كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
انا متأكده ان الله أجمل من النور اللسان عاجز عن كميه جمال الله مجرد زكر اسمه هو الجمال نفسه يارب ماطابت الدنيا إلا بذكرك ولا الاخره الا بعفوك ولا الجنه الا برؤيتك بحبك يارب
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
@@lailayaagoubi7320 جعلني الله وإياك من المتقين كلامك لا دليل له من الشرع لأن رؤية نور الله في الدنيا ثابتة عند الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين من ذلك أن البخاري روى في صحيحه من طريق أنس بن مالك أنَّ رَجُلَيْنِ مِن أصْحَابِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرَجَا مِن عِندِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في لَيْلَةٍ مُظْلِمَةٍ، ومعهُما مِثْلُ المِصْبَاحَيْنِ يُضِيئَانِ بيْنَ أيْدِيهِمَا، فَلَمَّا افْتَرَقَا صَارَ مع كُلِّ واحِدٍ منهما واحِدٌ حتَّى أتَى أهْلَهُ. وهناك روايات أخرى لا أريد الإطالة عليك وبإمكانك الرجوع إلى المجلد 11 من كتاب مجموع فتاوى شيخ الإسلام بن تيمية فستتغير فكرتك .
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
اللهم لك الحمد والشكر على جميع نعمك نحمدك على جميع نعمك نحمدك على جميع نعمك يآرب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
@@عمرالبجاويالكركري وهل هذه الطريقة الكركرية وردت في كتاب الله وسنة رسول الله أم أنها من ابتداع دراويش ومشعوذين لقد تركنا رسول الله على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها الا هالك ...يعني ترك لنا القرآن والسنة فلماذا ندعهما إلى خرابيط الطريقة الكركرية والطريقة البربرية ...الخ هدانا الله وإياك إلى العمل بالكتاب والسنة وترك البدع والخرافات والضلال
@@عمرالبجاويالكركري مرجعيتي هي الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة من الصحابة والتابعين الكرام المبجلين فهل هؤلاء كانوا يمارسون الطريقة الكركرية ؟ أم أنهم كانوا ملتزمين بطريقة محمد بن عبد الله التي قال عنها ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي ) أعلم أن خير الهدي هدي محمد بن عبد الله..وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار هذا هو كلام محمد بن عبد الله فهل تقبله أم تتركه وتبتدع غيره ؟ يعني لماذا نترك طريق الحق الذي هدانا إليه محمد بن عبدالله ونسير في طرق أخرى لم ترد في كتاب الله وسنة محمد بن عبد الله ( أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أم من لايهدي الا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون )
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
لقد فاضت عيناي من هذا الشرح المنير الله نورنا بنورك ياالله ورزقنا الفهم وافتح علينا فتوحات العارفين بالله وادخلنا في عبادك الصالحين وصلوات الله وسلامه عليك يا حبيبي يا رسول الله وعلى الال والصحابة اجمعين.
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
@@عمرالبجاويالكركريما الطريقة الكركرية... وعندما رأوا النور. ماذا قالوا وكيف وصفوه؟ ماذا أضافوا. بالتأكيد لديهم جديد .... سبحان الله البديع. الذي ابدع كل شيء. لقد رايته ودخلته. تلك المقامات المعلومه تلك اصل المسبحون وقرار الروح
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
لا تقفوا عازين امام كتاب الله فتدبروه لانه نور الله بين ايدينا واياته المشكاوات المنيره ❤ بها يجعل الله لنا نورا نمشي به بين الناس ، ( تدبروا ايات الله )
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
زيتونه قلب الإنسان وال شجره هي الشرايين والاورده فروع الشجره المتصله بالقلب وعندما يصل الدم الممزوج بنور الهدى ينير القلب بالايمان الموجود في القفص الصدري فيشع نور الايمان من القلب
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
هادا التفسير من خلال ما استنتجته من ربط جسم الإنسان وشكل الاعضاء وتواجدها فى القفص الصدري والقلب والشرايين والاورده والدم الذي يجري في الجسم ويدخل القلب ويدخل اليه مع الهدايه ونو رالايمان يتوهج ويضىء قال سبحانه ام على القلوب اقفالها وهو تفسير من عندي والله اعلم
@@bouchraalajlany2847 أخي أقسم بالله هذا الكفر بعينه كلام الله أكبر وأعظم من أن يفسرة مثلنا... هو مفسر من قبل معصومين.... لكن بالله عليك كلام الله نفسرة كيف ما شئنا وإذا فعلنا ذلك سنكون مثلنا كمثل الدواعش والأخوان المسلمين الذين يتسمون بذلك لأننا نفسره على كيفنا.... لهذا أسمع وضعها في أذنك وعقلك وقلبك أي أحد يفسر لك أي آيه كذبه ولو كان يسمى شيخ أو عالم لأن العالم أو الشيخ يعرف معرفه تامة هل يفسر القرأن أو لا فيكون إما ضالا للإمه أو ضالا للإمه لا يوجد ثالث...
اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، وادفع عنا البلاء والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم أبدل القلق بسكينة والهم بإنشراح الصدر، والخوف بالطمأنينة والحزن بلفرح.
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
سبحان من لا تبيد معالمه، سبحان من لا تنقص خزائنه، سبحان من لا اضمحلال لفخره، سبحان من لا ينفد ما عنده، سبحان من لا انقطاع لمدته، سبحان من لا يشارك أحدا في أمره، سبحان من لا إله غيره.
اللهم نور السماوات والأرض نور في الجوف ونور في الوجه ونور في كل شيئ لايمكن تصور دالك النور ولايمكن للعقل البشري تصوره ادعوا لي اني مغلوب جزاكم الله حسنات كتيرة
صلوات ربي وسلاما عليك يا حبيبي يارسول الله يامن صلي عليك الله إن الله وملائكته يصلون علي النبي ياأيها الذين آمنوا صلو عليه وسلمو تسليم كثيرا طيبا مباركا فيه
سبحان الله شيء يفوق مايستوعبه العقل.. الله الله سبحانك يارب العالمين. عم اتسمع ونتابني شعور خلاني اكتب هيك.. الله اكبر الله اكبر ولله الحمد عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته رائع ما أجمل مشكاة قلبك وعقلك زادك الله من اسرار التدبر في كتابه الكريم أعطني دعاء وأيه ليطمن قلبي ولكي أطلع ع نور ايمانك ومن أتابع لما هذا المحتوي والفيديوهات فنها رساله من الله واشاره لشي خفي أؤمن بأن الله قادر مالك الملك سبحانه وتعالى
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
جزاكم الله خيرا على شرحكم وما تقدموه من مواد نافعة.. ملحوظه مهمة عند ذكر النبي محمد لا نقول عليه السلام انما عليه الصلاة والسلام.. نفع الله بنا وبكم اجمعين🤲
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
ابحث عن تفسير هذه الاية من مدة وقرأت تفسيرات كثيرة ولم تنقنعني او لم افهمها حقا...لكن تفسيرك وطريقة شرحك له وضحها لي وبدات الصورة تتجلي في ذهني..جزاك الله خيرا
اللهم عاملنا برحمتك و لا تعاملنا بعدلك اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك و اغفر لنا ذنوبنا فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت و صل اللهم و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
امين يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم ارحمنا برحمتك الواسعه ياارحم الراحمين امين يارب العالمين في الدنيا والآخرة اللهم امين يارب العالمين
جزاكم الله خيرا علي المجهود وقد كان شرحا قويا مثيرا الاحاسيس المليئه بالتفكير والتدبر والفهم قوى التأثير في النفوس جزاكم الله خيرا وفيرا والحمد لله رب العالمين.
وكَذَلِكَ أوْحَيْنا إلَيْكَ رُوحًا مِن أمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي ما الكِتابُ ولا الإيمانُ ولَكِنْ جَعَلْناهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَن نَشاءُ مِن عِبادِنا انا كل شوية اشوف الحلقة لانى بكتشف معانى مختلفة معنى الاية مصدر النور هو الايمان ومعرفة الله ورسوله
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟ بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:- أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى: ((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى: ((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى: (((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى: (((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم: ((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال: ((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين)) وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين) وقال الله تعالى: ((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين)) ((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى)) ((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين. مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
حبيبتان إلي ربي سبحانك ربي وبحمدك سبحانك ربي العظيم ♥️😍💙💛💚💝🕋💞💖❣️🥰❤️💌🤍 أحب الكلام إليك ربي أربع 🤍💌❤️🥰❣️💖💞🕋💝💚💛💙😍♥️ سبحانك ربي والحمد لك ربي ولا إله إلا أنت ربي وأنت ربي أكبر ♥️😍💙 💛💚💝🕋💞💖❣️🥰❤️💌🤍 ما أحببتك وحدي ربي ولكن أحببتك وحدك ربي 🤍💌❤️🥰❣️💖💞🕋💝💚💛💙😍♥️ حبك في قلبي ربي ملوش بديل مين غيرك أنت ربي طيب جميل ♥️😍💙💛💚💝🕋💞💖❣️🥰❤️💌🤍 ربي لك الحمد والشكر ربي جعلت قلبي كصدفة في بحر لا تحمل سوي لؤلؤه واحدة حبك ربي 🤍❤️❤️🥰❣️💖💞🕋💝💚💛💙😍♥️
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
يانور النور يا مدبر الامور دبر أمري ومن قال أمين❤
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
امين
امين
ن
آمين يارب العالمين
انا متأكده ان الله أجمل من النور اللسان عاجز عن كميه جمال الله مجرد زكر اسمه هو الجمال نفسه
يارب ماطابت الدنيا إلا بذكرك ولا الاخره الا بعفوك ولا الجنه الا برؤيتك بحبك يارب
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
صدقت والله وانا ايضا هذا ما اقول....
