اليوم نسمع لهذا الكاتب والمفكر العظيم ونحن نرى سطوة الاديان بدأت تتحلل وبدأ الإنسان يفهم حقيقة الاديان التي تم تأليفها على يد الانسان القديم الاكثر جهلا بالنسبه لنا اليوم ولكنهم كانوا عباقرة زمانهم
ان الدين عند الله الإسلام منذ خلق ادم عليه السلام . والله هو الواحد الأحد بديع السماوات والأرض والكون بدقة وابداع لايمكن لأي مخلوق ان يشركه في وحدانيته وعظمته وجميع الكتب السماوية انزلها الله لاسعاد الإنسانية في الدنيا والاخرة فلو كان الإنسان قوي فيحارب الموت لان الله هوالذي يحيي ويميت ثم يحييه ثارة اخرى لمحاسبته
التنوير في أوروبا لم يقض على المسيحية، ولكنه ارتقى بالكنيسة وبأفكار اللاهوت الفلسفي وبأخلاق الناس في الغرب.. الدين حاجة روحية للبشر منذ القدم.. حتى الإيمان بالعلم والمنهج العلمي هو شكل من أشكال التدين الجديد كما يقول بعض الفلاسفة.. ربما تكون العلمانية هي الدين القادم للبشرية .. وقد أصبحت كذلك في كثير من الدول التي تحترم الديموقراطية وحقوق الانسان، فتحريم الرق والعبودية مثلا هو تشريع علماني وليس ديني .. لأن الاديان لم تحرم الاتجار بالبشر
اراد الاله ان يعاني المحبين من الضياع والتناقض فكل المعانات تسير باتجاه الاختبار هي البلاء المر لانواع من الخلق ليحصلوا على المكافاه واما الاخرين يحصلون على الرحمه ندون مقابل ولكن البعض اغلق ابواب الرحمه لانه اعتمد الظلم اعتمادا كامل وبدون رحمه فقد اغلق ابواب الرحمه اخي ادرس في دين ال محمد ربما تجد اجوبه منطقيه بعيده عن المهاترات والمناظرات الجدليه الفارغه❤❤❤❤❤❤❤
أعتقد أنه لو إمتد العمر برسل لكي يعيش في عصرنا الحالي ، لكان قد فعل مثلما فعل الملحد البريطاني الشهير ريتشارد دوكنز ، ألا وهو إعلان إيمانه وتبنيه للمسبحية الثقافية - وليست المسيحية الدينية التي تتناقض مع الإلحاد، ومن ثم إعترافه بتفوقها على باقي العقائد الدينية.. والسبب في ذلك هو الخوف من الإسلام الذي أخذت أعداد أتباعه تزداد في بريطانيا نتيجة الهجرة الكثيفة من البلدان الإسلامية.
@@elhoussainrhimmes358 شكراً على تعليقك. ردي هو التالي: لا يوجد خطأ أو عيب في تبني المرء لهوية ثقافية تحترم الآخر المختلف، وتؤمن بالمساواة بين البشر، ولا تدعو وتحض على العنف الكراهية والعنصرية، كما توافق أيضاً على مبدأ العلمانية والديمقراطية والمواطنة والحرية الفردية. أما بخصوص الأسباب التي جعلت الملحد الكبير ريتشارد دوكنز يتبنى المسيحية كهوية ثقافية، فهي تعرض بلده إلى غزو من ثقافة عنصرية عدوانية متخلفة لا تؤمن بمبدأ المواطنة والحرية والمساواة، حيث وجد دوكنز أن الرؤية الإلحادية للأمور هي ذات طابع نخبوي لا يمكنها مواجهة ثقافة المهاجرين التي لم تمر بعصر التنوير، وبالتالي فإن افضل أسلوب هو إعادة تبني المسيحية كهوية ثقافية - وليس بالضرورة دينية - لأن العدمية والفراغ الهوياتي في بلده هو في صالح الثقافة الغازية على المدى البعيد، وسوف لن ينفع في حينها الذكاء الصناعي. مع فائق احترامي وتقديري وأطيب أمنياتي.
