عندي سؤال أرجو تدقيق الان جاي بحث عن هذا موضوع شكل القياس Polysyllogism (مركب متعدد المقاصد) المقدمات: 1. يمكن ألا تتذوت ماهية انطولوجية بالكمالات 2. إذا كان من الممكن ألا تتذوت ماهية انطولوجية بالكمالات، فإن هناك عالماً ممكناً حيث لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات. 3. إذا كان هناك عالم ممكن حيث لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات، فإن ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات لا توجد في أي عالم ممكن. لزوم ٣: (لو كان هنالك ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات وجب اشتراك حكمها الجهوي بين العوالم بالتعريف) 4. إذا كان لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات في أي عالم ممكن، فإن ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات لا توجد في العالم الفعلي. 5. إذا كان لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات في العالم الفعلي، فإنه لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات. النتيجة: إذاً، لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات وهو المراد بقول القائل (الله غير موجود بالضرورة المنطقية)
@@DjjXnndn ما طرحته لو امكنك شرحه لانه غير مفهوم او تدلني على اصل الموضوع نستمع له ونقف على الإشكال اكون لك شاكرا وفقط سوف اذكر لك للتنويه بأن كل من يحاول فرض اي رأي يحاول من خلاله نفي الخالق عليه ان يدفع الأصل المعتمد في ذلك وهو ان جميع المخلوقات مدفوعة للكمال و نلاحظ كمال ذاتي كما في الجمادات وكمال اكتسابي كما في الكائنات الحية وهذا التقسيم لا يمكن أن يتم من دون برمجة فالوجود بما يحمل من قوانين خاضع لإرادة قوة عاقلة متحكمة فالمنطق هنا يقتضي وجود خالق وليس العكس والا لن نجد اي إجابة منطقية لتفسير هذه الظواهر و التركيز على نقطة وترك ما سواه لن يوصل للنتيجة الا بعرض جميع النقاط مجتمعة والخلاصة اخي الكريم هؤلاء يحاولون فلسفيا قلب النتائج مع علمهم ان هذه الطرق مسدودة لأنها مجرد فرضيات مع اني لم أفهم الترابط بين كل هذا النقل والنتيجة والخلاصة التي اريد منك مواجهتهم بها هي ان كل شيء في الكون نتيجة لناتج ما كل شيء خاضع لقانون ومعادلة ابدأ من اي شيء تريد مثال الذرة الأولية هي س +ص=ذرة أولية يعني هي ناتج لمعادلة يعني كل ما في الوجود محصل لحاصل وعليه يجب أن يكون هناك عملية خلق لا من شيء ابتداءا حتى نبدأ بعدها بالمعادلات
@ahmadashkanani692 طيب هو خلق هذا الشيء من اللاشيء وجعل هذا الشيء موجود الوجود بحد ذاته نقيض للاشيء كيف يمكن جمع النقيضين فهذا يخالف المنطق اليس كذلك هذه فلسفة ربما معقدة لكن معناها كبير .
@@Good-u7o2z ليست معقدة ولكن انت تلعب بالكلمات فالإيجاد والخلق من الله لم يكن في شيء واحد بل في اشياء ارجع لما قلته لك سابقا ستجد اني قلت خلق الأشياء لا من شيء الأشياء جمع وليس شيء واحد فحصل خلق بعد خلق وتركيب بعد تركيب ونظم بعد نظم فأين التناقض هنا؟ فالبداية كانت من خالق، عالم، غير مادي أوجد المواد لا من شيء وركبها ونظمها بإرادته وتدبيره وان كنت تخالف ذلك تفضل وبين انت بداية نشأة المادة من غير خالق بما يوافق العقل والمنطق والعلم
احسنت بارك الله فيك
عندي سؤال أرجو تدقيق الان جاي بحث عن هذا موضوع
شكل القياس
Polysyllogism
(مركب متعدد المقاصد)
المقدمات:
1. يمكن ألا تتذوت ماهية انطولوجية بالكمالات
2. إذا كان من الممكن ألا تتذوت ماهية انطولوجية بالكمالات، فإن هناك عالماً ممكناً حيث لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات.