@@عمرالبجاويالكركري اتق الله كما من الهوى والضلال ....لا احد يقدر ان يرى نور الله حقيقة
@@lailayaagoubi7320 جعلني الله وإياك من المتقين كلامك لا دليل له من الشرع لأن رؤية نور الله في الدنيا ثابتة عند الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين من ذلك أن البخاري روى في صحيحه من طريق أنس بن مالك أنَّ رَجُلَيْنِ مِن أصْحَابِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرَجَا مِن عِندِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في لَيْلَةٍ مُظْلِمَةٍ، ومعهُما مِثْلُ المِصْبَاحَيْنِ يُضِيئَانِ بيْنَ أيْدِيهِمَا، فَلَمَّا افْتَرَقَا صَارَ مع كُلِّ واحِدٍ منهما واحِدٌ حتَّى أتَى أهْلَهُ.
وهناك روايات أخرى لا أريد الإطالة عليك وبإمكانك الرجوع إلى المجلد 11 من كتاب مجموع فتاوى شيخ الإسلام بن تيمية فستتغير فكرتك .
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
اللهم لك الحمد والشكر على جميع نعمك نحمدك على جميع نعمك نحمدك على جميع نعمك يآرب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب مدديارب
يا الله نورنا بنورك في الدنيا و الآخرة واجعل نورك في روحنا و أجسادنا و قلوبنا
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
@@عمرالبجاويالكركري وهل هذه الطريقة الكركرية وردت في كتاب الله وسنة رسول الله أم أنها من ابتداع دراويش ومشعوذين
لقد تركنا رسول الله على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها الا هالك ...يعني ترك لنا القرآن والسنة فلماذا ندعهما إلى خرابيط الطريقة الكركرية والطريقة البربرية ...الخ
هدانا الله وإياك إلى العمل بالكتاب والسنة وترك البدع والخرافات والضلال
@@mohammdalsrwi مادام ليس لديك مرجعية دينية لأناقشك بها فكلامي معك مضيعة للوقت .
تعلم قبل أن تتكلم .
تتحدث على الكتاب والسنة و أنت جاهل بهما
@@عمرالبجاويالكركري مرجعيتي هي الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة من الصحابة والتابعين الكرام المبجلين
فهل هؤلاء كانوا يمارسون الطريقة الكركرية ؟
أم أنهم كانوا ملتزمين بطريقة محمد بن عبد الله التي قال عنها ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي )
أعلم أن خير الهدي هدي محمد بن عبد الله..وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
هذا هو كلام محمد بن عبد الله فهل تقبله أم تتركه وتبتدع غيره ؟
يعني لماذا نترك طريق الحق الذي هدانا إليه محمد بن عبدالله ونسير في طرق أخرى لم ترد في كتاب الله وسنة محمد بن عبد الله
( أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أم من لايهدي الا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون )
أجمل شرح للايه الإنسان الذي يدخل الإيمان في صدره يتوهج ويضيء قلبه ويتدفق الدم الممزوج بنور الايمان إلى القلب عبر الاورده والشرايين ليشرق الوجه
عجبني الشرح حلو
الله وأكبر والعزة لله
لايوجد شيء يسمى افضل شرح
هناك تفسيرات للقرآن الكريم ونحن ملتزمين بها
لا اجتهاد بوجود تفسير اخى الكريم ❤
@@محمدابوالعز-ح8ف ع تحب******************"*طططط**😢٧😢😅؟ ͜
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
العلم الإلهي نور يزيل ظلمة الجهل
سبحانك ربي نور السماوات و الأرض
فعلا شرح عميق للآية وكأننا دخلنا في عالم آخر بارك الله فيكم
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ، ونعم بالله العلي العظيم
الله نور السماوات والارض ، نور ضوء ساطع صافي البياض لن نستطيع مقومات نظر إلى نور سبحان الله العظيم وبحمده ،
اسم الله ذكر فيها 4 مرات
وكلمة نور ذكرت فيها 5 مرات
ٱية النور
روح لتاويل الراسخون في العلم وهم آل محمد لتعرف المعنئ الحقيقي للآية اكتب يوتيوب تأويل وتفسير أهل البيت عليهم السلام جميعآ @واكتب الآية التي تريد
@@user-ws2sj7zp4n حتى نور الله تريدون ان تجعلوه علي؟
مالكم كيف تحكمون هل تعبدون عليا ام الله
@@منبر-ن4ظ 😂😂😂
@@hosamatef2215 ليش بتضحك
@@منبر-ن4ظ يهدي لنوره من يشاء
كلام مؤثر اوووي اوووي تدمع له العين احبك ربي 😢 اللهم اهديني لنورك ❤ جزاكم الله خيرا كثيرا
قل سبحان الله نور السموات والأرض
وأكثر من الخلوة مع الله، حينها ستري العجب العجاب
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
@@nour23323 ونعم بالله
اللهم اهدني بنورك لنورك
أحب هذا الآيات القرآنية كثير ❤
شكراً على المحتوى ولاكن ياريت ماتحطوا اصوات موسيقة وتئثيرات لأنها جداً مزعجة لبعض الناس وبتشتت الانتباه
جزاك الله خير
من فضلك لا تضعف موسيقى تشتت و توتر الاعصاب. المحتوى قيم
بل هي محرمة وليست بمزعجة فقط
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
اساسا كمبيوتر اللي بيقرأ
لقد فاضت عيناي من هذا الشرح المنير الله نورنا بنورك ياالله ورزقنا الفهم وافتح علينا فتوحات العارفين بالله وادخلنا في عبادك الصالحين وصلوات الله وسلامه عليك يا حبيبي يا رسول الله وعلى الال والصحابة اجمعين.