ماهو الا نتاج الإرث الانساني المتلاعب بالأديان والمشوه للأنبياء والرسل والملحد لوجود اله متناهي ولا متناهي لأتحده الحدود ولا تصفه الصفات ، ، ذلك الإرث الكنسي كما هو في الإرث اليهودي أو التوراتي الذي نال من جميع الأنبياء والرسل وشوه صورهم ومسخ شخصياتهم ووضع قصصا وروايات مخالفة للدين الحق ولا شك أن من قام بهذا هم مجموعة من الناس الذين هم شديدو الذكاء والفطنة ولديهم قدرة على التحوير والتغيير واللعب بالكلمات والمضامين التي جاءت بها رسل السماء وبالطبع لايخلو الأمر من هذا كله بالنسبة للدين الإسلامي فهو الآخر أخذ نصيبه من هذا التلاعب والزيف والوضع وبشكل كبير ، ، مما جعل تلك الأديان لنقل أديان مجازا مع أنها دين واحد وبشرائع متعددة حسب المكان والزمان لكل نبي ، ، فهو أقصد الشخص الذي تحدث عنه الكتاب ، ، راسل، ، ماهو الا انسان قد رأى ماراه من هذا التشوه في العقيدة المسيحية والتي ولدت لديه هذه النضرة الالحادية ونكران وجود الإله وحتى وجود الأنبياء وهو قال أننا لسنا مسؤلين أن كانو قد وجدو حقا وواقعا أم لا فنحن مسؤولون عن التاريخ في الإناجيل التي وصلت لنا وهو بذلك قد صدق لأنه لم يرى لا عدل ولا رحمة ولا ثواب وعقاب حقيقي ، ، ، انا أتساءل عما إذا كان هو نفسه غير قادر على البحث أكثر والتفكر ر أكثر وهو لديه عقل الفلاسفة هذا ، ، ولكنه نأى بنفسه واكتفى بأتخاذه الإلحاد كقيمة راسخة لديه واكتفى بتقديم النقد على الدين من خلا رجال الدين ومن خلال ماكتبته كتبهم ، ولعلي أرى أن الملحدين انهم لمجرد تفكيرهم بالاله ووجوده أو عدمه يولد لديهم نزعة من الكبر والتعالي على الاعتراف بوجود خالق أو الإله وأنهم لديهم عقول ولديهم فكر وقاد يتفكر بالكثير من الأشياء ولا أقول بكل شيء لأنه من غير المعقول . هذا التعالي والتكبر إضافة إلى تلك الصور المشوهة للدين والأنبياء والرسل جعلتهم يصدقون توهمهم بأنه لايوجد خالق أو اله لهذا الكون الذي لايعقل أن يكون هكذا من غير خالق ومدبر ومنظم لكل قوانينه . والجدير هنا بالذكر أن لو وجد انسان عادي غير مشهور ثقافيا وليس له كتب ولايعرفه الناس في ان لايتجرا أن ينتقد هذا أو ذاك من هؤلاء الشخصيات على الرغم من وجود الكثير من الأشكالات في طرحهم لافكارهم الالحادية خوفا من الناس الذين يتبعون هذه الشخصيات لانها ربما الصدفة جعلتهم يشتهرون هكذا كما في اعتقادهم أن الصدفة هي التي أوجدت الكون .
برتراند رسل فيلسوف عقلاني يستعمل المنطق والجدل لكن مسالة الاله ليست مسالة عقل او جدل او منطق فالاله موجود وهو هناك وكفى دن حاجة الى منطق او دليل مادام انه قبل العقل والمنطق والجدل يدركه الكيان بالبديهة و السليقة والفطرة.