3. إذا كان هناك عالم ممكن حيث لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات، فإن ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات لا توجد في أي عالم ممكن.
لزوم ٣: (لو كان هنالك ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات وجب اشتراك حكمها الجهوي بين العوالم بالتعريف)
4. إذا كان لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات في أي عالم ممكن، فإن ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات لا توجد في العالم الفعلي.
5. إذا كان لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات في العالم الفعلي، فإنه لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات.
النتيجة: إذاً، لا توجد ماهية متذوتة انطولوجياً بالكمالات
وهو المراد بقول القائل
(الله غير موجود بالضرورة المنطقية)
@@DjjXnndn
ما طرحته لو امكنك شرحه لانه غير مفهوم او تدلني على اصل الموضوع نستمع له ونقف على الإشكال اكون لك شاكرا
وفقط سوف اذكر لك للتنويه بأن كل من يحاول فرض اي رأي يحاول من خلاله نفي الخالق عليه ان يدفع الأصل المعتمد في ذلك وهو ان جميع المخلوقات مدفوعة للكمال
و نلاحظ كمال ذاتي كما في الجمادات وكمال اكتسابي كما في الكائنات الحية
وهذا التقسيم لا يمكن أن يتم من دون برمجة
فالوجود بما يحمل من قوانين خاضع لإرادة قوة عاقلة متحكمة
فالمنطق هنا يقتضي وجود خالق وليس العكس والا لن نجد اي إجابة منطقية لتفسير هذه الظواهر
و التركيز على نقطة وترك ما سواه لن يوصل للنتيجة الا بعرض جميع النقاط مجتمعة
والخلاصة اخي الكريم هؤلاء يحاولون فلسفيا قلب النتائج مع علمهم ان هذه الطرق مسدودة لأنها مجرد فرضيات
مع اني لم أفهم الترابط بين كل هذا النقل والنتيجة
والخلاصة التي اريد منك مواجهتهم بها هي ان كل شيء في الكون نتيجة لناتج ما
كل شيء خاضع لقانون ومعادلة
ابدأ من اي شيء تريد
مثال
الذرة الأولية هي
س +ص=ذرة أولية
يعني هي ناتج لمعادلة
يعني كل ما في الوجود محصل لحاصل
وعليه يجب أن يكون هناك عملية خلق لا من شيء ابتداءا حتى نبدأ بعدها بالمعادلات
ممكن سؤال هل مفهوم الخلق هو ايتاء الشيء من العدم
@@Good-u7o2z نحن نقول عدم تسامحا والصحيح هو أن الله خلق الأشياء لا من شيء
اي انه لم يكن لها وجود و أوجدها الله بقدرته
@ahmadashkanani692 طيب هو خلق هذا الشيء من اللاشيء وجعل هذا الشيء موجود الوجود بحد ذاته نقيض للاشيء كيف يمكن جمع النقيضين فهذا يخالف المنطق اليس كذلك هذه فلسفة ربما معقدة لكن معناها كبير .
@@Good-u7o2z ليست معقدة ولكن انت تلعب بالكلمات
فالإيجاد والخلق من الله لم يكن في شيء واحد بل في اشياء
ارجع لما قلته لك سابقا ستجد اني قلت خلق الأشياء لا من شيء
الأشياء جمع وليس شيء واحد
فحصل خلق بعد خلق
وتركيب بعد تركيب
ونظم بعد نظم
فأين التناقض هنا؟
فالبداية كانت من خالق، عالم، غير مادي أوجد المواد لا من شيء وركبها ونظمها بإرادته وتدبيره
وان كنت تخالف ذلك تفضل وبين انت بداية نشأة المادة من غير خالق بما يوافق العقل والمنطق والعلم
هل انت شيعي