سبحان الله العظيم خالق كل شيء فأعبدوه ☝️
لولا ان تسغفرون الله لعلكم ترحمون
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
8٨@@عمرالبجاويالكركري
يسبح له مافي السموات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
غريب هذا الافتراض
@@عمرالبجاويالكركريما الطريقة الكركرية...
وعندما رأوا النور. ماذا قالوا وكيف وصفوه؟
ماذا أضافوا. بالتأكيد لديهم جديد .... سبحان الله البديع. الذي ابدع كل شيء.
لقد رايته ودخلته.
تلك المقامات المعلومه
تلك اصل المسبحون
وقرار الروح
بسم الله الواحد أحد سبحانه الله وبحمده❤❤❤سبحانه الله❤❤وتعالي❤❤❤لا إله إلا الله ❤❤❤حمدالله ❤❤❤وشكرو ❤❤الله❤❤سبحانه ❤❤❤
اللهم اجعل في قلبي نورا وفي لساني نورا وفي سمعي نورا وفي بصري نورا ومن خلفي نورا ومن امامي نورا ومن فوقي نورا ومن تحتي نورا ❤اللهم اعطني نورا
الله نور السماوات والأرض ❤
لو تقول الشرح بصوتك ونطقك أفضل من الصوت هذا الي كإنو مترجم قوقل عشان كذا ماينطق اسم الله صح
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
الله أكبر❤ الله نور السموات والأرض❤ الله أكبر❤
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
لا تقفوا عازين امام كتاب الله فتدبروه لانه نور الله بين ايدينا واياته المشكاوات المنيره ❤ بها يجعل الله لنا نورا نمشي به بين الناس ، ( تدبروا ايات الله )
ليس مشكاة بل مشكواة اي جمع ، تدبرو كلمات الله جيدا واقرؤو بأنفسكم لا بقرأه اهواء الاخرين
اللهم احسن خاتمتنا جميعا وارزقنا الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب أنك تقدر ولا نقدر وأنت على كل شيء قدير اللهم امين يارب العالمين
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
اللهم احسن خاتمتنا يارب
سبحان الله
كنت اسئل الله ان افهم المعني الذي ضربه الله علي مثل نوره .من عظم هذه الاية
وجئت انت بفيديو ❤
الحمدلله انه استجاب دعائي.
🌹🌹 يهدى الله لنوره من يشاء
@@meshkah فعلا كلامك في الفيديو
لولا مشيئتي ورغبتي الملحة للمعرفة لما وفقني الله لها ،،وماتشاؤون إلا ان يشاء الله
@@meshkah والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا.
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
@@عمرالبجاويالكركريربي يهديك ...!!! ما هذا يا هذا !!!😮 الطريقة الكركرية 😂😂 عجيب امركم 👻👻🤒🤒
زيتونه قلب الإنسان وال شجره هي الشرايين والاورده فروع الشجره المتصله بالقلب وعندما يصل الدم الممزوج بنور الهدى ينير القلب بالايمان الموجود في القفص الصدري فيشع نور الايمان من القلب
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
الله يخليك لأهلك
هلق هيك صارت
كل واحد بدو يفسر على كيفو؟؟؟؟؟
هادا التفسير من خلال ما استنتجته من ربط جسم الإنسان وشكل الاعضاء وتواجدها فى القفص الصدري والقلب والشرايين والاورده والدم الذي يجري في الجسم ويدخل القلب ويدخل اليه مع الهدايه ونو رالايمان يتوهج ويضىء قال سبحانه ام على القلوب اقفالها وهو تفسير من عندي والله اعلم
@@bouchraalajlany2847
أخي أقسم بالله هذا الكفر بعينه
كلام الله أكبر وأعظم من أن يفسرة مثلنا...