تفاسير الآيات التي أتى بها من الكتاب المقدس خاطئة نحن كمسيحيين لا نؤمن بمتفسيره الخاطئ . و بعض افكاره الانكار لأفكار المؤمنين لمجرد أنها لم تعجبه ناجمه عن نرجسيته
أعتقد أن مشكلة الأديان الأساسية هي تفسير النصوص.. فكل يفسر حسب مفهومه فيتخذ مذهبا مخالفا لغيرة ويكون بعيدا او قريبا حسب درجة الفهم.. واختلاف التفسير هو ما قسم الكنيسة وهو ما يودي بالبعض إلى الالحاد كذلك.. فهل المشكلة في النص كونه غامض و قابل لاختلاف التأويل بسبب غموض لغته وغرابة قصصه وكثرة رموزها؟ ام المشكلة في عقولنا التي تختلف وتتمايز في درجة ذكائها وفهمها؟ واذا كانت المشكلة في العقل فما ذنب حامله اذا ألحد مثلا نتيجة فهمه الخاص للنص؟ اليس الخالق هو من خلق عقله على هذا التركيب والمستوى من الادراك؟
من الواضح أن راسل جاهل تماما ، استخدام العقل في التفكير والاستباط للوصول للحقيقة امر ضرورى وهذا يمكن لأى شخص متعلم او غير متعلم ، ولكن يختلف الحكم علي الامور اذا كان الشخص متعلم، وكلما ازداد العلم كانت الأمور اوضح ، راسل استخدم عقله فقط بدون الاهتمام لتزويد عقله بالعلم الكافي عن الآلة وقدره الآلة، وغباء شديد ان يقارن تفكيره بحكمه الآلة
يجب ادراك الفرق بين يسوع والمسيح، يسوع الناصرى هو أبن النجار بشر بما يخالف الناموس وليس كل ما أسند إليه قاله أو فعله، أما المسيح فهو خرافه أو وهم وبدعه يهوديه;; المسايا، والمسيحيه بدعه لا علاقه لها بيسوع. من اللواضح أن يسوع كان ملحد. ألإيمن يسبب إعاقه فكريه;; هذا مثال أقدمه لكل مؤمن/ه مسلم/ه أو مسيحى/ه:- أذا لم يجعلك هذا المثال تفكر/ى فى معتقداتك بموضوعيه تفكير عقلانى ومنطقى فأن أعاقتك مسيطره تماماً على عقلك ; أثنان مؤمنين أحدهم مسلم والآخر مسيحى ، عاشوا فى نفس البيئه ودرسوا فى نفس المدرسه تخرجوا من نفس الكليه على نفس القدر من الذكاء والتجربه. المسلم يؤمن بنبوه محمد وقصه الأسراء والمعراج.وأهل الكهف .... المسيحى يؤمن بأن يسوع هو الله وأنه صلب ومات وقام وصعد..... أذا سألتهما عن راي كل منهما فى قدره الآخر على التفكير العقلانى والمنطقى عندما يتعلق الموضوع بمعتقداته؟، أذا كانا صرحاء سيكون الرد;; ;;; بالطبع لا، الآخر يؤمن بخرافه لأنه غير قادر على التفكير العقلانى والمطقى وكأن هناك شئ فى عقله يعيقه. نعم أنها أعاقه وسببها المزروع فى العقل من الصغر
@@heroboy448 أقرأ المثال التالى وافهم الغرض منه. هذا مثال أقدمه لكل مؤمن/ه مسلم/ه أو مسيحى/ه:- أذا لم يجعلك هذا المثال تفكر/ى فى معتقداتك بموضوعيه تفكير عقلانى ومنطقى فأن أعاقتك مسيطره تماماً على عقلك ; أثنان مؤمنين أحدهم مسلم والآخر مسيحى ، عاشوا فى نفس البيئه ودرسوا فى نفس المدرسه تخرجوا من نفس الكليه على نفس القدر من الذكاء والتجربه. المسلم يؤمن بنبوه محمد وقصه الأسراء والمعراج.وأهل الكهف .... المسيحى يؤمن بأن يسوع هو الله وأنه صلب ومات وقام وصعد..... أذا سألتهما عن راي كل منهما فى قدره الآخر على التفكير العقلانى والمنطقى عندما يتعلق الموضوع بمعتقداته؟، أذا كانا صرحاء سيكون الرد;; ;;; بالطبع لا، الآخر يؤمن بخرافه لأنه غير قادر على التفكير العقلانى والمطقى وكأن هناك شئ فى عقله يعيقه. نعم أنها أعاقه وسببها المزروع فى العقل من الصغر. هذا معناه أن فى موضوع العقيده;; أكثر من بليون [ألف مليون] مسلم مؤمن يعتقدوا أن المسيحى المؤمن معاق فكرياً. وأكثر من بليون [ألف مليون] مسيحى مؤمن يعتقدوا أن المسلم المؤمن معاق فكرياً. وسته بلايين من البشر أيضاً يؤمنوا أن الأثنان معاقين
عرض جميل ومعبر عن محتوى الكتاب المهم. شكراً جزيلاً
شكرا عزيزي.. محبتي
فلسفة راسل عميقة وتحتاج فصول كاملة📚بالتوفيق صديقي
سنقرأ له الكثير في المستقبل.. شكرا لك
ما أعظمك من مثقف ناقل وناطق بصوت يدعوا لحب المعرفة . أنا فخور بعطوري على قناتك ❤
وأنا فخور بوجود العقول المحبة للمعرفة في قناتي المتواضعة من أمثالك. شكرا لك وكل المحبة.
