌹
تحياتى لك ولكل المشاهدين وكل سنة وحضراتكم طيبين
استاذ ممتاز. حلقة ممتازة.
اذا اردت ان تغير الحاضر وتبني للمستقبل لابد ان تعيد قراءة الماضي وتجرده من الاوهام والخرافات التي يحويها ...البداية من عزل الدين ورجال الدين
محاضره اكثر من رائعة .ولكن من الغريب أن البعض ما زال يعيش وهم الحضاره العربيه . انها اضغاث أحلام
شكرا على هذا المجهود
الناس سواء رجال أو نساء كانوا أحرار قبل الفترة الإسلامية أما بعد ذلك فقد تم وضع حياة الإنسان وحريته تحت رحمة الحاكم بأمر الله وقد يستبعد أو يضرب عنقه لأتفه الأسباب.
المشكله ان عصرنا الحالي هو عصر الصناعة و الانتاج لذلك حضارة اسلامية او عربية ماتت او عاشت حتوصلنا للقمر
حالة النكران في التعليقات مثيره للدهشة حقا"