هو مفسر من قبل معصومين....
لكن بالله عليك
كلام الله نفسرة كيف ما شئنا
وإذا فعلنا ذلك سنكون مثلنا كمثل الدواعش والأخوان المسلمين الذين يتسمون بذلك
لأننا نفسره على كيفنا....
لهذا أسمع وضعها في أذنك وعقلك وقلبك أي أحد يفسر لك أي آيه كذبه ولو كان يسمى شيخ أو عالم لأن العالم أو الشيخ يعرف معرفه تامة هل يفسر القرأن أو لا
فيكون إما ضالا للإمه
أو ضالا للإمه لا يوجد ثالث...
اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، وادفع عنا البلاء والزلازل والمحن وجميع الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم أبدل القلق بسكينة والهم بإنشراح الصدر، والخوف بالطمأنينة والحزن بلفرح.
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
Allahoma amine ya Rab al3alamine!
تعلموا أدعية الرسول الله صلى الله عليه و سلم
سبحان من لا تبيد معالمه، سبحان من لا تنقص خزائنه، سبحان من لا اضمحلال لفخره، سبحان من لا ينفد ما عنده، سبحان من لا انقطاع لمدته، سبحان من لا يشارك أحدا في أمره، سبحان من لا إله غيره.
انا حافظة اية النور اول مرة بفهم الشكر من كل القلب
اللهم نور السماوات والأرض نور في الجوف ونور في الوجه ونور في كل شيئ لايمكن تصور دالك النور ولايمكن للعقل البشري تصوره ادعوا لي اني مغلوب جزاكم الله حسنات كتيرة
صلوات ربي وسلاما عليك يا حبيبي يارسول الله يامن صلي عليك الله إن الله وملائكته يصلون علي النبي ياأيها الذين آمنوا صلو عليه وسلمو تسليم كثيرا طيبا مباركا فيه
أبث ألمزيد من مشاعر الحب و الامتنان لي هاذا الفيديوا للكون والثناء وجعل الخير والنماء لي هاذا الفيديوا
سبحان الله شيء يفوق مايستوعبه العقل.. الله الله سبحانك يارب العالمين. عم اتسمع ونتابني شعور خلاني اكتب هيك.. الله اكبر الله اكبر ولله الحمد عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
.............اللهم اجعل القرآن العظيم. .............ونور صدورنا. .........
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
رائع ما أجمل مشكاة قلبك وعقلك زادك الله من اسرار التدبر في كتابه الكريم أعطني دعاء وأيه ليطمن قلبي ولكي أطلع ع نور ايمانك ومن أتابع لما هذا المحتوي والفيديوهات فنها رساله من الله واشاره لشي خفي أؤمن بأن الله قادر مالك الملك سبحانه وتعالى
😢 ❤❤❤بجد انا استفدت جداااااا ربنا يكرمكوا احلي محتوي علي اليوتيوب ربنا يثبتكوا علي نفع الناس في ظل عصر التفاهه اللي احنا في ده تحيااااتي ❤❤❤❤❤❤
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
هنالك آخر
واظبوا على قرأتها فأنها فيها شفاء لا يعلم عظمته سوى الله لان نور الله فيه الشفاء من كل داء ونور علم من كل جهل ونور ضد كل ظلام
ما أجمل ✨💛🤍سبحان الله والله أكبر تعالى والحمد لله ولا إله إلا الله والحمد لله وسبحان الله بكرة واصيلا 💚❤️✅✨ سبحانك يا الله يارب العالمين 🤲🏻💙 يا خالقي
جزاكم الله خيرا على شرحكم وما تقدموه من مواد نافعة.. ملحوظه مهمة عند ذكر النبي محمد لا نقول عليه السلام انما عليه الصلاة والسلام.. نفع الله بنا وبكم اجمعين🤲
تشبيه رائع وتدبر جديد فتح الله لكم أبواب الخير والتدبر وزادكم نورا وفتح
❤ قناة روعه جزاكم الله خيرا علي المعلومات الجديده
الأصوات القرآنية راءعه
❤ألله.اكبر الله اكبر ولله الحمد والشكر لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم 🤲🤲🤲🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇲🇦🇲🇦🇲🇦🌷💐❤💮💮💙💙💙🌻🌻🌻🌴🌴🌹🌹🌹💗💗💗💗🌼🌼🌼🥀🥀
الدرس كتير حلو ياريت كل يوم تنزلو حلقة 🥺
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