Thanx Tamam !
You are welcome 🌹🌹❤️❤️
افكار رائعة
دمت بخير.
قناتك تحفه جدا علي فكرة و مجهود رائع.
شكرا لك
نشكرك دائما
العفو صديقتي ليلى.. تحياتي
شكرا سيدي ❤❤❤❤❤
العفو.. تحياتي وتقديري واحترامي لحضرتك..
جميل جدا ما تقدمه هذه القناه
شكرا لك عزيزي. دمت بخير.
شكرا لهذا الجهد والصوت الرائع ❤❤❤
العفو 🌹🌹
واصل، ستصبح قناتك رائدة.
شكرا لك على تشجيعك.. محبتي
الكون هو الآلهة والالهه هي الكون بشكل نظري علمي منطقي لا بشكل غيبي متافيزيقي.
أجد نفسي في هذا ...شكرا 🌷🌹
العفو يا عزيزتي. تحياتي.
اليوم نسمع لهذا الكاتب والمفكر العظيم ونحن نرى سطوة الاديان بدأت تتحلل وبدأ الإنسان يفهم حقيقة الاديان التي تم تأليفها على يد الانسان القديم الاكثر جهلا بالنسبه لنا اليوم ولكنهم كانوا عباقرة زمانهم
صحيح.. ولعل أجمل كتاب يمثل كلمة الله هو هذا الكون..
💝💝💝💝
ان الدين عند الله الإسلام منذ خلق ادم عليه السلام . والله هو الواحد الأحد بديع السماوات والأرض والكون بدقة وابداع لايمكن لأي مخلوق ان يشركه في وحدانيته وعظمته وجميع الكتب السماوية انزلها الله لاسعاد الإنسانية في الدنيا والاخرة فلو كان الإنسان قوي فيحارب الموت لان الله هوالذي يحيي ويميت ثم يحييه ثارة اخرى لمحاسبته
شكرا لك.. حفظك الله
رائع ولاكن كيف ننزع خرافه الاديان من جذورها خرافات الاديان كالشيطان تنتظر عند الباب تنتظر حاله ظعف من الانسان لتدخل من النافذه بعد ان يطردها من الباب
التنوير في أوروبا لم يقض على المسيحية، ولكنه ارتقى بالكنيسة وبأفكار اللاهوت الفلسفي وبأخلاق الناس في الغرب.. الدين حاجة روحية للبشر منذ القدم.. حتى الإيمان بالعلم والمنهج العلمي هو شكل من أشكال التدين الجديد كما يقول بعض الفلاسفة.. ربما تكون العلمانية هي الدين القادم للبشرية .. وقد أصبحت كذلك في كثير من الدول التي تحترم الديموقراطية وحقوق الانسان، فتحريم الرق والعبودية مثلا هو تشريع علماني وليس ديني .. لأن الاديان لم تحرم الاتجار بالبشر
❤❤❤❤❤❤❤
❤️❤️❤️❤️
اراد الاله ان يعاني المحبين من الضياع والتناقض فكل المعانات تسير باتجاه الاختبار هي البلاء المر لانواع من الخلق ليحصلوا على المكافاه واما الاخرين يحصلون على الرحمه ندون مقابل ولكن البعض اغلق ابواب الرحمه لانه اعتمد الظلم اعتمادا كامل وبدون رحمه فقد اغلق ابواب الرحمه اخي ادرس في دين ال محمد ربما تجد اجوبه منطقيه بعيده عن المهاترات
والمناظرات الجدليه الفارغه❤❤❤❤❤❤❤
تحياتي.
