لست بضليع فى الشعر و لا متخصص فى الأدب فقط هاوٍ و محب..لكن شعر أبى فراس مذاق فريد و تركيب سديد و عذوبة خلابة ...جعلنى أزهد فى المتنبي بعد ما افتُننت به ...هذا شعورى على ضعفى و قلة باعى فى هذا المضمار الشريف
كان لأعضاء بلاط سيف الدولة من كتاب وشعراء ولغويين الأثر البالغ في تربية أبي فراس وتهذيبه، فنشأ قائدا يدافع عن إمارة ابن عمه ضد الروم وهجمات جيش قائدها الدمستق. وقع أسيرا في أيدي الروم مرتين، كانت أولاهما في أعقاب معركة مغارة الكحل سنة 347هـ - 959م، حين أصيب بسهم بقي نصله في فخذه، فأُسر وحُمل إلى قلعة خرشنة الواقعة على الفرات وسجن بها ليخرج منها بعد سنوات بطريقة اختلف المؤرخون فيها، فقيل إنه هرب وقيل افتداه سيف الدولة.وكانت نقطة التحوّل في حياة أبي فراس حين ولّاه سيف الدولة على منبج وما حولها من القلاع بعد خروجه من السجن، وهو ابن 16 سنة، لِمَا عُرف عنه من الذكاء والفطنة والنجابة وتحمل المسؤولية. وكان يقدم في المعارك ويشارك فيها، ويكره القعود عن منازلة الروم، ويقاتل جنبًا إلى جنب مع سيف الدولة، وكان حريصًا على حضور المعارك، لا ترهبه شدتها، ولا يهاب وطيسها. وبعد هدنة بين الروم والحمدانيين، عاد القتال بعنف فحاصر الروم أبا فراس في منبج حتى سقطت قلعته وأُسر ثانية سنة 350هـ -962م ثم نقلوه إلى القسطنطينية وأقام في سجونها سنوات، وقد عبر بالشعر والنثر عن عتبه على ابن عمه وتذمره من مماطلته في تخليصه من أيدي العدو. ولم يكن أبو فراس حينها يدرك الصعوبات التي حلّت بالإمارة والمصاعب التي أحاطت بالدولة الحمدانية، والتي اضطرت سيف الدولة إلى الانسحاب مؤقتا من محيط عاصمته حلب لاستعادة أنفاسه وترتيب أوراقه حتى يعيد الكرة على الروم من جديد وينتصر عليهم سنة 354هـ- 966م، مستعيدا عاصمته حلب وآسرا أعدادا من الروم قايض بهم بعض أسراه وافتدى البقية ومن بينهم ابن عمه أبو فراس، إلا أن أمد سيف الدولة لم يطل بعد هذا الانتصار، فتوفي بعده بسنة واحدة عام 355هـ- 967م. وقد تأخر سيف الدولة في فدائه، وقيل في هذا الأمر الكثير قديمًا وحديثًا، فقد أرجعه البعض لعدم تمكنه من دفع الفدية لأنها كانت كبيرة، وقال آخرون إن السبب هو تخوفه من انقلاب أبي فراس عليه، وأرجع آخرون ذلك إلى شرط سيف الدولة أن يكون الفداء عامًا يشمل جميع الأسرى. وبعد وفاة سيف الدولة نشأ خلاف بين وريثه أبي المعالي وبين أبي فراس، انتهى إلى استقلال أبي فراس بحمص عن سلطة إمارة حلب، فأرسل إليه أبو المعالي جيشا لإجباره على الاستسلام، وكان ذلك برأي من مولاه فرغويه، الذي تولى قيادة هذا الجيش وقاومه أبو فراس حتى النهاية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بـارك الله فيـك على حُبّـكَ للعربية وتراث العرب وأدبِـهم، ولكن يا أخ أسامة اتّقِ في لحنِـك بالله عليك فبعض الزلات لا تُبتلَع والله، أستمع لتسجيل لك سجلتَه منذ سنوات واستمع لتسجيلك منذ أيام، نفس الأخطاء هنا وهنا، لا يوجد أي نوع من التطوّر أو تفادي الأخطاء، بالله عليك يا أخ أسامة بالله عليك تحقق ولا تستعجل بالنشر، فأنت تنشر بشكل شبه يومي، لمَ؟ وقد تعلم أن التسجيلات غير محققة ولا منقّحة؟ تريّث يا أخي، فبعد سنوات ستستمع لهذه التسجيلات ويأكلك الحزن والندم على استعجالك، رضيَ اللهُ عنـك وسـدّدك.
يا أستاذ أسامة القصيدة لا يناسبها هذا الأداء بالمرة، القصيدة فيها شكوى وتجلد وصبر فكيف تقرؤها وكأنها قصيدة غزلية، أنصحكم بإنشاد فالح القضاع لها. كذلك هناك أخطاء ليست بالقليلة (يجدد) لي في كل يوم مجدد بفتح الدال كما هو في الصورة.