انتبه عند قراءة لفظ الجلاله
إذا قبلهاضم او فتح غلظ لام لفظ الجلاله
اما إذا قبلها كسر رققها
تغليظ اللام في لغظ الجلاله تعظيما لله
أحسنت ؛جزاك الله تعالى خيرا
اظن انه صوت ريبوت وليس انسان
حبيبي هذا ذكاء اصطناعي
تعالى وتبارك ربي حبيبي نور السموات والارض❤
صحيح معلومات لن تجدها في مكان ٱخر❤
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
شكرا جزيلا
تفسير عميق وروحى
جزاك الله خيرا
احبك ربى ❤️❤️❤️❤️
رحمة الله على والديك لقد نورت بصيرتنا لهذا الشرح الوافي والمفهوم والله لم أكن اعرف شرح هذه اﻻيه الكريمة جزاك الله كل خير ووفقك وسدد خطاك ،
ممتاز، اللهم ارفع العلماء في جناتك
نور الله عزوجل يارب تجعل نورك في قلوبنا ياااارب 🤍🤲
ابحث عن تفسير هذه الاية من مدة وقرأت تفسيرات كثيرة ولم تنقنعني او لم افهمها حقا...لكن تفسيرك وطريقة شرحك له وضحها لي وبدات الصورة تتجلي في ذهني..جزاك الله خيرا
اللهم عاملنا برحمتك و لا تعاملنا بعدلك اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك و اغفر لنا ذنوبنا فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت و صل اللهم و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
الصراحه من افضل قنوات اليوتيوب في تحليل بعض القضايا بصوره مبسطه ولغه عربيه متقنه
شكرًا
شكرا على المجهود المبذول والمحتوى
ولكن لا داعي للموسيقى التي تشوش على الإستماع
كما يرجى ذكر الأحاديث المتواترة الصحيحة
جزاكم الله وإيانا كل خير 🤲🏽🤲🏽🤲🏽
سبحانك ياربي ياعظيم أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
امين يارب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم ارحمنا برحمتك الواسعه ياارحم الراحمين امين يارب العالمين في الدنيا والآخرة اللهم امين يارب العالمين
جزاكم الله خيرا علي المجهود وقد كان شرحا قويا مثيرا الاحاسيس المليئه بالتفكير والتدبر والفهم قوى التأثير في النفوس جزاكم الله خيرا وفيرا والحمد لله رب العالمين.
ربي شرح لي صدري ويسر لي امري كله واجعل لي نور من نورك يا الله
جل في علاه سبحانه وتعالى ذوالجلال والاكرام الحي القيوم مالك الملك هو الأول وليس قبله شئ وهو الظاهر وليس فوقه شئ جل في علاه سبحانه وتعالى
وكَذَلِكَ أوْحَيْنا إلَيْكَ رُوحًا مِن أمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي ما الكِتابُ ولا الإيمانُ ولَكِنْ جَعَلْناهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَن نَشاءُ مِن عِبادِنا
انا كل شوية اشوف الحلقة لانى بكتشف معانى مختلفة
معنى الاية مصدر النور هو الايمان ومعرفة الله ورسوله
ماشاء الله تبارك الله
هو الودود سبحانه وتعالي جل في علاه
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى شكراً
اللهم،أجعلنا،من،عبدك،المتقين
Je suis vraiment émue je ne sais pas quoi dire que Allah Akbar.
Merci infiniment pour ce merveilleux travail dieu vous protège inchalah 🤲❤
جزاكم الله خيرا ونورا يهدي طريقكم اكثر
السلام عليكم عندي مقابلة عمل بكرة ادعيلي انقبل
بسم الله الرحمن الرحيم
يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
يا الله يا نور السماوات والأرض نورنا بنورك الذي لا نور إلا نورك في الدنيا والآخرة اميين
الله نور السموات والأرض
مشاء الله تبارك الله من الجزائر عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير❤🎉🎉🎉🎉❤
ما أجمل كلام الله تعالى
اللهم صلى وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وشفيعنا ورسولنا وقرة اعيوننا واشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا كثيرا.