فديو مملوء بالفائدة مثري .. ينطبق على الا.ديان السماوية وربما الاديان الارضية لا يشملها كالبوذية لانها تعترف ببشريتها
بسم الله الرحمن الرحيم
كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ مَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ
أعتقد أنه لو إمتد العمر برسل لكي يعيش في عصرنا الحالي ، لكان قد فعل مثلما فعل الملحد البريطاني الشهير ريتشارد دوكنز ، ألا وهو إعلان إيمانه وتبنيه للمسبحية الثقافية - وليست المسيحية الدينية التي تتناقض مع الإلحاد، ومن ثم إعترافه بتفوقها على باقي العقائد الدينية.. والسبب في ذلك هو الخوف من الإسلام الذي أخذت أعداد أتباعه تزداد في بريطانيا نتيجة الهجرة الكثيفة من البلدان الإسلامية.
يمكنك الإعتقاد حسب خلفيتك.أتعجب لإنسان لازال يؤمن بالهوية عيسى ونحن في عصر الذكاء الاصطناعي😂😂😂😂😂😂😂😂
@@elhoussainrhimmes358 شكراً على تعليقك. ردي هو التالي: لا يوجد خطأ أو عيب في تبني المرء لهوية ثقافية تحترم الآخر المختلف، وتؤمن بالمساواة بين البشر، ولا تدعو وتحض على العنف الكراهية والعنصرية، كما توافق أيضاً على مبدأ العلمانية والديمقراطية والمواطنة والحرية الفردية. أما بخصوص الأسباب التي جعلت الملحد الكبير ريتشارد دوكنز يتبنى المسيحية كهوية ثقافية، فهي تعرض بلده إلى غزو من ثقافة عنصرية عدوانية متخلفة لا تؤمن بمبدأ المواطنة والحرية والمساواة، حيث وجد دوكنز أن الرؤية الإلحادية للأمور هي ذات طابع نخبوي لا يمكنها مواجهة ثقافة المهاجرين التي لم تمر بعصر التنوير، وبالتالي فإن افضل أسلوب هو إعادة تبني المسيحية كهوية ثقافية - وليس بالضرورة دينية - لأن العدمية والفراغ الهوياتي في بلده هو في صالح الثقافة الغازية على المدى البعيد، وسوف لن ينفع في حينها الذكاء الصناعي. مع فائق احترامي وتقديري وأطيب أمنياتي.
لا وجود لمسيحية لا تناقض الإلحاد
@@elhoussainrhimmes358الذكاء الإصطناعي موضة ثقافية و معرفية فلا تستعظم ما يظهر...
ماهو الا نتاج الإرث الانساني المتلاعب بالأديان والمشوه للأنبياء والرسل والملحد لوجود اله متناهي ولا متناهي لأتحده الحدود ولا تصفه الصفات ، ، ذلك الإرث الكنسي كما هو في الإرث اليهودي أو التوراتي الذي نال من جميع الأنبياء والرسل وشوه صورهم ومسخ شخصياتهم ووضع قصصا وروايات مخالفة للدين الحق ولا شك أن من قام بهذا هم مجموعة من الناس الذين هم شديدو الذكاء والفطنة ولديهم قدرة على التحوير والتغيير واللعب بالكلمات والمضامين التي جاءت بها رسل السماء وبالطبع لايخلو الأمر من هذا كله بالنسبة للدين الإسلامي فهو الآخر أخذ نصيبه من هذا التلاعب والزيف والوضع وبشكل كبير ، ، مما جعل تلك الأديان لنقل أديان مجازا مع أنها دين واحد وبشرائع متعددة حسب المكان والزمان لكل نبي ، ، فهو أقصد الشخص الذي تحدث عنه الكتاب ، ، راسل، ، ماهو الا انسان قد رأى ماراه من هذا التشوه في العقيدة المسيحية والتي ولدت لديه هذه النضرة الالحادية ونكران وجود الإله وحتى وجود الأنبياء وهو قال أننا لسنا مسؤلين أن كانو قد وجدو حقا وواقعا أم لا فنحن مسؤولون عن التاريخ في الإناجيل التي وصلت لنا وهو بذلك قد صدق لأنه لم يرى لا عدل ولا رحمة ولا ثواب وعقاب حقيقي ، ، ،
انا أتساءل عما إذا كان هو نفسه غير قادر على البحث أكثر والتفكر ر أكثر وهو لديه عقل الفلاسفة هذا ، ، ولكنه نأى بنفسه واكتفى بأتخاذه الإلحاد كقيمة راسخة لديه واكتفى بتقديم النقد على الدين من خلا رجال الدين ومن خلال ماكتبته كتبهم ، ولعلي أرى أن الملحدين انهم لمجرد تفكيرهم بالاله ووجوده أو عدمه يولد لديهم نزعة من الكبر والتعالي على الاعتراف بوجود خالق أو الإله وأنهم لديهم عقول ولديهم فكر وقاد يتفكر بالكثير من الأشياء ولا أقول بكل شيء لأنه من غير المعقول .