المرة القادمة نجعله يبكي ويندب في الرثائيات ويرقص ويطرب في الغزليات! ياخي إنشاده جميل وهو أنشدها بما يلائم خامة صوته وطول نفسه، ومن الوقاحة أن تقارن بين رجل ورجل في قناته وتدعو لغيره وفالح القضاع يضع خلفيات موسيقية تفسد القصيدة بشكل تام مع أخطائه التي لا تحصى في إنشاده،ولما رأيت تعليقك عرفت أنك لا تحسن شيئا لا في القول والنصح،ولا في السماع والتدبر،ولا في التفكير أصلا
ا@@abdoabdou6872 لن أرد عليك، وإساءتك لي (وقاحة، لا تحسن القول، لا تحسن التفكير والتدبر) بإذن الله ستلقى بها ربك، وسيأخذ الله لي حقي. وجزاك الله خيرًا.
لست بضليع فى الشعر و لا متخصص فى الأدب فقط هاوٍ و محب..لكن شعر أبى فراس مذاق فريد و تركيب سديد و عذوبة خلابة ...جعلنى أزهد فى المتنبي بعد ما افتُننت به ...هذا شعورى على ضعفى و قلة باعى فى هذا المضمار الشريف
ابي فراس يُحرك المشاعر أكثر، والمتنبي يُدخل الحكم لشعره أكثر
أجمل قصائد أبو فراس الحمداني
لله درك ما أروعك، أبكيتني كثيراً ياأسامة، والله قصيدة بأبي وغير أبي لأبي تمام، وقصيدة رثاء الجارية ألم ترني خليت نفسي وشانها تُمزق نياط قلبي، لله درك ياحبيبي❤
نطالب بالمزيد من أبي فراس 😏
جزاك الله خيرا أبا زيد ..... نفتقر هذه الأيام لمن يحيي الموروث العربي فجعلك الله ممن ينال هذا الشرف
تذكرت اهلنا في غزة الله المستعان ولاحولة ولاقوة الا بالله اللهم نصرا وتمكين للاسلام والمسلمين عاجلا غير اجلا
أبو فراس الحمداني شيء فوق العظمة ❤❤
سحرتنا اسامة بصوتك
اصبحت قصائدك ادمان ❤
المزيد من ابي فراس بربك❤
ما شاء الله. و مازلت في الدنيا جمال لاهلها ❤❤❤ صوت جميل و اداء أجمل
ياسلام ياسلام ياسلام بارك الله فيك ياأسامة
تنبيه للإخوة : هذا حلف بغير الله و لا يجوز . 6:11
اية حلفة؟
أبو فراس الحمداني رافضي أصلا
(لا وأبي)@@ln18cr
@user-انعم واكرم tm9yj1ly5s
أين أخى؟
استاز اسامة لو سمحت اطلب منك ان ترنم سلام من صبا بردا أرق ودمع لا يكفكف يا دمشق لأحمد شوقي رائعة ❤❤❤
ابو فراس وبصوت اسامة
يا له من ليل طويل حزين
أحيانا يكون اختيارك للمقام الصوتى غير مناسب للبحر الشعرى فتضطر إلى مط المدود بأكثر مما تحتمل،
شلون اصير اعرف بالمقامات؟
ربما يمد ويضغط على الموقع الخاطئ
صحيح
لكن اللحن طلع حلو
لكن اللحن طلع حلو
أبدعت ❤
رراااااائع
اكثر من أبي فراس رحمك الله
أستاذ أسامة لو ودك انشد : يهون عليها أن أبيت متيما للبحتري
مبدع مبدع يا أخونا أسامة .
اللهم فك أسرهم أجمعين
جزاك الله خيرا
الله
أحسنت النشر
فتح الله عليك
قالوا : لكل مقام مقال، ولعلنا نقول : لكل مقال مقام ! فأنت تختار من المقامات ما قد لا يناسب البحر الشعرى فتضطر إلى مد ما لا يمد.
احدئ بم التعلل ❤❤
ايه انعم به من حداء
كان لأعضاء بلاط سيف الدولة من كتاب وشعراء ولغويين الأثر البالغ في تربية أبي فراس وتهذيبه، فنشأ قائدا يدافع عن إمارة ابن عمه ضد الروم وهجمات جيش قائدها الدمستق.
وقع أسيرا في أيدي الروم مرتين، كانت أولاهما في أعقاب معركة مغارة الكحل سنة 347هـ - 959م، حين أصيب بسهم بقي نصله في فخذه، فأُسر وحُمل إلى قلعة خرشنة الواقعة على الفرات وسجن بها ليخرج منها بعد سنوات بطريقة اختلف المؤرخون فيها، فقيل إنه هرب وقيل افتداه سيف الدولة.وكانت نقطة التحوّل في حياة أبي فراس حين ولّاه سيف الدولة على منبج وما حولها من القلاع بعد خروجه من السجن، وهو ابن 16 سنة، لِمَا عُرف عنه من الذكاء والفطنة والنجابة وتحمل المسؤولية.