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
اللهم انر قلوبنا بالقرآن الكريم
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
@@عمرالبجاويالكركري خزعبلات لا احبها … القرآن الكريم و سنة نبيه المصطفى كافيه … و هي النور كله
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
يا الله يا نور السماوات و الأرض نورنا بنورك الذي لا نور الا نورك في الدنيا و الآخرة امييين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كثيرا يا حبيبي يا رسول الله ماشاء الله اللهم اهدنا يا رب❤❤❤
موضوع عن تيسر الامور والبركة في الاموال و الرزق لو تكرمتم
الدعاء يا اخي من افضل ما يقرب العبد إلى ربه
قبل الدعاء امتنوا لكل النعم حتى يزيد اليقين ويزول الشك الذي هو الحاجز في الدعاء ❤️@@mohamedelbekkouri
ولا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
تقبل الله طاعاتكم واعانكم ويسر لكم ووفقكم ورزقكم من فضله ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
سبحان الله الزيتون فيه سر عظيم ومبارك لا يعلمه الإ الله. والعلماء المؤمنين الصادقين وله فوائد في كل شي
سبحان الذي جل جلاله الملك الحق المبين
أللهم أشرح صدورنا للإسلام وهدي قلبي وقلوب مسلمين يارب العالمين ❤❤
اللهم ياالعلي يانور اجعل نصيب من نورك في حياتي ومماتي ويوم تبعثني
سبحان الله العضيم رب العرش العظيم سبحانك ربي ما اعظمك و اجلك في عولاك
جزاكم الله الفردوس الاعلى على شرحكم القيم ❤
تبارك الله دولجلال ولاكرام سبحان لخالق
إن الله يحب أحدكم إذا عمل عملا أن يتقنه....أرحوكم ليعمل معكم مدقق للغة العربية وشكرا لجهودكم الجبارة
اية سورة نور كلما قرآتها او سمعتها او تدبرت فيها اجلس في حيرة لا اله الا الله
باركك الله .. انت منارة حقة
مشكوريين علي الجهودات
بارك الله فيك احسنت
بارك الله فيك
ان الله تعالى نور على نور انه جلا جلاله وصف نفسه في القرآن الكريم انه الله سبحانه و تعالى انه على كل شي؛ قدير سبحانه و تعالى
الله هو الحق والحق نور وهو العدل والعدل نور وكل امر ونهي منه فهو نور
اللهم نور بصائرنا واقض حوائجنا وتول امرنا وارضنا وارض عنا ياكريم.
🌷🌷
ليس كمثله شيء سبحانك ياعظيم وجزاكم الله خيرآ
ماشالله على صوت القارى تبارك الخالق العظيم
جازاكم الله خيرا وبارك فيكم جميعا يارب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحان الله وتبارك الله والله اعلى واعلم لا علم لنا الا ما علمنا.لله غيب سموات والارض.صذق مولانا العضيم سبحانه وتعالى
اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي و نور صدري و جلاء حزني وذهاب همي 💚🤲🏻
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
هل يمكن أن يتوب إبليس إلى ربه ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المسلمين:-
أحبتي في الله بالنسبة لإجابة السؤال هل لو يتوب إبليس الشيطان الرجيم المبلس من رحمة ربه ثم ينيب إلى ربه ليهدي قلبه فهل سوف يتقبل الله توبته؟ ومن ثم نقول لكم فهل إبليس عبد من عبيد الله؟ وإذا كان الجواب بنعم أنه عبد من عبيد الله ومن ثم نقول ألم يعلن الله لكافة عبيده الذين أسرفوا على أنفسهم في محكم الكتاب أنهم لا يستيئسوا من رحمة الله ومن ثم يستمروا في ذنبوهم بحجة أن الله لن يغفر لهم لكثرة وعظمة جرائمهم ثم يستيئسوا من رحمة الله وحتى لا تكون لهم حجة بين يدي ربهم ولذلك اعلن الله لكافة عبيده الذين اسرفوا على انفسهم أنهم إذا تابوا إلى ربهم فسوف يغفر الله ذنوبهم جميعا مهما كانت ومهما تكون تصديقا لقول الله تعالى:
(قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين) صدق الله العظيم
ونعم ان الهدى هدى الله ولكن ماهي حجة الله على الذين لم يهديهم الله إلى الحق؟ والجواب تجدوه في محكم الكتاب انهم لم ينيبوا إلى ربهم ليهدي قلوبهم كون شرط الهدى إنابة العبد إلى ربه ليهدي قلبه ولذلك قال الله تعالى: ((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
ونعم ان الله يجتبي إليه من يشاء ولكنه وعدا عليه حقا ليهدي إليه من ينيب وقال الله تعالى:
((الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب)) صدق الله العظيم
وحتى يهدي الله قلوبهم إلى الحق فتلزمهم الإنابة إلى ربهم ليهدي قلوبهم ولذلك قال الله تعالى:
((وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون)) صدق الله العظيم