هذا التعالي والتكبر إضافة إلى تلك الصور المشوهة للدين والأنبياء والرسل جعلتهم يصدقون توهمهم بأنه لايوجد خالق أو اله لهذا الكون الذي لايعقل أن يكون هكذا من غير خالق ومدبر ومنظم لكل قوانينه .
والجدير هنا بالذكر أن لو وجد انسان عادي غير مشهور ثقافيا وليس له كتب ولايعرفه الناس في ان لايتجرا أن ينتقد هذا أو ذاك من هؤلاء الشخصيات على الرغم من وجود الكثير من الأشكالات في طرحهم لافكارهم الالحادية خوفا من الناس الذين يتبعون هذه الشخصيات لانها ربما الصدفة جعلتهم يشتهرون هكذا كما في اعتقادهم أن الصدفة هي التي أوجدت الكون .
شكرا لك. يجدر بالذكر أن راسل لا يعتبر نفسه ملحدا وإنما لا أدري. دمت بخير.
الدين واحد وهو التوحيد
تحية وتقدير
الفقيه اللغوي الديني الحامض :
لا نقول مسيحي و نقول نصراني كما لا نقول موسوي و نقول يهودي و لا نقول محمدي و نقول مسلم!🍋👻😁
شكرا لك
برتراند رسل فيلسوف عقلاني يستعمل المنطق والجدل لكن مسالة الاله ليست مسالة عقل او جدل او منطق فالاله موجود وهو هناك وكفى دن حاجة الى منطق او دليل مادام انه قبل العقل والمنطق والجدل يدركه الكيان بالبديهة و السليقة والفطرة.
شكرا لك.. كلامك يوافق مفهوم بعض الفلاسفة مثل كانط مثلا..
هههههه جميل جدا ليذهب المنطق والعقل الى الجحيم هههه
تفاسير الآيات التي أتى بها من الكتاب المقدس خاطئة نحن كمسيحيين لا نؤمن بمتفسيره الخاطئ . و بعض افكاره الانكار لأفكار المؤمنين لمجرد أنها لم تعجبه ناجمه عن نرجسيته
أعتقد أن مشكلة الأديان الأساسية هي تفسير النصوص.. فكل يفسر حسب مفهومه فيتخذ مذهبا مخالفا لغيرة ويكون بعيدا او قريبا حسب درجة الفهم.. واختلاف التفسير هو ما قسم الكنيسة وهو ما يودي بالبعض إلى الالحاد كذلك.. فهل المشكلة في النص كونه غامض و قابل لاختلاف التأويل بسبب غموض لغته وغرابة قصصه وكثرة رموزها؟ ام المشكلة في عقولنا التي تختلف وتتمايز في درجة ذكائها وفهمها؟ واذا كانت المشكلة في العقل فما ذنب حامله اذا ألحد مثلا نتيجة فهمه الخاص للنص؟ اليس الخالق هو من خلق عقله على هذا التركيب والمستوى من الادراك؟
من الواضح أن راسل جاهل تماما ، استخدام العقل في التفكير والاستباط للوصول للحقيقة امر ضرورى وهذا يمكن لأى شخص متعلم او غير متعلم ، ولكن يختلف الحكم علي الامور اذا كان الشخص متعلم، وكلما ازداد العلم كانت الأمور اوضح ، راسل استخدم عقله فقط بدون الاهتمام لتزويد عقله بالعلم الكافي عن الآلة وقدره الآلة، وغباء شديد ان يقارن تفكيره بحكمه الآلة
هذا صحيح انه جاهل لكون الاغبياء لا يحبون ان يستمعون له ويتعلمون منه ويعلمون ماهي الحقيقه
يجب ادراك الفرق بين يسوع والمسيح، يسوع الناصرى هو أبن النجار بشر بما يخالف الناموس وليس كل ما أسند إليه قاله أو فعله، أما المسيح فهو خرافه أو وهم وبدعه يهوديه;; المسايا، والمسيحيه بدعه لا علاقه لها بيسوع.