وكان يقدم في المعارك ويشارك فيها، ويكره القعود عن منازلة الروم، ويقاتل جنبًا إلى جنب مع سيف الدولة، وكان حريصًا على حضور المعارك، لا ترهبه شدتها، ولا يهاب وطيسها.
وبعد هدنة بين الروم والحمدانيين، عاد القتال بعنف فحاصر الروم أبا فراس في منبج حتى سقطت قلعته وأُسر ثانية سنة 350هـ -962م ثم نقلوه إلى القسطنطينية وأقام في سجونها سنوات، وقد عبر بالشعر والنثر عن عتبه على ابن عمه وتذمره من مماطلته في تخليصه من أيدي العدو.
ولم يكن أبو فراس حينها يدرك الصعوبات التي حلّت بالإمارة والمصاعب التي أحاطت بالدولة الحمدانية، والتي اضطرت سيف الدولة إلى الانسحاب مؤقتا من محيط عاصمته حلب لاستعادة أنفاسه وترتيب أوراقه حتى يعيد الكرة على الروم من جديد وينتصر عليهم سنة 354هـ- 966م، مستعيدا عاصمته حلب وآسرا أعدادا من الروم قايض بهم بعض أسراه وافتدى البقية ومن بينهم ابن عمه أبو فراس، إلا أن أمد سيف الدولة لم يطل بعد هذا الانتصار، فتوفي بعده بسنة واحدة عام 355هـ- 967م.
وقد تأخر سيف الدولة في فدائه، وقيل في هذا الأمر الكثير قديمًا وحديثًا، فقد أرجعه البعض لعدم تمكنه من دفع الفدية لأنها كانت كبيرة، وقال آخرون إن السبب هو تخوفه من انقلاب أبي فراس عليه، وأرجع آخرون ذلك إلى شرط سيف الدولة أن يكون الفداء عامًا يشمل جميع الأسرى.
وبعد وفاة سيف الدولة نشأ خلاف بين وريثه أبي المعالي وبين أبي فراس، انتهى إلى استقلال أبي فراس بحمص عن سلطة إمارة حلب، فأرسل إليه أبو المعالي جيشا لإجباره على الاستسلام، وكان ذلك برأي من مولاه فرغويه، الذي تولى قيادة هذا الجيش وقاومه أبو فراس حتى النهاية.
الشعر لا ينشد نضمت الاشعار للإلقاء وليس للنشيد أو الغناء
نطالب بالمزيد لأبي فراس
اهخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـارك الله فيـك على حُبّـكَ للعربية وتراث العرب وأدبِـهم، ولكن يا أخ أسامة اتّقِ في لحنِـك بالله عليك فبعض الزلات لا تُبتلَع والله، أستمع لتسجيل لك سجلتَه منذ سنوات واستمع لتسجيلك منذ أيام، نفس الأخطاء هنا وهنا، لا يوجد أي نوع من التطوّر أو تفادي الأخطاء، بالله عليك يا أخ أسامة بالله عليك تحقق ولا تستعجل بالنشر، فأنت تنشر بشكل شبه يومي، لمَ؟ وقد تعلم أن التسجيلات غير محققة ولا منقّحة؟ تريّث يا أخي، فبعد سنوات ستستمع لهذه التسجيلات ويأكلك الحزن والندم على استعجالك، رضيَ اللهُ عنـك وسـدّدك.
@@ahmedaboulqassim2489
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما الأخطاء؟
يا رجل تتغوطون دوما في التعليقات، بين له الأخطاء ودعك من اللوم الفارغ والنقد دون فائدة
يا أستاذ أسامة القصيدة لا يناسبها هذا الأداء بالمرة، القصيدة فيها شكوى وتجلد وصبر فكيف تقرؤها وكأنها قصيدة غزلية، أنصحكم بإنشاد فالح القضاع لها.
كذلك هناك أخطاء ليست بالقليلة (يجدد) لي في كل يوم مجدد
بفتح الدال كما هو في الصورة.
المرة القادمة نجعله يبكي ويندب في الرثائيات ويرقص ويطرب في الغزليات!
ياخي إنشاده جميل وهو أنشدها بما يلائم خامة صوته وطول نفسه،
ومن الوقاحة أن تقارن بين رجل ورجل في قناته وتدعو لغيره وفالح القضاع يضع خلفيات موسيقية تفسد القصيدة بشكل تام مع أخطائه التي لا تحصى في إنشاده،ولما رأيت تعليقك عرفت أنك لا تحسن شيئا لا في القول والنصح،ولا في السماع والتدبر،ولا في التفكير أصلا
ا@@abdoabdou6872 لن أرد عليك، وإساءتك لي (وقاحة، لا تحسن القول، لا تحسن التفكير والتدبر) بإذن الله ستلقى بها ربك، وسيأخذ الله لي حقي.
وجزاك الله خيرًا.
ياسلام ياسلام ياسلام بارك الله فيك ياأسامة
فتح الله عليك