وأما بالنسبة لمن يحاجنا أن إبليس لو تاب لما تقبل الله توبته بسبب أن الله أجاز عليه لعنتة ولعنة ملائكته والناس أجمعين, ومن ثم تجدوا الجواب في محكم الكتاب أن الله لم يفتي لعباده الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين أن يستيئسوا من رحمة الله سبحانه فلا ييأس من رحمة الله ومن ييأس من رحمة الله فقد اضاف على نفسه ظلم هو أعظم من كافة ذنوبه مهما تكون كون اليأس من رحمة الله كفرا بعظيم صفة رحمة الله أرحم الراحمين ولذلك قال الله تعالى:
((إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)) صدق الله العظيم
بل تجدوا الفتوى من الرب في محكم الكتاب إلى الذين حلت عليهم لعنة الله وملائكته والناس أجمعين ان لا يستيئسوا من رحمة الله فمن تاب وأناب فسوف يجد له ربا وسعت رحمته كل شيء تصديقا لقول الله تعالى:
(((ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين (86)كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدى القوم الظالمين (87)أولئك جزآؤهم أن عليهم لعنة الله والملآئكة والناس أجمعين (88)خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (89)إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم))) صدق الله العظيم
ولكن للأسف إني أجد الشيطان في علم الغيب في الكتاب أنه سوف يستمر في اليأس من رحمة ربه إلى يوم يقوم الناس لرب العالمين وقال الله تعالى:
(((وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا إنا كنا لكم تبعا فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء قالوا لو هدانا الله لهديناكم سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من محيص (21) وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (22) وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام))) صدق الله العظيم
وما يهمنا هو هداية الضالين كوني أجد الله متحسر على الضالين وليس على المغضوب عليهم فهناك فرق عظيم بين عبيد الله الضالين والمغضوب عليهم كون عبيد الله الضالين لا يعلمون انهم على ضلال مبين بل ضل سعيهم في الحياة الدنيا ويحسبون أنهم مهتدون وأما المغضوب عليهم فقال الله تعالى عنهم:
((وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا)) صدق الله العظيم
إذا الكافرين نوعين إثنين وهم الضالين والنوع الآخر المغضوب عليهم فمن هم المغضوب عليهم؟ وهم الذين يعلمون أن الله هو الحق فيصدون عن صراطه المستقيم كونهم للحق كارهون ثم يحاربون الله وأولياءه كونهم للحق كارهون ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم كونهم يحاربون الله وأولياءه كونهم على نهج إبليس ألد الخصام لرب العالمين الذي قال:
((لأقعدن لهم صراطك المستقيم (16) ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين))
وقال: (لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (39) إلا عبادك منهم المخلصين)
وقال الله تعالى:
((قال هذا صراط علي مستقيم (41) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين))
((أولئك من أشد العبيد على الرحمن عتيا وأولى بنار جهنم صليا أولئك هم شياطين الجن والإنس تصديقا لقول الله تعالى))
((فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثياثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتياثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا)) صدق الله العظيم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.
مفتي العبيد خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
ماشاء الله زادك الله من نور علمه 🌹لا اله الا الله محمد رسول الله
يارب لا تحرمنا من رايت نور وجهك العظيم
رائع تحليل رائع جزاكم الله خير الجزاء
شكرا على هذا توضيح والحمد رب العالمين ماشاء لله شكرا آلله شكرا للمزيد
💎الله نور السموات والأرض 💎
186
لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
سبحانك ربي ما أعظمك
حبيبتان إلي ربي سبحانك ربي وبحمدك سبحانك ربي العظيم ♥️😍💙💛💚💝🕋💞💖❣️🥰❤️💌🤍
أحب الكلام إليك ربي أربع 🤍💌❤️🥰❣️💖💞🕋💝💚💛💙😍♥️
سبحانك ربي والحمد لك ربي ولا إله إلا أنت ربي وأنت ربي أكبر ♥️😍💙
💛💚💝🕋💞💖❣️🥰❤️💌🤍
ما أحببتك وحدي ربي ولكن أحببتك وحدك ربي 🤍💌❤️🥰❣️💖💞🕋💝💚💛💙😍♥️
حبك في قلبي ربي ملوش بديل مين غيرك أنت ربي طيب جميل ♥️😍💙💛💚💝🕋💞💖❣️🥰❤️💌🤍
ربي لك الحمد والشكر ربي جعلت قلبي كصدفة في بحر لا تحمل سوي لؤلؤه واحدة حبك ربي 🤍❤️❤️🥰❣️💖💞🕋💝💚💛💙😍♥️
سبحان الله وبحمده عدد خلقه وزنة عرشه ورضاء نفسه ومداد كلماته
كل من أراد رؤية نور الله يقظة بالأمثلة الرباعية المذكورة في الآية الكريمة فأنصحه الإلتحاق بالطريقة الكركرية فمريدوها كلهم و الحمد لله يرون نوره سبحانه يقظة ببركة إتباع عترة آل بيت المصطفى عليه الصلاة و السلام وهو سيدي محمدفوزي الكركري عليه السلام وقدّس الله سره فلا تضيعوا على أنفسكم هذه الفرصة
ماشاء الله تبارك الله علا القارئ ما اسمه