من اللواضح أن يسوع كان ملحد.
ألإيمن يسبب إعاقه فكريه;;
هذا مثال أقدمه لكل مؤمن/ه مسلم/ه أو مسيحى/ه:-
أذا لم يجعلك هذا المثال تفكر/ى فى معتقداتك بموضوعيه تفكير عقلانى ومنطقى فأن أعاقتك مسيطره تماماً على عقلك ;
أثنان مؤمنين أحدهم مسلم والآخر مسيحى ، عاشوا فى نفس البيئه ودرسوا فى نفس المدرسه تخرجوا من نفس الكليه على نفس القدر من الذكاء والتجربه.
المسلم يؤمن بنبوه محمد وقصه الأسراء والمعراج.وأهل الكهف ....
المسيحى يؤمن بأن يسوع هو الله وأنه صلب ومات وقام وصعد.....
أذا سألتهما عن راي كل منهما فى قدره الآخر على التفكير العقلانى والمنطقى عندما يتعلق الموضوع بمعتقداته؟، أذا كانا صرحاء سيكون الرد;;
;;; بالطبع لا، الآخر يؤمن بخرافه لأنه غير قادر على التفكير العقلانى والمطقى وكأن هناك شئ فى عقله يعيقه.
نعم أنها أعاقه وسببها المزروع فى العقل من الصغر
لو ترك الإنسان بلا تلقين في الطفولة.. وأخبر عن المعتقدات الدينية بعد كبره وتعليمه فمن الصعب عليه أن يصدق شيئا منها.. كلامك صحيح.. أشكرك
ان الدين عند الله الإسلام
@@heroboy448
أقرأ المثال التالى وافهم الغرض منه.
هذا مثال أقدمه لكل مؤمن/ه مسلم/ه أو مسيحى/ه:-
أذا لم يجعلك هذا المثال تفكر/ى فى معتقداتك بموضوعيه تفكير عقلانى ومنطقى فأن أعاقتك مسيطره تماماً على عقلك ;
أثنان مؤمنين أحدهم مسلم والآخر مسيحى ، عاشوا فى نفس البيئه ودرسوا فى نفس المدرسه تخرجوا من نفس الكليه على نفس القدر من الذكاء والتجربه.
المسلم يؤمن بنبوه محمد وقصه الأسراء والمعراج.وأهل الكهف ....
المسيحى يؤمن بأن يسوع هو الله وأنه صلب ومات وقام وصعد.....
أذا سألتهما عن راي كل منهما فى قدره الآخر على التفكير العقلانى والمنطقى عندما يتعلق الموضوع بمعتقداته؟، أذا كانا صرحاء سيكون الرد;;
;;; بالطبع لا، الآخر يؤمن بخرافه لأنه غير قادر على التفكير العقلانى والمطقى وكأن هناك شئ فى عقله يعيقه.
نعم أنها أعاقه وسببها المزروع فى العقل من الصغر.
هذا معناه أن فى موضوع العقيده;;
أكثر من بليون [ألف مليون] مسلم مؤمن يعتقدوا أن المسيحى المؤمن معاق فكرياً.
وأكثر من بليون [ألف مليون] مسيحى مؤمن يعتقدوا أن المسلم المؤمن معاق فكرياً.
وسته بلايين من البشر أيضاً يؤمنوا أن الأثنان معاقين
ههههههه الحمد لله ان راسل مات قبل ان يسمعك