المباهلة هي اليمين الزبيرية تابتة عند السلف اول وضع هذه الصيغة هو الإمام يحيى بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، حلف بها عبدالله بن مصعب الزبيري عندما سعى بالوشاية بينه وبين الرشيد أنه يريد الخلافة دونه قصَّة أوردها المؤرخون في كتبهم كالذهبي وابن كثير وغيرهما،
@@BriZ3l21 اعتذر اخي لقد اخذتها بالخطأ من كتاب المباهلة في الاسلام فذكر مباهلة الشعبي و مباهلة يحيى بن عبد الله علوي و مصدر كان بتوالي ابن جرير و تاني السيوطي و الذهبي و بن كتير فخلطت بين أمرين
وقال تعالى: {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جاءك مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ}[آل عمران: 61] الخروج من حولى وقوتى الى حول اللّٰه وقوتة والعكس صحيح عند السلف ولكن كان يجب أن تقال بمثل هذة الصيغة التى ذكرتها حتى لا يخطأه أحد فى القول وهذة صفة من صفات المباهلة أستخدمها سيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام مع اليهود ومن قالو أن اللّٰه هو المسيح أبن مريم لألزمهم ولعنهم من اللّٰه أذا تبين لهم من أقوالهم أنهم كانو خاطئين حتى لا يكذبو. بمعنى يكون اللّٰه حكم بينهم ويلعنهم أذا كانو من الكاذبين. فيخاف الكاذبين من لعن اللّٰه فيرجعون عما يقولون لايوجد أحد مهرج هنا أنت من لاتفهم فتعلم قبل أن تتكلم
ليس هذا لعنا للنفس وقد أجاب الشيخ عثمان الخميس عن سؤال متعلق بحكم هذا القول ستجدونه على قناته.
احسنت التوضيح
المباهلة هي اليمين الزبيرية تابتة عند السلف اول وضع هذه الصيغة هو الإمام يحيى بن عبدالله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، حلف بها عبدالله بن مصعب الزبيري عندما سعى بالوشاية بينه وبين الرشيد أنه يريد الخلافة دونه قصَّة أوردها المؤرخون في كتبهم كالذهبي وابن كثير وغيرهما،
وتكذب على الطبري ؟
@@BriZ3l21 اعتذر اخي لقد اخذتها بالخطأ من كتاب المباهلة في الاسلام فذكر مباهلة الشعبي و مباهلة يحيى بن عبد الله علوي و مصدر كان بتوالي ابن جرير و تاني السيوطي و الذهبي و بن كتير فخلطت بين أمرين
😂😂😂😂 شلون تفسر انت انت خرجت من حول الله وقوته يعني خرجت من الحصن ماعرف كيف تفسرون سبحان الله انت مجرد مهرج
وقال تعالى: {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جاءك مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ}[آل عمران: 61]
الخروج من حولى وقوتى الى حول اللّٰه وقوتة
والعكس صحيح عند السلف ولكن كان يجب أن تقال بمثل هذة الصيغة التى ذكرتها حتى لا يخطأه أحد فى القول وهذة صفة من صفات المباهلة أستخدمها سيدنا محمد علية افضل الصلاة والسلام مع اليهود ومن قالو أن اللّٰه هو المسيح أبن مريم لألزمهم ولعنهم من اللّٰه أذا تبين لهم من أقوالهم أنهم كانو خاطئين حتى لا يكذبو. بمعنى يكون اللّٰه حكم بينهم ويلعنهم أذا كانو من الكاذبين. فيخاف الكاذبين من لعن اللّٰه فيرجعون عما يقولون لايوجد أحد مهرج هنا أنت من لاتفهم فتعلم قبل أن تتكلم
@@Alsherif-x9n ممكن سند لاتتكلم كلام فارغ وين الرسول قالها ياجاهل انت مجرد تافه يتكلم بدون مصادر
@@Alsherif-x9n وبعدين شنو الربط الاية اللي انت ذاكرها ما تتعلق بموضوعنا المباهلة مو خروج من حول وقوة الله ياغبي
انت اخذت كلام المزور وقلته مره ثانيه@@Alsherif-x9n